• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الجمعة, مايو 23, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    حين يتحدّث روبرت فورد باستعلاء رجل أبيض

    حين يتحدّث روبرت فورد باستعلاء رجل أبيض

    هل سيُصفق بوتين لبايدن قريبا؟

    هل دفع العناد الإسرائيلي ضد غزة الغرب لتغيير موقفه؟

    بين دمشق وغزّة: هل تقرأ “الحركة” المتغيّرات؟

    بين دمشق وغزّة: هل تقرأ “الحركة” المتغيّرات؟

    الانتخابات الأميركية: الطرف الثالث ليس وارداً

    فرنسا: مبادئ ومشاعر غاي

  • تحليلات ودراسات
    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    ترمب ونتنياهو… أكثر من مجرد “خلاف شخصي”

    ترمب ونتنياهو… أكثر من مجرد “خلاف شخصي”

  • حوارات
    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    عزمي بشارة: إسرائيل تريد تثبيت منطقة نفوذ لها في المشرق العربي

  • ترجمات
    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    الصراع المقبل على سوريا                 إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    الصراع المقبل على سوريا إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    لعنة الأبد السوري

    لعنة الأبد السوري

    تابوت الهويات 

    تابوت الهويات 

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    حين يتحدّث روبرت فورد باستعلاء رجل أبيض

    حين يتحدّث روبرت فورد باستعلاء رجل أبيض

    هل سيُصفق بوتين لبايدن قريبا؟

    هل دفع العناد الإسرائيلي ضد غزة الغرب لتغيير موقفه؟

    بين دمشق وغزّة: هل تقرأ “الحركة” المتغيّرات؟

    بين دمشق وغزّة: هل تقرأ “الحركة” المتغيّرات؟

    الانتخابات الأميركية: الطرف الثالث ليس وارداً

    فرنسا: مبادئ ومشاعر غاي

  • تحليلات ودراسات
    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    مهلة الـ10 أيام… صعوبات دمج الفصائل المسلحة السورية

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    سوريا ورفع العقوبات… مسار شاق للإصلاحات وأسئلة تحتاج الى إجابات

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    وداعاً للسلاح… فلسطينياً وعربياً وكردياً أيضاً !

    ترمب ونتنياهو… أكثر من مجرد “خلاف شخصي”

    ترمب ونتنياهو… أكثر من مجرد “خلاف شخصي”

  • حوارات
    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    جيمس جيفري: ترمب يصغي لأصدقائه العرب وعليهم إقناعه بأهمية سوريا

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    “المجلة” تحاور العميد محمد الجاسم… أحداث الساحل والعلاقة مع الأكراد وحلم سوريا الجديدة

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    الشيخ يوسف جربوع لـ «القدس العربي»: السويداء تتبع للدولة وطلب الحماية الخارجية لا يحقق استقرارها

    عزمي بشارة: إسرائيل تريد تثبيت منطقة نفوذ لها في المشرق العربي

  • ترجمات
    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    تحيّة من خبير في الفكر المحافظ إلى “الشّيخ ترامب”!

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    المسيّرات التّركيّة: قريباً في الأسواق اللّبنانيّة والسّوريّة

    الصراع المقبل على سوريا                 إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    الصراع المقبل على سوريا إسرائيل وتركيا على طريق التصادم

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

    محور سنّيّ على أنقاض المحور الشّيعيّ؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    حين عدّل القوتلي الدستور ليبقى رئيساً…فدفع الثمن

    لعنة الأبد السوري

    لعنة الأبد السوري

    تابوت الهويات 

    تابوت الهويات 

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

    كتابة الرواية: بين التخييل والواقع

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

من حكم إدلب إلى حكم دمشق

24/04/2025
A A
من حكم إدلب إلى حكم دمشق
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

بكر صدقي

 

بالتزامن مع زيارة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني إلى نيويورك وواشنطن، قبل أيام، نقلت وكالة الأنباء الألمانية خبراً عن اعتقال السلطات السورية لمسؤولين مهمين في حركة الجهاد الإسلامي، خالد خالد وأبو علي ياسر. وقد سبق لإسرائيل أن استهدفت مقرات للمنظمة الفلسطينية المعروفة بعلاقتها الوثيقة مع القيادة الإيرانية، على الأراضي السورية عدة مرات. وإذا كانت هذه العلاقة تسهّل على السلطة في دمشق تبرير قرار الاعتقال، فلا جدال في أن هويتها الفلسطينية المقاومة للاحتلال الإسرائيلي مصدر إحراج كبير لها، وهذا ما جعلها، هي وإعلامها الموالي، تتكتم على الخبر.
واضح من التزامن بين زيارة الشيباني لواشنطن وتنفيذ الاعتقال أنه يهدف إلى استرضاء الإدارة الأمريكية التي سبق وقدمت له لائحة شروط، في بروكسل، من بينها شرط إنهاء الأنشطة السياسية للمنظمات الفلسطينية المعادية لإسرائيل.
أما سبب الحرج فيعود إلى ثقافة سياسية مترسخة في المجتمع السوري حول مناصرة الحقوق الفلسطينية ومعاداة إسرائيل. صحيح أن محاربة إيران وأذرعها ضد الثورة السورية ودفاعاً عن نظام الأسد الإجرامي طوال 14 عاماً قد جعلت غالبية كبيرة من السوريين تتخندق نفسياً ضد «محور المقاومة» وصولاً إلى الشماتة بمصير حزب الله، بعد عقود من التأييد، وإحلال إيران محل إسرائيل في موقع العدو الأخطر، لكن مناصرة الحقوق الفلسطينية ما زالت تتمتع بموقع متقدم في انحيازاتهم سواء بفعل الرابطة القومية العربية أو بسبب الأخوّة في المظلومية، فضلاً عن أن الوجود الإيراني في سوريا قد انتهى، في حين تحضر إسرائيل بفظاظة وقوة في اليوميات السورية.
يضاف إلى هذا الجديد موقف إدارة الشرع من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة، وضمناً احتلال أراض سورية جديدة في الشريط الحدودي جنوب دمشق وتدميرها لمعظم ما تبقى من مقدرات الجيش السوري المنحل ومواقعه ومطاراته العسكرية، وكذلك تصريحات المسؤولين الإسرائيليين المتعجرفة والاستفزازية تجاه دمشق… فقد تراوحت ردود فعل هذه الإدارة بين الصمت على الاعتداءات والاستفزازات، وإرسال رسائل طمأنة بشأن «عدم وجود أي نوايا معادية تجاه أي دولة مجاورة»، أو في أحسن الأحوال تقديم احتجاجات رسمية للأمم المتحدة بوصفه أضعف الإيمان كما يقال. بالطبع لا أحد في سوريا يتوقع أو يريد مواقف عنترية تجاه إسرائيل من الإدارة الجديدة على غرار ما أدمنه نظام الأسد المخلوع منذ بداية حكمه وصولاً إلى لحظة «طوفان الأقصى». ولكن يبقى أنهم لا يستسيغون أي قول أو عمل من السلطة يهدفان إلى استرضاء إسرائيل كاعتقال القياديين المحليين لحركة الجهاد الإسلامي.

باتت الهيئة مشتتة جغرافياً وضعيفة الإقناع في مجتمعات متنوعة كان مقاتلوها على جهل تام بها. كما أن الانتقال المطلوب منها من منطق الفصيل العسكري الثوري إلى منطق الدولة هو عملية صعبة

على أي حال ليس هذا التطور وحده ما قد تغص به السلطة الجديدة في دمشق مرغمة على استرضاء جميع القوى الخارجية الفاعلة. فكل إجراء يتعارض مع الأيديولوجية السلفية المتشددة أو الهيمنة السنية ينطوي على مضض وإكراه، كحال استمرار تقديم المشروبات الكحولية في بعض مطاعم العاصمة دمشق، أو استمرار ظهور النساء السافرات في الميدان العمومي، برغم التضييق عليهن، أو وجوب الاعتراف بالأقليات الدينية والمذهبية والتعاطي معها، بما في ذلك إدخال أفراد ينتمون إلى تلك الفئات في الحكومة (امرأة مسيحية ودرزي وعلوي).
هذه الإكراهات التي لا شك أنها تلاقي مقاومة من قواعد «هيئة تحرير الشام» وفصائل إسلامية أخرى وشرعييهم، صامتة إلى الآن، أو تخترق ببساطة بلا ضجيج قدر الإمكان، لكنها مرشحة للتصاعد كلما ارتفعت وتيرة الإكراهات التي يشكل الخضوع لها استجابة الإدارة للضغوط الخارجية أكثر منها للضغوط الاجتماعية الداخلية، بهدف كسب اعتراف المجتمع الدولي بشرعية الحكم الجديد.
لقد توسم السوريون خيراً من قرار حل الفصائل في «مؤتمر النصر» الذي انتخب أحمد الشرع رئيساً للجمهورية، لكن التطورات اللاحقة أظهرت أن الفصائل ما زالت محافظة على حالتها التنظيمية إلى حد كبير، وكذا أساسها الأيديولوجي المتشدد، الأمر الذي رأينا نتيجته الكارثية في المجازر التي ارتكبتها في مدن الساحل وقراه بحق المدنيين العلويين، الأمر الذي قوّض كل الجهود السابقة للإدارة للظهور بمظهر مختلف عن ماضيها العنيف والطائفي.
تتقاطع شهادات عدة في تأكيد أن هيئة تحرير الشام قد فوجئت هي نفسها باستيلائها على السلطة خلال 11 يوماً. صحيح أن ناطقين باسمها يؤكدون أنهم كانوا يعدون العدة منذ سنوات لهجوم عسكري كبير يهدف إلى تحرير سوريا، لكن الشهادات المشار إليها لا تمضي في المنحى ذاته على الأقل فيما خص انهيار نظام الأسد بهذه السهولة. وعلى أي حال لا أحد يجادل اليوم في أن التطورات الإقليمية العاصفة المتمثلة في الحرب الإسرائيلية على غزة ولبنان إنما كانت هي العامل الحاسم في انهيار النظام، في إطار نوع من التفاهمات الدولية والإقليمية حول وجوب التخلص منه ولكن ليس حول البديل. فغياب التفاهمات على هوية البديل هي ما يعقل إلى اليوم استقرار الأوضاع في سوريا ونيل السلطة الجديدة الاعتراف بشرعيتها.
لن نبتعد كثيراً عن الحقيقة إذا افترضنا أن الشرع ورفاقه ربما يلعنون الساعة التي تورطوا فيها بالاستيلاء على السلطة في دمشق، بعد سنوات من الحكم السهل نسبياً في منطقة إدلب حيث حكموا مجتمعاً «متجانساً» إلى حد كبير، مع وجود أعداد قليلة من المسيحيين والدروز كـ»أهل ذمة»، وحياة اقتصادية معقولة بالمقاييس المحلية، وجامعات خاصة تطبق نظام الفصل بين الجنسين وتمنح شهادات تخرج بعيداً عن رقابة مركزية تتجاوز سلطة «الهيئة». صحيح أن السنتين الأخيرتين قد شهدتا حركة احتجاجات نشطة نسبيا ضد الهيئة والجولاني بالذات (هذا كان اسمه هناك) لكنها كانت قابلة للاحتواء بيسر. بسيطرتها على مساحات واسعة من «سوريا الأسد» باتت الهيئة مشتتة جغرافياً وضعيفة الإقناع في مجتمعات متنوعة كان مقاتلوها على جهل تام بها. كما أن الانتقال المطلوب منها من منطق الفصيل العسكري الثوري إلى منطق الدولة هو عملية صعبة تتطلب جهداً ووقتاً لا تملك الهيئة مقوماتها. ربما هذا ما يفسر استعانة إدارة الشرع بجوناثان بأول مستشار الأمن القومي في الحكومة البريطانية الذي يقال إنه موجود في سوريا ويعطي استشارات للإدارة بشأن التعاطي الدبلوماسي والتفاوضي مع الدول الأخرى.

كاتب سوري

  • القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

تكثير السلطة: لماذا الحكم منحدر في مجالنا؟

Next Post

وفد ديني من دروز سوريا يزور مقام النبي شعيب في إسرائيل اليوم

Next Post
وفد ديني من دروز سوريا يزور مقام النبي شعيب في إسرائيل اليوم

وفد ديني من دروز سوريا يزور مقام النبي شعيب في إسرائيل اليوم

أمريكا تسحب قوات من سوريا إلى العراق… ومحلل لـ«القدس العربي»: ستنتقل لأدوار سياسية واقتصادية

أمريكا تسحب قوات من سوريا إلى العراق… ومحلل لـ«القدس العربي»: ستنتقل لأدوار سياسية واقتصادية

بعد هجوم كشمير الدموي… الهند وباكستان على شفير مواجهة جديدة

بعد هجوم كشمير الدموي... الهند وباكستان على شفير مواجهة جديدة

لبنان وسوريا وفرصة الرعاية السعودية

لبنان وسوريا وفرصة الرعاية السعودية

في سوريا الجديدة: هايد بارك التأويل ومتاهة الاختزال

في سوريا الجديدة: هايد بارك التأويل ومتاهة الاختزال

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
مايو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31  
« أبريل    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d