• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, يوليو 15, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الشرع ومعضلة تربيع الدائرة في العلاقة مع إسرائيل

    الشرع ومعضلة تربيع الدائرة في العلاقة مع إسرائيل

    “ذئب منفرد” في ولايات “غير متحدة”

    توم باراك و”لورانس العرب”

    من الأرض مقابل السلام إلى السلام مقابل الأرض

    من الأرض مقابل السلام إلى السلام مقابل الأرض

    “الله سوريا الشرع وبس”.. ذهنية المقدس السياسي

    “الله سوريا الشرع وبس”.. ذهنية المقدس السياسي

  • تحليلات ودراسات
    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟  –  وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟ – وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الشرع ومعضلة تربيع الدائرة في العلاقة مع إسرائيل

    الشرع ومعضلة تربيع الدائرة في العلاقة مع إسرائيل

    “ذئب منفرد” في ولايات “غير متحدة”

    توم باراك و”لورانس العرب”

    من الأرض مقابل السلام إلى السلام مقابل الأرض

    من الأرض مقابل السلام إلى السلام مقابل الأرض

    “الله سوريا الشرع وبس”.. ذهنية المقدس السياسي

    “الله سوريا الشرع وبس”.. ذهنية المقدس السياسي

  • تحليلات ودراسات
    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟  –  وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟ – وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

سوريا الجديدة… تجليات ما بعد الإسلاموية

14/01/2025
A A
سوريا الجديدة… تجليات ما بعد الإسلاموية
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

د. مدى الفاتح

 

أظهر خبراء في الحركات الجهادية تشاؤماً كبيراً، عقب وصول «هيئة تحرير الشام» إلى سدة السلطة في سوريا إثر هروب الرئيس بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر الماضي. كان أولئك يرون أن هذه التنظيمات المتطرفة، التي توحدت وجمعها هدف إسقاط نظام البعث العتيد، لن تصمد طويلاً عقب استتباب الأمر لها في وجه التحديات.
هذه القراءة كانت تعتمد على مسوغات موضوعية، منها وجود خلافات كثيرة في وجهات النظر بين المجموعات المقاتلة، وهي خلافات كان لها أثرها في السابق، حيث ساهمت في إضاعة الكثير من الوقت والموارد في قتال داخلي، وأدت إلى كثير من الانفصالات، بما شمل الهيئة نفسها، التي كانت قد انفصلت عما عرف بـ»جبهة النصرة».
نقطة أخرى كان يشار إليها في هذا السياق، هي كون هذه الجماعات فوضوية ولا تخفي ميلها للعنف. كان هذا كافياً بالنسبة لأغلب المحللين للقول، إن الإدارة الجديدة سوف تجد نفسها مرغمة على خوض صراعات مع قطاعات شعبية مختلفة، لا تشمل فقط أنصار النظام السابق وحلفاءه، بل تتوسع لتشمل الأقليات الدينية وعامة الشعب من غير المتدينين. هذه الصراعات، التي كان يبشر بها أولئك الخبراء، كان يفترض أن تقود إما لنوع جديد من الفوضى الشاملة، أو لإسقاط الإدارة الجديدة، خلال وقت قصير. فرضية إسقاط النظام الجديد على يد الغاضبين والمتضررين من «الحكم الإسلامي» كانت مطروحة أيضاً في كثير من الكتابات، التي افترضت أن أولوية «الهيئة» سوف تكون تثبيت مشروعها، وتنزيل رؤيتها السلفية الخاصة على جميع منافذ المجتمع. لأن هذه الرؤية المتطرفة تصطدم بقناعة الكثير من السوريين العلمانيين أو الليبراليين، ناهيك عن أصحاب المذاهب والأديان الأخرى، ولأنها أيضاً سوف لن تكون مقبولة، حتى بالنسبة لأصدقاء النظام المتشكل وداعميه الخارجيين، فإن ما ذهب إليه محللون بارزون، في أول أيام التغيير كان، أن مثل هذا النظام سوف لن يصمد، وأنه لن يلبث أن يسقط تحت تأثير الضغوط الداخلية والرفض الإقليمي.

القيادة السورية الجديدة، التي ارتبطت في سنوات نضالها بالشركاء الأتراك، استفادت من اقترابها من السياسة التركية البراغماتية، التي تعرف كيف تجمع بين تحقيق المصالح والبعد عن الصدام

اليوم، وبعد مرور أكثر من شهر على استتباب الأمر للإدارة السورية الثورية الجديدة، فإن ما حدث هو النقيض لما كانت تبشر به كل تلك القراءات، فالمجموعات المختلفة، التي توحدت خلف هدف إسقاط الديكتاتور لم تسمح لخلافاتها أن تطل برأسها لتفسد ما تم تحقيقه من إنجاز. على عكس النبوءات المتشائمة، فقد أظهر أولئك وعياً بالتعقيدات الدولية، وبوضعهم الخاص والحرج، الذي يحظون فيه بأعداء كثر. كان الإعلام الدولي، الذي كان يصوّر الأمر في البداية على أنه إسقاط للنظام بواسطة جماعات فوضوية متطرفة، يراقب الأيام الأولى باهتمام. التوقعات كانت أن تعمد «الهيئة» إلى التوسع في أعمال القتل والإرهاب والتصفية والتعذيب، انتقاماً من الموالين لنظام الأسد وتخويفاً لمن يمكن الظن بأنهم معارضون محتملون لحكمهم. كانت الصورة، التي أجبر الإعلام على نقلها، مغايرة تماماً، حيث حرص الحكام الجدد من أول يوم على إرسال رسائل تسامح وتطمين، بل إنهم أمهلوا، حتى من كانوا يقاتلونهم من قوات النظام، وقتاً حتى يسلموا أنفسهم وأسلحتهم. أضعف كل ذلك فرضية توجه البلاد نحو الفوضى أو تفكير البعض في تعكير صفو الانتقال السياسي الناشئ، خاصة أن «الهيئة»، التي كانت مرتبطة في الأذهان بتنظيم «الدولة الإسلامية»، لم تبد مشغولة بالتركيز على ما يفرق الناس، مثل ما تعلق بالتدين الشخصي، حيث لم تعط هذا الأمر الأهمية، التي تخوف منها كثير من أصحاب الطوائف الأخرى أو من غير المتدينين. لا نقول هنا إنه لم يحدث أي تجاوز خلال عمر «الهيئة» القصير، ولكن المقصود أن كل ما تم تناقله خلال الأيام الماضية من حالات قتل خارج نطاق القانون، أو من إجراءات وصفت بأن بها بعض التشدد يظل قليلاً جداً مقارنة بما كان الجميع يتوقع حدوثه من تفشٍ للعنف، وانعدام للأمن بشكل يجعل استهداف الهيئة مطلوباً، وتدخل أي قوات دولية من أجل «استعادة النظام» مبرراً.
الجولاني، أو أحمد الشرع وفق ما اختاره لنفسه كاسم رسمي، كان يقف خلف هذه الصيغة، التي تجمع التدين مع الاعتدال. يظهر هنا أن القيادة الجديدة، التي ارتبطت في سنوات نضالها بالشركاء الأتراك، استفادت من اقترابها من السياسة التركية البراغماتية، التي تعرف كيف تجمع بين تحقيق المصالح والبعد عن الصدام، كما تعرف كيف تستفيد من تناقضات الساحة الدولية، من أجل أن تجد لنفسها مكاناً وسط أمواج السياسة الدولية المتلاطمة. تتجلى هذه البراغماتية في الموقف من الاستفزازات الإسرائيلية، فكجماعة جهادية تقليدية كان من المتوقع أن يستجيب المتحمسون لها لتلك الهجمات، التي تزايدت عقب سقوط النظام، والتي كانت توحي بعزم الكيان على التوسع، وربما الاقتراب من العاصمة. الذي حدث أن القيادة الجديدة تحلت بضبط نفس نادر، على الرغم من الحملات والاتهامات، التي سيقت خاصة من المرتبطين بالمحور الإيراني، الذين كانوا يروجون لكون هذه القيادة الجديدة هي عميلة للغرب. فحوى تصريحات الشرع ورفاقه كان، أن الوقت غير مناسب حالياً لفتح جبهة قتال جديد، لاسيما مع الكيان، وأن البلاد، التي لا تكاد تتوفر فيها موارد كافية لدفع أبسط استحقاقات الحياة، لا يمكن أن تندفع في أتون صراع قد يجهز عليها بشكل نهائي. لا شيء يمكن أن يفسر هذه التحولات وهذا الانتقال البراغماتي أكثر من فكرة «ما بعد الإسلاموية»، التي سبق إلى التنظير حولها باحثون في مقدمتهم الأمريكي من أصل إيراني آصف بيات. خلاصة هذه الفكرة هي أن الحركات الإسلامية، ومهما أظهرت من تشدد في الفترة التي تسبق اقترابها من السلطة، إلا أنها تجد نفسها مجبرة على إجراء تعديلات على برنامجها وإعادة ترتيب أولوياتها حينما تصبح جزءاً من السلطة السياسية.
الموضوع الفلسطيني كان كثيراً ما يطرح في هذا السياق إبان التغييرات السياسية في فترة ما كان يعرف بـ»الربيع العربي»، وتصدر الإسلاميين المشهد في أكثر من بلد. المفارقة كانت أن أولئك، الذين كانت أدبياتهم تركز بشكل مكثف على موضوع الاحتلال الإسرائيلي لأرض فلسطين، وتتهم كل قيادات المنطقة بالخذلان والتواطؤ، ما لبثوا أن قاموا بتعديل خطابهم بشكل جعله أقرب للخطاب الرسمي العربي الكلاسيكي. في الحقيقة، فإن هذا ليس أمراً خاصاً بالإسلاميين، وإنما هو براغماتية يمكن أن نجد صداها بين كل التيارات، فكثير من الأحزاب اليسارية، التي بنت خطابها على دغدغة مشاعر البسطاء والفقراء ووعدهم بحياة أفضل وبانتقال سريع إلى الرفاه، ما لبثت أن تحولت للرأسمالية الجشعة والاقتصاد النيوليبرالي، بعد فوزها بالانتخابات ووصولها إلى السلطة. لا شك أن بإمكان إظهار الاعتدال أن يكسب النظام المتشكل مزيداً من الأصدقاء والحلفاء، إلى جانب فوائده الداخلية بتقليله أعداد المتضررين من وجوده، إلا أن للإسراف في القفز على الإسلاموية مخاطره أيضاً، فهو قد يقود إلى تصدع البنية الداخلية الصلبة للنظام، والمتأسسة على إسلاميين جهاديين يؤمن بعضهم بأن في الوصول إلى السلطة مع التنكر لأحكام الإسلام خيانة. يمكن لهذا أن يقود أيضاً للدخول في صراع من الأجنحة المقربة من تنظيم «الدولة»، تلك التي قد لا تتردد في وضع الحكام الجدد على قائمة أعدائها.
كاتب سوداني

  • القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

توافق بين الفصائل على تشكيل جيش سوري موحد بعيدا عن الخصوصية الطائفية

Next Post

لبنان وسوريا: تشابك المسارات الانتقالية في مرحلة التحولات الكبرى

Next Post
لبنان وسوريا: تشابك المسارات الانتقالية في مرحلة التحولات الكبرى

لبنان وسوريا: تشابك المسارات الانتقالية في مرحلة التحولات الكبرى

عبادة الأصنام

عبادة الأصنام

إسرائيل تقضم الأراضي السورية بحجج واهية

إسرائيل تقضم الأراضي السورية بحجج واهية

أصوات في طهران: يجب الاعتراف بالهزيمة

أصوات في طهران: يجب الاعتراف بالهزيمة

انتخاب عون وتكليف سلام… الفرص والمسالك الوعرة

انتخاب عون وتكليف سلام... الفرص والمسالك الوعرة

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d