• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, أغسطس 14, 2022
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    سوريّو آستانا 18وجنيف 8 … “رضيتُ من الغنيمةِ بالإيابِ”

    سوريّو آستانا 18وجنيف 8 … “رضيتُ من الغنيمةِ بالإيابِ”

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من نصرالله إلى… إرادة الله!

    من نصرالله إلى… إرادة الله!

    بغداد والدور العربي الواجب

    بغداد والدور العربي الواجب

    لبنان بين الموت والولادة: حقائق ورهانات متناقضة

    لبنان بين الموت والولادة: حقائق ورهانات متناقضة

    جولةٌ جديدة من العدوان على غزة: بعض الملاحظات

    جولةٌ جديدة من العدوان على غزة: بعض الملاحظات

  • تحليلات ودراسات
    الأسد وإردوغان… و«كأس التطبيع» من بوتين

    الأسد وإردوغان… و«كأس التطبيع» من بوتين

    بين الاجتماعي والسياسي: السويداء السؤال المحير

    بين الاجتماعي والسياسي: السويداء السؤال المحير

    تداعيات اغتيال الظواهري على العلاقات الأميركية مع حكومة طالبان

    تداعيات اغتيال الظواهري على العلاقات الأميركية مع حكومة طالبان

    أكراد سوريا و«الخيانات» الأميركية… والروسية

    أكراد سوريا و«الخيانات» الأميركية… والروسية

  • حوارات
    وقفة مع حسام الدين درويش

    وقفة مع حسام الدين درويش

    حوار خاص: انتزاع حق الملكية من السوريين

    حوار خاص: انتزاع حق الملكية من السوريين

    نائب ألماني من أصل سوري: أوروبا بحاجة للاجئين والعنصرية ضدهم طريق للسلطة

    نائب ألماني من أصل سوري: أوروبا بحاجة للاجئين والعنصرية ضدهم طريق للسلطة

    كرمة سامي: الترجمة يجب أن تكون سلعة استراتيجية كالقطن أو البترول

    كرمة سامي: الترجمة يجب أن تكون سلعة استراتيجية كالقطن أو البترول

  • ترجمات
    حرب أوكرانيا فرصة لضرب روسيا في أماكن موجعة من بينها سوريا

    حرب أوكرانيا فرصة لضرب روسيا في أماكن موجعة من بينها سوريا

    اغتيال الظواهري ومصير منظمة «القاعدة»

    تداعيات مقتل الظواهري على تنظيم القاعدة وفروعه؟

    إيكونوميست: ما الذي يدفع الغرب وروسيا باتجاه الحرب النووية؟

    إيكونوميست: ما الذي يدفع الغرب وروسيا باتجاه الحرب النووية؟

    موت جنرال سوري مشهور بالوحشية

    موت جنرال سوري مشهور بالوحشية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    الثقافة السياسية ومفهوم المواطنة

    الثقافة السياسية ومفهوم المواطنة

    غطت جدار المدفعية الملكية.. عمل فني في كندا من سترات نجاة للاجئين سوريين

    غطت جدار المدفعية الملكية.. عمل فني في كندا من سترات نجاة للاجئين سوريين

    التشابه ليس إبداعاً

    التشابه ليس إبداعاً

    مهاجرون في دمشق: سير وذكريات جديدة عن أهل ناصر الدين الألباني

    مهاجرون في دمشق: سير وذكريات جديدة عن أهل ناصر الدين الألباني

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    سوريّو آستانا 18وجنيف 8 … “رضيتُ من الغنيمةِ بالإيابِ”

    سوريّو آستانا 18وجنيف 8 … “رضيتُ من الغنيمةِ بالإيابِ”

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من نصرالله إلى… إرادة الله!

    من نصرالله إلى… إرادة الله!

    بغداد والدور العربي الواجب

    بغداد والدور العربي الواجب

    لبنان بين الموت والولادة: حقائق ورهانات متناقضة

    لبنان بين الموت والولادة: حقائق ورهانات متناقضة

    جولةٌ جديدة من العدوان على غزة: بعض الملاحظات

    جولةٌ جديدة من العدوان على غزة: بعض الملاحظات

  • تحليلات ودراسات
    الأسد وإردوغان… و«كأس التطبيع» من بوتين

    الأسد وإردوغان… و«كأس التطبيع» من بوتين

    بين الاجتماعي والسياسي: السويداء السؤال المحير

    بين الاجتماعي والسياسي: السويداء السؤال المحير

    تداعيات اغتيال الظواهري على العلاقات الأميركية مع حكومة طالبان

    تداعيات اغتيال الظواهري على العلاقات الأميركية مع حكومة طالبان

    أكراد سوريا و«الخيانات» الأميركية… والروسية

    أكراد سوريا و«الخيانات» الأميركية… والروسية

  • حوارات
    وقفة مع حسام الدين درويش

    وقفة مع حسام الدين درويش

    حوار خاص: انتزاع حق الملكية من السوريين

    حوار خاص: انتزاع حق الملكية من السوريين

    نائب ألماني من أصل سوري: أوروبا بحاجة للاجئين والعنصرية ضدهم طريق للسلطة

    نائب ألماني من أصل سوري: أوروبا بحاجة للاجئين والعنصرية ضدهم طريق للسلطة

    كرمة سامي: الترجمة يجب أن تكون سلعة استراتيجية كالقطن أو البترول

    كرمة سامي: الترجمة يجب أن تكون سلعة استراتيجية كالقطن أو البترول

  • ترجمات
    حرب أوكرانيا فرصة لضرب روسيا في أماكن موجعة من بينها سوريا

    حرب أوكرانيا فرصة لضرب روسيا في أماكن موجعة من بينها سوريا

    اغتيال الظواهري ومصير منظمة «القاعدة»

    تداعيات مقتل الظواهري على تنظيم القاعدة وفروعه؟

    إيكونوميست: ما الذي يدفع الغرب وروسيا باتجاه الحرب النووية؟

    إيكونوميست: ما الذي يدفع الغرب وروسيا باتجاه الحرب النووية؟

    موت جنرال سوري مشهور بالوحشية

    موت جنرال سوري مشهور بالوحشية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    الثقافة السياسية ومفهوم المواطنة

    الثقافة السياسية ومفهوم المواطنة

    غطت جدار المدفعية الملكية.. عمل فني في كندا من سترات نجاة للاجئين سوريين

    غطت جدار المدفعية الملكية.. عمل فني في كندا من سترات نجاة للاجئين سوريين

    التشابه ليس إبداعاً

    التشابه ليس إبداعاً

    مهاجرون في دمشق: سير وذكريات جديدة عن أهل ناصر الدين الألباني

    مهاجرون في دمشق: سير وذكريات جديدة عن أهل ناصر الدين الألباني

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

«مفارقة القرد»: الوحش يسيطر على الإنسان؟

حسام الدين محمد

15/06/2022
A A
«مفارقة القرد»: الوحش يسيطر على الإنسان؟
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يقترح ستيف بيترز البروفسور في علم النفس، في كتابه The Chimp Paradox «المفارقة القردية» تفسيرا جديدا مبسطا لفهم الدماغ البشري وطريقة اشتغاله. يقسم الكاتب «الدماغ النفسي» إلى ثلاثة أقسام: الجبهي، الحوفي (الداخلي) والخلفي، مقترحا لتبسيط وظائف هذه الأقسام تشبيهها بثلاثة عناصر: الإنسان، القرد، والكومبيوتر. رغم أن هذه الأقسام تحاول العمل معا فإنها تختلف كثيرا وتحاول كل وظيفة منها السيطرة على الأخريات، وفي الغالب فإن القرد منها ينتصر!
القرد، في الدماغ، هو الجهاز العاطفيّ، وهو يستطيع التصرّف واتخاذ قرارات بمفرده، وهي قرارات يمكن أن تكون مفيدة أو مدمرة للغاية. القرد في أدمغتنا، هو أهم أصدقائنا وأسوأ خصومنا. يعلم الناس، بالفطرة، بوجود هاتين الشخصيتين من الأفكار التي تتناهبنا والأفعال التي نقوم بها، رغم معرفتنا بأنها ستضرنا، وتؤكد ماسحات الدماغ، أيضا، هذه الظاهرة، فحين نفكر بهدوء وتعقل يتجه الدم إلى المنطقة الأمامية، حيث يفكر «الإنسان» وحين نكون عاطفيين ومحبطين يتجه الدم إلى المنطقة الداخلية لسلفه «القرد». منطقة «القرد» الدماغية هي جهاز التشغيل البدائي الذي ورثناه، ووظيفته هي البقاء للجيل التالي. «الإنسان» بهذا المعنى، هو إرث الحضارة التي ميزتنا عن الحيوانات. أما قسم «الكومبيوتر» فهو مخزن الأفكار والسلوكيات، التي قام القرد والإنسان للتصرف بها عندما تُطلب.
يقوم القرد بترجمة المعلومات عبر المشاعر والانطباعات ويتصرّف على أساسها مستخدما التخمين والافتراضات الحدسية والمخاوف البارانوية والآليات الدفاعية، ما يؤدي لردود فعل سيئة عموما.
يقوم «الإنسان» في المقابل، بترجمة المعطيات عبر البحث عن الحقائق والتأكد من صدقية المعلومات، ثم تنظيمها بطريقة منطقية ووضع خطة للتعامل معها. يفسر هذا النموذج لماذا نتساءل أحيانا عن سبب قيامنا بأفعال حمقاء، والجواب هو أن «القرد فينا هو الذي تصرّف وليس الإنسان».
تذكّر الفرضية السابقة بالتقسيم الثلاثي للنفس البشرية، الذي اقترحه سيغموند فرويد: الأنا والهو والأنا الأعلى، حيث تمثل الأنا شخصية المرء في حالتها المعتدلة بين الهو، الذي هو «الغرائز الحيوانية التي تشكل رغبتنا الجامحة» (الجانب البيولوجي) والأنا الأعلى الذي تمثله المبادئ والقيم الأخلاقية والاجتماعية (الجانب السوسيولوجي).

لماذا لم يفهم فرويد الخطر على حياته؟

يبدو اقتراح بيترز حول «مفارقة القرد» أكثر قدرة على تفسير بعض جوانب حياة فرويد من نظريته الخاصة، مثل عدم فهمه للخطر الذي تعرض له بعد سيطرة النازيين على السلطة في ألمانيا عام 1933، فرغم إحراقهم لكتبه، وضمهم للنمسا حيث يقيم (عام 1938) واعتقال الغستابو لابنته آنا، فإن عالم النفس الكبير رفض مغادرة فيينا، واحتاج الأمر لجهود صديقه إرنست جونز، وتدخل شخصيات سياسية مثل وزير الخارجية البريطاني لورد هاليفاكس، وحتى الرئيس الأمريكي ثيودور روزفلت، والأميرة ماري بونابرت، والخضوع لابتزازات مالية من السلطات النازية، لتمكين فرويد من الهروب من النمسا، ولكي يدرك عالم النفس الأشهر الخطر الكبير على حياته وحياة عائلته!
تقدّم ميثولوجيات الحضارات القديمة في مصر وبلاد الرافدين والشام والإغريق، بأشكال متعددة، هذه العلاقة بين الإله والإنسان والوحش، فيتآخى جلجامش، ملك الوركاء الطاغية، مع أنكيدو، رجل الطبيعة البرّي الذي يريد وقف طغيانه، ثم يقتلان عشتار، الثور السماوي، فتقرر الآلهة إعدام إنكيدو، ليخلص الأمر بجلجامش الحزين على مقتل صديقه، إلى أن الموت هو مصير الكائنات الأرضية جميعها. لم يجمع المصريون القدماء الشخصيتين الإلهية (الإنسانية) والحيوانية، حسب، بل انتبهوا إلى طبيعتيها المختلفتين، فكانت لديهم آلهة مثل القطة «باستيت» رمز الخصوبة والأمومة، و»سيخمت» القطة الغاضبة والأم الأولى، وكان التمساح، هو رمز الإله أوزيريس، وكذلك رمز «ست» إله الشر.

يمكن تلخيص الاستنتاج بسؤال مثل: هل يجب أن نشكر سلفنا «الوحش» القابع في أدمغتنا لأنه حافظ على بقاء النوع الذي تطوّرنا إليه؟ أم نحذر من «الإنسان» الذي يمكن، من خلال الأسلحة النووية والجرثومية والكيميائية التي طوّرها، أن يقضي على هذا النوع؟

يقدم كتاب «التحولات» لأوفيد مجموعة من الأساطير اليونانية والرومانية عن البشر الذين حولتهم الآلهة إلى حيوانات ونباتات، وكانت هناك عقائد في افريقيا ولدى الأمريكيين الأصليين، أن لكل شخص علاقة سحرية أو روحية بحيوان يمكن أن يعمل كوصي أو مصدر للحكمة والإلهام، ولعلّ فكرة الطوطم المقدس، الذي هو الحيوان الجد الأعلى لقبيلة أو مجموعة بشرية، هي إحدى تجلّيات هذه الفكرة، الذي يعطي هوية ومعنى للمجموعة البشرية التي تنتمي إليه.
قدّمت نظرية التطور الطبيعي، تشارلز داروين، في كتابه «أصل الأنواع» مناسبة لإعادة ترتيب هذا النقاش حول العلاقة بين الإنسان والمملكة الحيوانية وأزاحتها من عالم الميثولوجيا والأنثروبولوجيا والاجتماع وعلم النفس إلى علم الأحياء، عبر تبيان إن كل الكائنات الحية تنحدر من أسلاف مشتركة، ومن المفيد أن نذكر، في سياق هذه المقالة، أن لداروين كتابا عنوانه «التعبير عن العواطف عند الإنسان والحيوان».

هل نشكر القرد ونحذر من الإنسان؟

هناك خلاف كبير ضمن الأوساط، الفلسفية والنفسية والأنثروبولوجية والاجتماعية وعلوم الدماغ والأعصاب، حول القضايا التي دشنها ظهور نظرية داروين للتطور، ومن ذلك، مثلا، استخدامها، بفضل تيارات سياسية كالنازية، من نظرية للتطور الطبيعي في علم الأحياء إلى نظرية سياسية عنصرية لتفسير «ارتقاء» أعراق في «سلم التطور» و»انحطاط» أخرى، وصولا إلى تقديم تبرير «علمي» للإبادة الجماعية.
بالعودة إلى مسألة العقل البشري، يقدم الباحثان روبرت أورنشتاين وبول إيرليش، في كتابهما «عقل جديد لعالم جديد» فكرة إشكالية ملخصها، أن الجهاز الذهني البشري أصبح عاجزا عن تفهم العالم الجديد، ولم يعد جهازنا العصبي، مع تزايد تعقيد الحياة المعاصرة، متلائما مع واقع عالمنا اليوم، وعلينا «تدريب أنفسنا لنتعامل مع المستقبل في عالم جديد يمتلئ بتهديدات لم يسبق للبشرية أن واجهت مثيلا لها».
يفتح كتاب «المفارقة القردية» مع ذلك، شجون هذا الموضوع الخطير، فقد تكون تلك النظرية التبسيطية مفيدة كدليل عمل للحياة الشخصية، حيث يمكننا أن ننسب الأفكار الهوجاء والأفعال الحمقاء لمنطقة في الدماغ يسيطر عليها أسلافنا البدائيون، لكن هل تصمد هذه الفرضية للتحليل التاريخي، وهل يمكن نسبة تطوّرنا الحضاريّ إلى «الإنسان» فينا، الذي يقوم باحتساب ردود الأفعال ويضع خططا «عقلانية» لمواجهتها؟ هل يمكن احتساب التطوّرات العلمية، والأحداث التاريخية الفاصلة (بما فيها المجازر الهائلة التي أبيدت فيها شعوب بأكملها) على «الإنسان» فينا أم على «القرد»؟ نظرة متفحصة للأحداث التاريخية الفاصلة في تاريخ الجنس البشري، تناقض، في ظني، هذا التقسيم، فمجمل المنجزات العلمية ارتبطت، إلى حد كبير، بخطط الغزو والتوسع والحروب، ويمكن الإشارة، ضمن سياق عصرنا الحديث، إلى دور الجيوش في تطوير الطائرات والصواريخ (التي قادت للوصول للقمر) والإنترنت (التي غيّرت الاجتماع والاقتصاد الإنساني بشكل غير مسبوق) والطاقة النووية، والطب والأدوية، فهل الحروب، والإبادات الجماعية، هي نتاج الإنسان، الذي هو الكائن الوحيد القادر على ارتكاب تلك الأفعال؟ أم الحيوان الذي لا يملك «ثقافة» القتل الجماعي؟
يمكن تلخيص الاستنتاج بسؤال مثل: هل يجب أن نشكر سلفنا «الوحش» القابع في أدمغتنا لأنه حافظ على بقاء النوع الذي تطوّرنا إليه؟ أم نحذر من «الإنسان» الذي يمكن، من خلال الأسلحة النووية والجرثومية والكيميائية التي طوّرها، أن يقضي على هذا النوع؟

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • تويتر
  • فيس بوك
ShareTweetShare
Previous Post

الكاتبة القاتلة…

Next Post

تركيا تنتقد رفض حلفائها عمليتها المحتملة شمال سوريا

Next Post
تركيا تنتقد رفض حلفائها عمليتها المحتملة شمال سوريا

تركيا تنتقد رفض حلفائها عمليتها المحتملة شمال سوريا

التوافق بين الواقع وخطاب الجولاني عن الاكتفاء الذاتي

التوافق بين الواقع وخطاب الجولاني عن الاكتفاء الذاتي

الرئيسة التنفيذية لـ«مسد»: واشنطن ترفض أي هجوم تركي داخل الأراضي السورية

الرئيسة التنفيذية لـ«مسد»: واشنطن ترفض أي هجوم تركي داخل الأراضي السورية

بايدن يهز الشرق الأوسط: تقسيم سورية قد يكون على الطريق

بايدن يهز الشرق الأوسط: تقسيم سورية قد يكون على الطريق

ثنائية الحضور والغياب

ثنائية الحضور والغياب

اترك رد إلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://www.youtube.com/watch?v=dzwQrwusXwg
أغسطس 2022
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  
« يوليو    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In