• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, أكتوبر 26, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من القامشلي إلى دمشق.. مفاوضات “قسد” واستراتيجية التعنت

    من القامشلي إلى دمشق.. مفاوضات “قسد” واستراتيجية التعنت

    الحروب الثلاث والوعي البديل

    السلاح… أو حين يكون المكسب صفراً والهزيمة مطلقة

    دود الخل

    لبنان والفرصة الضائعة؟

    سلام بوتين أخطر من حرب لم يربحها

    سلام بوتين أخطر من حرب لم يربحها

  • تحليلات ودراسات
    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من القامشلي إلى دمشق.. مفاوضات “قسد” واستراتيجية التعنت

    من القامشلي إلى دمشق.. مفاوضات “قسد” واستراتيجية التعنت

    الحروب الثلاث والوعي البديل

    السلاح… أو حين يكون المكسب صفراً والهزيمة مطلقة

    دود الخل

    لبنان والفرصة الضائعة؟

    سلام بوتين أخطر من حرب لم يربحها

    سلام بوتين أخطر من حرب لم يربحها

  • تحليلات ودراسات
    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

مسلخ “صيدنايا” البشري… حقّ الضحايا في العدالة وفي الرواية الكاملة

سامر أبوهواش

11/12/2024
A A
مسلخ “صيدنايا” البشري… حقّ الضحايا في العدالة وفي الرواية الكاملة
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كيف بنى نظام الأسد الشخصية الساكيوباتية التي نهضت بأركانه؟

لم يمثّل هروب بشار الأسد من سوريا، العلامة الحاسمة الوحيدة على سقوط نظامه الدمويّ. كانت لحظة اقتحام المعتقلات سيئة الذكر، وفي مقدمها معتقل “صيدنايا”، وإطلاق المعتقلين بداخلها، هي اللحظة الحاسمة والحكاية المفصلية. حكاية السوريين مع الديكتاتورية الأسدية، هي قبل كلّ شيء آخر حكاية اعتقال: اعتقال إرادتهم، آرائهم، تطلعاتهم، مشاعرهم، وصولا إلى الاعتقال الأقسى والأوضح، اعتقالهم جسديا والتنكيل بهم داخل تلك المسالخ البشرية.

ما رآه العالم منذ انهيار نظام الأسد وفتح أبواب المعتقلات، هو ما كان يعرف بوجوده، بداية من أماكن هذه المعتقلات والممارسات التي تجري في داخلها، وصولا إلى أسماء المعتقلين وأعدادهم، وبيانات اختفائهم، لكنّ المشاهدة شيء آخر، إذ أنها لا تخبر عن المعتقلين والمعتقلات، بقدر ما تكشف حجم قباحة العالم الذي نعيش فيه، وحجم الصمت الذي كان سائدا قبل سقوط النظام.

على بعد أمتار

بدا بديهيا على سبيل المثل، أن يعاود سوريون استحضار صور “سياح” من حول العالم، ممن كانوا يزورون دمشق أو غيرها، ويلتقطون الصور التي تعكس تمضيتهم أوقاتا سعيدة في “سوريا الأسد”، وهم على مقربة أمتار من تلك المعتقلات المشؤومة.

هذا الاستحضار يريد أن يذكّر العالم بجريرته الفادحة تجاه السوريين ومأساتهم، بصمته بل بتواطئه في كثير من الأحيان، مع نظام استباح جوهر الحياة الإنسانية، وأطلق منذ بداياته الأولى آلة القتل والتعذيب والترويع في حق أبناء بلده. وإذ يقف هذا العالم مصدوما أمام مشهد الخارجين أخيرا من ظلام السجون، بعضهم فاقد القدرة على التمييز، أو النطق، أو الحركة، فضلا عمن فقدوا الذاكرة والعقل، فإن المفارقة أنه ينسى أنه لا يزال واقفا على أعتاب مقبرة هائلة لم تترك بقعة من سوريا إلا وتمدّدت إليها.

حكاية السوريين مع الديكتاتورية الأسدية، هي قبل كلّ شيء آخر حكاية اعتقال

 

 الأرقام قد تتفاوت بحسب الجهات التي تصدرها، لكنها جميعها تتفق على أن عدد القتلى وحدهم هو بمئات الآلاف، ناهيك عن ملايين المفقودين والنازحين والمهجرين والجرحى. تضاف إلى ذلك ملايين الضحايا ممن كان عليهم التعايش مع نظام القمع وتمضية أيامهم ولياليهم خائفين من يومهم ومما قد يحمله إليهم غدهم.

أحد الفيديوهات التي انتشرت بعد اقتحام معتقل “صيدنايا” يظهر لبرهة سريعة، من قلب الظلام، امرأة هزيلة قابعة فوق سرير بجوار أصفادها، فاقدة الملامح، أقرب إلى الشبح، داخل زنزانة انفرادية. صورة تبدو آتية من مجاهل التاريخ، ولعلّ مثل هذه الصور هي التي شجّعت كثيرين على الاعتقاد بأن هناك آلافا مؤلفة من المعتقلين، قابعة في زنازين سرية تحت الأرض. لا يزال الوقت مبكرا لنعرف كلّ شيء، وليكشف النقاب عن كل أمكنة الاعتقال والتعذيب والإخفاء، لكنّ ما رأيناه حتى الآن يرسم صورة مرعبة في شدّة وضوحها ودلالاتها.

التخيّل هنا حيلة العاجز عن الفهم، لاستعادة شيء من الصواب والعقل، وهو ما لا يفلح غالبا، لأن الجريمة أفدح من أن يتعامل معها عقل أو أن يضع لها أسبابا ومسوغات وأن يدرجها في سياق أي منطق.

السايكوباتي الأوّل وأبناؤه

ما فعله نظام الأسد طوال عقود وعقود هو أمر لم يفعله أيّ نظام ديكتاتوري آخر، بما في ذلك النازية. فالنازية اقترفت أبشع جرائمها في فترة محددة من الزمن، وهنا تكمن فظاعتها الكبرى، وهذا مغزى المحرقة النازية، أي الإبادة المتحققة في أكبر الأعداد وأسرع الأوقات وأفعل الوسائل وأشنعها.

 

الجريمة أفدح من أن يتعامل معها عقل أو أن يضع لها أسبابا ومسوغات وأن يدرجها في سياق أي منطق

 

وهذا نوع الإبادة الذي تقترفه إسرائيل في غزة أيضا. أما ما فعله نظام الأسد، وهذا أيضا يشترك فيه مع إسرائيل، فهو أنه تمكن من مجاورة الحياة مع الموت، والموازاة بينهما، كأن ازدواجيتهما هذه وتوازيهما هذا، أمر طبيعي. خلق النظام بؤرا وعوالم متوازية من العيش؛ هناك عيشه هو وعناصره وطبقته والمستفيدون منه. هناك عيش سائر السوريين في مدنهم وشوارعهم وبيوتهم. وهناك عيش من هم، من بين أولئك السوريين، منذورون للقتل والاعتقال والتعذيب والإخفاء، بمجرد نطقهم كلمة خطأ في مكان خطأ أو أمام الشخص الخطأ.

 

AP Photo- Hussein MallaAP Photo- Hussein Malla

أهالي المعتقلين ينتظرون خارج سجن صيدنايا، شمال دمشق، بحثا عن ذويهم. 

أي أن الشعب السوري برمته، باستثناء النظام، كان معتقلا، وهذا النمط من الاعتقال أصبح أنماطا وأشكالا ودرجات، أقصاها في طبيعة الحال، ما يتجسد في معتقل مثل “صيدنايا”.

 

OMAR HAJ KADOUR - AFPOMAR HAJ KADOUR – AFP

صورة جوية لحشود في سجن صيدنايا. 

لا يقوم حدّ التمييز الجوهري، إذن، بين معتقلي الداخل (في المعتقلات) ومعتقلي الخارج (في عموم سوريا)، على فكرة سلب الحرية وحدها، بل على التفاوت في درجات القهر والتعذيب. خارج المعتقل أنت “مواطن” حتى إشعار آخر. داخل المعتقل أنت لم تعد “مواطنا” أصلا.

 

AP Photo- Hussein MallaAP Photo- Hussein Malla

رجل يعرض حبال مشانق داخل سجن صيدنايا، شمال دمشق. 

السايكوباتية الراسخة في بنية هذا النظام، ولّدت آلاف السايكوباتيين الذين يتحدّد مدى ولائهم بمدى قدرتهم على الافتراس، ثم على التنكيل والوحشية. التفنن في التعذيب والإهانة وامتهان الكرامة والاغتصاب والضرب إلخ، وصولا إلى “المكبس البشري”، هو في نهاية المطاف من صنع بشر تحولوا إلى وحوش مفترسة. مع وصول كاميرات الموبايلات، صار هذا كله بمثابة أداة سياسية للترهيب. مشهد ضابط النظام الذي يصوره زميل له وهو يقتل المعتقلين قبل رميهم أو بعد رميهم في حفرة، في ما يعرف باسم “مجزرة التضامن” في أبريل/ نيسان 2013، هو تجسيد لهذا الواقع بوصفه سياسة ومنهجا. أما البقية، من لم يقتلوا فورا، الذين أودعوا عتمة الزنازين، فكان المراد معاقبتهم في طبيعة الحال و”تأديبهم”، لكنّ المراد الأكبر كان معاقبة أهلهم وتأديب الشعب السوري برمته.

 

Abdulaziz KETAZ -AFPAbdulaziz KETAZ -AFP

سوريون يتجولون داخل سجن صيدنايا فيما يبحث المنقذون عن أقبية خفية. 

وجودهم هناك في قلب الظلمات، هو وجود اختطافي. هم رهائن للابتزاز، وكلّ ضربة تنهال على أجسادهم وكلّ إهانة تقصف فيها آذانهم، هما من قبيل ابتزاز المجتمع بـأسره ووضعه في حالة المجتمع المعلّق، القابع في حالة من الخوف والانتظار والترقب الدائم.

 

أما ما فعله نظام الأسد، وهذا أيضا يشترك فيه مع إسرائيل، فهو أنه تمكن من مجاورة الحياة مع الموت، والموازاة بينهما

 

هكذا تناسل من القاتل (الأسد) قتلة لا يُعرف عددهم وسنحتاج زمنا طويلا قبل أن نعرف أسماءهم جميعا، فضلا عن محاسبتهم الحساب العادل.

 

AP Photo- Omar SanadikiAP Photo- Omar Sanadiki

سوري يحرق صورة للرئيس المخلوع بشار الأسد في دمشق. 

إلا أن أولوية الأولويات الأخلاقية وتلك المرتبط بالعدالة المستدامة، خارج حسابات السياسة المباشرة، هي معرفة القصة الكاملة أولا لهذه المعتقلات، وهذا لا يقف عند حدود شهادات التعذيب والإخفاء والقتل، بل يطاول الطرف الآخر الذي كان يمارس ذلك كله؛ كيف خُلق هذا الوحش؟ كيف تربّى ونما؟ أي كيف بنى هذا النظام الشخصية السايكوباتية ودرّبها ورعاها؟

إن رسم بورتريه دقيق وواضح لسكايوباتيي الأسد، له أن يساعد في فهم أحد أكثر أوجه الشرّ إظلاما واستبدادا وكيفية تفكيكه والتعامل معه مستقبلا.

  • المجلة

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

هل نخرج من حقول القتل المشرقية؟

Next Post

مرحلة ما بعد الأسد – كيف سيؤدي سقوط الديكتاتور السوري المفاجئ إلى تغيير ميزان القوى في الشرق الأوسط

Next Post
مرحلة ما بعد الأسد  –  كيف سيؤدي سقوط الديكتاتور السوري المفاجئ إلى تغيير ميزان القوى في الشرق الأوسط

مرحلة ما بعد الأسد - كيف سيؤدي سقوط الديكتاتور السوري المفاجئ إلى تغيير ميزان القوى في الشرق الأوسط

وداعاً كارمن كريم… أخيراً تحررتُ من اسمي المستعار

وداعاً كارمن كريم… أخيراً تحررتُ من اسمي المستعار

أما وقد وصلنا إلى سوريا ما بعد الأسد – أولويات عاجلة برسم الشأن العام السوري

أما وقد وصلنا إلى سوريا ما بعد الأسد - أولويات عاجلة برسم الشأن العام السوري

صيدنايا: تفاصيل اللحظات الأخيرة لأسوأ السجون في العالم – كيف تمّ اقتحام المسلخ البشري وتحرير المعتقلين؟

صيدنايا: تفاصيل اللحظات الأخيرة لأسوأ السجون في العالم - كيف تمّ اقتحام المسلخ البشري وتحرير المعتقلين؟

هل سمعت عن “مكبس البشر” في مسلخ صيدنايا؟

هل سمعت عن "مكبس البشر" في مسلخ صيدنايا؟

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d