السفير 4/4/2011
في بيروت، ومن خلالها، تمكن قراءة الأحداث الخطيرة المتوالية فصولاً في سوريا، سواء قبل خطاب الرئيس السوري بشار الأسد، أو خصوصاً بعده، ومن خلال خيبة الأمل المريرة التي أحدثها في نفوس مقدّريه وأنصاره، قبل خصومه ومعارضيه، فضلاً عن المهتمين والمتابعين والمراقبين المستقلين.