• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الخميس, سبتمبر 18, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الرأي العام الدولي هو الذي سيحسم سياسيا معركة غزة

ناصر جابي

27/11/2023
A A
الرأي العام الدولي هو الذي سيحسم سياسيا معركة غزة
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

كل الدلائل تشير إلى أن إسرائيل تفكر في حسم اعتدائها الوحشي على الشعب الفلسطيني في غزة، اعتمادا على قوة جيشها، مستغلة في ذلك تفوقها العسكري الكبير. زيادة على ما حصلت عليه من دعم سياسي ودبلوماسي، منذ بداية العدوان، من قبل الولايات المتحدة ودول أوروبا الغربية على وجه التخصيص، مضافا إليه التخاذل العربي الرسمي، وهو ما يفسر العجرفة التي ظهر بها الخطاب السياسي والإعلامي للعدوان، الذي لم يراعِ أبجديات العمل السياسي والدبلوماسي، الذي كان يفترض حضوره عند أي دولة في العالم، حتى ولو كانت إسرائيل، التي لم تتورع عن الكلام عن «حيوانات» في وصف الفلسطينيين. وهي تقتل الأطفال والنساء، وهي تدك المدن والمستشفيات، من دون خوف من أي رد فعل دولي.
بعد أن استطاعت تسويق فكرة الربط، الذي أنجزته بسرعة، منذ الأيام الأولى للعدوان، بين «داعش» وحماس، لدى جزء مهم من الرأي العام الدولي، نتيجة سيطرة للوبي المؤيد لإسرائيل على جزء كبيرا من النخب السياسية والإعلامية في دول الغرب، الذي سوق لحالات اعتداء على أطفال، قتل واغتصاب لنساء في اليوم الأول للحرب، بقيت ادعاءات، من دون أدلة لغاية اليوم، فلا صورة أثبتتها ولا توثيق بينها، على الرغم من الإمكانيات المتوفرة لدى الطرف الإسرائيلي في الداخل والخارج، اعتمادا على قراءة تستند إلى فكرة مركزية حاولت إسرائيل تسويقها، هي أن الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي انطلق فعليا بداية من أول يوم لطوفان الأقصى، وليس منذ أكثر من سبعين سنة قبل ذلك، حين تم الاستيلاء على أرض فلسطين. وكأن العالم أصبح من دون ذاكرة، تحاول إسرائيل اللعب عليها، اعتمادا على سيطرتها السياسية والإعلامية التي فرضتها، في مواجهة نخب سياسية عربية رسمية فاسدة وفاقدة للشرعية.
عكس القراءة المتأنية، التي تخبرنا بأن الحسم في هذه المعركة لن يكون إلا سياسيا، ستكون الكلمة الأخيرة فيها إلى الرأي العام الدولي في هذه الدول بالذات، التي عولت عليها إسرائيل كقوة دعم ومساندة، بعد أن بدأ الكثير من بوادره التحول لصالح القضية الفلسطينية في البروز، وبعد أن عجز العالم عن مسايرة هذه العجرفة الإسرائيلية التي عبّرت عن نفسها بهذا المستوى من التقتيل الذي أصبح من المستحيل السكوت عنه من قبل شعوب الأرض.

بدأت بوادر التحول لصالح القضية الفلسطينية، بعد أن عجز العالم عن مسايرة العجرفة الإسرائيلية التي عبّرت عن نفسها بالتقتيل الذي أصبح من المستحيل السكوت عنه

دور كبير ينتظر المهاجرين من أبناء المنطقة العربية والإسلامية في هذه المعركة لنصرة القضية الفلسطينية والدفاع عنها في دول الغرب، بالقرب من الحركات الاجتماعية الشعبية ومن داخلها، الحاضرة في دول الغرب ذاته ـ من دون نسيان الرافد الأمريكي الجنوبي – بعد التحولات العميقة التي عرفتها هذه الهجرة وهي تتوسع ديموغرافيا، فقد زاد أبناء المنطقة في دول الغرب، بعد أن تحولت بلداننا إلى منطقة طاردة لأبنائها، لأسباب عديدة على رأسها يأتي بكل تأكيد فشل التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتدهور الممارسة الديمقراطية، بما عرفته من تقليص كبير في الحريات. الهجرة التي تنوعت سوسيولوجيا كذلك وارتفع مستوى تأهيلها وهي تبتعد عن صورة تلك الهجرة العمالية والريفية – الأمية في الغالب – التي سادت في الستينيات والسبعينيات، كما كان الحال مع أبناء الريف في المغرب، والمناطق الوسطى والجنوبية في تونس، والمناطق الجبلية في الجزائر، بمن فيهم أبناء الشمال القسنطيني، ومنطقة القبائل إذا اكتفينا بمنطقة المغرب. ناهيك عن هجرة كندا الجديدة، وتلك الأقدم التي قام بها اليمنيون والكثير من العرب الآخرين إلى الولايات المتحدة. هجرة عبّرت عن اندماج قوي في مجتمعات الاستقبال عن طريق الزواج المختلط جزئيا، والتحكم في اللغات والتكثيف في ربط العلاقات مع المجتمعات المستقبلة، بما فيها المستويات المهنية والسكن الذي يغلب عليه الطابع الحضري، مما يقربها من مواقع النخبة داخل هذه المجتمعات، ويجعلها قادرة على الفعل السياسي والتأثير، كما ظهر في المسيرات الشعبية التي تجوب عواصم العالم هذه الأيام. هجرة استغلت الحريات التي توفرت لديها في هذه المجتمعات، للتعبير عن مواقفها المؤيدة للقضية الفلسطينية، كما فعلت نساء وبنات المهاجرين بقوة كبيرة، يمكن ملاحظتها بالعين المجردة على رأس المسيرات.
مهاجرون جدد لم يتوجهوا نحو ممارسات منغلقة على الجماعات الوطنية الأصلية communautaire قد تزيد في عزلتهم ولا تساعدهم على اندماجهم، تظهر أكثر على مستوى الأجيال الجديدة، كما هو حاصل في الإعلام والسياسة، التي ما زالت هذه الهجرة ضعيفة الحضور داخلها، على غرار كل مجتمع الاستقبال ـ كموضة للعصر – وليس كخاصية مرتبطة بأبناء المهاجرين، رغم بعض التجارب الناجحة التي ما زالت قليلة، لا تعكس العمق التاريخي لهذه الهجرة، لتبقى نقطة ضعف هذه الهجرة علاقاتها المتوترة مع بلدان الأصل التي غادرتها في ظروف صعبة، وحتى كارثية، كما حصل مع الهجرة السورية بالعنف الذي عرفته، والكثير من أنواع الهجرات الأخرى التي يقوم بها الشباب، بمن فيهم المتعلم، من بلدان عربية كثيرة، بعد فقدانهم للأمل في تحسن أوضاعهم في بلدانهم، التي استمروا في الاهتمام بها رغم ذلك، على الأقل عندما يتعلق الأمر بالبعد العائلي، الذي يزداد أهمية لدى المهاجر، بعد مغادرة البلد عندما يتعلق الأمر بالجيل الأول من المهاجرين على وجه الخصوص، جيل يطفو إلى السطح سياسيا، في وقت زاد فيه منسوب الأفكار اليمينية المتطرفة والشعبوية، كما أكدته الحالة الهولندية هذا الأسبوع، ظرف لا يترك خيارا آخر إلا التوجه نحو الحركات الاجتماعية الشعبية الحاضرة بقوة في الشارع الغربي، للتخفيف من الضغط الذي تمارسه النخب الرسمية المتواطئة مع المعتدي في جزء كبير منها، كما يحصل في فرنسا هذه الأيام – قضية اللاعب الدولي الجزائري يوسف عطال، الذي وضع تحت الرقابة القضائية، بعد التعبير عن تضامنه مع غزة بشكل، لم يكن موقفا، كما فهمت. اعتذر عنه لاحقا تحت التهديد بالسجن. والطرد من فريق نيس الذي يلعب فيه.
علاقات متوترة مع بلدان الأصل ما زالت بارزة في العلاقة، التي ما زال يقيمها المهاجرون مع مؤسسات الدولة الوطنية في الخارج، كالسفارات وباقي الهياكل الرسمية التي استمرت في إعادة إنتاج السلوكيات البوليسية نفسها التي هرب منها المواطن، ما يعني أنه لا بد من التعويل على دبلوماسية شعبية جديدة قوامها المواطن الحر، في بلد الإقامة، للدفاع عن قضايانا العدالة على رأسها القضية الفلسطينية. وهنا في بلداننا التي تبقى الديمقراطية على رأسها كمهمة تاريخية أمام هذه الأجيال التي يطلب منها الظرف التاريخي إنجاز أكثر من مهمة وهي تعيش في هذا العالم – القرية.
كاتب جزائري

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

حرب غزة… تُعطّل مشروع أمريكا

Next Post

غزّة: في الأدب كما الصيرفة

Next Post
غزّة: في الأدب كما الصيرفة

غزّة: في الأدب كما الصيرفة

لا يهمنا من يخسر ومن ينتصر… نريد حياتنا السابقة

لا يهمنا من يخسر ومن ينتصر... نريد حياتنا السابقة

هل يُهجّر الغزّيون إلى سيناء… بالمجازر؟

هل يُهجّر الغزّيون إلى سيناء... بالمجازر؟

بعد صفقة الرهائن… غزة والمنطقة أمام خيارين

بعد صفقة الرهائن... غزة والمنطقة أمام خيارين

فلسطين الوسيلة لا الغاية

فلسطين الوسيلة لا الغاية

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d