• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, مايو 24, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    هل سنشهد عملية تركية أخيرة ضد “العمال” الكردستاني؟

    هل سنشهد عملية تركية أخيرة ضد “العمال” الكردستاني؟

    المخاض السوري وضرورة المعارضة

    الإدارة السورية بين الخارج والداخل

    تنافس إقليمي على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. صراع معقد على النفوذ والمصالح

    تنافس إقليمي على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. صراع معقد على النفوذ والمصالح

    لا مجال للهرب من درس “آبو”

    لا مجال للهرب من درس “آبو”

  • تحليلات ودراسات
    “المجلس العسكري” في السويداء… لماذا تشكل الآن؟

    “المجلس العسكري” في السويداء… لماذا تشكل الآن؟

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

  • حوارات
    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    عزمي بشارة: إسرائيل تريد تثبيت منطقة نفوذ لها في المشرق العربي

  • ترجمات
    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    الصراع المقبل على سوريا                 إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    الصراع المقبل على سوريا إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    لعنة الأبد السوري

    لعنة الأبد السوري

    تابوت الهويات 

    تابوت الهويات 

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    هل سنشهد عملية تركية أخيرة ضد “العمال” الكردستاني؟

    هل سنشهد عملية تركية أخيرة ضد “العمال” الكردستاني؟

    المخاض السوري وضرورة المعارضة

    الإدارة السورية بين الخارج والداخل

    تنافس إقليمي على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. صراع معقد على النفوذ والمصالح

    تنافس إقليمي على سوريا بعد سقوط نظام الأسد.. صراع معقد على النفوذ والمصالح

    لا مجال للهرب من درس “آبو”

    لا مجال للهرب من درس “آبو”

  • تحليلات ودراسات
    “المجلس العسكري” في السويداء… لماذا تشكل الآن؟

    “المجلس العسكري” في السويداء… لماذا تشكل الآن؟

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

  • حوارات
    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    عزمي بشارة: إسرائيل تريد تثبيت منطقة نفوذ لها في المشرق العربي

  • ترجمات
    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    الصراع المقبل على سوريا                 إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    الصراع المقبل على سوريا إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    لعنة الأبد السوري

    لعنة الأبد السوري

    تابوت الهويات 

    تابوت الهويات 

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

من “انتصارات” الأنظمة إلى “انتصارات” الفصائل

ماجد كيالي

03/02/2025
A A
من “انتصارات” الأنظمة إلى “انتصارات” الفصائل
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إسرائيل تواصل العيش والاستقرار والتطور وإزاحتنا من المكان والزمان

يغلب على التفكير السياسي العربي السائد طابعه الأيديولوجي والقدري والرغبوي. لذا فهو يتسم بالعناد والمكابرة والانفصام عن الواقع والتشبث بما يعتقد أنها قضايا كبرى (فلسطين والوحدة ومصارعة الإمبريالية مثلا). وبغض النظر عن أن “القضايا الكبرى” استثمرت، من قبل كثير من الأنظمة، لأغراض التلاعب والابتزاز والمزايدة والتغطية على الاستبداد والفساد، لتعزيز هيمنتها على مجتمعاتها، بوسائل القوة الناعمة، على مثال شعار النظام السوري السابق: “وحدة، حرية، اشتراكية” واعتبار قضية فلسطين ومقاومة إسرائيل بمثابة القضية المركزية، في حين كان هو أبعد شيء عن كل ذلك. ثم إن تلك الشعارات، عمليا، لم تكن تعني شيئا ملموسا، سوى تغطية تهرب الأنظمة من استحقاقات التنمية البشرية والاقتصادية والعلمية وحقوق المواطنين. وكانت الأنظمة العربية، المتصدرة بعد النكبة، قد أطلقت اسم “النكسة” على نتيجة حرب يونيو/حزيران 1967، رافضة تسميتها، أو تعريفها، كنكبة ثانية، أو كهزيمة، كأن إنكار الواقع يعني إخفاءه، أو التخفيف منه، علما أن تلك “النكسة” بات لها قرابة ستة عقود. وتفسير ذلك أن تلك الأنظمة، وبخاصة النظامين المصري والسوري، أرادا التغطية على واقع الهزيمة، والتنصل من تحمل المسؤولية عنها، وصد أي محاولة لمراجعة الواقع الذي أدى إليها، الذي لا بد أن يطال طبيعة الأنظمة الحاكمة، وخياراتها السياسية والاقتصادية والعسكرية، والفكرة أن إسرائيل لم تحقق هدفها بإسقاط الأنظمة الوطنية والتقدمية فيها (في سوريا ومصر)، لذا وبما أن تلك الأنظمة لم تسقط فهي لم تهزم، وتبعا لذلك فإن إسرائيل لم تنتصر.

أ ف ب أ ف ب

عناصر من “منظمة التحرير الفلسطينية” يحتفلون بعد تدريب عسكري في مايو 1967 قبل الحرب العربية الإسرائيلية التي بدأت في 5 يونيو 1967 

حينذاك ارتاحت الأنظمة لهذه التخريجة، رغم أن إسرائيل احتلت باقي فلسطين (الضفة وغزة)، وأراضي عربية (الجولان وشبه جزيرة سيناء)، بحيث زادت مساحتها أكثر من ثلاثة أضعاف، ثم إنها أخذت القدس كاملة، وطابقت بين “أرض إسرائيل” و”شعب إسرائيل”، بحسب منظور العقيدة الصهيونية، فضلا عن سيطرتها على الموارد الطبيعية ولا سيما موارد المياه في الضفة والجولان. وعلى الصعيد الخارجي فإن تلك الحرب عززت مكانة إسرائيل كدولة إقليمية قوية في الشرق الأوسط، في الاستراتيجيات الدولية، وبخاصة الأميركية.

ولعل أهم ما نجم عن تلك الحرب هو تحويل الصراع في المنطقة، من الصراع على وجود إسرائيل، من أساسه، إلى الصراع على شكل هذا الوجود، فبدلا من الصراع على تحرير فلسطين بات الصراع على انسحاب إسرائيل من 22 في المئة من الأراضي المحتلة عام 1967.

الآن، يبدو أن منهجية الأنظمة تلك انتقلت بعدواها إلى الفصائل، إذ خلال حرب الإبادة الجماعية التي شنتها إسرائيل، بوحشية غير مسبوقة، على قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول (2023)، والتي تمخضت عن نكبة مهولة تعرض لها أكثر من مليوني فلسطيني، تم ترويج كثير من المقولات، لأغراض الاستهلاك السياسي، والتغطية على كوارث تلك الحرب، وبدعوى رفع المعنويات، من مثل أن “إسرائيل حينما لا تنتصر، تُهزم، والمقاومة حينما لا تُهزم، تنتصر”، وأن “إسرائيل لم تحقق أهدافها”، وأيضا اعتبار أن “نجاحات إسرائيل تكتيكية في حين أن نجاحات المقاومة استراتيجية”.

ثمة هوة كبيرة بين خسائر الفلسطينيين التي يحتاجون إلى عشرات السنين لتعويضها، أو لجسرها، إن سارت الأمور على نحو عادي، وخسائر إسرائيل

 

ومعلوم أن كل تلك المقولات تخلي مسؤولية هذا الفصيل أو ذاك عما حصل، كما تحجب حقيقة افتقاد الحركة الوطنية الفلسطينية لاستراتيجية كفاحية ممكنة ومجدية ومستدامة، يمكن لها تعزيز صمود الشعب الفلسطيني في أرضه، وتجنبه الخيارات التي قد ترى فيها إسرائيل فرصة سانحة تمكنها من استنزافه أو تدميره أو اقتلاعه، وهو ما حصل بتحويلها غزة إلى منطقة غير صالحة للعيش، وتحويل الفلسطينيين فيها إلى بشر يعيشون على المساعدات التي قد تسمح وقد لا تسمح بها إسرائيل.
أيضا، فإن كل ما تقدم يكشف قصور إدراكات الحركة الوطنية الفلسطينية، للواقع والعالم، وضمنه تحديد معنى النصر والهزيمة، وتعيين معاييرهما، في صراع ممتد وعميق ومعقد، مع إسرائيل، التي يبدو أنها تستمر وتتطور وتترسخ داخليا وخارجيا، ليس عسكريا فقط وإنما اقتصاديا وتقنيا، وحتى سياسيا بواقع علاقاتها الوطيدة مع أهم دول العالم.
القصد من ذلك التأكيد على أن عقلية المكابرة والمعاندة والإنكار مضرة وغير مفيدة، وقد تؤدي إلى نتائج مضللة، إذ ثمة فارق كبير بين النصر والصمود، كما بين القدرة على صد العدوان والتمكن من تكبيد إسرائيل خسائر بشرية ومادية. أيضا، ثمة فارق بين إرادة الحرب والقتال، والقدرة على مواصلة ذلك، وتاليا فثمة فرق في تحديد معنى الخسائر على المديين القريب والبعيد، إذ ثمة هوة كبيرة بين خسائر الفلسطينيين التي يحتاجون إلى عشرات السنين لتعويضها، أو لجسرها، إن سارت الأمور على نحو عادي، وخسائر إسرائيل.

 

لا شك أن كل فلسطيني وعربي يتمنى الانتصار من كل قلبه، لكن المحاكمة العقلانية للأمور تستدعي، أيضا، السؤال عن معنى انتصار ينجم عنه استنزاف الشعب الفلسطيني أكثر بكثير من استنزاف إسرائيل

 

فوق ذلك فإن عقلية المكابرة والإنكار والعناد لا تغطي، أيضا، على واقع أن إسرائيل هي التي تمتلك ترسانة عسكرية لدولة عظمى، وهي التي تهاجم وتقتل وتدمر، لأنها تمتلك الطائرات والدبابات والمدفعية والصواريخ وقوة النيران، حتى لو كان شعبها يذهب للملاجئ عند أول صافرة إنذار، كما لا يغطي ذلك على قوتها الاقتصادية، ولا على الدعم اللامحدود الذي تحظى به من الدول الغربية، بل وتغطية من كل الدول الكبرى، ومنها الصين والهند وروسيا.
واضح أن إسرائيل لا تبالي بكيفية تجيير المقاومات للانتصار، فما يهمها النتيجة العملية، أي إضعاف الشعب الفلسطيني، وزعزعة وجوده على أرضه، وضمن ذلك تقويض قدرته على المقاومة بكل أشكالها، أما ما سيحدث فيما بعد فلا يهمها كثيرا، إذ اعتادت العيش بين حرب وأخرى وهدنة وأخرى، وربما لا يهمها إن ظلت تعيش على هذا النحو مقابل الاحتفاظ بصورتها كدولة قوية ورادعة، بل ربما تتعمد ذلك لأسباب داخلية وخارجية، إذ العدة المفهومية لإسرائيل وإدراكاتها لواقعها وللعالم تختلف عن عدتنا المفهومية وعن إدراكاتنا لأحوالنا وما يجري حولنا.

 

رويترزرويترز

مسلحون من حركة “حماس” الفلسطينية في يوم إطلاق سراح كيث سيغل، وهو رهينة يحمل الجنسيتين الأميركية والإسرائيلية ومحتجز في غزة منذ 7 أكتوبر 2023، 1 فبراير 2025 

لا شك أن كل فلسطيني وعربي يتمنى الانتصار من كل قلبه، لكن المحاكمة العقلانية للأمور تستدعي، أيضا، السؤال عن معنى انتصار ينجم عنه استنزاف الشعب الفلسطيني أكثر بكثير من استنزاف إسرائيل، أو ينجم عنه اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم في نكبة جديدة؟ فهذا يحصل حين تحل الشعارات محل الحقائق والمصالح، والعواطف والأمنيات محل الوقائع والإمكانيات، ومع ثنائيات ضدية من نوع النصر والهزيمة، بدل رؤية الواقع المركب والمعقد، لذا فإن إسرائيل تواصل العيش والاستقرار والتطور وإزاحتنا من المكان والزمان، على الرغم من كل خطابات الفصائل، وقبلها الأنظمة، حول “انتصاراتنا”.

  • المجلة

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

بوغدانوف في سوريا: تقاطع مصالح بين روسيا وتركيا

Next Post

محاولة في فهم خطاب أحمد الشرع

Next Post
محاولة في فهم خطاب أحمد الشرع

محاولة في فهم خطاب أحمد الشرع

حماة 82: أربعة مشاهد – تَذكُّر من أجل طيّ صفحة الماضي بالعدل

حماة 82: أربعة مشاهد - تَذكُّر من أجل طيّ صفحة الماضي بالعدل

نيويورك تايمز: روسيا تعترف بالواقعية السياسية في سوريا لإنقاذ تأثيرها وقواعدها

نيويورك تايمز: روسيا تعترف بالواقعية السياسية في سوريا لإنقاذ تأثيرها وقواعدها

المازني: عندما كانت فلسطين أقرب من الأقصر

المازني: عندما كانت فلسطين أقرب من الأقصر

الخليج وحكام سوريا الجدد: تشريح أسباب التغيير

الخليج وحكام سوريا الجدد: تشريح أسباب التغيير

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d