• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, أكتوبر 5, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

إیران: هل فشلت تجربة ولایة الفقیه؟

جمشيد جالنكي

03/12/2022
A A
إیران: هل فشلت تجربة ولایة الفقیه؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
نری الآن مراهقين ونساء وشباب من مختلف الأعراق والدیانات ممن ولدوا بعد الثورة، قد تغلبوا علی مشاعر الخوف التي بثها نظام ولایة الفقیه، ویصرخون بأعلی صوتهم، ويطالبون بإسقاط هذا النظام.

 

منذ نحو ثلاثة أشهر والنظام في إيران، یواجه احتجاجات ومعارضة شعبیة یومیة متزایدة في العاصمة طهران وغيرها من المدن الایرانیة، مثل مشهد واصفهان وتبریز وكرمان وأهواز وزاهدان وسنندج وكرمانشاه.

بدأت هذه الموجة الجدیدة من الاحتجاجات المناهضة للنظام في إیران، بعد مقتل مهسا أمیني، وهي فتاة كردیة إیرانیة تبلغ من العمر 22 سنة، في 16 أيلول/ سبتمبر الماضي في مركز للشرطة في العاصمة طهران. إثر ذلك نشرت السلطات قوات الشرطة والتعبئة الشعبیة (البَاسیج) في شوارع المدن الكبیرة.

عناصر “البَاسیج”، هم في الواقع قوات غیر نظامیة، تحت إمرة قوات الحرس الثوري، تستخدمهم الحكومة في قمع الاحتجاجات والتظاهرات المناهضة للنظام، وفي مجالات أخرى، مثل الهجوم علی السفارات الأجنبية. علی سبیل المثال لا الحصر، الهجوم علی السفارة البریطانیة في طهران في تشرين الثاني/ نوفمبر 2011، والهجوم علی السفارة السعودیة في طهران في كانون الثاني/ ینایر عام 2016. هذان مثالان علی استخدامات نظام ولایة الفقیه لعناصر البَاسیج، في السیاسة الخارجیة للنظام. وفي جانب آخر من هذه السیاسة، تم أخذ مواطنین أميركیین وأوروبيين من أصول إیرانیة رهائن.

وتدعي الحكومة الإیرانیة حول مهاجمة السفارات الأجنبیة علی أراضیها، بأن تلك الهجمات یقوم بها أفراد غاضبون وغیر راضین عن قضیة تتعلق بالحكومات التي تتبعها تلك السفارات التي تتعرض للهجوم، وأن هؤلاء العناصر لا علاقة لهم بالحكومة.

قوات البَسیج (التعبئة الشعبیة) عندما تقوم بمهاجمة السفارات أو الممثلیات الأجنبیة لا تستخدم الأسلحة الناریة، إلا أنها خلال مواجهتها للمظاهرات الشعبیة تستخدم هذه الأسلحة وتطلق النار علی الناس العزّل، تنفیذاً للفتوی التي أصدرها المرشد علي خامنئي للقوات المسلحة، بإطلاق النار دون انتظار أوامر من القیادة. إن قتل الطفل كیان بیرفلك البالغ من العمر 9 سنوات، و9 آخرین في ایدزه، ومذبحة مدینة زاهدان (مركز محافظة سیستان وبلوشستان، جنوب شرقي إیران) في شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، تمت في إطار العمل بهذه الفتوی.

مع بدایة الموجة الجدیدة من التظاهرات، كان النظام في إيران یأمل من خلال استخدام قواته للعنف بأن یتراجع المحتجون إلی بیوتهم، إنما حدث العكس، وتوسعت الاحتجاجات یوماً بعد یوم.

عام 2019، والأعوام السابقة، استخدم النظام العنف في قمع الاحتجاجات، ما أدی إلی تراجعها. الموجة الجدیدة من التظاهرات جاءت بعد الكشف عن الفساد المالي علی نطاق واسع بین كبار المسؤولین وأقاربهم.

والأهم من ذلك، كانت قضیة الغلاء وارتفاع أسعار السلع الاستهلاكیة لعامة الشعب، أصبح واضحاً للذین هم خارج دائرة السلطة، سواء الذین نزلوا إلی الشوارع، أو أولئك الذین لم یأتوا بعد، إن ما یحكم في إیران لیس بـ«نظام سیاسي» یمكن تعریفه، ولا يملك أي خطة لحل أي مشكلة تواجهها الدولة والشعب، بل یعتمد علی فرض القوة واستخدام العنف وحسب.

جمیع الحكومات في عالمنا الیوم، بغض النظر عن محتواها وشكلها، لدیها هیاكل یمكن تحدیدها. بعضها دول ملكیة استبدادیة، أو دستوریة، وبعضها الآخر جمهوریات دیمقراطیة أو استبدادیة.

هذا التقسیم عام، من حیث بنیة أنظمة الحكم، ولكن في إیران الحالیة، لا یوجد نظام حكومي تقلیدي أو نظام غیر تقلیدي وحدیث، كل ما هناك هو «قوة العنف» التي تحكم في البلاد.

تعود جذور هذه الظاهرة إلی ثورة عام 1979 في إیران. الثورة التي أوصلت رجال الدین الشیعة بقیادة آیة الله الخمیني إلی السلطة في هذا البلد.

فمنذ فترة الصفویة، حتی وصول الخمیني إلی السلطة، كان لرجال الدین الشیعة حكومة إلی جانب الحكومة الرسمیة، وأحیاناً في فترة أسرة «القاجار» كانت حكومتهم أقوی من الحكومة الرسمیة، دون أن تتحمل أي مسؤولیة في حلّ أزمات البلاد.

في بعض الأحیان ومن خلال فتوی لآیة الله ذي نفوذ في إیران، یتم إلغاء اتفاقیة حكومیة مع الحكومات والشركات الأجنبیة. وبفتوی، تسقط حكومة وتحلّ محلها، حكومة أخری، یرضی عنها آیة الله صاحب النفوذ.

في فترة تأمیم النفط الإیراني، في بدایة الخمسینیات من القرن الماضي، أدت فتاوی آیة الله كاشاني، إلی تغییر مسار التظاهرات لصالح الشاه أو رئیس الوزراء محمد مصدق. وفي الواقع كان كاشاني أحد أبرز قادة الساحة السیاسیة في إیران.

عام 1979، كانت سلسلة التظاهرات والإضرابات في الجامعات والبازار، واحتجاجات المعلمين والعاملين في صناعات النفط والغاز والبتروكیماویات… والتي أدت إلی سقوط النظام الملكي في إیران، تمت جمیعها بفتاوی آیة الله الخمیني.

ولكن بعد سقوط الشاه، ووصول الخمیني إلى السلطة، نقل بقصد أو عن غیر قصد، رجال الدین الشیعة من موقعهم السابق «السلطة غیر المسؤولة»، إلی موقع المسؤولية في الحكومة.

ولم یمض وقت طویل علی مسؤولیة رجال الدین الشیعة في الحكومة، حتی أدرك الخمیني هذه الحقیقة. ما دفعه إلی التصریح بصوت عال ضد مطالب الناس: «یمكننا ومن أجل الحفاظ على حكومتنا، أن نوقف الواجبات الإسلامیة».

جاءت هذه الفتوی على لسان شخص، كان قال مرات عدة قبل وصوله إلى السلطة؛ إن «انتفاضتنا هذه من أجل إعلاء الإسلام»، ما كشف عن عجزه في إدارة البلاد. كما كشف عن أن الخمیني لم یستطع وضع الحجر الأساس للنظام الحكومي الذي وعد به.

فهو وقبل وصوله إلى السلطة قال: «إن نبي الإسلام، لم یحظ بفرصة إقامة حكومة إسلامیة، بسبب الغزوات المتعاقبة، ونحن نرید أن نقیم هذا النظام».

وعلی رغم هذه الرغبة التي أعلنها الخمیني، فإن ما نتج عن الثورة الإیرانیة، هو حكومة لا تشبه أي حكومة حتى في تاریخ الإسلام.

فعلی رأس هذا النظام، یجلس الولي الفقیه، والذي یعتبر غیر مسؤول أمام أحد، غیر الله الذي یعرفه هو. وفي القاعدة هناك رئیس الجمهوریة، أبرز مثال علی دوره، ما قاله محمد خاتمي بأنه «مخلصاتي».

العنوان الرسمي الذي نتج عن الثورة، هو الجمهوریة الإسلامیة، إلا أنها في واقع الأمر لیست جمهوریة من أي نوع، بل هي تجربة فاشلة لحكومة فقهاء الشیعة.

من خلال مراجعة التاریخ، یمكننا أن نری نظریة تكلیف الفقهاء بالحكومة، له تاریخ يمتد إلی مئات من السنین، إلا أنه في العصر المعاصر، فإن آیة الله حسین منتظري، هو من أتی بها إلی الساحة السیاسیة لخصوم شاه إیران.

في نظریة هذا المجتهد الشیعي الإمامي الإثني عشري، وغیره من أمثاله، ففي فترة غیاب الإمام الثاني عشر «الإمام المهدي» فإن الحكومة (السلطة) تكون لأكثر الفقهاء علماً في حینه، والذي یجب أن یجلس على كرسي السلطة كنائب له.

عملیاً وعندما أصبح الخمیني بصفته نائباً لإمام الزمان، عاجزاً عن إدارة البلاد، قال إن «الحفاظ علی الحكومة، أكثر إلزامیة من الحفاظ علی حیاة إمام الزمان»، وكان آیة الله منتظري والذي أقاله الخمیني من السلطة، أعلن أن نظریته حول ولایة الفقیه، باطلة وكانت تجربة فاشلة.

بفشل كهذا، فقدت حكومة الملالي الشیعة، قاعدتها الدینیة بین غالبیة الشیعة الإیرانیین الذین كانوا یؤیدون الخمیني. ومع مرور الوقت أصبح القمع والسجن والتعذیب والأسلحة، تدریجیاً، الركیزة الأولی لحكومة الملالي من أجل البقاء.

وكما قال مهدي بازرجان، رئیس الوزراء الذي اختاره الخمیني، أیضاً، لم تكن لدی رجال الدین خطة لإدارة البلاد، وما زالوا لا یملكون أي خطة حتى الآن.

من النتائج الأخری لهذا الفشل، هي قیام السلطة بتقسیم أفراد الشعب إلی قسمین، وهما «منّا» و«لیس منّا». فالذین بایعوا الولي الفقیه، سواء كانوا شیعة أو سنّة، أو من الأدیان والمذاهب الأخری، هم في دائرة السلطة، یستفیدون من فوائد الخضوع. أما الغالبیة في خارج هذه الدائرة، فلیست «منّا». وبحسب المرشد علي خامنئي، فهم مخدوعون، وعملاء العدو (أي أميركا وإسرئیل) وجهلة.

ولیس من قبیل السلطة أن یُشبّه الشعب الإیراني هذه الحكومة بعصابات المافیا في مدینة نیویورك خلال القرن الماضي، ذلك لأن الولاء لقائدها، یقوم علی أساس معاییر الولاء لزعماء عصابات المافیا الصغیرة التابعة لأبيها الروحي.

استطاع رجال الدین الشیعة الوصول إلی السلطة من خلال دعم قاعدتهم الكبیرة لدی الشعب. إلا أنهم مع مرور الوقت فقدوا هذه القاعدة، لذلك استمروا في الحكم، بناءً علی توسیع مشاعر خوف بین الناس.

ولكن الآن، انهارت هذه القاعدة. ولهذا السبب نری الآن المراهقين والشباب من مختلف الأعراق وأتباع الدیانات المختلفة، الذین ولدوا بعد الثورة، قد تغلبوا علی مشاعر الخوف التي بثها نظام ولایة الفقیه في المجتمع، یصرخون بأعلی صوتهم، ويطالبون بحقهم المشترك، ألا وهو إسقاط هذا النظام.

“درج”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

“تاريخ الموسيقا العربية قبل الإسلام”.. عن موسيقا العرب وأغنياتهم

Next Post

روسيا وإيران والصين تحفّز «تغييرات» السياسة الخارجية الألمانية

Next Post
روسيا وإيران والصين تحفّز «تغييرات» السياسة الخارجية الألمانية

روسيا وإيران والصين تحفّز «تغييرات» السياسة الخارجية الألمانية

السياسة مؤخراً

السياسة مؤخراً

بزوغ فجر عصر المسيرات في آسيا الوسطى‏

بزوغ فجر عصر المسيرات في آسيا الوسطى‏

المساعدات الأممية إلى سوريا.. منتهكو حقوق الإنسان أكبر المستفيدين

المساعدات الأممية إلى سوريا.. منتهكو حقوق الإنسان أكبر المستفيدين

غياب الدور السوري عن السياقات السياسية للعملية العسكرية التركية

غياب الدور السوري عن السياقات السياسية للعملية العسكرية التركية

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d