• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, سبتمبر 28, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الاحتياط الفيدرالي وإنقاذ مصارف العالم

05/04/2011
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في أغسطس (آب) من عام 2007 وبينما كانت الأسواق المالية العالمية عاجزة عن العمل، بدأت مصارف أجنبية ومحلية تتراص في شكل صفوف من أجل الحصول على أموال نقدية من المصرف الاحتياطي الفيدرالي داخل نيويورك.

وفي 20 من أغسطس من ذلك العام، اقترض مصرف «كومرزبنك» الألماني 350 مليون دولار، مستفيدا من الخدمة التي تمكن المؤسسات المالية المؤهلة من الحصول على قرض من المصرف المركزي لتغطية عجز في السيولة لديها. وبعد يومين من ذلك، حصل كل من «سيتي غروب» و«جي بي مروغان تشيز» و«بنك أوف أميركا» و«ووتشوفيا كوربوريشن» على 500 مليون دولار لكل منها. وكضمان لجميع هذه القروض، وضع البنك إجمالي 213 مليار دولار في صورة أوراق مالية مدعومة بأصول وقروض تجارية ورهون عقارية سكنية، بما في ذلك الرهون المنقولة من الدرجة الثانية.

وبذلك بدأ سباق البنوك الذي أشعل الأزمة المالية في عام 2008. ولكن على عكس السباقات الأخرى، لم يكن ذلك ظاهرا أمام معظم الأميركيين.

وظل الوضع على هذه الحال حتى الأسبوع الماضي عندما كشف الاحتياطي الفيدرالي النقاب عن الأمر. وفي استجابة لحكم محكمة، نشر الاحتياطي الفيدرالي الآلاف من الصفحات الخاصة بوثائق إقراض سرية تعود إلى فترة الأزمة.

وجاءت البيانات عقب دعوى قضائية رفعها مارك بيتمان، وهو صحافي في «بلومبرغ نيوز» مات في نوفمبر (تشرين الثاني) 2009. وبعد استلام طلبه من أجل الاطلاع على تفاصيل عن عمليات إقراض المصرف المركزي، قال الاحتياطي الفيدرالي إن الجمهور ليس له حق في معرفة ذلك. ولكن لم توافق المحاكم على ذلك.

وتكشف وثائق الاحتياطي الفيدرالي، كما هو الحال مع الكثير من المعلومات عن الأزمة التي جاءت من هيئات حكومية مترددة، ما كان يحدث من وراء الحجب خلال العاصفة المالية. وعلى سبيل المثال، أظهرت الوثائق مدى كآبة الأزمة المصرفية خلال صيف 2007. وفي هذه الأثناء كان صانعو السياسات في واشنطن يقولون إن أزمة الديون المحفوفة بالمخاطر سوف تنتهي ولن يكون لها أثر كبير على الاقتصاد الأعم وأن الأسواق العالمية كانت سائلة بدرجة كبيرة.

وعلى سبيل المثال، قال وزير الخزانة الأميركية في ذلك الوقت هنري بولسون في 23 يوليو (تموز) 2007، إن أزمة الإسكان بدت «في القاع أو بالقرب منه». وبعد يومين أعلن رئيس المصرف الاحتياطي في نيويورك حينها تيموثي غايتنر في كلمة له أمام منتدى القيادة العالمية في واشنطن: «الأسواق المالية خارج الولايات المتحدة أكثر عمقا وسيولة في الوقت الحالي بالمقارنة مع ما اعتادت عليه، مما يجعل من السهل بدرجة أكبر على الشركات أن تجمع رأس المال محليا بتكلفة معقولة».

ولكن خلال نحو شهر، بدأت مصارف أجنبية في التجمع أمام الاحتياطي الفيدرالي من أجل الحصول على القروض القصيرة الأجل التي يقدمها المصرف المركزي للمصارف المؤهلة. وخلال أربعة أيام في أواخر أغسطس (آب) ومطلع سبتمبر (أيلول)، حصلت مؤسسات مالية عبر أفرع نيويورك على إجمالي قرابة 1.7 مليار دولار في صورة قروض من الاحتياطي الفيدرالي.

ومع تطور السباق العالمي، رفعت المصارف من مقدار استدانتها، بحسب ما تظهره الوثائق. وعلى سبيل المثال فإنه في 12 سبتمبر (أيلول) 2007 اتجه «سيتي بنك» إلى الاحتياطي الفيدرالي داخل نيويورك. وحصل على 3.375 مليار دولار نقدا في مقابل أصول قيمتها 23 مليار دولار، بما في ذلك أوراق مالية مدعومة بالرهن العقاري التجاري ورهون سكنية وقروض تجارية.

وبدا أن هذه العملية جذبت انتباه الاحتياطي الفيدرالي. وفي الساعة الواحدة والنصف من ظهيرة هذا اليوم، قضى غايتنر نصف ساعة على التليفون مع غاري غريتندن، المسؤول المالي الرئيس لدى «سيتي» في ذلك الوقت، وذلك بحسب ما يظهر في دفتر مواعيد غايتنر. وبعد أسابيع قليلة أعلنت «سيتي غروب» أنها أسقطت 5.9 مليار دولار في الربع الثالث، مما تسبب في تراجع أرباحها إلى 60 في المائة بالمقارنة مع عام سابق – وكانت هذه مجرد بداية.

وربما كان الكشف الأكبر في وثائق الاحتياطي الفيدرالي هي مدى استعداد المصرف المركزي لإقراض المؤسسات الأجنبية، ففي 8 نوفمبر (تشرين الثاني) 2007، أخذ «دويتش بنك» قرض ليلة واحدة قيمته 2.4 مليار دولار مضمونا بـ4 مليارات دولار. وفي 5 ديسمبر (كانون الأول) 2007، اقترض «كليون» الفرنسي ملياري دولار، وقدم 16 مليار دولار في صورة ضمان.

وعندما اكتملت أركان الأزمة في 2008، أصبحت مؤسسات أجنبية مستفيدة أكبر من برامج الائتمان التابعة للاحتياطي الفيدرالي. وفي 4 نوفمبر (تشرين الثاني) من ذلك العام، قدم الاحتياطي الفيدرالي 133 مليار دولار عبر تسهيلات متنوعة. وحصلت مؤسستان أجنبيتان – بنك «ديفا» الألماني الآيرلندي وبنك «ديكسيا كريدت» البلجيكي – على 39 في المائة من الأموال في ذلك اليوم.

ويقول ووكر تود، وهو زميل بحثي في المعهد الأميركي للأبحاث الاقتصادية ومساعد المحامي العام السابق ومسؤول البحث في المصرف الاحتياطي الفيدرالي داخل كليفلاند: «كان الشيء المفاجئ هو الكمية الكبيرة من القروض التي قبلها المصرف الاحتياطي الفيدرالي داخل نيويورك في الأزمة من مصارف أوروبية لها وجود بسيط داخل الولايات المتحدة، ويقال إنها لا تمثل تهديدا لنظام الدفع داخل الولايات المتحدة».

وقد تمت استعادة كافة القروض القصيرة الأجل التي حصلت عليها المؤسسات خلال الانهيار. ولكن تأكد بذلك سابقة، حيث أصبح الاحتياطي الفيدرالي بمثابة المصد الخلفي للعالم.

ومنذ عام 2000 أو نحو ذلك، كانت العقلية داخل الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك وواشنطن أنه يجب على المصرف المركزي أن يتدخل عندما تكون هناك أزمة عالمية، بحسب ما قاله تود، حتى لو بدا أنه بذلك يتجاوز تفويضه.

وبدا أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي، بن برنانكي، توقع هذا الأمر في وقت سابق من الأزمة. وفي حديثه أمام حلقة نقاشية سنوية في جاكسون هول بوايومنغ في 17 أغسطس (آب) 2007، قال برنانكي: «ليست مسؤولية الاحتياطي الفيدرالي – ولن يكون مناسبا – أن يحمي المقترضين والمستثمرين من تبعات قراراتهم الاقتصادية. ولكن التطورات داخل الأسواق المالية قد تكون لها تأثيرات اقتصادية واسعة يشعر بها الكثيرون خارج الأسواق. ويجب أن يضع الاحتياطي الفيدرالي هذه الآثار في عين الاعتبار عندما يحدد سياسته».

وبالتحديد كانت حماية المستثمرين المقترضين العالميين من آثار قراراتهم المالية هو ما قرر الاحتياطي الفيدرالي أن عليه القيام به. وكان المصرفيون والمستثمرون المستفيدون من هذه الهدية يعلمون كيف أن الاحتياطي الفيدرالي أنقذهم في وقت الحاجة. والآن بفضل وثائق الاحتياطي الفيدرالي هذه، يمكن للباقين منا التعرف على ذلك أيضا.

* خدمة «نيويورك تايمز»
“الشرق الاوسط”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

أين تبدأ سلطة بشار وأين تنتهي؟

Next Post

هل يمكن أن تستغنى أميركا عن نفط الشرق الأوسط؟

Next Post

هل يمكن أن تستغنى أميركا عن نفط الشرق الأوسط؟

عن «الثورة» و«الثورة المضادّة»

أوباما يدشّن حملة 2012 لتجديد رئاسته بشعار «صون التقدم»

الاضافة السورية

إسرائيل ترفع درجة التحريض ضد سوريّة وأركانها يخشون من افتعالها أزمة عسكريّة

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d