• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ترامب يستقبل الشرع: نعمل لتوافق إسرائيلي مع سوريا

    الشّرع في البيت الأبيض: شرعيّة الصّورة الأقوى..

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    إدارة التنافس في صفوف المعسكر الواحد

    إدارة التنافس في صفوف المعسكر الواحد

    وثيقة العيش المشترك في سوريا.. هل أضمرت رسائل سياسية؟

    المخاض السوري… قنبلة الإخوان المسلمين

  • تحليلات ودراسات
    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ترامب يستقبل الشرع: نعمل لتوافق إسرائيلي مع سوريا

    الشّرع في البيت الأبيض: شرعيّة الصّورة الأقوى..

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    إدارة التنافس في صفوف المعسكر الواحد

    إدارة التنافس في صفوف المعسكر الواحد

    وثيقة العيش المشترك في سوريا.. هل أضمرت رسائل سياسية؟

    المخاض السوري… قنبلة الإخوان المسلمين

  • تحليلات ودراسات
    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

إيران والعرب‪:‬ ثوابت التاريخ والجغرافيا

21/01/2016
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

مطامح إيران في الهيمنة على العراق وبلاد الشام وعلى جزيرة العرب وصولاً إلى مصر شديد القدم. كانت، كلما بدا أنها حققت بعض هذا الطموح، تُرغَمُ دوماً على العودة من حيث أتت. حدث ذلك مراراً خلال عشرة قرون قبل الإسلام، ثم بدا أنه، بعد انطلاق الدعوة إليه ورسوخه بما يقرب من ثلاثين عاماً، قد وضع حدّاً لهذا الطموح. وحين قال عمر بن الخطاب ببصيرة مذهلة في استشرافها المستقبل، أثناء معارك الفتح: «وددت لو أني لم أكن بَعثتُ إلى خراسان جنداً ولوددتُ أنه كان بيننا وبينها بحرٌ من نار»، كان يبدو وكأنه يدرك أن الفتح لن يجدي شيئاً. لم يكن غريباً والحالة هذه أن يُغْتالَ ويُقتلَ على يد فارسي.
لذلك تبدو إيران اليوم/فارس الأمس، في علاقاتها التاريخية مع العرب، وكأنها لا تزال تستحضر في ذاكرتها حدثين تاريخيين: انتصار العرب في معركة ذي قار عام 592 ميلادية، واجتياحهم تحت راية الإسلام فضاءها، في منتصف القرن السابع، يوم كان عمر بن الخطاب أمير دار الإسلام. وكأنَّ مسؤوليها، أيضاً، يتذكرون ما سجله المؤرخ اليوناني هيرودوس في حديثه عن داريوس: «ولقد اعترف بسلطانه جميع أقوام آسيا الذين كان قد ذللهم كوروش ثم قمبيز، إلا العرب». لكن العرب كابدوا فارس وطموحاتها طوال تاريخهم حتى حين لم تكن لها إمبراطورية أو دولة.
ذلك أنها، بفعل وتحت ضغط التاريخ والجغرافيا، لم تكف طوال العصور التالية على القرن السابع أن تعمل كلما سنحت الفرصة على الهيمنة عن طريق الحيلة بعد أن فقدت القدرة على العمل بسواها. ولم تكن نكبة الوزراء والمستشارين البرامكة خلال العصر العباسي إلا واحدة من محاولات عديدة بدأت مع انطلاق الخلافة العباسية (أبو مسلم الخراساني) ولم تنتهِ مع دولة بني بويه.
وتحت ضغط التاريخ والجغرافيا كانت إيران في عهد الشاه تبني قوتها وهي تتطلع إلى الهيمنة على جيرانها. ولم يكن إصرارها على تسمية الخليج الذي يتقاسمه العرب والإيرانيون باسم «الخليج الفارسي» بدلاً من «الخليج العربي الفارسي» مثلاً إلا إمعاناً في تأكيد تطلعاتها. فللأسماء أيضاً دلالاتها. هكذا احتلت في يوم واحد (30 تشرين الثاني/نوفمبر 1971) ثلاثة جزر تعتبرها الإمارات العربية المتحدة جزءاً من أراضيها كي تحتكر السيطرة على الملاحة في مضيق هرمز.
لم تكن موازين القوى الإقليمية والدولية في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي تسمح لإيران بالتمدد فيما وراء ذلك. لكن الثورة الإيرانية التي سرعان ما سيستأثر بها آيات الله بعد إقصاء القوى الديمقراطية قتلاً أو سجناً أو تشريداً سوف تعتمد وسيلة تتيح لها تحقيق مطامحها ذات الطابع القومي المحض أساساً دون اللجوء إلى استخدام القوة العسكرية المباشرة. هذه الوسيلة هي الأيديولوجية التي يمكن بها التواجد في كل مكان دون أي اتهام بالعدوان: الإسلام في ثوبه الثوري الجديد يستعيد «مظالم» التاريخ القديم، تحت إشراف «ولاية الفقيه» المباشر أو «كسرى» الأزمنة الحديثة، ويتبنى القضايا الراهنة للمنطقة وعلى رأسها القضية العربية: فلسطين. خُدِعَ الكثيرون لاسيما حين أسكنت الثورة الجديدة سفارة فلسطين في مقر سفارة إسرائيل بطهران. حسِب الكثيرون أيضاً، ولم يكن ياسر عرفات الوحيد بينهم، أن إيران ستكون من الآن فصاعداً العمق الاستراتيجي لنضال الفلسطينيين.
ولو امتلك صدام حسين ذرة من الحكمة لاستعاد كلمة عمر بن الخطاب ولما خاض بجنود العراق حرباً لم تكن لتؤدي إلا إلى مزيد من الخراب. ولكن فضيلة هذه الحرب، إن كان للحرب فضائل، أنها كشفت الغطاء كاملاً عن استراتيجية إيرانية متكاملة سوف توضع موضع التطبيق بالتدريج مستفيدة من كل الظروف السياسية المحلية والإقليمية والدولية. إذ لم يكن وقوف حافظ الأسد إلى جانب إيران في حربها مجرد قرار عابر ولا رؤية عبقرية اختصته السماء بها. فقد أتاح من خلال قواته في لبنان التي كانت تشرف على الحرب الأهلية الدائرة فيه آنذاك فرصة ولادة الوجود الإيراني العياني عن طريق حزب الله الذي صار اعتباراً من عام 1982 ذراع إيران السياسية والعسكرية تحركها كيف تشاء متى تشاء، أو كما قال أحد مسؤوليها، إبراهيم الأمين: «نحن لا نقول: إننا جزء من إيران؛ نحن إيران في لبنان ولبنان في إيران». وشأن الحركات الإسلامية في العالم العربي، والتي كانت تغذي حاضنتها بالخدمات الاجتماعية والخيرية كي تجند أكبر عدد من أبنائها، كذلك فعل حزب الله في الجنوب اللبناني، بحيث بلغ به الأمر أن صار في الداخل اللبناني أشبه بدولة داخل الدولة.
ولو امتلك صدام حسين أقل من تلك الذرة من الحكمة لما غامر واحتل الكويت عام 1990كي ينتهي به الأمر إلى مواجهة العراق القوة الأمريكية في حرب الخليج الأولى ثم تدميره في حرب الخليج الثانية دولة ومجتمعاً وتاريخاً وصولاً إلى السماح لإيران بأن تجعل منه فضاءها الحيوي.
هكذا، خلال ما يقارب عشرين سنة، وعن طريق التقارب مع دولة عربية مفتاح كسوريا النظام الأٍسدي، والاحتلال التدريجي لمركز القرار في بلد آخر لا يقل أهمية كلبنان من خلال حزب يجمع من حوله طائفة هي الأهمّ عدداً بين الطوائف الأخرى، وأخيراً ـ وليس آخراً ـ إلى وضع اليد على العراق أرضاً ومصيراً، استطاعت إيران أن تصير أحد مراجع كل قرار يخص المنطقة بعد أن باتت القوة الإقليمية التي لا يمكن تجاهلها عند اتخاذه.
سيتجلى ذلك بقوة خلال سنوات الحراك الثوري في مختلف البلدان العربية، وبقوة أكبر في سوريا حين قامت ثورة شعبها ضد النظام الأسدي. إذ لن تكتفي إيران بدعم هذا النظام سياسياً ودبلوماسياً ومالياً وعسكرياً، بل ستحرك حزب الله لدعم النظام الأسدي مثلما ستحرك الميليشيات العراقية التابعة لها أو المرتزقة الذين ستجندهم من كل مكان للغرض نفسه. أما خبراؤها من قادة الحرس الثوري فسيتواجدون في غرف العمليات وأحياناً في الميدان دفاعاً عما أطلق عليه بعض مسؤوليها المحافظة 35 من إيران!
لكن ذلك لن يكفيها بالطبع. فثوابت التاريخ والجغرافيا تشير أيضاً إلى أنها، على مر العصور وكلما سنحت لها الفرصة، لم تكن تكتفي ببلاد الشام فضاء لها. فقد كانت تغذي في الجزيرة العربية وبالطريقة ذاتها التي سلكتها في لبنان، ما يمكن أن يتيح لها ذات يوم أن تسيطر على مراكز القرار في بلدان الخليج العربي، وصولاً إلى اليمن.
فالطريقة ذاتها التي اتبعتها في لبنان، أي الاعتماد على أيديولوجية المظلوميات التاريخية، ستتبعها في البحرين، ثم في اليمن من خلال استخدام أحد مكونات الشعب اليمني، أي الحوثيين، الذين سيقومون بانقلابهم على السلطة الشرعية ويحتلون مراكز الدولة ومؤسساتها ومراكز القرار فيها. وهي الطريقة ذاتها، أيضاً، التي حاولت بها، من خلال بعض رجالها في السعودية مثل نمر باقر النمر، التواجد بما يسمح لها التأثير بهذا القدر أو ذاك على مركز القرار فيها.
ومثلما حقق التواجد الإيراني في العراق وفي سوريا وفي لبنان غرضه جاعلاً من أهداف أي حراك شعبي ثوري أضغاث أحلام، كذلك يحاول أن يفعل في اليمن جاعلاً من خروج هذا البلد العربي من أعماق القرون الوسطى إلى العصر الحديث وهماً من الأوهام.
لن يبقى هذا الزلزال الذي قامت به إيران خلال السنوات الثلاثين الماضية في المنطقة العربية دون زلزال ارتدادي يؤكد ثوابت التاريخ والجغرافيا. السؤال الأساسي: متى؟

٭ كاتب سوري

بدر الدين عرودكي

القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

شمال العراق: صور الأقمار الصناعية تؤيد الأدلة على التدمير المتعمد والواسع النطاق في القرى العربية التي تسيطر عليها قوات “البيشمركة”

Next Post

الجمهوريُّ واللّيبراليُّ والإسلاميُّ (من الَّذي يحبُّ وطنه؟)

Next Post

الجمهوريُّ واللّيبراليُّ والإسلاميُّ (من الَّذي يحبُّ وطنه؟)

زلزال اقتصادي وسياسي من العيار الثقيل.. لماذا هبطت الأسعار وسعر البترول من يقرره؟ ومن الخاسر والرابح؟

العلمانية والإلحاد: رؤية مختلفة

الشرق الأوسط في آخر أعوام إدارة أوباما

أميركا تختار «رحيل الشعب السوري» بدل «رحيل الأسد»

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d