• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, أكتوبر 12, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

رحل نبيل كمير

ياسين الحاج صالح

06/08/2022
A A
رحل نبيل كمير
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

قبل أربعين يوماً رحل نبيل كمير فجأة وهو في السادسة والستين. قبل الرحيل تسنّى لنبيل مع زوجته وابنتيه أن يلتقي في كردستان العراق لأول مرة في سبع سنوات الابنة الكبرى سارة المقيمة في كندا. مثل عائلات سورية كثيرة، احتاجت الأسرة إلى بلد وسيط للقاء بعد أن تطاول لمّ الشمل المأمول سنوات، تُسرق من أعمار الآباء والأمهات. بعد العودة إلى اللاذقية بشهور قليلة مات نبيل بأزمة قلبية. كان آخر ما قاله لإيمان: يا عمري! يا عمري!

كنا طالبَين في جامعة حلب في أواخر سبعينات القرن الماضي، وعضوين في الحزب الشيوعي السوري- المكتب السياسي المعارض للنظام، ثم معتقلَين في الشهر الأخير من عام 1980، بين 26 من رفاقنا في ذلك الوقت. نبيل الذي كان يدرس الهندسة المدنية وُضِع على «بساط الريح» فور وصوله إلى فرع الأمن السياسي في حلب، لكنهم فكّوه بعد دقائق لأنه كان ثملاً والضربات لم تكن تؤثر فيه. استأنف الجلادون العمل على جسده صباح اليوم التالي، ولم يظفروا من نبيل بشيء. بعد الاعتقال والتعذيب كنا نُحال إلى السجن لآماد غير معلومة. كان نظام حافظ الأسد لا يعتقل أفراداً من التنظيمات المجاهرة بمعارضته، بل يعتقل التنظيم كله، يبيده سياسياً.

نبيل الذي ولد في دير الزور عام 1956 كان من جيل من الشباب السوري المتعلّم الذي يناضل من أجل الحرية والعدالة في بلده. كنا شيوعيين وقت كانت الشيوعية تبدو مطابقة للتقدّم الذي تمتزج فيه مصالح الطبقات المحرومة بالحريات العامة وبالاتجاه الصحيح للتاريخ. وكنا مستقلين ونقديين، فلا ندين لسلطة تعلو على ما كنا نؤمن أنها مصلحة بلدنا وشعبنا. كان ثمة شيء دونكيشوتي في معارضتنا لنظام يتغول، لكن هل هناك معارضة لأوضاع متوحشة ليس فيها شيء حالم وغير واقعي؟ سورية وقت اعتقالنا كانت تنتقل من بلد متخلف، وراءه حياة سياسية مضطربة، إلى العيش في حاضر مؤبد، محرومة من المستقبل.

جمع نبيل، الذي كان له كل النصيب من اسمه، بين شيئين ليس اجتماعهما شائعاً، بين الجدّية والعدالة الشخصية والكرم وطيب المعشر من جهة، وبين الظرف وخفة دم استثنائية، فكان بذلك بطلاً من أبطال السجن. في سنوات السجن الطويلة، أهم أوجه البطولة هو العمل على جعل حياة شركاء السجن رخية بقدر المستطاع. قد لا أكون ضحكت مرة في حياتي أكثر من تلك الأمسية في المهجع التاسع في «جناح السياسية»، بينما نبيل يعزف على «السلّاتة» التي نشطف بها الماء عند تنظيف المهجع، متمايلاً على طريقة المغنين الغربيين في تلك الأيام، ومخترعاً كلمات تبدو أجنبية لتعطي دلالة بذيئة في العربية. ويختم وصلته بهتاف شيطاني: جيسمي تي بادره منجاتو كاني ماني…، من المحتمل أني نسيت شيئاً من هذه الصيغة السحرية التي سمعتها قبل 41 عاماً، لكن يفترض لتمامها أن يعني بالإيطالية: «لقد قتلت أبي، وأكلت لحم إنسان، وإني أرتعش لذة!» وأظن أنها جملة وردت في فيلم لبيير باولو بازوليني.

بعد شهور من ذلك الحفل البهيج، تعرضنا لحملة تأديبية، آلت بنصفنا إلى زنازين انفرادية دون أغطية في عز مربعانية الشتاء. كنا موزعين على مهجعين، نتعرض لاستفزازات مهينة من عناصر الأمن العسكري (الذين شاركوا الأمن السياسي الجناح نفسه، وكانوا أقوى وأشد عدوانية)، حتى قررنا ذات يوم الاعتصام في المهاجع، ثم إعلان إضراب عن الطعام. وعلى الفور طلبت مفرزة الأمن السياسي فريقاً قمعياً من الفرع في حلب، وتعرضت مجموعة من رفاقنا العزل في المهجع التاسع للضرب المبرح من قبل مجموعة مسلحة بالهراوات والأكبال، قبل نقلهم إلى الزنازين الانفرادية في قبو السجن. نصفنا الآخر تُرك بدون عقاب، لكن مُرتاعين، مكسوري العزيمة، ومستباحين لشهور بعدها. كان نبيل واحداً من المجموعة، ولم أكن منهم. كنت انتقلت إلى المهجع العاشر قبل ذلك أسابيع، فنجوت من هذا التأديب. لكن لعل هذه المحنة التي أتت بعد أكثر بقليل من عام واحد من اعتقالنا عززت روابطنا وأعطتنا تاريخاً.

كان بوراكو أو بوراك هو لقب نبيل في السجن، جاءه من لعبة ورق يبدو أن اسمها الصحيح خارج عالم السجن هو موراكو. كان رفيقنا فاروجان خجادوريان هو من أطلق هذا اللقب على نبيل، ولم يكن يكف عن رواية قصة الاسم بأسلوب مسرحي. نبيل: خلونا نلعب بوراكو! فاروج: يالله، علِّمنا كيف! – لكن بدها ورقين! طيب يا نبيل تعرف إنو ما عندنا غير ورق واحد! وتقول الرواية التي قد لا تخلو من كاريكاتير أن نبيل كرر اقتراح اللعبة التي لا تُلعب بورق واحد هو كل ما لدينا وقتها حتى التصق به هذا الاسم. كان هو من سيعلمنا اللعبة التي ستصير لاحقاً أكثر ما كنا نلعب، إلى جانب التريكس.

كنا شريكين في «السُخرة»، نتناوب كل يوم اثنين على خدمة رفاقنا الآخرين، فنستقبل «القروانة»، الخبز والشاي الفاتر وعلى وجهه طبقة رقيقة من الدسم، والفطور الذي قد يكون لبنة أو بيضاً مسلوقاً أو جبنة بيضاء في موسمها… ونبسط السفرة مستخدمين صحون البلاستيك وكؤوس الميلامين، يأكل عليها الجميع، ثم نلم كل شيء وننظف، ونفعل الشيء نفسه بخصوص الغداء، أما العشاء فقد تركناه حراً، يتولى كل واحد منا أمر عشائه بنفسه. تظهر عذوبة الطبع في مواقف الخدمة. كان نبيل يقوم بالخدمة بهمة طيبة ومزاج رائق.

نبيل لم يطل به المقام في السجن، خرج بعد أربع سنوات من اعتقال عُرفي. أكمل دراسته الجامعية وتخرج مهندساً مدنياً وعمل في مشاريع خاصة في مدينته دير الزور. تزوج إيمان التي تصغره بسنوات، لكنها صارت زميلته بفعل سنوات غيابه في السجن، وأنجبا ثلاث بنات، سارة وجودي وسام. كان عمل نبيل طيب المردود لسنوات، إلا أنه واجهته مشكلات خاصة أضاعت تعب سنوات، وتركته غاضباً مستاءاً.

لم يعد نبيل إلى العمل العام الذي تضيّقت قاعدته بقدر كبير حتى نهاية القرن، وحين اتسعت قليلاً في مطلع القرن أخذت شكلاً مختلفاً جداً: أفراداً معنيين بالشؤون العامة، يتطلعون إلى سورية تعددية ديمقراطية، لكن لا يجمعهم تنظيم أو إيديولوجية بطاقة تعبوية قوية.

نحو مطلع القرن تحولت الأسرة من دير الزور إلى اللاذقية، المدينة التي تنحدر منها إيمان. كنا نلتقي في الصيف على شط المتوسط، كهولاً أربعينيين نقضي بضعة أيام خلية البال مع شريكاتنا والأطفال لمن صاروا بيننا آباء وأمهات. كريماً، مضيافاً، ظل نبيل يعرف جيداً كيف يستمتع بالحياة ويجعل حياة من حوله رخية وطيبة.

نبيل الذي رحل يوم 26 حزيران الماضي أًحَب وأُحِب، وعاش حياة كريمة بقدر المستطاع في بلد تقوم دولته على حرمان المحكومين من الكرامة.

وداعاً يا أبو سارة!

 

 

“الجمهورية”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

الظواهري… قصة موت معلن

Next Post

ليبيا هي الأساس في نجاح دبلوماسية بايدن النفطية في الشرق الأوسط

Next Post
ليبيا هي الأساس في نجاح دبلوماسية بايدن النفطية في الشرق الأوسط

ليبيا هي الأساس في نجاح دبلوماسية بايدن النفطية في الشرق الأوسط

ليل العراق الطويل وتسييس المقدس!

ليل العراق الطويل وتسييس المقدس!

بوتين وأردوغان الصديقان اللدودان: من يستفيد من الآخر

بوتين وأردوغان الصديقان اللدودان: من يستفيد من الآخر

تحب السياسة أم تكرهها؟

تحب السياسة أم تكرهها؟

قصف عنيف ل”قسد” يستهدف قاعدة تركية..بعد لقاء سوتشي

قصف عنيف ل"قسد" يستهدف قاعدة تركية..بعد لقاء سوتشي

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d