• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, يناير 31, 2023
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    فوضى لبنان: “حزب إيران” مستفيد وحيد

    فوضى لبنان: “حزب إيران” مستفيد وحيد

    تقرير الأسلحة الكيميائية في سورية … جرائم مثبتة وعدالة غائبة

    تقرير الأسلحة الكيميائية في سورية … جرائم مثبتة وعدالة غائبة

    2023: لماذا الانتخابات التركية مهمة؟

    2023: لماذا الانتخابات التركية مهمة؟

    الطائف الذي ابتلعته موازين القوى المتبدّلة

    الطائف الذي ابتلعته موازين القوى المتبدّلة

  • تحليلات ودراسات
    إيران في سوريا والعراق: من دعم الحلفاء إلى ترسيخ النفوذ

    إيران في سوريا والعراق: من دعم الحلفاء إلى ترسيخ النفوذ

    اللانظام العربي الجديد

    اللانظام العربي الجديد

    “أبرامز” و”ليوبارد” ربما تطلقان العنان لحرب عالمية ثالثة

    “أبرامز” و”ليوبارد” ربما تطلقان العنان لحرب عالمية ثالثة

    هل تقوض دمشق حلم طهران بالوصول إلى «المتوسط»؟

    هل تقوض دمشق حلم طهران بالوصول إلى «المتوسط»؟

  • حوارات
    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

  • ترجمات
    الرسائل الإسرائيلية من الهجمات على أصفهان ودير الزور

    الرسائل الإسرائيلية من الهجمات على أصفهان ودير الزور

    حرب الدبابات: لماذا يشعر الغرب بالقلق من تسليح أوكرانيا‏؟

    حرب الدبابات: لماذا يشعر الغرب بالقلق من تسليح أوكرانيا‏؟

    الرؤية الأميركية لـ”مشهد التهديد الإرهابي” للعام 2023

    الرؤية الأميركية لـ”مشهد التهديد الإرهابي” للعام 2023

    بعد كل ما حدث؛ بشار الأسد

    بعد كل ما حدث؛ بشار الأسد

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    ما يقوله الحب لي: فلسفة نيتشه وموسيقى مالر في باليه بيجار

    ما يقوله الحب لي: فلسفة نيتشه وموسيقى مالر في باليه بيجار

    التكنيك السردي

    التكنيك السردي

    هل ينتقم الاسم من قاتله؟

    هل ينتقم الاسم من قاتله؟

    ماذا نعني بـ “المدارس الفنية” في الفن التشكيلي الحديث؟

    ماذا نعني بـ “المدارس الفنية” في الفن التشكيلي الحديث؟

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    فوضى لبنان: “حزب إيران” مستفيد وحيد

    فوضى لبنان: “حزب إيران” مستفيد وحيد

    تقرير الأسلحة الكيميائية في سورية … جرائم مثبتة وعدالة غائبة

    تقرير الأسلحة الكيميائية في سورية … جرائم مثبتة وعدالة غائبة

    2023: لماذا الانتخابات التركية مهمة؟

    2023: لماذا الانتخابات التركية مهمة؟

    الطائف الذي ابتلعته موازين القوى المتبدّلة

    الطائف الذي ابتلعته موازين القوى المتبدّلة

  • تحليلات ودراسات
    إيران في سوريا والعراق: من دعم الحلفاء إلى ترسيخ النفوذ

    إيران في سوريا والعراق: من دعم الحلفاء إلى ترسيخ النفوذ

    اللانظام العربي الجديد

    اللانظام العربي الجديد

    “أبرامز” و”ليوبارد” ربما تطلقان العنان لحرب عالمية ثالثة

    “أبرامز” و”ليوبارد” ربما تطلقان العنان لحرب عالمية ثالثة

    هل تقوض دمشق حلم طهران بالوصول إلى «المتوسط»؟

    هل تقوض دمشق حلم طهران بالوصول إلى «المتوسط»؟

  • حوارات
    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

  • ترجمات
    الرسائل الإسرائيلية من الهجمات على أصفهان ودير الزور

    الرسائل الإسرائيلية من الهجمات على أصفهان ودير الزور

    حرب الدبابات: لماذا يشعر الغرب بالقلق من تسليح أوكرانيا‏؟

    حرب الدبابات: لماذا يشعر الغرب بالقلق من تسليح أوكرانيا‏؟

    الرؤية الأميركية لـ”مشهد التهديد الإرهابي” للعام 2023

    الرؤية الأميركية لـ”مشهد التهديد الإرهابي” للعام 2023

    بعد كل ما حدث؛ بشار الأسد

    بعد كل ما حدث؛ بشار الأسد

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    ما يقوله الحب لي: فلسفة نيتشه وموسيقى مالر في باليه بيجار

    ما يقوله الحب لي: فلسفة نيتشه وموسيقى مالر في باليه بيجار

    التكنيك السردي

    التكنيك السردي

    هل ينتقم الاسم من قاتله؟

    هل ينتقم الاسم من قاتله؟

    ماذا نعني بـ “المدارس الفنية” في الفن التشكيلي الحديث؟

    ماذا نعني بـ “المدارس الفنية” في الفن التشكيلي الحديث؟

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

قليل من المصارحة لا يضير

علي سفر

19/08/2022
A A
قليل من المصارحة لا يضير
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بعيداً عن أي خيال يأتي من الشعر أو القصص والروايات، ومن حكايات الثورات المنتصرة، وقع السوريون الثائرون ضد نظام الإبادة الأسدي في فخاخ كثيرة، طول السنوات الماضية. بعضها ترك آثاراً لا يمكن نسيانها، كالندوب على الأجزاء الظاهرة من الجسد البشري، التي لا تكتفي بتذكيرنا بما حصل، بل إنها تظهر للآخرين أيضاً، وبما يشكل ذاكرة مشتركة عن الواقعة المؤسفة.

والبعض الآخر من تلك الحوادث يسهل نسيانه، لا لكونه استثناء، بل لتكراره المستدام، ليس في واقعنا فقط، بل في كل الفضاءات المشابهة.

يمكن قياس حال الثورة المحلية بناء على معيارية تستدعى من مثيلاتها الأخرى، لكن من سيقنع أصحاب العلاقة بالذات، بأن هزائمهم لم تأت لخاصية كامنة أو قابعة في تكوينهم النفسي أو الطائفي أو الديني وكذلك القومي وغير ذلك؟ وأن ما جرى لهم قد وقع فيه غيرهم، لكن أحداً ما، قرر أن ينهي القصة، وأن يحمل أعباء إنهاء المآسي دفعة واحدة، حتى وإن كللت سيرته بعار مصافحة العدو! سيحدث هذا في وقت ما، ولن يكون أحدٌ مرتاحاً لما يجري، إذ صرنا وبعد كل هذا الزمن وما تضمنه من مشاق بعيدين كل البعد عن النهايات السعيدة المرتجاة!

لا يختلف تصريح وزير الخارجية التركي وما أحاق به من أحداث وتفاصيل وكذلك تعديلاته، عن أي من الفخاخ التي نتحدث عنها، لكن خصوصية الحدث هنا، تأتي من آثاره اللاحقة، فأصحاب القضية الذين مضوا في ثورة غير مسبوقة، لن يبلعوا ببساطة هذه اللقمة الكبيرة الجافة التي يجبرون فيها على “الصلح”، الذي صارت معانيه السياسية هنا، أكبر من طقوس إصلاح ذات البين بين أخين أو جارين أو طالبين يجلسان في مقعد واحد.

إنه في التصور السياسي سلسلة من الإجراءات المرتبطة بقرارات دولية، ومسارات يجب المضي فيها كي يجد الصلح له مطرحاً في الحكاية المزمنة.

يشعر الثائرون على الأرض بأن الذهاب إلى هذا الخيار هو إلباسهم بطريقة قسرية ثوب المهزومين، وهم غير ذلك.

لكن المسألة هنا تتجاوز الجانب النفسي عند من دفعوا كل تلك الأثمان، ثم جاء أحد ما ليعرض عليهم مقابلاً أقل بكثير مما يعتقدون أنهم يستحقون.

إن عنوان الرفض في حالتنا هو النتائج التي سيتم اتخاذها في حال مضينا في خيار “الصلح” بين المعارضة وبين النظام، إذ سيشعر السوريون بأنهم سيزدادون تغرباً عن المسار الأول الذي مضت فيه ثورتهم؛ أي كونها ثورة شعب، ضد نظام مستبد جائر، وأن ثمة طبقة نشأت فوق تضحياتهم صار اسمها “المعارضة” ستذهب بإرادتها إلى ما يريده جاويش أوغل، أو ستضطر لفعل ذلك بعد أن أمسى جزء منها مرتهناً لتركيا، بينما ترتهن بعض الأجزاء الأخرى لقوى إقليمية ودولية أخرى!

لا يوجد ثقة بين الثائرين على الأرض وبين هياكل المعارضة، كما هي المسافة البعيدة غير القابلة للتعمية بين الناس في “المحرر” وبين حملة السلاح باسم الثورة!

هذا ليس بجديد، وهو غير مبني على افتراضات مسبقة بل هو واقع حال يجب ألا ينكره أحد، وقد يحدث فعلياً أن تجد في قبعة الساحر المليئة بأرانب سياسية أو عسكرية، من هو مستعد للمضي أبعد مما تحدث عنه وزير الخارجية التركي، إلى درجة الانبطاح أمام أول إشارة -لم ولن تأت- من قصر المهاجرين، توحي بإمكانية الحوار مع جهة معارضة.

لا يوجد ثقة بين الثائرين على الأرض وبين هياكل المعارضة، كما هي المسافة البعيدة غير القابلة للتعمية بين الناس في “المحرر” وبين حملة السلاح باسم الثورة!

لقد تقبّل السوريون هذا الواقع لسنوات طويلة، لا لشيء سوى أن الآفاق المسدودة، تزداد صلابة، مع تغيرات الواقع، ونشوء أزمات إقليمية وعالمية جديدة، تدفع بقضيتهم إلى آخر الاهتمامات، مع وجود تنميط راسخ مفاده بأن الحالة السورية معقدة وغير قابلة للحل، مع وجود أصابع كثيرة في الملف، الأمر الذي يؤدي في المحصلة إلى نسيانهم وحجرهم، كي لا تتسرب مشكلاتهم صوب الخارج!

الرؤية التركية، التي باتت تتضح دون مواربة، والمبنية على براغماتية متأصلة في نهج النظام السياسي الحاكم، لا ترى أفقاً في ظل كل ما سبق، طالما أنها تلمس عدم رغبة أي من القوى الدولية في إحداث أي اختراق في الملف، ومع وجود ضغوطات يعرفها الجميع، كالوضع الداخلي المأزوم اقتصادياً، والضغط الذي يعتقد بعض الأتراك بأنهم يخضعون له بسبب العدد الكبير للاجئين السوريين على الأراضي التركية، مع خطورة أن يترجم هذا الاستياء إلى أوراق مؤثرة في الانتخابات القادمة العام المقبل.

قد يقول قائل ينتمي إلى عالم الأرقام والحسابات حتى في العواطف والأفكار والمبادئ: لقد قبل السوريون الثائرون خلال عقد كامل بكل الشياطين التي عزفت على إيقاع حلمهم بالإطاحة بالنظام، فسلموها قيادة أدوات ثورتهم ولكنها لم تعطهم سوى المزيد من الخسارات والكوارث، فلماذا يستاؤون من طروحات واضحة غير مواربة تحدث عنها جاويش أوغلو، فلم يخدعهم كما فعل غيره؟! ومن ثم، بماذا يظنون أنهم سيواجهون العالم، في حال صار الأمر واقعاً، وهم المحكومون بواقع جغرافي واقتصادي وعسكري لا يمنحهم الحرية في أي خيار آخر؟!

السوريون يسمعون مثل هذه الأسئلة منذ العام الثاني لثورتهم، والاضطرار والبحث عن حل يجنبهم حمامات الدم، قادهم إلى جنيف، وإلى أستانة، وإلى اللجنة الدستورية، وسياسة “الخطوة مقابل خطوة”.

لكن سيل الدم جرى وتدفق كثيراً، وبالتالي، فإن الوضع السكوني الحالي، الذي خف فيه إيقاع الموت، ويتم فرضه بقوة القوى الدولية والإقليمية، يمكن اعتباره جزءاً من نتائج كل ما سبق، فهل سيستمر الوضع هكذا على الأبد؟

يظن الثائرون ومعهم كل الحق أن ما جرى في سوريا لا يمكن أن ينتهي بمثل هذه النهايات، وعلى الجهة المقابلة يغذي النظام لدى مؤيديه فكرة انتصاره، بصناعة المزيد من الأغاني والتطبيل والتزمير، لكنه يبيعهم الوهم على الصعيد الحياتي، إذ يتكشف الانتصار عن كوارث اقتصادية، تعني في بعض تفاصيلها أن المنتصر إعلامياً قد هُزم على أرض الواقع.

كيف يمكن أن نخرج من فخ الاستعصاء الراهن، دون أن نرمي بأنفسنا تحت عنوان المصالحة إلى أحضان المستبد القاتل، الذي لا يرغب أصلاً بشيء سوى بقاء الحال على ما هو عليه؟

هذا سؤال يحتاج لجرأة في اقتراح الإجابات، دون أن يبيع المجيب نفسه والآخرين الأوهام والشعارات.

“تلفزيون سوريا”

شارك هذا الموضوع:

  • تويتر
  • فيس بوك
ShareTweetShare
Previous Post

فتاوى كونية: سلمان رشدي ونزع «السياسات الروحية»

Next Post

فيدريكو فيلليني: بين سكيتشات الفنان وميغافون المُخرِج

Next Post
فيدريكو فيلليني: بين سكيتشات الفنان وميغافون المُخرِج

فيدريكو فيلليني: بين سكيتشات الفنان وميغافون المُخرِج

تقرير استطلاع رأي حول مواقف السوريين في تركيا من العودة إلى الأراضي السورية

تقرير استطلاع رأي حول مواقف السوريين في تركيا من العودة إلى الأراضي السورية

“الأسد إرهابي وأردوغان كاذب” سوريا وتركيا “عناقٌ” مرتقب بعد عداء طويل

“الأسد إرهابي وأردوغان كاذب” سوريا وتركيا “عناقٌ” مرتقب بعد عداء طويل

عودة الصراع على سوريا!

التفكير التركي بالمتغيرات والتأثيرات على سوريا

الحراك الشعبي ودور النخب السورية

الحراك الشعبي ودور النخب السورية

اترك رد إلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://www.youtube.com/watch?v=BoR0ThBJ4b0
يناير 2023
س د ن ث أرب خ ج
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031  
« ديسمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In