• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الغلاف الصلب للمنتج السياسي

26/07/2015
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

20 February 2014

الغلاف الصلب للمنتج السياسي

مناف الحمد

sultan

مناقشة الثورات التي قامت على أنظمة الاستبداد باستخدام فقه «الخروج على الحاكم» كان ديدن علماء السلطة وقسم كبير من المنضوين تحت مظلّة التيار الصوفي.

لتفسير فشل هذا الخطاب في الإقناع، يمكن أن نعمد إلى استخدام أداتين: الأولى مشتقّة من علم اجتماع الدين وتوضّح تحت أي صنف يندرج هؤلاء، والثانية مأخوذة من علم التسويق السياسي –وهو علم مشتقّ من التسويق التجاري ويعنى بتسويق البرامج والرؤى والأفكار والشخصيات السياسية– وتوضّح نوع هذا الخطاب (المنتج السياسي) الذي حاولوا من خلاله تسويغ الوضع القائم ونقطة الضعف التي يعاني منها كمنتج سياسي.

من المعلوم أن ثلاثة نماذج تترافق مع كل دين:

النموذج الأول هو الروّاد وهم مؤسسو هذا الدين.

والثاني هو الأمناء، وهم الذين يعنى علم الاجتماع بدراستهم لأنهم نتاج وسط اجتماعي، على عكس الروّاد الذين يُعتبرون منتجين لهذا الوسط.

والنموذج الثالث هو المستهلكون، وهم الناس الذين يبحثون في المقدّس عن نتاجات تُشبِع حاجات كالأمن والسكينة والفضول، والاتصال بالمُطلق.

علماء السلطة والصوفيون –على العموم– ينتمون إلى النموذج الثاني، وهو نموذج معنيّ بإشباع حاجات المستهلكين أولاً، وبتسويغ الوضع القائم ثانياً.

بالطبع ليس التحليل هنا للتصوّف كمنهج له دور أكبر بكثير من الدور الذي يضطلع به المحسوبون عليه في ظروفنا، بل إن الصوفيين في بعض الديانات التاريخية الكبرى كانوا من الروّاد وليس الأمناء.

تسويغ الوضع القائم بالنسبة لهؤلاء الأمناء لا مهرب منه، لأنهم يعيشون على الديانة، ليس بالمعنى المبتذل الذي يشير إلى الانتفاع المادي، ولكن بمعنى أن وجودهم مرتبط بإعادة إنتاج الديني بالشكل المتوافق مع حاجات الناس الننفسية، وبما يتوافق مع المؤسسات القائمة.

ما ذكرناه آنفاً عن الأمناء وأدوارهم يمكن أن يكون مقبولاً بدلالة مدى قدرته على إشباع حاجات نفسية عميقة أشرنا إليها، ومن هذه الحقيقة يمكن اجتراح فهم ضآلة دورهم وضعف موقفهم، وانعدام تأثيرهم في ظروف الربيع العربي، لأنهم لم يستطيعوا سبر أي حاجات كامنة للمستهلكين، وبالتالي لم يتمكّنوا من إشباعها عندما تحولت من القوة إلى الفعل، ومن الكامن إلى الظاهر.

هذه الحاجة التي يمكن أن يكون الدينيّ في الأساس أحد نتاجاتها هي القصور الوجداني الذي يتمثّل في الشعور بالتعاسة وانعدام الأمن الوجوديين وليسا المتموضعين.

وعلى محكّ معايير التسويق السياسي يمكن وضع الخطاب الذي قدموه. إذ يصنّف المنتج السياسي وفقاً لمعايير التسويق السياسي إلى ثلاثة أصناف:

منتج سياسي مرن، وهو كاريزما السياسي ومظهره الخارجي، ويعنى به علم نفس الشكل )الجشتالت Gestalt)، وهو مرن لأن التحكم فيه ممكن.

ومنتج سياسي شبه مرن، وهو البرنامج أو الرؤية التي يقدمها السياسي، وهو أكثر ممانعة للتحكم فيه وتغييره من الأول.

ومنتج سياسي صلب، تمثله الأيديولوجيا التي يحملها السياسي ويحاول تسويقها، وهي عصيّة على التحكم بها.

الخطاب الذي يقدّمه الأمناء بحكم طبيعته لا ينفصل عن الأيديولوجيا، وإذ استخدمنا التصنيف المأخوذ من التسويق السياسي نستطيع القول إنه منتج سياسي شبه مرن مغلّف بغلاف قوامه منتج صلب، منتج سياسي بلبوس ديني.

ولا ضير في ذلك لو كان قادراً على تلبية حاجة من حاجات المستهلك المقصود، ولكن المشكلة أن المحتوى السياسي للمنتج المغلّف بغلاف مستجلب من وراء سُجُف القرون يجعل مروره في قناة الاتصال بين المنتج والمستهلك أمراً بالغ الصعوبة، فعدا عن صلابة الغلاف، ثمة نفور منه وصدود عنه كبيران، لأنه يعجز عن الاستجابة للحاجة الراهنة.

وثمة نقطة ضعف قاتلة في هذا المنتج الذي يقدمه الأمناء، إضافة إلى ما ذكر، هو ضعف مصداقيته. وضعف المصداقية كامن في الانتقائية التي تم إنتاجه بها. وهذه الانتقائية تتمثل في إغفالهم لموقف وسلوك علماء كبار ومن أصحاب المذاهب الأساسية أبرزهم أبو حنيفة النعمان الذي لم يتبنّ هذا الموقف وأيّد كل الثورات التي خرجت على حكم بني أميّة وبني العبّاس، ليس على اعتبار أنهم كفار ولكن على اعتبار أنهم استولوا على السلطة بانقلاب وحوّلوا الخلافة إلى ملك عضوض.

مصطلح الحاجة الكامنة الذي استخدمناه آنفاً، والمأخوذ من علم التسويق، ذو قدرة تفسيرية على تفسير فشلهم وفقدان دورهم.

لم يواكب هؤلاء نتائج الظلم والغيّ والتجبّر الذي مارسته الأنظمة المستبدّة على الإنسان، الذي صار يفقد مصدر رزقه في لحظة بسبب إرادة مسؤول فاسد، أو يصبح كهلاً بدون أمل في أن يؤسّس أسرة، وفي أحيان كثيرة جداً ينقضّ عليه الموت في سنّ الشباب بسبب الضغط المعاشيّ وفقدان الأمل.

إسراف أنظمة الاستبداد في عسفها وغيّها وفسادها بدون أي اكتراث بالإنسان جعل من طرق إشباع الحاجات التي يقدمها الأمناء المشار إليهم غير وافية بالغرض، لأن التعاسة تجاوزت حالتها المتموضعة وتحولت إلى تعاسة وجودية، قلق وجودي، وهو ما جعل استغلالهم للحقل التداولي المشترك بينهم وبين المستهلكين غير مُجدٍ في ظلّ تخلّق الحاجة الكامنة إلى الأمن الوجودي –وما يستلزمه من حرية سياسية واجتماعية– في رحم أنظمة الاستبداد، وتحوّلها من القوة إلى الفعل.

فشل مضاعف عانى منه أمثال البوطي وحسون وغيرهما:

فشل في التصميم، عندما قدّموا محتوىً سياسياً يتمثّل في الاصطفاف إلى جانب المستبدّ لأنه ضامن الأمن والاستقرار وكان محتوىً غير قادر على تلبية القصور الوجداني الذي أصبح معاناة وجودية؛ كما فشل في التغليف، باستخدام غلاف عتيق قوامه فقه الخروج على الحاكم بدون تبصّر لا بالحاجات ولا بتغيّر أذواق المستهلكين ولا بإدراك المستهلكين المتنامي للانتقائية التي يمارسونها في تصميم منتجاتهم عندما يصدرون حكماً فقهياً ويغفلون حكماً آخر مناقضاً له، الأمر الذي يفقد منتجهم مصداقيته ومن ثم قدرته على الٌإقناع، وهي إحدى نقاط الضعف القاتلة للمنتج السياسي.

المصدر(موقع الجمهورية)

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

الطائفية السياسية في سوريا- القسم الثاني

Next Post

الليبرالية بين قرني المعضلة: النخبوية والديمقراطية

Next Post

الليبرالية بين قرني المعضلة: النخبوية والديمقراطية

تركيّا وإيران والنفوذ الإقليمي

شرعية الليبرالية

الدولة الدينية

سوريا: تدمير القرى على أيدي حلفاء الولايات المتحدة يُعد بمثابة جرائم حرب

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d