• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الجمعة, سبتمبر 19, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

لبنان وسوريا وسؤال السيادة الوطنية!

18/09/2020
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

أكرم البني
لم تهدأ التعليقات الساخرة على ما ذهب إليه سياسيون ومثقفون لبنانيون في قولهم إن التعاطي مع المطالب الصريحة التي وضعها الرئيس ماكرون أمام الجماعة الحاكمة في بيروت كشرط للمساعدة والإنقاذ، هو إذعان وهتك للسيادة الوطنية والقرار المستقل، مستحضرين حكاياتهم الممجوجة عن مثالب الاستعمار ومطامعه، وعن أن القبول بما يمليه الرئيس الفرنسي هو بمثابة تفريط في المصالح الوطنية وفتح الأبواب على مداها لعودة مناخات الانتداب والتبعية والارتهان، كذا… وبالتتابع لم تهدأ التهكمات وعبارات الاستخفاف تجاه مسؤولين سوريين توسلوا شعار «السيادة الوطنية» خلال الزيارة الأخيرة لوفد روسي برئاسة وزير الخارجية لافروف إلى دمشق، للتنصل من الوعد الذي أعطاه رعاة المفاوضات السورية، بمنح الأولوية لإنجاز أعمال اللجنة الدستورية قبل الانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في العام المقبل، لتغدو تلك الانتخابات أمراً محسوماً كمسألة «سيادية» لا يحق لأحد التدخل فيها، وليتم تعويم اللجنة الدستورية وترك مهمتها مفتوحة على الزمن.
أساس هذه التهكمات والتعليقات الساخرة، لا يتعلق بمحتوى وصحة ما قيل ويقال، بل بالأحقية التي يمنحها هؤلاء المدعون لأنفسهم في الحديث عن السيادة الوطنية والوصاية عليها، فبأي عين، في المثال اللبناني، يمكن لمثقفي الممانعة ومروجي سياسات «حزب الله» النظر إلى السيادة الوطنية، بينما يعلن حزبهم، جهاراً ونهاراً، بأنه امتداد مذهبي لولاية الفقيه، وأن مرجعيته ليست الوطن والدولة اللبنانية بل ما يمليه المرشد العام الإيراني من توجهات وقرارات؟ وكيف يسوّغون هذه السيادة في ظل دوام الشحن المذهبي والتعبئة الطائفية لـ«حزب الله»، وهم يدركون أن إشاعة الشعارات المذهبية تفضي لتهميش فكرة الانتماء الوطني والهوية الجامعة، وهما ركيزتا بناء سيادة وطنية؟ وأيضاً كيف ينسجم دفاعهم عن السيادة الوطنية مع التدخل العسكري السافر لميليشيا «حزب الله» في سوريا والعراق واليمن دعماً لمخططات طهران ومشاريع نفوذها؟! أليس لشعوب تلك البلدان سيادتها الوطنية أيضاً؟ أم أن إيران وميليشياتها، هم دون غيرهم، يشكلون في عرف هؤلاء المدعين جزءاً لا يتجزأ من السيادة الوطنية؟ ثم أي معنى يبقى لشعار السيادة الوطنية حين يبدي «حزب الله» إصراراً فجاً على التفرد بقرار الحرب والسلم، ولا يقيم أدنى اعتبار لمصالح اللبنانيين ولما خلفته حروبه من أذى وأضرار؟!
في المقلب السوري يبدو أن التهكم والسخرية، كأنهما أضعف الإيمان في الرد على مسؤولي النظام ومثقفيه الذين لا يزالون يتبجحون بالسيادة الوطنية من دون أن يرف لهم جفن، خجلاً مما فعلوه بهذه السيادة وبالقرار المستقل، حين لم يردعهم رادع، لا أخلاقياً ولا وطنياً، في استجرار وربما استجداء كل دعم أجنبي للدفاع عن سلطتهم وإدامة سيطرتهم وللفتك والتنكيل بالسوريين البسطاء، قتلاً واعتقالاً وتهجيراً وتشريداً، فهل سأل هؤلاء المزايدون أنفسهم عن «السيادة الوطنية»، حين أباح النظام كل شيء، أمام حكومة طهران ومختلف ميليشياته الهمجية ثم أمام موسكو وأسلحتها الفتاكة؟ وتالياً كيف يصون نظامهم سيادتهم الوطنية عندما يعطي حليفيه، إيران وروسيا، ما طاب لهما من المواقع الاستراتيجية ومن ثروات السوريين وموارد بلدهم؟ وألم يغدُ أمراً مفهوماً تندر البعض بأن هذين الحليفين قد حظيا من ثروات البلاد وقدراتها الاقتصادية ما هو أكثر قيمة بكثير مما ناله الاستعمار الفرنسي، وحتى ربما مما يتطلع لنيله؟ ثم لماذا لا تنبس شفاههم بأي حرف عن «السيادة الوطنية»، اللهم سوى تكرار العبارة البليدة عن «الرد في المكان والزمان المناسبين» وهم يشاهدون استباحة إسرائيل لأجواء البلاد، وتواتر قصفها لمواقع نظامهم الاستراتيجية ولتجمعات الميليشيا الإيرانية في الأراضي السورية؟!
في المقابل، أين يمكن أن تجد معاني السيادة الوطنية عند لبنانيين يتضورون جوعاً وقد كواهم الفساد وسرق الطغاة جنى أعمارهم، أو عند من باتوا في العراء بعد أن دمر انفجار مرفأ بيروت عشرات الألوف من أبنيتهم ومنازلهم؟ أو عند من يتعرضون لمختلف أساليب القمع والقهر لقاء معارضتهم لسلطة لا تعنيها «السيادة الوطنية» إلا بقدر استمرارها في الحكم وجعله مرتعاً لفسادها وامتيازاتها؟ وأيضاً كيف تغدو «السيادة الوطنية» عند سوريين منكوبين وهم يرون كيف يعيث سلاح مدعي الوصاية على الوطن، فتكاً وتنكيلاً بأهلهم وأطفالهم وتدميراً لممتلكاتهم، أو عند ملايين اللاجئين والنازحين الذين يعانون الأمرين بعد تشريدهم في شتى بقاع الأرض؟ أو عند عشرات الآلاف ممن لا يزالون يبحثون عن أبنائهم المعتقلين أو المغيبين قسرياً في سجون أصحاب السيادة الوطنية؟ ونسأل أخيراً، هل ثمة عاقل بين ثلة هؤلاء المزايدين يتجرأ ويبحث عن الأسباب التي حدت بملايين اللبنانيين والسوريين إلى الترحم على أيام الاستعمار كعنوان للخلاص، أو عن الدوافع التي حدت بغالبيتهم للكفر بالوطن، والمجاهرة بأن وطنهم بات اليوم حيث تتوفر حريتهم وحقوقهم وتصان كراماتهم؟!
وبالنتيجة، فإن السيادة الوطنية ليست مجرد عواطف وشعارات وأناشيد حماسية، بل رابطة إنسانية تستمد قوتها من شعور البشر بالعدل والمساواة ومن ثقتهم بأن حقوقهم حيث يعيشون مصونة ولا يستطيع أحد أياً كان التعدي عليها، ولنقل هي حصيلة لمجتمع معافى من القهر والفساد والتمييز، ونجح في حفز مختلف مكوناته لتجاوز انتماءاتها المتخلفة، الطائفية والمذهبية، لمصلحة انتماء أقوى وأرقى هو الانتماء إلى الوطن.
صحيح أن العلاقات العالمية تستند إلى مبدأ السيادة الوطنية وتحترم حق كل دولة في تقرير مصيرها والتحكم بأراضيها وثرواتها ومواردها، مما أشاع وكرس العبارة الدبلوماسية الشهيرة عن «احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية»، لكن الصحيح أيضاً أن البلدان التي انضمت إلى الأمم المتحدة ووقعت على المواثيق المشتركة، وخاصة الشرعة الدولية لحقوق الإنسان وملحقاتها قد تنازلت طوعاً وبكامل إرادتها عن جزء من سيادتها إلى المجتمع الدولي، وأخضعت نفسها لقيود والتزامات يفترض ألا تخرج عليها، ولرقابة أممية حول مدى احترامها لحقوق الناس وحرياتهم وأرواحهم، مما يعني أن التمثل الصائب والأصيل للسيادة الوطنية، يرتبط بسيادة شعوب حرة وقادرة على تقرير مصيرها، ومنعتقة من الشعارات الجوفاء والأطروحات الآيديولوجية المتزمتة، ولها حقها السيادي في اللجوء للمنظومة الأممية لمحاسبة أنظمة استبداد تلاعبت واستقوت بمفهوم السيادة الوطنية للتحايل على الالتزامات الدولية، ولتسويغ إطلاق يدها، عنفاً وتدميراً، على مداها لقهر مواطنيها وإخضاعهم.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

مقابر جماعية تحيط بدمشق.. وضحايا تُقدر بالملايين

Next Post

التنمية المستدامة: هل تبدلت معادلة التخمة مقابل المجاعة؟

Next Post

التنمية المستدامة: هل تبدلت معادلة التخمة مقابل المجاعة؟

نموذج إدلب: تأمين المصالح الأميركية في مكافحة الإرهاب في سورية

تدَيُّن بافلوفي وأزمة قيادة

بوتين يخسر في سوريا أمام الولايات المتحدة

تداعيات الانخراط التركي في القوقاز : د. خطار أبودياب

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d