• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, مارس 28, 2023
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ماكرون أمام المنعطف الفرنسي

    ماكرون أمام المنعطف الفرنسي

    النفط والذكرى العشرين لغزو العراق: ماذا عن العشرين سنة المقبلة؟

    النفط والذكرى العشرين لغزو العراق: ماذا عن العشرين سنة المقبلة؟

    إسرائيل على مفترق طرق داخليا… وخارجيا

    إسرائيل على مفترق طرق داخليا… وخارجيا

    الأسد وسجادة أبو ظبي الحمراء

    الأسد وسجادة أبو ظبي الحمراء

  • تحليلات ودراسات
    هل تنجح سياسة الابتزاز الإيرانية مع واشنطن؟

    هل تنجح سياسة الابتزاز الإيرانية مع واشنطن؟

    القراءة الأميركية للوساطة الصينية في الاتفاق السعودي – الإيراني

    القراءة الأميركية للوساطة الصينية في الاتفاق السعودي – الإيراني

    إيمانويل ماكرون واللعبة الخطيرة

    هل يصمد ماكرون مع توسع دائرة الاحتجاجات والإضرابات؟

    تحدي “الجنائية الدولية” من البشير إلى بوتين

    تحدي “الجنائية الدولية” من البشير إلى بوتين

  • حوارات
    بريمر: أوباما أهدى العراق لإيران وداعش بعد قرار سحب الجيش الأميركي

    بريمر: أوباما أهدى العراق لإيران وداعش بعد قرار سحب الجيش الأميركي

    “المجلة” تحاور “ChatGPT” حول الأزمات العربية… وهذه مقترحاته لحلها

    “المجلة” تحاور “ChatGPT” حول الأزمات العربية… وهذه مقترحاته لحلها

    غسان سلامة: مخاض مؤلم لعالم جديد

    غسان سلامة: مخاض مؤلم لعالم جديد

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

  • ترجمات
    ‏الحلم الأميركي، الكابوس العالمي: عن أصول حرب العراق‏ (1)

    ‏الحلم الأميركي، الكابوس العالمي: عن أصول حرب العراق‏ (1)

    كيف فعلوها؟.. صورة “اعتقال ترامب” والمستقبل الخطير للتزييف العميق

    كيف فعلوها؟.. صورة “اعتقال ترامب” والمستقبل الخطير للتزييف العميق

    كيف تخيل الفلاسفة القدماء نهاية العالم؟

    كيف تخيل الفلاسفة القدماء نهاية العالم؟

    وول ستريت جورنال: إيران شجعت وروسيا توسطت في الاتفاق بين السعودية والنظام السوري

    وول ستريت جورنال: إيران شجعت وروسيا توسطت في الاتفاق بين السعودية والنظام السوري

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    «جماليات شعر العامية» للمصري أحمد مجاهد: التعبير عن الروح الشعبية والجفاء النقدي

    «جماليات شعر العامية» للمصري أحمد مجاهد: التعبير عن الروح الشعبية والجفاء النقدي

    هل ولّى زمن “المحتوى المسيء” في كتب الأطفال؟

    هل ولّى زمن “المحتوى المسيء” في كتب الأطفال؟

    مسارات التفسير والعاطفة الدينية

    مسارات التفسير والعاطفة الدينية

    بيروت في باريس

    بيروت في باريس

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    ماكرون أمام المنعطف الفرنسي

    ماكرون أمام المنعطف الفرنسي

    النفط والذكرى العشرين لغزو العراق: ماذا عن العشرين سنة المقبلة؟

    النفط والذكرى العشرين لغزو العراق: ماذا عن العشرين سنة المقبلة؟

    إسرائيل على مفترق طرق داخليا… وخارجيا

    إسرائيل على مفترق طرق داخليا… وخارجيا

    الأسد وسجادة أبو ظبي الحمراء

    الأسد وسجادة أبو ظبي الحمراء

  • تحليلات ودراسات
    هل تنجح سياسة الابتزاز الإيرانية مع واشنطن؟

    هل تنجح سياسة الابتزاز الإيرانية مع واشنطن؟

    القراءة الأميركية للوساطة الصينية في الاتفاق السعودي – الإيراني

    القراءة الأميركية للوساطة الصينية في الاتفاق السعودي – الإيراني

    إيمانويل ماكرون واللعبة الخطيرة

    هل يصمد ماكرون مع توسع دائرة الاحتجاجات والإضرابات؟

    تحدي “الجنائية الدولية” من البشير إلى بوتين

    تحدي “الجنائية الدولية” من البشير إلى بوتين

  • حوارات
    بريمر: أوباما أهدى العراق لإيران وداعش بعد قرار سحب الجيش الأميركي

    بريمر: أوباما أهدى العراق لإيران وداعش بعد قرار سحب الجيش الأميركي

    “المجلة” تحاور “ChatGPT” حول الأزمات العربية… وهذه مقترحاته لحلها

    “المجلة” تحاور “ChatGPT” حول الأزمات العربية… وهذه مقترحاته لحلها

    غسان سلامة: مخاض مؤلم لعالم جديد

    غسان سلامة: مخاض مؤلم لعالم جديد

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

  • ترجمات
    ‏الحلم الأميركي، الكابوس العالمي: عن أصول حرب العراق‏ (1)

    ‏الحلم الأميركي، الكابوس العالمي: عن أصول حرب العراق‏ (1)

    كيف فعلوها؟.. صورة “اعتقال ترامب” والمستقبل الخطير للتزييف العميق

    كيف فعلوها؟.. صورة “اعتقال ترامب” والمستقبل الخطير للتزييف العميق

    كيف تخيل الفلاسفة القدماء نهاية العالم؟

    كيف تخيل الفلاسفة القدماء نهاية العالم؟

    وول ستريت جورنال: إيران شجعت وروسيا توسطت في الاتفاق بين السعودية والنظام السوري

    وول ستريت جورنال: إيران شجعت وروسيا توسطت في الاتفاق بين السعودية والنظام السوري

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    «جماليات شعر العامية» للمصري أحمد مجاهد: التعبير عن الروح الشعبية والجفاء النقدي

    «جماليات شعر العامية» للمصري أحمد مجاهد: التعبير عن الروح الشعبية والجفاء النقدي

    هل ولّى زمن “المحتوى المسيء” في كتب الأطفال؟

    هل ولّى زمن “المحتوى المسيء” في كتب الأطفال؟

    مسارات التفسير والعاطفة الدينية

    مسارات التفسير والعاطفة الدينية

    بيروت في باريس

    بيروت في باريس

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟

واسيني الأعرج

08/02/2023
A A
التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ندرك جيداً أن مجتمعات ما بعد الحداثة Post-Moderne، لا تتحرك فعلياً ولا تتطور، دون تكسر للبنيات التي أصبحت تقليدية ومعطّلة، والانتقال نحو آفاق جديدة تسمح للبشرية بفتوحات جديدة. الإشكال الصعب الذي يُطرح في هذا السياق هو كيف نوفق بين ما بعد الحداثة وهزاتها من جهة، والحفاظ على البلدان الهشة من الاندثار والزوال. أي قنوات تحفظ للبلدان الضعيفة وحدتها وقوتها الداخلية وطاقتها الخلاقة بدل تدميرها وتشتيتها؟ لأن فعل ما بعد الحداثة تحركه قوى عظمى أيضاً، وفق مصالحها. تحطيم العراق لم يكن الغرض من ورائه دمقرطة المجتمع العراقي الذي تكلس سياسياً في الفترة الصدّامية، ولا جر الآلة العسكرية العراقية النووية نحو السلام، التي اتضح فيما أنها أكبر كذبة؛ إذ لم توجد ولا ذرة واحدة خارج المدار الذي سطروه سلفاً. لم تسلم الهوية/ الهويات من هذا التدمير المبرمج الذي عطل الفاعليات وضيَّق من مداها وحصرها في دائرة قاتلة للهوية نفسها، بحيث أصبح التفكير في الأنا الضيقة هو الأساس بدل الأنا الواسعة، لأن الأنا الممتدة ماتت أو اضمحلت، أو هي في طريقها إلى ذلك في الدولة الوطنية l’Etat Nation ، بشكل يكاد يكون قدرياً ومن خلال التفكيك المتواتر للبنيات المتوارثة حتى تلك الحافظة للمجتمع، وفق منظورات تصنيع العالم القديم/الجديد، عالم الهيمنة الأحادية المطلقة. الأرضية لذلك كانت مهيأة منذ عشرات السنين، وربما منذ قرون. هوية مداسة ومقتولة، وغير معترف بها، أدرجت ضمن هوية الهيمنة الكلية، أو الغالبة، دون اعتراف بها.
تعودنا أن نقول الجمهورية الإسلامية الموريتانية دون أن تُعطي أي قيمة للديانات الأخرى أو العبادات المختلفة، التي لها حضور تحت-أرضي في المجتمع. أو نقول الجمهورية العربية السورية ولا ننتبه أنه ليست سوريا كلها عربية (العنصر الكردي، الأرميني، الشركسي، التركي إلخ…) والأمثلة كثيرة في العالم العربي وفي غيره. لا نستفيد من المجتمعات الأخرى التي عانت بل ودمرت نفسها بنفسها بسبب هذه المعضلات الهوياتية. طبيعي أن تظهر الهويات الجديدة التي كانت صغيرة قبل فترة، رافضة لكل الأشكال السابقة، تبحث لها عما يجعلها تنفصل، في ظل مناخات دولية مناسبة لها تريد استغلالها حتى النهاية.
متى تصبح الهويات قتيلة إذن؟ بالضبط في الحالة التي ذكرتها. عندما تجد نفسها ضمن دائرة تضيق عليها باستمرار ولا يُعترف لها بأي حق: حق الظهور إلى العلن. الهوية العربية؟ الإسلامية؟ في أوروبا؟ داخل سلسلة من الصعوبات التي بدل تفكيكها، يتم اللجوء إلى الاختزالات الكثيرة التي لا تساعد مطلقاً في فهم الظاهرة. ما معنى أن تكون مسلماً في أوروبا مثلاً؟ أن تمارس طقسك الديني؟ ينشأ ذلك كله داخل سؤال كبير: هل إسلام الصيني الفرنسي هو نفسه إسلام الهندي؟ الباكستاني، البنغالي، العربي والأمازيغي المغاربي؟ الإفريقي؟ الإسلام السني أم الشافعي أم المالكي أم الحنبلي؟ وكل «إسلام» نبت داخل معتقدات وأساطير وثقافات متأتية من بعيد ولها تأثيرات عميقة في المعتقد والوجدان التي لها وزن كبير على فهم الدين وفق المعتقدات التي لا يمكن الانفصال عنها. في وقت يبدو فيه الختان النسوي ضرورياً دينياً «للتحكم في رغبات المرأة الجنونية» وهو معتقد أقدم من الإسلام، يبدو الأمر مساً من الجنون في «الإسلام المغاربي» مثلاً. وحيث يبدو الزواج بأربع نساء محللاً ومستحباً، بدون شروط ولا ضوابط، تمنع القوانين ذلك في أمكنة ثانية. كيف يمكن لهذه الهوية أن تجد كل تعبيراتها المعقدة في البلد الواحد، إذ لا يمكن مثلاً بناء مسجد أو معبد في كل مكان حيث تكون المجموعة البشرية. أمر مثل هذ يحتاج إلى تفكير وتنظيم حقيقيين؟ الدولة العلمانية غير معنية بتشييد الأماكن الدينية، سيقتصر ذلك على المجموعات القوية مادياً، الإسلام السني مثلاً. يمكن للمسلمين بناء مساجد مفتوحة على بعضها سنية وشيعية، ويترك لها تسيير شؤونها بإيجاد وسائط ممكنة.
وإذا كانت المجموعة المتمركزة في مكان معين بكثافة وتملك المال الكافي، يمكنها أن تبني معبدها أو مسجدها وفق خطط مسبقة للدولة المنظِّمة. لا أعتقد أن أمراً مثل هذا سيضر بالبلاد التي يعيش فيها المواطن حياته ووفق معطيات البلاد الثقافية وقوانينها. وهذا يقتضي تفهماً كبيراً يصبح في المسجد غير مخيف، ويُنظر له كما ينظر إلى الكنيسة أو الكنيس اليهودي، أو المعبد البوذي. طبعاً مازلنا بعيدين عن هذه الحالة الافتراضية، واستيعابها في تعددها يقتضي فهماً آخر للدين غير ذاك الموجود اليوم الذي كثيراً ما يميل نحو الاختزال. هذا يتسبب في خوفين هوياتيين؛ الخوف من الاضمحلال والموت والاندثار، أو وضع الهوية نفسها مثار تساؤل الأسبقية لمن للهوية أم للمواطنة: هل أستطيع أن أكون فرنسياً أو أمريكياً أو بريطانياً أو برتغالياً أو إيطالياً أولاً، ثم بعد ذلك تأتي الهوية الدينية مسلماً مثلاً. كيف يتحول الدين إلى حالة توازن تضمن الوطنية ولا تنفيها. وهل يمكن الفصل بين الدين والوطنية، السؤال الكبير الذي يطرحه اليوم من يعيش في فرنسا داخل شبكة من المسبقات: كيف أكون فرنسياً كاملاً ولا أحاكم من خلال اسمي أو هويتي الدينية التي تتحول إلى بعبع مخيف يلغي الوطنية كلياً ويحول الفرنسي المسلم إلى فرنسي مشكوك فيه؟ ويعيش طقسه الديني الجماعي في قبو تحت بناية قديمة، بجانب قبو آخر يعيش فيه مهربو المخدرات. التطرف الهوياتي ينشأ داخل تلك المغارات بدل مساجد محترمة ومكشوفة للعيان.
يجد هذا المواطن الفرنسي نفسه في دائرة القلق على هويته وهوية أولاده، ويبدأ في عملية البحث عن الحلول الممكنة فردياً؛ تهجير أبنائه، تزويجهم بما يضمن الحفاظ على الهوية، البحث عن المدارس الدينية التي لا تربي المواطنة والدين في كثير من نماذجها، بل تربي التطرف والكراهية. بدل ما تصبح الهوية قوة دافعة تتحول إلى شطط قد يعمق حالة الشقاق الكبيرة والشرخ الداخلي بين المواطنة والهوية التي تجف أيضاً وتيأس مع الوقت. وتتربى داخلها العدوات الخبيئة وتصبح الوطنية غير المعترف بها كفراً ورفضاً تنجر عنه نتائج شديدة الخطورة، ومنها رفض المجتمع الذي يعيش فيه، كلياً. ويعيش هذا المواطن داخل هوية ممزقة تتشكل بصعوبة دفاعاً عن وجودها ومواطنة افتراضية لا يلمسها في حظوظ العمل، وفي المساواة والحقوق، وغيرها.
يصبح انتقال الهويات من القتيلة إلى القاتلة نتيجة طبيعية لمجمل هذه الحالات. الهويات لا تصبح قاتلة هكذا، ولكن حين يمسها اليأس بعد أن تكون قد تعرضت لعمليات طحن تمنحها كل مبررات الانتقال الخطيرة. لا يمكن أن نداوي المرض وحده، ذلك تسكين مؤقت للآلام، ولكن بالتصدي لمسبباته الأساسية وغير المرئية في أحيان كثيرة لأنها تنشأ في غياب كلي لأية رقابة. عندما يزول المرض كما وصفناه، تصبح للهوية تعبيراتها الطبيعية التي تكبر وتتسع داخل المواطنة والقانون، دون ذلك لا حل سوى إعادة إنتاج الوضعيات نفسها مع فاعلين Acteurs آخرين، أشد تطرفاً. كل ما يحدث من ردود فعل متطرفة منشؤه وضع غير مستقيم وغير عادل أيضاً بالنسبة للهوية التي أجبرت على الانصياع لما هو أقوى، وُوجهت في كثير من المناطق بأشكال عنيفة لم تحل المشكلة بقدر ما عقدتها. في هذه الحالة يصبح التطرف/ الانتحار منتهى الهويات القتيلة، إذ تضيق معابرها ومؤدياتها ونظرتها.

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • تويتر
  • فيس بوك
ShareTweetShare
Previous Post

النسوية والثورة السورية

Next Post

الخديوي عبدالفتاح وإفلاس مصر

Next Post
الخديوي عبدالفتاح وإفلاس مصر

الخديوي عبدالفتاح وإفلاس مصر

نعم للمساعدات لا لرفع العقوبات

نعم للمساعدات لا لرفع العقوبات

المنطاد الصيني والقلق الأميركي: أخطار الصراع على القمة

المنطاد الصيني والقلق الأميركي: أخطار الصراع على القمة

‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

زلزال تركيا وسوريا: الاستثمار السياسي في الكارثة!

زلزال تركيا وسوريا: الاستثمار السياسي في الكارثة!

اترك رد إلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://www.youtube.com/watch?v=BoR0ThBJ4b0
مارس 2023
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« فبراير    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In