• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, يوليو 12, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من يُشعل حرائق سوريا؟

    من يُشعل حرائق سوريا؟

    هوس ترامب بـ”نوبل للسلام”

    هوس ترامب بـ”نوبل للسلام”

    بين الحاجة الوطنية والمنطق السياسي.. ضرورة قيام معارضة وطنية سورية

    بين الحاجة الوطنية والمنطق السياسي.. ضرورة قيام معارضة وطنية سورية

    سوريا بين سلطة الدولة والحكم السلطاني

    سوريا بين سلطة الدولة والحكم السلطاني

  • تحليلات ودراسات
    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟  –  وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟ – وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    فريدمان: الضّربة القاضية… قيام دولة فلسطينيّة

    فريدمان: الضّربة القاضية… قيام دولة فلسطينيّة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من يُشعل حرائق سوريا؟

    من يُشعل حرائق سوريا؟

    هوس ترامب بـ”نوبل للسلام”

    هوس ترامب بـ”نوبل للسلام”

    بين الحاجة الوطنية والمنطق السياسي.. ضرورة قيام معارضة وطنية سورية

    بين الحاجة الوطنية والمنطق السياسي.. ضرورة قيام معارضة وطنية سورية

    سوريا بين سلطة الدولة والحكم السلطاني

    سوريا بين سلطة الدولة والحكم السلطاني

  • تحليلات ودراسات
    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟  –  وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

    تراثان فكريان سياسيان في سورية: أي دروس للراهن؟ – وحدة المجتمع والبلد مع ضبط السلطة المركزية وتوسيع الحريات

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    حري بأوروبا ألا تقف موقف المتفرج في الشرق الاوسط

    فريدمان: الضّربة القاضية… قيام دولة فلسطينيّة

    فريدمان: الضّربة القاضية… قيام دولة فلسطينيّة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

سينما ما بعد العدمية

عزيز الحدادي

16/03/2023
A A
سينما ما بعد العدمية
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يتساءل الفيلسوف عن ماهية الفن والدور الذي يلعبه في الحياة، هل يمكن حصره في توفير المتعة للروح؟ أم أنه ورشة لرفع الهيمنة عن الإنسان، والمعرفة من أجل أن يصبح قادرا على النضال ضد القهر والاستبداد؟ هكذا يكون قدر الفن السينمائي هو ذاته قدر الفلسفة، أي الدعوة إلى ثورة الحرية، التي تبدأ بالاستعمال العمومي للحق في التنوير والمعرفة، ذلك أن الفن لم يعد هو أصل العمل الفني، كما أراد له هايدغر، بل أضحى منخرطا في الدفاع عن الإنسان بما هو إنسان، إلى أن يحقق كرامته.
والحال أن نيتشه لم يستعمل العدمية إلا من أجل الإعلان عن «موت الإله» وولادة الإنسان الأعلى، هذا الإنسان الذي تحرر من قهر الكنيسة، ولعل أندري لالاند يحدد العدمية بأنها: «مذهب يقول بعدم وجود أي شيء مطلق»، ولذلك ينشر اليأس ويحطم إرادة المعرفة. فإلى متى ستظل العدمية تهدد الفلسفة والسينما في الوقت نفسه؟ وهل استطاعت السينما أن تعري العدمية كما هو الحال بالنسبة للفلسفة؟ وبعبارة أخرى: هل هناك صورة اللاجدوى كسؤال اللاجدوى؟
والحال أن هدف السينما لا يمكن أن يكون سوى الفلسفة، على الرغم من أنها لم تعترف بذلك في يوم من الأيام، بيد ان شغفها بصورة الفكر لا ينفصل عن شغف الصورة بالمفهوم في الفلسفة، فكلاهما يسقط أسيرا للحركة بما هي كمال لما هو بالقوة، فالحركة حين تخرج إلى الفعل تصبح مفهوما ثابتا، وقد يكون هذا التحديد الأرسطي للحركة ساهم في إبداع فلسفة السينما عند دولوز ودمينيك شاتو، لأنهما معا يتفقان على أن السينما تمنح المشاهد القدرة على التفكير، والفلسفة هي الفكر وقد غادر العقل. هكذا تصبح السينما موضوعا مهما بالنسبة للفلسفة.
من أجل تفسير الغموض بالغموض، لا بد من تحريف الكوجيتو الديكارتي بالكوجيتو الغوداري، الذي يقول أنا أفكر إذن فالسينما موجودة، والظاهر من خلال حميمية هذا الجمع، أن السينما التي تفكر هي شعار فلسفة ما بعد الحداثة، ذلك أن تجاوز التسلية والتفاهة لاختراق الروح بمتعة عميقة تساعدها على الانعتاق من سجن الجسد الذي حطمته الشهوات الحسية، ولكي تسقط الفلسفة في عشق السينما لا بد من هذا الأصل المشترك، أي الفكر.

فيلسوف المستقبل هو الفيلسوف الفنان، بلغة نيتشه، وبما أن دولوز كان أحد ضحايا فلسفة العود الأبدي والإنسان الراقي، فإنه حطم سفينته على صخرة الأبدية، ولذلك أراد أن يحقق هذا الأمل النيتشاوي، وأضحى هو الفيلسوف الفنان، ويبدو ذلك واضحا من خلال كتابيه «الصورة حركة» و»الصورة زمان»، لأنهما معا بمثابة سؤال السؤال عن ماهية الفن فلسفيا، لأن ما كان يهم دلوز ليس الأفلام، بل السينما بما هي فن وليس بما هي تقنية. يقول دولوز: «السينما فكر يفيض على الواقع.. مدرسة للرؤية، لا تهتم إلا بالعين الساحرة بجمالها وبراءتها».
والملاحظ أن سقراط في كتاب «الجمهورية» يقول الكلام نفسه عن العين، باعتبارها زينة الجسم، ولذلك يتعين على الرسام أن يلونها باللون الأرجواني وليس باللون الأسود، من أجل أن يظهر جمال وجه الإنسان.
يبدو أن الاختراق الأنطولوجي للكينونة لا يتم سوى من خلال الصورة، فالعين هي مصدر التقاط الصورة، فكلما كانت السينما استيطيقية، استحوذت على العين، لكن من المؤسف أننا لم نعد نرى الصورة في السينما العربية، بل نسمع للثرثرة في أفلام متورطة في تقنية المونتاج، إذ أضحى المونتاج هو ماهية الفيلم، حيث أخذ مكان السينما، فيلم من دون سينما، بمعنى غياب أصل العمل الفني، ما حكم بموت المتعة الاستيطيقية.

الإنسان موجود في العالم، لكنه يجهل ذلك، إلى أن تأتي الفلسفة وتخبره، ولن يتيقن إلا عندما يشاهد نفسه في السينما، والحال أن السينما ينبغي أن تصبح بمثابة أنطولوجيا الحاضر، على الرغم من أن: «الإنسان لا يهم الأنطولوجيا من حيث هو إنسان، بل من حيث هو ذلك الكائن الذي ينكشف من خلال معنى الوجود». فمعنى الوجود هو نفسه معنى الإنسان، ولذلك يتعين على السينما أن تصبح وجودية إذا أرادت أن تتسلل إلى كينونة الإنسان. وبما ان التقنية تمحي الفن، بعدما أضحى المونتاج هو المحو نفسه، فإن العودة إلى الفلسفة لم تعد ضرورية، بل هي واجب حتى لا تفقد السينما ماهيتها، ولذلك نجد دولوز يبرئ نفسه من مهنة النقد السينمائي عندما أعلن في مقدمة كتابه أنه ميتافيويقي يعالج ما بعد الصورة، كما كان أرسطو يفسر ما بعد الطبيعة. هكذا يكون دولوز قد انتقل إلى قارة السينما ومعه أدواته الفلسفية وأسئلته الميتافيزيقية، وأهمها سؤال الوجود والصورة كماهية.

فالفلسفة ليست فقط إبداعا للمفاهيم، بل هدفها الحقيقة، شغوفة بماهية الأشياء، والماهية لا يمكن تحديدها، من دون صورة، تبهر العين وتجعلها مندهشة، وبما أن الدهشة هي أصل الفلسفة، فإنها أيضا أصل السينما، ذلك أنها تتوجه نحو الروح التي تخضع للحواس، خاصة حاسة العين التي تشكل مصدرا للذوق الذي سمح بظهور الاستطيقا، ولعل هيغل في كتاب الاستطيقا، جعل من الروح مجرد ذوق، ولا يمكن أن ينمو خارج الفن.
ما ينقص السينما العربية هو هذه الروح التي تنقلها إلى أصل العمل الفني، أي الفن السابع، الذي يصالح بين الفن والإنسان، والحقيقة والفكر في عالم متوحش قام بتدمير الفن والفكر عندما أرغم الإنسان على عدم الاستجابة لنداء الوجود، فمفهوم الوجود هو الذي يحدد معنى الإنسان، إذ لا يكفي أن نقول إن الإنسان هو الموجود الذي يفهم الوجود، بل إنه غاية الوجود، إنه وثيق الصلة بالوجود، ومن خلاله يكتشف بأنه موجود في العالم.

كاتب مغربي

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

الذكاء الاصطناعي في خدمة الغباء الطبيعي

Next Post

الأسد يفتح أبوابه أمام التمدد العسكري الروسي… ويجدد شروطه للقاء إردوغان

Next Post
الأسد يفتح أبوابه أمام التمدد العسكري الروسي… ويجدد شروطه للقاء إردوغان

الأسد يفتح أبوابه أمام التمدد العسكري الروسي... ويجدد شروطه للقاء إردوغان

حرب غزة وأسئلة النصر والهزيمة!

ما يجمع السوريين وما يفرقهم!

بكين تحضُّ كييف وموسكو على التفاوض

بكين تحضُّ كييف وموسكو على التفاوض

بشار الأسد: لا أحد يمكنه ضمان أردوغان ونعود للجامعة العربية في حال إلغاء التجميد

بشار الأسد: لا أحد يمكنه ضمان أردوغان ونعود للجامعة العربية في حال إلغاء التجميد

الأسد يفتح أبوابه أمام التمدد العسكري الروسي… ويجدد شروطه للقاء إردوغان

بوتين يستقبل الأسد: هل سوريا أمام تسوية شاملة؟!

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d