• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, سبتمبر 20, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

من “كليلة ودمنة” إلى “الغابة البرتقالية”.. حين تحمل الحيوانات أصوات البشر

علي سفر

18/09/2023
A A
من “كليلة ودمنة” إلى “الغابة البرتقالية”.. حين تحمل الحيوانات أصوات البشر
0
SHARES
57
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لطالما كانت فكرة الحكايات الخرافية التي تعتمد وضع أفكار البشر على ألسنة الحيوانات، وجعل فضاء الغابة كناية عن العالم الإنساني مغرية ومحفزة للكثيرين.

ففي تراثنا العربي يقف كتاب “كليلة ودمنة” للفيلسوف الهندي (بيدبا) الذي نقله ابن المقفع إلى العربية في المقدمة، ومن بعده ترد مؤلفات أخرى مثل “الحيوان” للجاحظ، و”الفهرست” لابن النديم، الذي أفرد مقالة خاصة بعنوان “في الأسمار والخرافات والعزائم والسحر والشعوذة”، وكتاب “النمر والثعلب” لسهل بن هارون، ورسائل “الصاهل والشاحج” للمعري، ورسالة “محاكمة الحيوان للإنسان أمام الجان” لإخوان الصفا.

وعلى الصعيد الإنساني تأتي أقوال لقمان الحكيم، وحكايات إيسوب اليوناني، ولافونتين الفرنسي، وأيضاً خرافات ليسينغ الألماني، وحكايا مواطنيه الأخوين غريم، مروراً برواية جورج أورويل الشهيرة “مزرعة الحيوان”.

ومن بين المعاصرين لا يمكن العبور دون اهتمام بكتاب عميد الأدب العربي طه حسين “جنة الحيوان” وكتاب توفيق الحكيم “حمار الحكيم”!

في أغلب الكتب السابقة يجد القارئ دائماً ما يمتعه ويسليه في فرضيات قصصية وضعها مؤلفوها، ولكنه في الوقت ذات يعرف مسبقاً بأن المحاكاة التي تُبنى عليها هذه القصص، تتعلق أصلاً بوجهات نظرهم، وأن تورياتها الافتراضية كانت منذ البداية مفضوحة أمام جميع من قرأ هذه الحكايات. وبالتالي فإن من يتجرأ على كشف الواقع بهذا الشكل سيكون بدوره مكشوفاً أمام الجميع بما فيهم السلطة التي يحاول الاحتيال على رقابتها وموانعها وزواجرها، وقد يدفع ثمن ما فعله.

في زمننا الحالي حيث تسود في مواقع التواصل الاجتماعي التدوينات السريعة الخاطفة تذهب الكتابة الراهنة نحو تحطيم صفات البطولة والقوة عند الأفراد، وتميل نحو السخرية من كل الكائنات والأشياء

يعرف القارئ أن ابن المقفع لقي مصيراً شنيعاً قوامه القتل حرقاً وتقطيعاً بسبب ما يقال عن سخريته من قاتله، وربما لا يغيب مصيره عند مراجعة واقعنا الراهن، إذ ثمة أمثلة حاضرة تتشابه مع هذه الواقعة، فهناك دائماً سلطة ما، تخاف من أن تُفضح ممارساتها أمام العامة، وهي مستعدة لأن ترتكب جرائم فظيعة في سبيل ذلك، وما قتل كاتب أو صحفي إلا مسألة بسيطة في أعرافها، فهي ببساطة تنتقل من القانون الإنساني الذي تعتمده إلى قانون الغاب أو شريعته في انتقامها من كل من ينتقدها، أو يؤشر إلى جرائمها، وهي بذلك لا تبتعد عن صورتها التي يرسمها لها المؤلفون الذين يعتمدون مثل هذا الأسلوب في كتاباتهم.

ليست مسألة طريفة أن صناع الحكايات يعيدون الكرة رغم معرفتهم بتبعاتها وخطورتها على حيواتهم، فهذا مؤشر حقيقي عن غياب الديموقراطية، وتسيد الرقابات، والتي جعلت المبدعين يمارسون على أنفسهم رقابتهم الذاتية خشية تهديدات الديكتاتوريات، لكن في المقابل يجب الإلتفات إلى أن هؤلاء يفعلون ذلك، وهم يستمتعون في صناعة المشهدية الذكية، وخلق المفارقة التي تفضي إلى الضحك، وفق تكنيك بسيط يقوم على استغلال ما يكتنفه عقل القارئ أو المشاهد أو المستمع ضمن الصورة النمطية للحيوان، وتحميلها سلوكيات بشرية يريدون لها أن تظهر.

وإذا كان هؤلاء يمتلكون من الجرأة ما يكفي فإن هذه السلوكيات ستكون حكماً منقولة من عالم الشخصية التي يريدون هجاء أفعالها، وبذلك فإنهم يضعون فوق طبقة الصفات السيئة المعلومة مسبقاً عن الحيوانات، طبقة أخرى هي الأمزجة الإنسانية المستهجنة، وبالتالي فإن اللجوء إلى هذا النوع الفني لا يأتي فقط من دواعي الخوف، بل يأتي أيضاً من الرغبة في زيادة الهجاء درجات إضافية،  ودفع السخرية إلى مرتبة أعلى، تُضحك الجمهور، وتُرسخ الحقيقة التي تحاول السلطة تغييبها في ذاكرته ومدوناته.

في زمننا الحالي، حيث تسود في مواقع التواصل الاجتماعي التدوينات السريعة الخاطفة، تذهب الكتابة الراهنة نحو تحطيم صفات البطولة والقوة عند الأفراد، وتميل نحو السخرية من كل الكائنات والأشياء، فيحول قانون مورفي الشهير حيواتنا إلى مادة للضحك الاستثنائي، فيختلط الواقع بمحددات الصدفة والضرورة، وبدلاً من اللجوء إلى التصريح كما فعل كتاب كثيرون، يحاول البعض إعادة إنشاء خرافات حيوانية تتناسب مع الواقع الراهن، وبما يحتويه من فظائع وفجائع.

وفي هذا السياق يأتي كتاب “الغابة البرتقالية” لمؤلفه أبو سفيان الحوتي، والذي يضم في صفحاته 7000 تدوينة ومضية، تشرح واقع حال الغابة التي بدأت حكايتها “في لقاء خاص، لقاء جمع بين الأسد العجوز والشبل الباحث عن الحكمة”، و”بدأت بحكم أسد طموح يحاول السيطرة على مملكة من غابة كبيرة، وانتهت بعناد وغرور نفس الأسد”.

برتقالية

في لقطات سردية مثيرة يلخصها الحكيم (نوب) وهو يتنهد أمام للشبل (سروان) ويقول: “جاء التحول الكبير، عندما اكتشفت بعض حيوانات الغابة البرتقال! فاكهة عجيبة تحمل اسمها في لونها، تنمو بأرض الغابة بسرعة خرافية! من الممكن أن تتابع بعينيك خلال دقائق نموها السريع وتكاثرها المذهل، من المؤكد أن البرتقال فاكهة سحرية! بعض الحيوانات اتخذت البرتقال طعاماً، البعض الآخر استغله كعلف للحيوانات التي هي طعامه! البعض استخدمه في الزينة، والبعض الآخر قام بتخزينه للمستقبل”.

يتبع المؤلف في هذا الكتاب الخطوات المعتادة في طقوس الكناية الحياتية في الواقع العربي المرير، وربما يتعدى الأمرُ العالم الممتد من المحيط إلى الخليج لينفتح على الكوكب كله. إذ إن الصراعات والحروب والمؤامرات وقد أمست أحداثاً متكررة في كل جهات الأرض، تحتاج لمن يعبر عنها بعيداً عن اللغة الإخبارية، وعن اللغة الأدبية في الرواية والقصة والشعر والتي تنزع نحو الخيال، وتحتاج أيضاً إلى التكنيك المناسب، الذي يسمح بتداول غير محدود لها، وفي هذا يمكن العثور على تدوينات “الغابة البرتقالية” في كل ما يمكن توقعه أو ارتياده، من فيس بوك وحتى تيك توك،

أبو سفيان الحوتي وبحسب ما يعرف به نفسه على صفحته في موقع X (تويتر سابقاً) مهندس استشاري معماري، فنان تشكيلي، مدرب تطوير قيادي، مؤلف كتاب (مقاعد العمل الثمانية)، مجموعة قصصية (بوفيه مفتوح)!

برتقالية

وبين تدويناته الكثيرة يعثر كل قارئ على أعدائه الشخصيين، وقد تم التنكيل بصفاتهم وممارساتهم على يد حيوانات الغابة ذاتها، ولعل القيمة الكبرى في صفحات الكتاب إنما تأتي من النقد اللاذع لسلطة ما، لا يصرح المؤلف بهويتها، بل يترك للقراء هذه المهمة، وما أسهلها من مهمة لدى المقهورين والمنفيين والناقمين الغاضبين على حكام الأوطان المنهوبة!

 في صفحات الكتاب نقرأ:

  • “أسوأ ما يمكن متابعته: حمار يدافع عن قضية عادلة أمام ثعلب ظالم!”…
  • “في جمهوريات الموز، يزداد القرود تطاولاً على الشجرة!”
  • “في كل يوم، تستيقظ الخراف كي تسأل سؤالا واحدا مكررا: هل مات الذئب؟”…
  • “يمامة عاجزة عن الطيران، وتدعي أنها الصقر!”…
  • “عندما يسترسل الحمار المخمور في الحديث، تكاد الثعالب المجبرة على الاستماع والإعجاب أن تنفجر غيظاً! فيظهر التصفيق الهستيري! وبداخلها (ليته صمت)!”…
  • “في لحظة مواجهتي مع الفريسة، تعثرت خطواتي! فافترستني!”…
  • “تتنافس الأسود على لقب ملك الغابة، في النهاية يفوز ضبع متنكر يحمل لقب الأسد!”…
  • “إذا قابلت الفيل، وسألت الفيل، (هل أنت فيل؟)، فسوف يتأكد الفيل أنك حمار!”…
  • “تختلف أسباب ثقة الحمار عن، الثقة في الحمار!”…
  • “كل ما يمكنك فعله للفوز بالفريسة؛ هو كل ما يجب عليك فعله!”….
  • “أسوأ الكلاب: (المتطوع) بالنباح.”…
  • “ليست الصدمة في اكتشاف أن (الملاك) البريء كان ثعلباً ماكراً خبيثاً! الصدمة في الحيوانات التي خُدعت! والحيوانات التي دافعت عن براءته باستماتة!”…
  • “لا جدوى من النقاش مع ببغاوات!”…
  • “يعتقد الحمار أن إنكار الاعتراف بالمشكلة يحلها!”…
  • “في كل يوم، تكشف لنا الغابة عن حيوان جديد!”…
  • “الاعتراض على الحمار لا يعني القبول بأي جحش!”…
  • “ذنبي من الطيران سوف أنكره، لعل الأرض تستأنس بخطواتي!”… من حديث الصقر…
  • “لا ينكرها أحد، إنجازات الخنزير المُصاب بالإسهال في كل مكان!”…
  • “لا يخذل البغل توقعاتنا فيه أبدا!”…
  • “عند كل الجحاش، الحمار مُلْهَم ومُلْهِم!”…
  • “ألقى الذئب على البغال نكتة تسخر من البغال! ضحكت البغال إلا واحداً! ليس انتصاراً لكرامته أو رفضاً للنفاق! لكنه لم يفهم!”…
  • “حرائق الغابات تهدد جميع حيواناتها، لكن الحمير لا تدري!”…

*الغابة البرتقالية
أبو سفيان الحوتي، 2023

256 صفحة

كتوبيا للنشر والتوزيع

 

“تلفزيون سوريا”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

صراعات الطرق والمضائق.. ومحاكاة الانفجار اللبناني السوري الفلسطيني

Next Post

ممر التنمية وممرات الخراب

Next Post
من يتحمل المسؤولية: “باربي” أم نصرالله؟

ممر التنمية وممرات الخراب

تحركات أميركية نحو الجزائر… الدوافع والأهداف

تحركات أميركية نحو الجزائر... الدوافع والأهداف

نيويورك تايمز: حرب جواسيس خطرة بين بكين وواشنطن.. ذكاء صناعي وعمليات سرية في بروكسل وسنغافورة وأبو ظبي

نيويورك تايمز: حرب جواسيس خطرة بين بكين وواشنطن.. ذكاء صناعي وعمليات سرية في بروكسل وسنغافورة وأبو ظبي

“صاندي تايمز”: خليفة حفتر.. الابن الروحي للقذافي متّهم بكارثة درنة

“صاندي تايمز”: خليفة حفتر.. الابن الروحي للقذافي متّهم بكارثة درنة

دعوات القراء وآراؤهم

دعوات القراء وآراؤهم

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d