• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأربعاء, أكتوبر 15, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

“نظام بلا أميركا” وأميركا ضد العالم

ترمب يتصرف على أساس أن الولايات المتحدة ليست في حاجة إلى العالم بمقدار ما يحتاج العالم إليها

30/07/2025
A A
“نظام بلا أميركا” وأميركا ضد العالم
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
رفيق خوري 

ملخص

شعار “لنجعل أميركا عظيمة ثانية” الذي ربح به ترمب الانتخابات الرئاسية مرتين، فإن النخبة ترى في ما يفعله البيت الأبيض سياسة تقود إلى إضعاف أميركا و”جعل روسيا عظيمة ثانية”.

ليس في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب مكان للنخبة، خلافاً لما كانت عليه الحال في إدارات أيزنهاور وكينيدي ونيكسون وكارتر وكلينتون وبوش الأب وأوباما وبايدن. من اختارهم ترمب واختاروا العمل له هم مثله ضد النخبة ومع أخطر شعبوية تحرسها حركة “ماغا”. ومن تفاخر أميركا بهم من نخبة جامعات هارفرد وييل وبرينستون وستانفورد وكولومبيا وسواها هم في نظر ترمب رجل الصفقات العقارية والسياسية “يساريون وشيوعيون مخربون ضد أميركا”. نائبه فانس يقول للأوروبيين في مؤتمر ميونيخ للأمن إنه “ليس متحمساً لإنقاذ أوروبا لمرة ثالثة بعد إنقاذها مرتين في حربين عالميتين”. ووزير دفاعه بيت هيغسيث “لا يرى حاجة إلى الأمم المتحدة”.

أما التحالفات التي هي في رأي النخبة عامل مهم في قوة أميركا، فإنها بالنسبة إلى ترمب “عبء على أميركا”. وأما شعار “لنجعل أميركا عظيمة ثانية” الذي ربح به ترمب الانتخابات الرئاسية مرتين، فإن النخبة ترى في ما يفعله البيت الأبيض سياسة تقود إلى إضعاف أميركا و”جعل روسيا عظيمة ثانية”.

في كتاب “القناة الخلفية” سجل الدبلوماسي ويليام بيرنز الذي تولى بعد ذلك إدارة الاستخبارات المركزية الأميركية “أن ترمب دخل البيت الأبيض باقتناع قوي متحرر من التاريخ بأن أميركا رهينة النظام الذي خلفته، وما فعله هو ممارسة همجية الدبلوماسية الأميركية التي تركت أصدقاءنا مرتبكين وخصومنا متجرئين وأسس النظام العالمي الذي بنيناه وحافظنا عليه لسبعة عقود هشة”.

وما حدث في الولاية الثانية لترمب ليس تصحيح الأخطاء الاستراتيجية في نظر النخبة بل تركيز السياسة الأميركية على قاعدة هذه الأخطاء. والعناوين في”فورين أفيرز” بالغة التعبير، “أميركا في ما بعد العالم الأميركي” بقلم كوري شاك، و”نهاية القرن الأميركي الطويل” وهو المقال الأخير الذي شارك فيه البروفيسور جوزيف ناي قبل رحيله زميله روبرت كيوهان.

وما تحت العناوين تشريح نخبوي لسياسات ترمب. كوري شاك تسخر من إيمان ترمب ومستشاريه بأن “العمل الأحادي من واشنطن، بصرف النظر عن حال أميركا، لا يزال يجبر الآخرين على الانصياع للشروط الأميركية”. وتسجل أن “حلفاء أميركا تعلموا العيش أو التعايش مع ولايات متحدة أكثر قومية وانغلاقاً وتطلباً”. وجوزف ناي وروبرت كيوهان يستعيدان بعض ما في كتابهما “القوة والاعتماد المتبادل” الصادر عام 1977 مع ما استجد حتى اليوم. فمصادر القوة في رأيهما ثلاثة: “الإجبار والدفع والجاذبية”، و”القوة الخشنة تربح على المدى القصير، لكن القوة الناعمة تربح على المدى الطويل”.

أما ترمب فإنه “يستخدم قوة أميركا بوسائل غير منتجة”، وهو “بالهجوم على الاعتماد المتبادل يضرب أساس القوة الأميركية، وبجهوده المضللة لجعل أميركا أكثر قوة يأخذ مرحلة الهيمنة الأميركية إلى نهاية خطرة لما سماه هنري لوس القرن الأميركي”. وخلاصة ما يراه الكاتبان هي أنه “في شعار لنجعل أميركا عظيمة ثانية رهان كارثي على ضعفها عبر القوة الخشنة”.

لكن ترمب يؤمن بأن أفكاره البسيطة هي أفضل طريقة لإخراج أميركا من وضع عالمي معقد. حرب الرسوم الجمركية هي في حساباته نهاية لعجز الميزان التجاري لأميركا مع أوروبا والصين واليابان وكوريا الجنوبية وكندا والمكسيك وسواها. والحرب التجارية هي البديل من الحرب العسكرية. ولا يهمه أن الحرب مع الحلفاء اقتصادياً هي وصفة لحرب بلا حلفاء. ولا يعبأ، على رغم الحرب التجارية الصعبة مع الصين، بقول النخبة إن أميركا تحتاج إلى حلفائها في أوروبا وآسيا لعدم الخسارة في التنافس مع الصين. فهو لا يزال يتصور أن الاتصالات الشخصية عامل مهم جداً في الصفقات وتخفيف العداء، بصرف النظر عن تجربته المخيبة لآماله في العلاقات الشخصية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالنسبة إلى تسوية في أوكرانيا، وتجربته مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون الذي أمر جيشه أخيراً بالاستعداد لحرب فعلية مع حلفاء أميركا وحتى مع واشنطن. وهو يعتقد أنه يحقق الشروط التي وضعها ماكيافيللي للأمير بالقول “أن يكون الأمير مرهوباً أفضل من أن يكون محبوباً، والأفضل أن يكون مرهوباً ومحبوباً في الوقت نفسه”، لذا فإنه يجعل أميركا مخيفة للجميع ومطلوبة للعلاقات معها من الجميع.

ولكن ماذا عن الوصول إلى السؤال عن “نظام من دون أميركا”؟ المؤرخ الأميركي روبرت كاغان يكرر القول إن “العالم من دون القوة العظمى الأميركية يمكن أن يصبح غابة فوضوية، ولا بديل من أميركا ويجب ألا تمارس انتحار قوة عظمى وقائياً”. غير أن الأستاذ في أوكسفورد نغير وودس يتحدث عن “طرق عدة للتعاون بين الدول يمكن أن يستمر ويكون فعالاً من دون قيادة أميركا”. وكل ما يتطلبه هذا من “البلدان الأوروبية واليابان وشركاء آخرين في آسيا، وهي قوى نظام ما بعد الحرب العالمية الثانية، هو تقوية التعاون بين بعضها بعضاً وتجاوز سياسة ننتظر ونرى”، ومن ثم “إعادة الاعتبار إلى الترتيبات المتعددة الأطراف التي تهملها إدارة ترمب”. والأمثلة حاضرة: تطور الاتحاد الأوروبي نموذج للنجاح من دون أميركا. كذلك منظمة “أوبك” ومجموعة “بريكس”، كذلك الأمثلة القديمة إذ نجحت التعددية بلا هيمنة في أوروبا بعد حروب نابليون ومؤتمر فيينا 1814-1815 من خلال ما سمي ’الكونسرت الأوروبي‘ أي الانسجام الأوروبي وتوازن القوى.

ترمب يتصرف على أساس أن أميركا ليست في حاجة إلى العالم بمقدار ما يحتاج العالم إليها. وهو انسحب من “اليونيسكو” وعدد من المنظمات الدولية غير السياسية، وهدد مرة بالانسحاب من “الناتو” كما من الأمم المتحدة. وهذا وهم كبير، فلدى أميركا في أوروبا وحدها 30 قاعدة عسكرية تستطيع الانطلاق منها إلى مهام حتى في الشرق الأوسط، ولديها في أنحاء العالم 800 قاعدة عسكرية. ومع أن تجارتها الداخلية هي في حجم لا تستطيع أية دولة مجاراته، إلا أن الاعتماد المتبادل بينها وبين العالم هو أساس العلاقات التجارية الدولية. وكل ذلك قبل الحديث عن “المحور الآخر” الذي تعمل الصين وروسيا وكوريا الشمالية وإيران ودول في الجنوب الدولي على تركيز أسسه في مواجهة أميركا وإقامة مؤسسات مالية دولية مقابل صندوق النقد والبنك الدوليين.

وليس أخطر من أميركا مهيمنة تلعب بالعالم في إطار لعبة الأمم سوى أميركا

  • إندبندنت

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

العالم أمام الاختبار: حلّ الدّولتين أم صراع مستدام؟

Next Post

قبل انسحابها.. “قسد” تدفع عشائر الرقة ودير الزور للمطالبة بـ”إدارة ذاتية”

Next Post
قبل انسحابها.. “قسد” تدفع عشائر الرقة ودير الزور للمطالبة بـ”إدارة ذاتية”

قبل انسحابها.. "قسد" تدفع عشائر الرقة ودير الزور للمطالبة بـ"إدارة ذاتية"

الشبكة العربية لاستقلال القضاء: ركيزة ضرورية في مرحلة التحول السياسي في سوريا

الشبكة العربية لاستقلال القضاء: ركيزة ضرورية في مرحلة التحول السياسي في سوريا

المخاض السوري وبناء دولة حديثة

مرّة أخرى: لن تحكموا سورية هكذا

ما الذي ينتظر سوريا ولبنان؟

ما الذي ينتظر سوريا ولبنان؟

السويداء: دمشق تنفي فرض حصار… ودخول قوافل إجلاء وشاحنات وقود

السويداء: دمشق تنفي فرض حصار… ودخول قوافل إجلاء وشاحنات وقود

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d