من الشعب السوري المكلوم بكل أطيافه، في الداخل والمهجر ودول الشتات، إلى العالم أجمع بكل مؤسساته السياسية ومنظماته القانونية والإنسانية وحكوماته.
نرفعها رسالة للتاريخ وختمًا على جبين الإنسانية، بعد عشر سنوات من القتل والتهجير والخراب والدمار والجوع والحرمان.
فهل يٌعقل بعد أن استعمل النظام شعار الجوع أو الركوع سلاحاً من بين أسلحته المحّرمة دولياً، أن تعمل اليوم بعض الدول العربية بغض طرف دولي على إخماد جذوة الحرية في روح السوريين تحت نفس الشعار!!
لقراءة البيان كاملاً: إضغط هنا