• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الرواية ذاكرة التاريخ النقدية

خليل النعيمي

09/08/2022
A A
الرواية ذاكرة التاريخ النقدية
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

نقد التاريخ ضرورة معرفية. وتلك هي مهمة الرواية! فالنقد، خاصة في شقه الجدلي الذي يكاد أن يكون إشكاليا، هو السمة الأولى من سمات الرواية الإنسانية الحديثة. كيف يمكن للروائي الذي هو النقيض الأساسي للحكاء أن يقف راضيا في مواجهة التاريخ؟ وأي روائي يسمح لنفسه بتبجيل تاريخ هو من مناهضيه؟
التبجيل فعل سكوني فارغ، أما النقد فيتضمن بعداً جدليا واضحا، أو هكذا يجب ان يكون، حتى لو عدائيا. ونحن العرب بحاجة إلى نفحة العدائية التي لا تخفى، هذه.
قروناً، ونحن نبجل ما لا يستحق، ومن لا يستحقون. قروناً، هي القرون التي لم نكن نملك فيها، بعد، فن الرواية الحديث. والآن، بعد أن ملكناه؟
كثيرون منا لا يزالون يرتكبون «جريمة» التبرير والتبجيل. ينشرون بين قرائهم «مساوئ» القبول بما لا يمكن للكائن قبوله. يضعون بين عيون القراء مخطوطاتهم المستندة إلى التصور الاجتماعي المهادن. يبحثون عن رضى هم في الحقيقة المستفيدون الوحيدون منه، مهملين ضرورة تربية قرائهم على مشاعر جديدة لم يألفوها، وتلك هي مهمة الكاتب الأساسية.
اقرأ! ليست اقبل! بل هي: انظر. ابصر. ادرك. وماذا يمكن للقارئ «المخذول» أن يدرك في نهاية القراءة، إن لم يكن ثمة ما يدرك؟ وأي جهد يستحق أن يبذله هذا القارئ المتعطش للمعرفة (على عكس ما يتصوره الكاتب المستوعَب) إلاّ من أجل إدراك ما لم يكن هو على علم مسبق به، مثل نقد «المستتب» من الأمور، مثلا، وعلى رأسها الأمور التاريخية؟ التاريخ ليس الحدث المجرد، المحكي، أو المروي، ولا هو مجموعة من الأحداث والأحاديث، وإنما هو السياق المعرفي الشامل، بما فيه الشق الثقافي والسلوكي. وهو ليس الماضي، حسب، وإنما هو الحاضر، أصلا. والاندماج بينهما واقع لا محالة. لماذا لا تقوم الرواية، إذن، بعملية الخلخلة الضرورية لما هو مستقر ذهنيا، وسلوكيا، لتنقّيه من شوائبه، وتساعد القارئ على تمثل التاريخ؟ وكيف يمكن لها أن تفعل ذلك بغير التعرض بالسوء إلى ما زلنا نسميه «الحقائق التاريخية» وعلى رأسها المبادئ والأقنومات التي كبّلتْنا منذ قرون وقرون؟
الحياة العربية، وبالتالي روايتها المعاصرة، تقوم على السكونية المدمرة للعقل. وغياب النقد الفعال فيها يجعلها صامتة ومقيتة، حتى إن علت أصوات مملوءة بالحس واللغو. وحده، النقد المتحرر من الأوهام الإصلاحية، والمتجاوز لفكرة التعمية، واللابحث عن الإجماع والمقروئية، قد يشعل النور في قبو هذا التاريخ المعتم، وينقذ اللحظة الحاضرة من الموت الذي هي متجهة بقوة إليه. الرواية لا يمكن لها أن تكون نقدية وفاعلة إلا إذا وضعت مسافة ضرورية بينهما وبين التاريخ. التاريخ الذي ستنظر إليه، في هذه الحال، بشكل غير محايد، على العكس مما يدعيه الكثيرون من كَتَبَة الزيف والتعمية والخراب. تاريخها الشخصي، ومن ورائه التاريخ العام، مقدسا كان أم مدنسا، هو الذي سيصير، منذ أن تعي الرواية ذلك، الموضوعة الأساسية التي ستجابهها بمنهجية صارمة من أجل فضح مصادر الخضوع المزمن، والانصياع اللامحدود الذي يعانيه العربي اليوم. وإلاّ ما جدوى الرواية؟ وما أهمية التاريخ؟ الرواية تحمل في بنيتها، أو يمكن أن تحمل، إمكانية الانتهاك، لا الانتهاك المجاني العابث، وإنما ذلك الذي يلقي الضوء على المكونات الثقافية والسلوكية للكائن. وتعطيه المثال الإنساني الذي هو جدير به: مثال التمرد، لا الخضوع، والإبداع لا الانصياع. وهي تستعيد التاريخ لا لكونه فقط مثالا يحتذى وإنما بوصفه حالة جديرة بالمعرفة، دون أن يكون بالضرورة، منهجا للسلوك. هي لا تريد، إذن، أن «تبعث التاريخ» وإنما أن «تبعث الشك» فيه.

لماذا نكتب، إن لم ننقد؟ سؤال يضع الرواية مباشرة في مواجهة التاريخ. وكما قال لوي آرميسترونغ ملك الجاز المشهور لمن سأله عن «الجاز»: «إن كنت، حقا، بحاجة إلى السؤال، فلست بحاجة إلى الجواب»!

لماذا نكتب، إن لم ننقد؟ سؤال يضع الرواية مباشرة في مواجهة التاريخ. وكما قال لوي آرميسترونغ ملك الجاز المشهور لمن سأله عن «الجاز»: «إن كنت، حقا، بحاجة إلى السؤال، فلست بحاجة إلى الجواب»! ومعناه، كما فهمته أنا: «إن لم تدرك هذه الموسيقى بأحاسيسك، فلن يستطيع أحد شرحها لك»! وهو خير ما يعبر عن العلاقة المتواطئة بين تاريخ الكائن، وما يرويه. فالسؤال لا يحيل دوما إلى جواب، إن لم يكن، أحيانا، علامة العجز المطلق عن الإدراك.
العقل العربي مدفون تحت ركام من التقرير والتبرير.. والفن الشعري، المتأبد عند العرب، لم يساعده على تنفس هواء نقدي صالح للإدراك، باعتباره فنا متهيئا، بشكل عفوي، للانضواء في السياق اللغوي الشيّق، في أغلب الأحيان. إنه، أي الشعر، المثل الأعلى، أو كان كذلك، لهذا «العقل البسيط» الذي سار، منذ البدء، بموازاة العقل اليوناني «المعقد» وقد كان، مع ذلك، خير ناقل له. ناقل لم يتأثر بالمنقول عميقا، ولا لمدة طويلة، ولذلك أسباب لا مجال للدخول في مناقشتها، الآن.
أما الرواية العربية الحديثة فقد نشأت في جو آخر، ولها تراث إنساني خاص بها. وهي بحكم حداثتها المطلقة تستجيب للكثير من النظم المعرفية، وتستوعب العديد من البناءات اللغوية، والعلاقات الفكرية المعقدة، ويمكن لها أن تناقش، وأن تنافس كل الأنشطة الإنسانية وعلى رأسها التاريخ. الرواية، من وجهة النظر هذه، ليست استعادة تاريخية، ولو كانت شائقة وممتعة. فالاستعادة حتى لو بدت مطابقة للأصل، خاصة عندما تكون كذلك، تظل تافهة ولا خير منها. «الرواية النقدية» التي تهمنا، هي التي لا يهمها من التاريخ إلا فضحه، بالكشف عن بؤر القمع والظلام فيه، لئلا نسقط فيها من جديد، ولا يلدغ الغافل من جحر إلا مرتين! لماذا نكتب، إن لم نعارض التاريخ؟ لكن كيف يمكن للرواية أن تعارضه، إن لم تقم بنقده بشكل منهجي وصارم، ولا تنازل فيه! نحن نعرف اليوم أن «من يقبل أي تنازل في اللغة، يقبل أي تنازل في الحياة». وهذه العملية المعرفية البسيطة والمنطقية تحتاج، في الواقع، لإنجازها إلى كم هائل من «الحرية». وفي العالم العربي اليوم يتوفر كل شيء وبكميات كبيرة، ما عدا «هذه»! وهو ما غدا مصدراً أساسياً من مصادر «سياد٥ة الابتذال» في الرواية العربية الحديثة، بشكل عام، وإن كان ثمة أعمال تتمتع بمزايا فنية عالية، ذات بعد إنساني جليل.
لماذا لا يكون شعارنا نحن الروائيين العرب: «هم يعارضون السلطة، ونحن نعارض التاريخ».

روائي سوري

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

الغارديان: مرتزقة فاغنر يظهرون علنا في روسيا.. إعلانات تجنيد وتقدير رسمي ودور في أوكرانيا

Next Post

مناخ ترسيم حدود الإمبراطوريات

Next Post
الخرائط المريضة وذاكرة النسيان

مناخ ترسيم حدود الإمبراطوريات

المثقف المهزوم حين يكون شخصية روائية رئيسية

المثقف المهزوم حين يكون شخصية روائية رئيسية

نحن السوريين وقضيتنا.. أمُّ القضايا العربية

نحن السوريين وقضيتنا.. أمُّ القضايا العربية

تشكيل روسيا لتحالُف من الدول المنبوذة في الشرق الأوسط قد يضع إسرائيل في موقف حَرِج في سورية

تشكيل روسيا لتحالُف من الدول المنبوذة في الشرق الأوسط قد يضع إسرائيل في موقف حَرِج في سورية

صواريخ أميركية تدمّر معابر روسيا في الجنوب الأوكراني

صواريخ أميركية تدمّر معابر روسيا في الجنوب الأوكراني

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d