• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, أكتوبر 4, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

تَحَوُّلاتُ «السَّرْدِيةِ» العَرَبِيَة وسُؤَال الرِّوايَة

واسيني الأعرج

30/11/2022
A A
تَحَوُّلاتُ «السَّرْدِيةِ» العَرَبِيَة وسُؤَال الرِّوايَة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يثير جنس الرواية جدلاً كبيراً مس كل حقول النشاط الإنساني، أدبياً واجتماعياً وتحليلاً نفسياً، الأمر الذي جعل منها مساحة رديفة للحرية والشعبية تستوعب كل شيء وتخضعه لنظامها، لا محرم فيها، فالقيمة يمكن أن تصنع حتى من أرذل الأشياء، خارج التقييمات الأخلاقية. القلق الإبداعي والقدرة على التخييل والبناء والإدهاش والدفع باللغة إلى أقاصيها لدرجة سماع تكسراتها الداخلية وهي تتفكك في نظامها التقليدي وتؤسس للغة جديدة قادرة على اختراق الزمن، هي ما يصنع الرواية في نهاية المطاف. منذ انسلاخها عن الملحمية الشعرية الهوميرية وانتسابها الجديد إلى السرد، عندما وصلت إلى سقف تطورها وبداية انهيارها وتفككها، اتصف الجنس الروائي برفض الانغلاق والانفتاح على العالم في أدق تفاصيلها، وهذا ما قربه من المجتمع لدرجة أن أصبحت الرواية مجتمعاً لغوياً يتماهن مع تفاصيل المجتمع المادي الحي. من هنا، فالرواية من أكثر الأجناس انفتاحاً وحيوية، الأمر الذي أعطاها الريادة وقوة مقاومة فناء الأجناس. منذ البداية فتحت مساحاتها لكل مجالات النشاط الفني، من موسيقى وفن تشكيلي، وسينما، ونحت، بحيث تمكنت من أن تعجن كل شيء وتشكله وفق البنية الروائية وتتشكل به.
هناك روايات بنيت على الإيقاعات الموسيقية وأخرى بنيت على اللون، وغيرها بني على خصوصيات العمران والنحت، دون أن يؤثر ذلك على تعريفها وبنياتها الجوهرية. ويظل نسق الحرية من أعظم تجلياتها. لا مقدس في تشكيل الرواية واتساع مجالاتها. لا ثابت في الرواية باستثناء مكونات الجنس الجوهرية التي تشترك فيها مع أجناس أخرى كالمسرح، القصة، الحكاية كالشخصيات والبنيات المكانية والزمانية والإيقاعات السردية التي تنفصل كلياً عن الشعر الذي فقد هذه الصلة منذ تخليه عن منشئه الملحمي، وظل ملتصقاً لدرجة التقديس بلغته المجازية واستعاراته، وهو ما لا يؤهله للوقوف في وجه عواصف الأشكال الأدبية المتحولة. كلما قيل بأن الرواية وصلت إلى سقفها وستبدأ عملية الانحدار وتفكك الجنس، فاجأتنا بنقلة نوعية جديدة غير محسوبة وغير مدركة سلفاً. في كل مرة يُدفع بهذا السقف إلى الوراء من أجل فتح مساحات روائية جديدة، قابلة للاستثمار الأدبي. وهو ما أعطى طابع الديمومة لهذا الجنس العظيم في استمراريته وقوته وتأثيره في المجتمع بقوة.
الرواية العربية استفادت بقوة من هذه التحولات في الجنس الأدبي، وتأثرت بكل منجزاته الثقافية، على الرغم بكل ما يحيط بمجتمعات العالم العربي من خيبات وانكسارات. وربما كان لهذه الوضعيات المستجدة والطارئة بالمعنى التاريخي الدور الكبير في تجديد الموضوعات الروائية وتهوية مناخاتها العامة، كظاهرة الإرهاب في الجزائر، الذي كان من ورائه آلاف القتلى. فقد نشأت في الرواية الجزائرية ثيمات جديدة دفعت بالرواية الجزائرية إلى الأمام في نماذجها المتفردة، عدا تلك التي ظلت أسيرة الخطابات السياسية والأيديولوجية السهلة. الشيء نفسه يمكن أن يقال عن الرواية السورية والمصرية والعراقية، والخليجية (السعودية، الكويتية، العمانية) التي دخلت في عمق دهاليز وموضوعات لم تلمسها من قبل، وتجريب في البنيات الروائية بشكل لا يدع مجالاً للشك في أن قدرات تكسير الثابت والمطلق هو جزء من الرواية في النهاية. على الرغم من الصعوبات التاريخية والثقافية والسياسية، يمكننا أن نقول اليوم بلا تردد، إن للرواية العربية ذاكرة سردية حية تستحق الاهتمام النقدي والبحث الجاد. فقد استطاعت، ليس فقط أن تستدرج الجنس الغربي في مكوناته المعروفة، ولكن أيضاً أن تطوره وتوطّنه بحيث أصبح يستوعب المجتمع، والتاريخ العربيين، دون نفور كبير.
أصبح فيها بعد أن كانت فيه، حتى ولو فرض ذلك كله نقاشاً جديداً. لم يعد جنساً غريباً بشكل مطلق، وأصبح من الصعب الحديث فقط عن جنس وافد بدون إدراج التحولات البنيوية العميقة التي غيرت، جزئياً أو كلياً، عمقه. فمنظوماته التكوينية أدرجت، في الكثير من نماذجها، الميراث القصصي العربي الشبيه بالميراث العالمي في عمومه، على الرغم من عمليات البتر الذاتي التي تمت تاريخياً، وتعرض لها ذلك الميراث لأنه ظل رهين الفترة الكولونيالية وما بعد الكولونيالية، وحمل بعض سمات الأولى على الرغم من رفضه الثقافي والنظري لها. الاختلالات البنيوية في هذا الموضوع تحديداً ستظهر لاحقاً بشكل واضح، عندما حاول الجنس الروائي أن يجد له تاريخاً يتكّئ عليه. على الرغم من أن الآخر (الغربي المالك للجنس الروائي تاريخياً؟) الذي كان بعيداً ومفصولاً، وربما عدواً أيضاً، أصبح في فترة ما بعد الكولونيالية، جزئياً في الأنا، ومحركاً إيجابياً لها، ومتأثراً بها، من خلال بعض ما أنجز من روايات وفنون تمت تحت هذا السقف، وهو ما أطلق عليه مصطلح الخلاسية أو التهجينHybridité .
مصدر ذلك، هو أن كوكبة من المثقفين والمبدعين من بلدان إفريقيا وجزر الكاريبي، أو تلك التي تعرضت لاستعمارات زمنية طويلة، الذين قبلوا بفكرة التهجين، لا يشعرون مطلقاً بضرورة نقد التاريخ الثقافي الاستعماري، ولا يرفضون المسألة التهجينية ويعتبرونها محصلة تاريخية إيجابية يجب الاهتمام بها، والاحتفاء بمنجزاتها الأدبية كغنى وليس كمعطل تاريخي. لأن الآخر في لحظة من لحظات التاريخ، وعلى الرغم من غلبته العسكرية والثقافية، لم يجد أن ضرراً من التأثر بالثقافة العربية أو ثقافة الشرق الكبير، الذي شيده لاحقاً قطعة قطعة، وفق أهوائه وحاجاته الثقافية، فأنتج نصوصاً خلاسية غرفت من معين الثقافات العالمية، ومنها العربية. لنا في «ألف ليلة وليلة» نموذج حي في هذا الميراث الذي فرض نفسه على الآخر حتى أصبح مكوناً من مكونات سرديته ومخيالها. يكفي أن نذكر في هذا السياق «دون كيخوتي» لميغيل لسرفانتيس، و«في البحث عن الزمن الضائع» لمارسيل پروست، و«الليلة الثانية بعد الألف» لتيوفيل غوتييه، و»مئة عام من العزلة» لغارسيا ماركيز، وبعض كتابات جورجي أمادو وغيرهم من الذين نقلوا الذاكرة العربية والإسلامية التي بترناها نحن من ذاكرتنا السردية بفعل قسري مسبق وديني، باتجاه ثقافاتهم، ووجدان شعوبهم، لدرجة أنْ شكّل هذا النص واحدة من أجمل اللحظات الإنسانية التي يؤثر فيها الضعيف، في القوي من خلال نماذجه الأكثر شيوعاً وتأصلاً، مثلما حدث في الصدام الحضاري بين روما وأثينا، وبدل أن تسحب الثقافة الرومانية نحوها الثقافة اليونانية، حدث العكس نظراً لقوة وترسخ الثقافة اليونانية.
يمكن للرواية الغربية أن تلعب دوراً في عملية التجنيس، وقد لعبته منذ أكثر من قرن، لكن ذلك ليس كل شيء. النظم السردية العظيمة التي أبدعتها العبقرية العربية آن لها أن تجد مسالكها وطرقها ومساراتها لاستعادة نظام سردي عربي عظيم ركز على التخييل الحر الذي شكل بالنسبة له مساحة واسعة للإبداعية في ميزاتها العربية والإنسانية.

 

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

كُرد سورية ضحية عدم التوافق بين تركيا وكُردها

Next Post

عبد العزيز المقالح: رحيل في الزمن اليمني الحالك

Next Post
عبد العزيز المقالح: رحيل في الزمن اليمني الحالك

عبد العزيز المقالح: رحيل في الزمن اليمني الحالك

تداخل اختصاصات أم دراسات بينية؟

تداخل اختصاصات أم دراسات بينية؟

«المنفى في لغة السلطة أم في لغة الأشياء»: أصوات متعددة ومتنوعة في قراءات شعرية بالإنكليزية

«المنفى في لغة السلطة أم في لغة الأشياء»: أصوات متعددة ومتنوعة في قراءات شعرية بالإنكليزية

نزار قباني… يوم كانت القصيدة أقوى من قناة تلفزيونية(1)

نزار قباني... يوم كانت القصيدة أقوى من قناة تلفزيونية(1)

كيف ستنتهي أزمة أوكرانيا؟

حرب أوكرانيا «أمركت» أوروبا وأضعفت وحدتها!

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d