• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأربعاء, يوليو 16, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ماذا يعني للبنان أن تبني الإمارات أكبر مرفأ في سوريا؟

    ماذا يعني للبنان أن تبني الإمارات أكبر مرفأ في سوريا؟

    دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ”

    دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ”

    اشتباكات السويداء: غياب الدولة وسيادة الأجندات

    اشتباكات السويداء: غياب الدولة وسيادة الأجندات

    جورج واشنطن في دمشق؟

    جورج واشنطن في دمشق؟

  • تحليلات ودراسات
    عن تحديات ملء الفراغ في المشرق العربي

    عن تحديات ملء الفراغ في المشرق العربي

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    عصر ما بعد إيران في الشرق الأوسط

    عصر ما بعد إيران في الشرق الأوسط

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

    عن العدالة الانتقالية والمفقودين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ماذا يعني للبنان أن تبني الإمارات أكبر مرفأ في سوريا؟

    ماذا يعني للبنان أن تبني الإمارات أكبر مرفأ في سوريا؟

    دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ”

    دمشق أمام أزمة “عقد اجتماعيّ”

    اشتباكات السويداء: غياب الدولة وسيادة الأجندات

    اشتباكات السويداء: غياب الدولة وسيادة الأجندات

    جورج واشنطن في دمشق؟

    جورج واشنطن في دمشق؟

  • تحليلات ودراسات
    عن تحديات ملء الفراغ في المشرق العربي

    عن تحديات ملء الفراغ في المشرق العربي

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    أميركا تضغط على “قوات سوريا الديموقراطية”… لا بديل عن “الاندماج”

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تجارب إعادة الإعمار والعِبَر المستخلصة لتمكين سوريا

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

    تركيا و”الدروس المستفادة” من حرب إسرائيل وإيران

  • حوارات
    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    الحاخام أبراهام كوبر لـ”المجلة” بعد لقائه الشرع: ترمب يريد ضم سوريا إلى “الاتفاقات الإبراهيمية”

    عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري الرفيق جورج صبرا في مقابلة خاصة مع تلفزيون سوريا..

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    جورج صبرا لـ “الترا سوريا”: أعتقد أن سوريا ستنتج دستورًا ديمقراطيًا مماثلًا لدستور 1950

    مقابلة الرفيق جورج صبرة عضو الأمانة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري مع الأستاذ معاذ محارب على شاشة الإخبارية السورية

  • ترجمات
    عصر ما بعد إيران في الشرق الأوسط

    عصر ما بعد إيران في الشرق الأوسط

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    فورين أفيرز: شرق أوسط جديد… بعد إيران

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    مصنع الموت في سوريا.. وول ستريت جورنال تكشف عن أسرار صيدنايا

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

    ما أهمية سوريا في مخططات ترمب الساعية لإحلال السلام في الشرق الأوسط؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    فرحٌ جريح وذاتنا التي نحاول سردها – أن نبحث عن معنى لا يقتلنا ونحن نُردِّده

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    شبكات دولية وعمليات منظمة… “المجلة” تفتح ملف تهريب الآثار في سوريا (1)

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    سوريا… أول التوجهات نحو تدارك التعليم وبناء المستقبل

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام  وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

    حنينٌ بلا حدود ولا أوهام وتساؤلات عن موقعي في سوريا الجديدة كما هي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الجدار وبرج المراقبة: ركائز مبكرة للصهيونية الإبادية

13/09/2024
A A
الجدار وبرج المراقبة: ركائز مبكرة للصهيونية الإبادية
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

صبحي حديدي

 

لا يستبعد المؤرخ الإسرائيلي البارز إيلان بابيه أنّ أوائل مفكّري الحركة الصهيونية وقادتها، في أوروبا القرن التاسع عشر، قد أَمِلوا في أن تكون فلسطين أرضاً خاوية خالية، وأنه إنْ تواجد فيها بشر فليسوا أكثر من قبائل منقطعة الجذور لا تقطن الأرض أصلاً. بذلك، يتابع بابيه في مقالة لامعة نُشرت مؤخراً باللغة الإنكليزية تحت عنوان «جدار وبرج مراقبة: لماذا تفشل إسرائيل» فإنّ المهاجرين اليهود قاصدي تلك الأرض الخاوية سوف يشيدون مجتمع رخاء، وقد يجدون طريقة لتمييز أنفسهم بمنأى عن العالم العربي.
ما نعرفه كحقيقة واقعة، يكتب بابيه: «هو أنّ نفراً قليلاً من أوائل مهندسي الصهيونية كانوا على يقين تامّ بأنّ فلسطين لم تكن أرضاً خالية» لكنهم «كانوا أكثر عنصرية واستشراقاً، على غرار بقية أوروبا، من أن يدركوا كم كان المجتمع الفلسطيني التقدمي على صلة بالحقبة، مع نخبة مدينية متعلمة ومسيّسة وجماعات ريفية تعيش بسلام داخل نظام أصيل من التعايش المشترك والتضامن». كان ذلك المجتمع الفلسطيني «على عتبة الحداثة، مثل العديد من المجتمعات الأخرى في المنطقة، حيث امتزج الموروث التقليدي مع الأفكار الجديدة. وذاك كان بمثابة أساس للهوية الوطنية، ورؤية للحرّية والاستقلال على تلك الأرض ذاتها التي سكنوها طوال قرون».
الصهاينة، في تقدير بابيه، أدركوا مسبقاً أنّ فلسطين للفلسطينيين، لكنهم اعتبروا السكان الأصليين «عقبة ديمغرافية، يتوجب إزالتها كي ينجح المشروع الصهيوني لبناء دولة يهودية»؛ ومن هنا نشأت النظرة الصهيونية إلى صيغة «مشكلة فلسطين» بوصفها غير قابلة للحلّ إلا بترحيل الفلسطينيين وإحلال المهاجرين اليهود محلّهم. فوق هذا، «توجّب أن تُسلخ فلسطين عن العالم العربي وتُبنى كمخفر أمامي، يخدم طموحات الإمبريالية والاستعمار الغربيين للهيمنة على الشرق الأوسط بأكمله».
ولهذا، يساجل بابيه، بدأ الأمر من جدار وبرج مراقبة، وقد اعتُبر العنصران في رأس الركائز المطلوبة لـ«عودة» يهودية مفترَضة إلى الأرض الخالية، وهما باقيان حتى الساعة في كلّ مستوطنة صهيونية؛ رغم معضلة موازية كانت تشير إلى انعدام الجدران وأبراج المراقبة في فلسطين تلك الحقبة: «الناس تحركوا بحرّية، داخل البلد وخارجه، وتمتعوا بمناظر القرى على امتداد الطريق، مثلما توفّر الطعام لكلّ عابر سبيل». التناقض تعزز أكثر مع حقيقة مضادة، هي أنّ «المستوطنات الصهيونية كانت تعتمد سياجات دينية حول بياراتها وحقولها، فتصنّف كلّ من يقترب منها تحت بند اللصّ أو الإرهابي. ولهذا فإنهم، منذ البدء، لم يشيدوا مساكن إقامة إنسانية، بل أقاموا حصوناً ذات جدران وأبراج مراقبة، فانعدم الفارق بين المدنيين والجنود في المجتمع الاستيطاني».
وعلى نحو أو آخر، فإنّ كلّ صهيوني وافد، سواء أَمِل في العثور على أرض خالية، أو صمّم على جعلها خالية، جرى تأهيله ليكون جزءاً من مجتمع استيطاني عسكري لا وظيفة له تسبق تطبيق حلم الأرض الخالية بالقوّة العارية. وبسبب خديعة الانتداب البريطاني حول توفير حقّ تقرير المصير لجميع الشعوب العربية، ثار الفلسطينيون خلال الثلاثينيات، فقمعت ثوراتهم الإمبراطورية ذاتها، وفي موازاة ذلك كان المشروع الصهيوني في سنة 1948 يتخذ وجهة التطهير العرقي، فأسفر عن طرد نصف السكان الأصليين خلال سنوات النكبة.

أياً كان تشديد بابيه على الجدار وبرج المراقبة بوصفهما في عداد الركائز الأبكر للمشروع الصهيوني حول إفراغ فلسطين من سكانها الأصليين، فإنّ مسارات التحوّل التي اقترنت بالصهيونية الأمّ، وما بعد الصهيونية، كانت أقرب إلى تنشئة مسخ منها إلى تطوير مشروع

وفي عام 2020 كانت 100 سنة قد انقضت على محاولة التطبيق، بالقوّة، لرؤيا تحويل «أرض خالية» إلى كيان يهودي؛ واقتضت الحاجة، وما تزال، مليارات ومليارات من أموال دافع الضرائب الأمريكي لإدامة حلم الأرض الخالية في فلسطين، والبحث الصهيوني المحموم لإنجازه؛ والثمن الإنساني الذي دفعه الفلسطينيون لقاء هذا المشروع كان هائلاً وجسيماً. «هذه هي خلفية السياسة الإبادية الراهنة التي تعتمدها إسرائيل في غزّة، وخلال حملة القتل غير المسبوقة في الضفة الغربية»؛ يستخلص بابيه. الأمر الذي يدفعه لتساؤل أخير: «كيف يمكن للغرب وللشمال العالمي الزعم بأنّ هذا المشروع العنيف لإبقاء ملايين الفلسطينيين تحت نير القمع، تتولى تنفيذه ‘الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط’؟».
وفي الوسع، عند هذه الفقرة من مقالة بابيه، استكمال المشهد بالعودة إلى كاتب إسرائيلي آخر هو جدعون ليفي؛ الذي اقترح ذات يوم الفرضية التالية: كيف نتخيل منطق إعلان وعد بلفور وقد تمّ عكسه، فتتلقى الأقلية الفلسطينية، التي تعيش اليوم في دولة الاحتلال، وعداً بـ«وطن قومي» للفلسطينيين، لا يكون نصيب الإسرائيليين فيه سوى حفنة «حقوق مدنية ودينية» محدودة؟ وأمّا الفارق الآخر فإنه حقيقة أعداد الأقلية اليهودية في فلسطين ساعة سطّر آرثر جيمس بلفور الكلمات الـ 76 التي صاغت وعد حكومة صاحب الجلالة إلى اللورد ليونيل والتر روثشيلد، بتسهيل إقامة وطن قومي لليهود؛ الذين كانوا أقلّ من عُشر عدد سكان فلسطين!
وبالتالي، وفي موازاة استيهامات أوائل مهندسي الصهيونية حول الجدار وبرج المراقبة، كان المشروع الاستعماري البريطاني يقترح استيلاد مشروع استعماري استيطاني صهيوني على أرض فلسطين، وتلك «الخطيئة الأولى» لم تكن الوحيدة التي اقترفتها بريطانيا بحقّ العرب، بما في ذلك «الحلفاء» من ملوك وسلاطين أمراء؛ لكنها كانت الأخطر على مستقبل المنطقة، والأقبح ــ سياسياً في الواقع، وليس أخلاقياً فحسب ــ ضمن تراث استعماري حافل بالقبائح. لا يغيّر من هذا التشخيص أنّ منظمات صهيونية إرهابية، من طراز «أرغون» و«شتيرن» ردّت مكرمة الانتداب البريطاني على طريقتها: من نسف المعسكرات البريطانية في فلسطين، إلى اغتيال الوسيط السويدي الكونت برنادوت، ليس من دون المرور بتفجير فندق الملك داود في القدس على سبيل استهداف قيادة الأركان البريطانية.
وحين احتفلت رئيسة الوزراء البريطانية الأسبق تيريزا ماي بالذكرى المئوية للوعد، صحبة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو؛ تناست أنّ اثنين من رؤساء حكومات إسرائيل السابقين، مناحيم بيغين وإسحق شامير، كانا على لوائح الإرهابيين المطلوبين من التاج البريطاني: الأوّل لأنه كان الآمر بتنفيذ عملية تفجير الفندق وإزهاق أرواح 91 شخصاً بينهم 28 من الرعايا البريطانيين، والثاني لأنه كان خليفة أبراهام شتيرن قائد المنظمة المعتقل لدى البريطانيين بتهمة الإرهاب.
على المستوى العقائدي، كان صهيوني عتيد مثل أبا أخيمئير، أحد كبار رجالات الحزب العنصري الذي أسسه زئيف جابوتنسكي، لا يتماهي مع فلسفة التاج البريطاني وأمثال بلفور أو لويد جورج، بقدر ولعه بالفلسفة الفاشية وشخصية بنيتو موسوليني؛ إلى درجة أنه أطلق على جابوتنسكي صفة «دوتشي يهودا والسامرة»! كذلك اعتبر أنّ صعود أدولف هتلر يسدي خدمة «خماسية» للحركة الصهيونية: تخليصها من «ميوعة» الصهاينة الإنسانيين، أمثال آحاد هاعام؛ وإثبات إفلاس الذين يفضّلون تحسين أوضاع اليهود في الشتات، بدل نقلهم إلى فلسطين؛ وتقديم دليل جديد على استحالة اندماج اليهود في مجتمعاتهم «المضيفة»؛ وإضعاف الشيوعية السوفييتية عبر تطهير ألمانيا، أعظم الأمم في عالم «الأغيار» من شبح الشيوعية الذي تنبأ به «اليهودي العاقّ كارل ماركس»…
وأياً كان تشديد بابيه على الجدار وبرج المراقبة بوصفهما في عداد الركائز الأبكر للمشروع الصهيوني حول إفراغ فلسطين من سكانها الأصليين وترسيخ خرافة الأرض الخالية، فإنّ مسارات التحوّل اللاحقة التي اقترنت بالصهيونية الأمّ، وما بعد الصهيونية، كانت أقرب إلى تنشئة مسخ شائه منها إلى تطوير مشروع. وجرائم الحرب الإبادية الراهنة، مثل تواطؤ ورثة الإمبريالية والاستعمار في غالبية الديمقراطيات الغربية، شواهد جلية وشاخصة؛ هيهات أن تنفع في حجب همجيتها أيّ… جدران أو أبراج مراقبة.

كاتب وباحث سوري يقيم في باريس

  • القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

أكسيوس: إسرائيل دمرت مصنع صواريخ إيرانيا تحت الأرض في “عملية برية” بسوريا هذا الأسبوع

Next Post

الاشتغال وفاعلية الرمز في قصيدة النثر

Next Post
الاشتغال وفاعلية الرمز في قصيدة النثر

الاشتغال وفاعلية الرمز في قصيدة النثر

نقاط الاتفاق والاختلاف بين “11 سبتمبر” و”7 أكتوبر”

نقاط الاتفاق والاختلاف بين "11 سبتمبر" و"7 أكتوبر"

الهجمات الإسرائيلية وحسابات النظام الخاطئة

الهجمات الإسرائيلية وحسابات النظام الخاطئة

اميركا تدرس استراتيجياتها: اسرائيل آمنة وايران منضبطة وتوازن الساحات

اميركا تدرس استراتيجياتها: اسرائيل آمنة وايران منضبطة وتوازن الساحات

هاريس “الجديدة” التي نجحت في استدعاء شياطين ترمب “القديمة”

هاريس "الجديدة" التي نجحت في استدعاء شياطين ترمب "القديمة"

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
يوليو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031  
« يونيو    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d