• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأربعاء, سبتمبر 17, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

هدنة الانتصارات أم التنازلات إلى أين في الحرب وبعدها؟

العالم كله عاجز عن لي ذراع نتنياهو باعتباره العقبة أمام وقف النار وتبادل الرهائن والأسرى

21/08/2024
A A
هدنة الانتصارات أم التنازلات إلى أين في الحرب وبعدها؟
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
رفيق خوري 

ملخص

ما يقوم به الوسطاء الأميركيون والمصريون والقطريون هو مهمة صعبة إن لم تكن مستحيلة: صوغ نص تسوية يرى كل طرف فيها أنه حقق نصراً واضحاً.

حرب غزة أخطر من بقاء قرارها في أيدي القوى المصرة على الحلول القصوى. والهدنة فيها أهم من ترك ترتيبها لرؤساء الأجهزة الأمنية والفرق الفنية. فالتجارب أكدت، منذ الرفض العربي لقرار التقسيم عام 1947 ثم حرب 1948 وما بعدها من حروب، أن طريق الحل الجذري مسدود، سواء بالنسبة إلى تحرير فلسطين أو بالنسبة إلى إسرائيل الكبرى. وموازين القوى والمصالح الإقليمية والدولية قادت العواصم العربية والمتشددين في إسرائيل بزعامة مناحيم بيغن تلميذ زئيف فلاديمير جابوتنسكي الذي يتصرف بنيامين نتنياهو كأنه وريثه إلى التسليم بأن إدارة الصراع بالممكن من التسويات هي اللعبة الوحيدة في المدينة.

والجديد، بعد حقبة الحروب والتسويات العربية- الإسرائيلية، هو إمساك إيران بورقة الصراع مع إسرائيل فهي تقود “محور المقاومة” المؤلف من فصائل أيديولوجية من خارج شرعية الدول تحت شعار التحرير الكامل لفلسطين من البحر إلى النهر في مواجهة حكومة اليمين المتطرف جداً والذي يريد أيضاً كل فلسطين من البحر إلى النهر، لكن حسابات الموازين والمصالح تدفع نحو إدارة الصراع على الطريقة الإيرانية وعلى طريقة بنيامين نتنياهو. وكما في قواعد الاشتباك كذلك في قواعد الإدارة: خطوط حمر مطاطة قليلاً.

ولا أحد يصدق أن العالم كله، وفي طليعته أميركا، عاجز عن لي ذراع نتنياهو الذي تقول “حماس” وتعرف إدارة الرئيس جو بايدن، ويدرك الوسطاء، ويعترف وزير دفاعه يوآف غالانت بأن رئيس الحكومة هو العقبة أمام وقف النار وتبادل الرهائن والأسرى. فأميركا منخرطة في الجهود على المستوى الرئاسي وهي تمارس أقصى الضغوط الدبلوماسية التي لها أسنان ظاهرة في الحشد العسكري براً وبحراً وجواً، لكن المشكلة أن أسنان الدبلوماسية الأميركية تبدو معارة لنتنياهو. فما الذي يدفعه إلى التوقف عن عرقلة الصفقة إذا كانت أميركا تعلن يومياً أنها هنا للدفاع عن إسرائيل؟ وهل هو العقبة الوحيدة بسبب حساباته الشخصية والسياسية، بحيث يبدو خوفه من ضغوط بن غفير وسموتريتش وتهديدهما بإسقاط الحكومة أقوى من ضغوط المعارضة وأهالي المحتجزين وقادة الأجهزة الأمنية وكبار ضباط الجيش وكل عواصم العالم؟

المسألة معقدة جداً. فما فعلته عملية “طوفان الأقصى” إلى جانب زلزلة إسرائيل هو تعاظم قضية فلسطين والاهتمام بها في العالم على حساب السلطة الفلسطينية ومشروع الدولة. وما فعلته حرب غزة هو دفع الغرب الأميركي والأوروبي إلى إعادة الاعتبار إلى “حل الدولتين”، بالتالي قيام دولة فلسطينية هي شرط الاستقرار في الشرق الأوسط، لكن الوجه الآخر لما فعلته العملية هو انضمام الوسطيين والليبراليين إلى اليمين الوطني والديني واليمين المتطرف جداً في رفض دولة فلسطينية بحجة الخشية من أن تكون أو تصبح مثل “دولة حماس” في غزة.

وما يقوم به الوسطاء الأميركيون والمصريون والقطريون هو مهمة صعبة إن لم تكن مستحيلة: صوغ نص تسوية يرى كل طرف فيها أنه حقق نصراً واضحاً. إسرائيل تدعي أنها قضت على معظم الألوية في “حماس” وأنهت قدرتها على حكم غزة. و”حماس” تعلن أنها أفشلت تحقيق أهداف نتنياهو على يد الجيش خلال عشرة أشهر من المقاومة، بالتالي انتصارها وبقاء قدرتها على الحكم والمقاومة وهزيمة إسرائيل. وما يعمل له الوسطاء هو ترتيب تنازلات متبادلة في حرب لا رابح خلالها من أجل وقف النار وحماية المدنيين وتقديم المساعدات وبدء إعادة الإعمار في قطاع دمرت إسرائيل 90 في المئة من عمرانه وبنيته التحتية.

وحرب الاستنزاف الدائرة حالياً في غزة وعلى جبهات “الإسناد” ضمن “وحدة الساحات” الميليشياوية بقيادة إيران ليست أقل خطورة من الحرب الإقليمية. فهي لا تؤدي إلى أفق تفتحه الحرب الإقليمية. وهي نوع من تبادل التدمير ثم العودة إلى ما كان قبل القتال: وقف نار وإعادة إعمار واستعداد لجولة أخرى من القتال. لا تغيير خرائط، ولا إعادة تشكيل المنطقة، ولا حتى صفقة كبيرة بين أميركا وإيران يكثر الحديث عنها بمقدار ما يصعب تحقيقها عشية انتخابات رئاسية أميركية، بعد انتخابات رئاسية إيرانية يعرف الجميع أنها لا تقدم ولا تؤخر لأن القرار في يد المرشد الأعلى.

مهما يكن، فإن الشيء الوحيد الذي تلتقي عليه القوى الإقليمية والدولية، وسط خلافاتها وتضارب مصالحها، هو الحيلولة دون الانزلاق عبر التصعيد إلى حرب شاملة. وكل شيء يبقى تحت سقف الحرص على تجنب الحرب الشاملة. رد إيران على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية في عاصمتها طهران. ورد “حزب الله” على اغتيال قائده العسكري فؤاد شكر وهما ردان مفصولان عن التوصل إلى هدنة في غزة كما عن الاستمرار في حرب الاستنزاف.

والمعادلات واضحة: الفشل في تحقيق الهدنة في غزة لن يقود إلى حرب شاملة. والنجاح في تحقيق الهدنة التي توقف حرب غزة وحروب الإسناد عبر “وحدة الساحات” لن يقود إلى تسوية في الصراع مع إسرائيل، ولا إلى تسوية أوسع. أليس ما يصر عليه نتنياهو هو مطالبة الإدارة الأميركية بضمان خطي يسمح له بمعاودة الحرب على غزة إذا تعثر تنفيذ التسوية في المرحلة الثانية؟ أليس أهم ما يقلق جدعون ساعر الذي أراد نتنياهو تسليمه وزارة الدفاع بعد إقالة غالانت هو “سد الثغرة” التي فتحتها “حماس” بعملية “طوفان الأقصى” في “جدار جابوتنسكي الحديدي”؟

ما يضاعف الأخطار التي نحن فيها حالياً هو اللايقين بالنسبة إلى الأجوبة عن أسئلة مصيرية: الى أين في الحرب؟ إلى أين بعد الحرب؟ وأين الشرق الأوسط اليوم وغداً على خريطة الصراعات الجيوسياسية والاستراتيجية؟

  • إندبندنت

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

بند واحد في جدول الأعمال… إهانة رفيق الحريري النائب والوزير السابق باسم السبع يروي قصة لقاء «التمديد للحود» بين رئيس الوزراء اللبناني والرئيس السوري وقادة أجهزة استخباراته

Next Post

الأسد يحول التصعيد الإقليمي إلى مكاسب شخصية له

Next Post
الأسد يحول التصعيد الإقليمي إلى مكاسب شخصية له

الأسد يحول التصعيد الإقليمي إلى مكاسب شخصية له

من غزة إلى كورسك… مرورا بالانتخابات الأميركية

من غزة إلى كورسك... مرورا بالانتخابات الأميركية

الجسد السيادي المريض في سوريا (1): على من اتكأ حافظ الأسد؟

الجسد السيادي المريض في سوريا (1): على من اتكأ حافظ الأسد؟

في خطبة الوداع بايدن يشرب “حليب السباع”!

في خطبة الوداع بايدن يشرب "حليب السباع"!

أساذجٌ بلينكن أم متواطئٌ مع نتنياهو؟

أساذجٌ بلينكن أم متواطئٌ مع نتنياهو؟

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d