الحياة: 24 فبراير 2011
يملك الأرض وثرواتها، الشعب وعقوله وقلوبه… يملك الثورة ولا يعترف بالدولة لكنها «ترضية» لمواطني الثورة الأبدية التي أنجبت «مجده».
مؤمن بأن أبسط واجبات المواطن أن يحبه، لمجرد أنه القائد الذي ارتضى أن يكون زعيماً للرعية… فما عليها إلا الصمت لإسعاده في الجمهورية التي فاضت سمعتها بـ «جنّة القائد» الأبدي.