• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الإثنين, أكتوبر 6, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الشرق الأوسط في مرايا مرشد ورئيس وأمير

ليست معركة كلمات بل إرادات والذين لا يملكون إلا الشعارات لا يصنعون التاريخ بل يتأخرون عن موكبه

02/07/2025
A A
الشرق الأوسط في مرايا مرشد ورئيس وأمير
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
سامي الكاف 

ملخص

كشفت خطابات ثلاثة، لمرشد ورئيس وأمير، صدرت خلال الأيام الماضية –من طهران وواشنطن والرياض– عن أكثر من تباين في المواقع والمواقف. وفي الواقع هذه الخطابات الثلاثة تكشف عن انزياحات جوهرية في معاني الردع، ودلالات السيادة، ووظيفة القوة، حتى بدت هذه النصوص بالنسبة إليَّ وكأنها مرايا متقابلة لحقيقة مأزومة.

ما زال في جعبتي ما يمكن قوله في هذا المشهد الصعب والمعقد الذي نعيشه جميعاً. في لحظات التحول التاريخي، لا تُقاس قوة الدول فقط بما تملكه من عتاد، بل بما تبوح به خطاباتها ويخفيه صمتها. فالخطاب، في السياق الجيوسياسي، ليس مجرد لغة تفسر الوقائع بل أداة تعيد تشكيلها وتعيد تعريف الذات والآخر. وعليه، فإن أي صراع ممتد –كما هي حال الشرق الأوسط– لا يمكن فهمه عبر تتبع مسارات الصواريخ والمسيرات وحدها، بل في قراءة وتحليل النصوص التي تصدر عن الفاعلين المركزيين، بما تحمله من إيحاءات عدة واعترافات ضمنية واستراتيجيات مغلفة.

لقد كشفت خطابات ثلاثة، لمرشد ورئيس وأمير، صدرت خلال الأيام الماضية –من طهران وواشنطن والرياض– عن أكثر من تباين في المواقع والمواقف. وفي الواقع، هذه الخطابات الثلاثة تكشف عن انزياحات جوهرية في معاني الردع، ودلالات السيادة، ووظيفة القوة، حتى بدت هذه النصوص بالنسبة إليَّ وكأنها مرايا متقابلة لحقيقة مأزومة.

في اعتقادي هذه ليست مجرد خطابات عابرة. إنها لحظة تكشف فيها اللغة عن حدودها، والدور عن تعثره، والحقيقة عن هشاشتها. ومن قلب هذا التناقض يظهر الشرق الأوسط لا كفراغ يملأ بالقوة، بل كمرآة تعكس فشلاً أخلاقياً واستراتيجياً لأقطاب الصراع. فما بدا في الظاهر بياناً سياسياً يُخفي في العمق نصاً مأزوماً يفضح هشاشة التوازنات، ويبشر بتصدعات قادمة وربما انهيارات.

في هذا المشهد الصعب والمعقد المشار إليه أعلاه، والذي تتقاطع فيه وقائع السلاح مع نيات الخطاب، انكشفت خلال الأيام الماضية طبقات أعمق من المأزق الوجودي الذي يعيشه الشرق الأوسط. ثلاثة نصوص صدرت عن ثلاثة أقطاب متخاصمة –خطاب المرشد الإيراني علي خامنئي ورد الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومقالة الأمير تركي الفيصل– بدت في تصوري وكأنها مرايا متقابلة، لكنها لا تعكس الحقيقة بل تشوهها أو ربما تكشفها من حيث لم يرد أحدها الاعتراف.

خامنئي، وقد بدا في خطابه كمن يعلن نصراً في معركة لم يخضها فعلياً، لا يقدم سوى نسخة صوتية من مخيال الدعاية الإيرانية. فكل ما قاله لا يتجاوز محاولة فرض سردية فوق ركام الرماد: قصف محدود ضد إسرائيل ورد أميركي محسوب ثم تراجع فوري تحت عباءة الوساطات. نراه يبارك “النصر على الكيان الصهيوني” بينما لم تُذكر غزة في اتفاق وقف إطلاق النار، ولا أشار إلى دماء الأطفال هناك، ولم يدع حتى أنه حمى فلسطين بل حمى منشآته. ومن قلب هذه المفارقة يسقط خطاب الممانعة تحت أول اختبار مباشر. فحين اخترقت الحرب الرمزية جدران العمق الإيراني، تلاشت القدس من الأجندة وغابت غزة عن الشاشة، وصعدت طهران إلى الطاولة لا للتفاوض من أجل فلسطين بل من أجل رأسها.

أما ترمب، فيقابل هذا الزيف باستعلاء فج ومكشوف حد الوقاحة، يستخدم فيه لغة النصر ليمرر خيبته. يدعي أنه أوقف الضربة الكبرى ثم يلوح بأنه أنقذ خامنئي من “موت بشع”، ويشكو من “الخطاب الكريه” الذي تلقاه كرد على نيته تخفيف العقوبات. إنه ترمب ذاته الذي أطلق العنان لإسرائيل لتقصف دولة أخرى ذات سيادة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة (وهو ما أدانته دول الخليج العربي وأولاها السعودية كموقف مبدئي وشجاع)، ثم تراجع حين لمح الهاوية تفتح فمها، لا لأن المبادئ تفرض التراجع بل لأن الكلفة السياسية والأمنية بدت أثقل من ثمن “الاستئصال”. وفي لحظة تبدو كاستثناء عابر داخل خطابه الفوضوي، يلوح ترمب -دائم التقلب- بما يشبه الإقرار بأن فائض القوة لا ينتج فائض طمأنينة، وأن منطق “العسل خير من الخل”، الذي بدا لعقود كعبارة أخلاقية زائدة، هو في جوهره تعبير عن عقل استراتيجي مفقود. غير أن هذا الإدراك، وقد جاء متأخراً، لم يكن كافياً لترميم انهيار الثقة في الدور الأميركي، إذ لم يكن الخلل في الأفعال وحدها، بل في اللغة ذاتها التي لم تعد تطمئن الحلفاء ولا ترعب الخصوم.

وفي مفترق بين هذا الزيف وذاك الاستعلاء، تأتي مقالة تركي الفيصل لتضع الإصبع على جرح النظام العالمي. تفضح ازدواجية المعايير، وتذكر بأن إسرائيل التي تدعي الدفاع عن وجودها تملك أسلحة نووية خارج رقابة العالم، وتواجه إيران بقصف منشآتها تحت مبرر نيات لم تتحقق. وهنا تظهر الفجوة الأخلاقية في قلب “النظام الدولي القائم على القواعد”، الذي ينهار بتناقضاته الصادمة والمحبطة في آن. لا يدافع الأمير عن النظام الإيراني، بل يعري بشجاعة فكرية نادرة العطب البنيوي في توازن القوى، إذ تعاقب دول وتكافأ أخرى على الأفعال نفسها. يدعو إلى الدبلوماسية لا استرضاءً لطهران بل التزاماً بالمنطق، ويتخذ من مقاطعة شخصية للولايات المتحدة تحت حكم ترمب رمزاً لمعنى السيادة الأخلاقية في زمن التنازلات الكبرى.

لكن الأهم من كل هذا في اعتقادي هو ما تكشفه هذه الخطابات مجتمعة عن جوهر الصراع. لم تعد القضية الفلسطينية مركز هذا الصراع، بل أصبحت مقياساً لاختلاله. ولم تعد إيران تتاجر باسمها فحسب، بل صارت واشنطن تبيعها كذريعة، فيما تستخدمها إسرائيل كسيف لشرعنة أفعالها. كل طرف يدعي الانتصار، بينما الواقع هو سلسلة من الانكشافات المتبادلة: إيران تنكشف كقوة طائفية لا أخلاقية، أميركا كقوة جبانة تعجز عن الحسم على رغم جبروتها، وإسرائيل كدولة نووية فوق القانون الدولي ومواثيق الأمم المتحدة تزداد عزلة على رغم حلفائها.

أعتقد أننا إزاء خريطة يُعاد رسمها، لا بحبر المعاهدات بل برماد المجازر. في المدى القريب سيستمر الصراع ضمن حلقات متكررة من الردع والهشاشة، لكن على المدى البعيد فإن سقوط الخطاب الإيراني من الداخل، وتآكل الصدقية الأميركية، وتضعضع الإجماع الدولي حول “الاستثناء الإسرائيلي” كتهديد وجودي لدول الشرق الأوسط والخليج العربي، سيضع المنطقة على مسار مفتوح لاحتمالات لم تعد فيها الحرب آخر الفصول، بل ربما بدايتها.

فحين تسقط أوراق التوت التي تخفي العجز أو تتستر على الزيف، لا يعود ثمة ما يحجب الحقيقة عن العيان، حتى وإن بدت هشة في بنيتها أو ضعيفة في صوتها. فالحقيقة لا تقاس بسطوة المظاهر ولا بزيف الشعارات، بل بقدرتها على البقاء عارية دون أن تنهار. وحده العري الكامل في اعتقادي يكشف جوهر الأشياء: من يتكئ على الزيف يسقط حين ينكشف، ومن يعجز عن الرد ينهار حين يُمتحن. وفي لحظة تتراكم فيها الخطابات من مرشد مأزوم إلى رئيس غاضب إلى أمير يحسن التذكير، تتكشف خريطة الصراع على حقيقتها: ليست معركة كلمات بل معركة إرادات، والذين لا يملكون إلا الشعارات لا يصنعون التاريخ، بل يتأخرون عن موكبه.

 إندبندنت

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

«إنهاء الحرب»: نتنياهو على درّاجة ترامب!

Next Post

يتغير كل شيء من حولنا ولا نتغير

Next Post
يتغير كل شيء من حولنا ولا نتغير

يتغير كل شيء من حولنا ولا نتغير

إيران بين توريث مرفوض وتحديث ممنوع!

سلام الشرق الأوسط «البارد» يؤمن استقرار العالم!

اين تقف إيران والسعودية وسوريا اليوم؟

اين تقف إيران والسعودية وسوريا اليوم؟

التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ

التّحدّي الدّاخليّ أهمّ من السّلام السّوريّ – الإسرائيليّ

نتنياهو في واشنطن: احتفال بولادة الشّرق الجديد

نتنياهو في واشنطن: احتفال بولادة الشّرق الجديد

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d