مراسل النداء:
منظر لن أنساه في حياتي ، عندما كنت ذاهباً يوم الأحد 20/2/2011 إلى المشفى الوطني بالقامشلي بصحبة عدد من الزملاء في حوالي الساعة الرابعة والنصف عصراً ، وإذا بنا نسمع صرخات وضجيجاً ، اتجهنا بعفوية نحو مصدر الصرخات ( نحو فيلات المطار بالقرب من المشفى الوطني ) فكنا أمام المنظر التالي :