هنا "الاجراءات التصحيحية" التي امر الرئيس الاميركي باراك اوباما باتخاذها "فورا" بعد اخفاقات الاستخبارات :
• وزارة الخارجية:
– مراجعة قواعد منح تأشيرات الدخول وسحبها, بعد ان تؤخذ في الاعتبار المخاوف من التهديدات الارهابية.
• وزارة الامن الداخلي:
– تحسين اجراءات وتقنيات تفتيش المسافرين مع احترام الحق في الخصوصية.
– تعزيز التعاون مع حكومات اخرى في شأن امن المطارات.
• مدير الامن الوطني:
– توضيح ادوار مختلف وكالات الاستخبارات في التدقيق في المعلومات عن التهديدات الارهابية.
– تحسين استخدام التكنولوجيا لادارة المعلومات وربط التفاصيل المتعلقة بتنقلات المشتبه فيهم وغيرها من معلومات الاستخبارات.
• وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي اي":
– التأكد من ان تقارير الاستخبارات توزع بسرعة.
– تحسين اجراءات وضع اللوائح باسماء الارهابيين وتحليلها والتحرك على اساسها.
• مكتب التحقيقات الفيديرالي "اف بي آي":
– مراجعة المعلومات الاساسية وأوضاع التأشيرات للذين يشتبه في تورطهم في الارهاب, بدءا من لوائح منع الصعود الى الطائرات الموزعة على شركات الطيران.
– وضع توصيات في شأن تغييرات ممكنة في اعداد لوائح المشتبه فيهم بالارهاب.
• المركز الوطني لمكافحة الارهاب:
– التأكد من ان التهديدات الارهابية تتابع "بدقة" وانها اعطيت الاولوية المناسبة.
– ابلاغ اجهزة الاستخبارات والوكالات المعنية فرض القانون لمتابعة التحركات.
– انشاء فريق يخصص لتحسين ملفات الارهابيين المحتملين.
• طاقم الامن الوطني للبيت الابيض:
– مراجعة "اخفاقات النظام" في كشف محاولة الاعتداء على الطائرة التابعة لشركة "نورث وست" وتمهيد الطريق لتغييرات في السياسة وتحديد دور كل من الوكالات بشكل واضح.
– مراجعة الطريقة التي توضع فيها مختلف اللوائح لمراقبة الارهابيين ومدى الحاجة الى تحسين تقنيات المعلوماتية او ربطها بعضها بالبعض على نحو افضل.
(و ص ف)