• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, يونيو 21, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    سوريا بين نيران الخصوم.. قراءة سياسية قانونية في موقفها من صراع إيران وإسرائيل

    سوريا بين نيران الخصوم.. قراءة سياسية قانونية في موقفها من صراع إيران وإسرائيل

    لماذا انهارت عقيدة الدفاع الإيرانية؟

    لماذا انهارت عقيدة الدفاع الإيرانية؟

    هل يدمّر نتنياهو النّوويّ بالنّوويّ؟

    هل يدمّر نتنياهو النّوويّ بالنّوويّ؟

    الحرب الإسرائيلية- الإيرانية: لماذا وإلى أين؟

    الحرب الإسرائيلية- الإيرانية: لماذا وإلى أين؟

  • تحليلات ودراسات
    الردع المتبادل والهيمنة: قراءة في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية وتداعياتها الجيوسياسية

    الردع المتبادل والهيمنة: قراءة في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية وتداعياتها الجيوسياسية

    “المهمة السورية” لمبعوث ترمب تتوسع إلى لبنان

    “المهمة السورية” لمبعوث ترمب تتوسع إلى لبنان

    هكذا هندست الاستخبارات الإسرائيلية “الضربة المفاجئة” لإيران

    هكذا هندست الاستخبارات الإسرائيلية “الضربة المفاجئة” لإيران

    التشظّيات الراهنة للمسألة الطائفية في سورية

    التشظّيات الراهنة للمسألة الطائفية في سورية

  • حوارات
    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

    فريد هوف لـ”المجلة”: الهدنة بين سوريا وإسرائيل ضرورية… واتفاق السلام بعيد

    فريد هوف لـ”المجلة”: الهدنة بين سوريا وإسرائيل ضرورية… واتفاق السلام بعيد

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

  • ترجمات
    فريدمان يقترح “الدبلوماسية القسرية” على إيران وإسرائيل

    فريدمان يقترح “الدبلوماسية القسرية” على إيران وإسرائيل

    رايان كروكر: خامنئي لن يستسلم ولن يتراجع عن “النّوويّ”

    رايان كروكر: خامنئي لن يستسلم ولن يتراجع عن “النّوويّ”

    ترامب يخرج الصين من الشرق الأوسط

    ترامب يخرج الصين من الشرق الأوسط

    التزوير من أجل عظمة إسرائيل (2/2)

    التزوير من أجل عظمة إسرائيل (2/2)

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    بين الأمل واليأس…المثقفون السوريون في مواجهة فراغ المرحلة الانتقالية

    بين الأمل واليأس…المثقفون السوريون في مواجهة فراغ المرحلة الانتقالية

    تجريد سلطوي: أي عقيدة وراء تكنولوجيا الصواريخ؟

    تجريد سلطوي: أي عقيدة وراء تكنولوجيا الصواريخ؟

    لماذا تعجز النخب المدينية عن التحرر من عقلية “البدو الرحل”؟

    لماذا تعجز النخب المدينية عن التحرر من عقلية “البدو الرحل”؟

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    سوريا بين نيران الخصوم.. قراءة سياسية قانونية في موقفها من صراع إيران وإسرائيل

    سوريا بين نيران الخصوم.. قراءة سياسية قانونية في موقفها من صراع إيران وإسرائيل

    لماذا انهارت عقيدة الدفاع الإيرانية؟

    لماذا انهارت عقيدة الدفاع الإيرانية؟

    هل يدمّر نتنياهو النّوويّ بالنّوويّ؟

    هل يدمّر نتنياهو النّوويّ بالنّوويّ؟

    الحرب الإسرائيلية- الإيرانية: لماذا وإلى أين؟

    الحرب الإسرائيلية- الإيرانية: لماذا وإلى أين؟

  • تحليلات ودراسات
    الردع المتبادل والهيمنة: قراءة في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية وتداعياتها الجيوسياسية

    الردع المتبادل والهيمنة: قراءة في الحرب الإسرائيلية – الإيرانية وتداعياتها الجيوسياسية

    “المهمة السورية” لمبعوث ترمب تتوسع إلى لبنان

    “المهمة السورية” لمبعوث ترمب تتوسع إلى لبنان

    هكذا هندست الاستخبارات الإسرائيلية “الضربة المفاجئة” لإيران

    هكذا هندست الاستخبارات الإسرائيلية “الضربة المفاجئة” لإيران

    التشظّيات الراهنة للمسألة الطائفية في سورية

    التشظّيات الراهنة للمسألة الطائفية في سورية

  • حوارات
    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

    فريد هوف لـ”المجلة”: الهدنة بين سوريا وإسرائيل ضرورية… واتفاق السلام بعيد

    فريد هوف لـ”المجلة”: الهدنة بين سوريا وإسرائيل ضرورية… واتفاق السلام بعيد

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

  • ترجمات
    فريدمان يقترح “الدبلوماسية القسرية” على إيران وإسرائيل

    فريدمان يقترح “الدبلوماسية القسرية” على إيران وإسرائيل

    رايان كروكر: خامنئي لن يستسلم ولن يتراجع عن “النّوويّ”

    رايان كروكر: خامنئي لن يستسلم ولن يتراجع عن “النّوويّ”

    ترامب يخرج الصين من الشرق الأوسط

    ترامب يخرج الصين من الشرق الأوسط

    التزوير من أجل عظمة إسرائيل (2/2)

    التزوير من أجل عظمة إسرائيل (2/2)

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    بين الأمل واليأس…المثقفون السوريون في مواجهة فراغ المرحلة الانتقالية

    بين الأمل واليأس…المثقفون السوريون في مواجهة فراغ المرحلة الانتقالية

    تجريد سلطوي: أي عقيدة وراء تكنولوجيا الصواريخ؟

    تجريد سلطوي: أي عقيدة وراء تكنولوجيا الصواريخ؟

    لماذا تعجز النخب المدينية عن التحرر من عقلية “البدو الرحل”؟

    لماذا تعجز النخب المدينية عن التحرر من عقلية “البدو الرحل”؟

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

هل يولد “الحوار الوطني” الجديد في سوريا ميتاً؟

اللجنة المكلفة تضع آلياته والمرجعيات لإطلاق أولى جلساته بعد عيد الأضحى

10/06/2024
A A
هل يولد “الحوار الوطني” الجديد في سوريا ميتاً؟
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
بهاء العوام 
ملخص

قرر النظام السوري أخيراً إطلاق “حوار وطني” من أجل الوصول إلى “التعافي الاقتصادي والسياسي”. يذكر هذا الإعلان بما جرى خلال عام 2011 قبل أن تشتعل حرب طاحنة في البلاد لسنوات عدة. دمشق تشترط “الوطنية” للجلوس على طاولة الحوار الجديد وتعتمد “ثوابت الدستور” كمرجعية له، فيتبدد التفاؤل بمخرجاته الممكنة وفق معارضين للنظام.

مرت 13 عاماً على “الحوار الوطني” الذي احتضنته دمشق تحت إدارة فاروق الشرع نائب الرئيس السوري السابق. فشلت التجربة حينها ثم عاشت الدولة حربا أدت إلى مقتل مليون سوري وهجرة أو نزوح الملايين إضافة إلى مئات آلاف المعتقلين والمختفين، فيما يرزح غالبية من بقى في البلاد تحت خط الفقر وفق تقارير أممية.

قبل أيام قرر رئيس النظام السوري بشار الأسد إطلاق “حوار وطني” جديد، وبمجرد سماع هذه العبارة تقفز إلى رؤوس السوريين كثير من الأسئلة من بينها لماذا اليوم بعدما خرجت الأزمة السورية من قائمة الاهتمامات الدولية؟ ومن سيدعى إلى هذا الحوار إن كان المنظمون يصنفون الشعب بين خائن ووطني وفق تعاريف غير مفهومة برأي معارضين.

الهدف من الحوار أيضاً من ضمن الأسئلة التي يمكن أن تطرح في هذا السياق، فكل المسارات الدولية والإقليمية والعربية والمحلية المشابهة فشلت في الماضي عندما بحثت مستقبل الدولة سياسياً. فإما أن الحوار الجديد لن يقارب الواقع السياسي في “الجمهورية” أو أنه “استعراض” استدعي لغاية ما في نفس منظميه.

ثوابت ومحددات

قال مستشار الحكومة السورية وعضو لجنة الحوار الدكتور عبدالقادر عزوز إن اجتماعات داخلية تعقد لوضع مرجعية الحوار وآليات عمله للانطلاق بأولى جلساته بعد عيد الأضحى، منوهاً بأن الحوار يستهدف جميع القوى الوطنية والمنظمات الأهلية والأحزاب الناشئة والفعاليات المدنية المختلفة.

في تعريفه لـ”القوى الوطنية” قال عزوز في حديث إلى “اندبندنت عربية” إن كل من لا يدعم الإرهاب أو الاحتلال أو تقسيم البلاد مدعو إلى الحوار، سواء كان داخل سوريا أو خارجها، لافتاً إلى أن الإعلان عن نتائج الحوار سيكون مباشرة بعد كل جلسة، ثم تصاغ آلية لتطبيق ما تمخضت عنه العملية بأكملها.

مرجعية “الحوار الوطني” – وفقاً لعضو اللجنة – هي الدستور بكل ثوابت وحدة واستقلال أراضي الجمهورية العربية السورية، مشدداً على أن الحديث مع المؤهلين إلى الحوار لن يتطرق إلى أية طروحات “استقلالية” أو “انفصالية”، لكنه لا يمانع دعم اللا مركزية الإدارية وخطط تحقيق “التوازن الاقتصادي في الأقاليم”.

لفت مستشار الحكومة إلى أن لجنة الحوار تتبع حزب البعث العربي الاشتراكي بوصفه الحزب الحاكم، وهو “يترجم توجيهات رئيس الدولة في التواصل مع السوريين الراغبين في تعافي الدولة اقتصادياً وسياسياً من دون خطوط حمراء ترسم لطاولة الحوار المرتقب، طالما أنه لن يمس ثوابت الدستور الحالي”.

الحوار لأجل الحوار

“حتى لا نكرر أخطاء الماضي في رفض أية مبادرة من دون مناقشتها ومحاولة الاستفادة منها والبناء عليها، بالنسبة لي أعتبر أن الأهمية في حل المأساة السورية هي في كل وقت شأن محلي أي يخص السوريين، وضرورة السعي إليه واجب على كل سوري لكن الحوار لأجل الحوار فقط لا يفيد، والصيغة التي يقرنها النظام بطرحه وشروطه لمن يرغب الحوار معهم تقول إنه لا يصح حتى إن يحاور نفسه”.

هكذا تصف الكاتبة والصحافية سميرة المسالمة مشروع “الحوار الوطني” بمحدداته المعلنة، مطالبة في حديث إلى “اندبندنت عربية” بتوضيح ثوابت النظام تجاه المتحاور معهم وشرح ما يعنيه بدعم الإرهاب أو الاحتلال؟ ذلك لأنه يعد المعارضة أو معظمها إرهاباً أو تؤيد الإرهاب وهي مدعومة من تركيا أو أميركا أو دول عربية، بينما يعتمد هو على من تعتبرهم المعارضة دولاً محتلة مثل إيران وروسيا.

شغلت مسالمة منصب رئيس تحرير صحيفة تشرين الرسمية بين 2008 و2011، وأصبحت عضواً ونائباً لرئيس الائتلاف السوري المعارض بين 2013 و2017. وتقول إن الوضع الداخلي منهار ويجب على النظام إيجاد حلول لذلك إن كان مهتماً بتطبيع العلاقات مع الدول العربية. لكن أي حوار برأيها يتطلب الاعتراف بالأزمة السياسية وضرورة التغيير السياسي في سوريا، وهذا أمر لا يريده الأسد لأنه يعد “سوريا حكراً له، أي ملك وراثي”. وفي المحصلة يقبع السوريون منذ 13 عاماً بين نظام يحاور لفرض رأيه واستسلام الآخرين ومعارضة مقيدة بمصالح الداعمين لها، وفق تعبيرها.

“ليس خياراً”

تجربة الحوار مع النظام السوري لم تكن سهلة في جميع المحافل، من أستانا إلى سوتشي ثم جنيف، ناهيك بمحاولات عربية ومحلية كلها كانت تصطدم بعراقيل عدة من بينها “الثوابت” التي كان يرفعها ممثلو النظام فوق الطاولة، فتراوح اللقاءات مكانها وتدور الأزمة في حلقة مفرغة عاماً بعد عام منذ 2015 في أقل تقدير.

لا يجد المستشار السابق للائتلاف السوري والعضو السابق في اللجنة الدستورية للحوار في جنيف الدكتور يحيى العريضي جدوى أصلاً في الحوار مع النظام السوري “فلو كان الحوار خياراً مطروحاً بالنسبة إليه لما سمح بنزوح وتهجير الملايين ومقتل مليون واعتقال مئات الآلاف وتدمير مدن وتجويع من بقي من السكان”. أما أسباب إطلاق هذا الحوار فأولها برأيه محاولة الأسد إرضاء الدول العربية التي مدت له يد التطبيع، ولكنها لم تجد منه مقابلاً واحداً، والثاني قد يكون طرق أبواب “الإدارة الذاتية” في شرق الفرات والحراك المعارض له في السويداء جنوب البلاد، بحثاً عن تسوية من نوع ما.

يلفت العريضي إلى أن الأسد لا يستطيع استعادة مناطق الإدارة الذاتية بالقوة ولا يمكنه رمي السويداء بالبراميل المتفجرة، لذلك لا يمتلك إلا التسوية السلمية مع الطرفين، وهذا يعني وفق تعبيره “محاولة الالتفاف على مطالبهما وخداعمها طالما سمح له المناخان الدولي والإقليمي بذلك”، منوهاً بأن “النظام السوري ليس قابلاً للتغير أو التغيير” وما لم يقدمه في “حوار 2011” لن يضعه على الطاولة بعد كل ما حدث.

في حديث إلى “اندبندنت عربية” يتوقع العريضي الذي يتحدر من السويداء، ألا تجد الدعوة إلى “الحوار الوطني” أصداء إيجابية في المحافظة التي تعيش حراكاً معارضاً للنظام منذ 10 شهور، بدأ بمطالب اقتصادية أفرزها ضيق العيش ثم تطور إلى عناوين تمس القيادة السياسية، وعلى رغم ذلك ما زالت المحافظة تتبع بكل مؤسساتها دمشق ولم يتشكل فيها “إدارة ذاتية” كتلك التي تتولى السلطة في مناطق شرق الفرات.

syrian 2.jpeg
احتضنت دمشق “حوارا وطنيا سوريا” عام 2011 برئاسة فاروق الشرع (وسائل التواصل)

صيغة اللا مركزية

لعل “الإدارة الذاتية” أو الذراع السياسية لقوات سوريا الديمقراطية من أبرز المستهدفين في “الحوار الوطني” المرتقب للنظام. وبحسب قيادي في حزب الاتحاد الديمقراطي أكبر أحزاب “الإدارة الذاتية” يميل غالب السوريين اليوم إلى مواقف تؤسس لحل أزمتهم وفق مسار يستند إلى القرار الدولي رقم ٢٢٥٤، وليس عبر مبادرات وتصريحات “تصنف في خانة اللا جدية أو مخصصة للاستهلاك الإعلامي فقط”.

يقول الرئيس المشترك لمكتب العلاقات العامة في “الاتحاد الديمقراطي” سيهانوك ديبو إن الأفضلية دائماً للحوار الداخلي الواقعي، الذي ينهي الانسداد والتصادم الأجنبي على الجغرافية السورية، وإن التدخل الدولي وأجنداته المتباينة أخر حل الأزمة إلى درجة التعثر، منوهاً في حديث إلى “اندبندنت عربية” بأن “الإدارة الذاتية” تؤمن بحوار سوري وطني محمول على قناعة، مفادها “بأن صيغة النظام شديد المركزية (٢٠١١ وما قبل) لا يمكن إعادة إنتاجها بينما كل الظروف مواتية لحوارات تفضي إلى لا مركزية ديمقراطية تعددية، تتقوى عبرها المركزية ضمن صلاحياتها المعهودة”.

ثمة انتقادات داخلية وخارجية كثيرة توجه “للإدارة الذاتية” فالبعض يراها مشروعاً انفصالياً كردياً، وآخرون يقولون إنها تدعم حزب العمال الكردستاني المصنف على قوائم الإرهاب في دول عدة من بينها تركيا والاتحاد الأوروبي، ولكن ديبو يرد بأن قوات سوريا الديمقراطية قدمت أكثر من ٣٥ ألف قتيل وجريح وأسير في محاربة “داعش”، وأن مليون سوري يعيشون في مناطق الإدارة التي تدير “العلاقة مع التحالف الدولي والاتحاد الروسي وبلدان عربية لمصلحة السيادة السورية ومنع تفكيكها”.

  • إندبندنت

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

خيارات “حماس” وإسرائيل المستقبلية بعد عملية النصيرات

Next Post

بوليتيكو: ماذا حملت نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي؟

Next Post
بوليتيكو: ماذا حملت نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي؟

بوليتيكو: ماذا حملت نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي؟

مدينة تكرر نفسها

مدينة تكرر نفسها

مصير صرصار: توفيق الحكيم ومسرح العبث

مصير صرصار: توفيق الحكيم ومسرح العبث

التاريخ القهري: نتنياهو وبايدن وآخرون

التاريخ القهري: نتنياهو وبايدن وآخرون

كتابان يحاولان فهم أميركا اليوم من خلال تاريخها المظلم

كتابان يحاولان فهم أميركا اليوم من خلال تاريخها المظلم

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
يونيو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930  
« مايو    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d