• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, سبتمبر 16, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

الخارج والداخل وحرب الإبادة

24/08/2024
A A
الخارج والداخل وحرب الإبادة
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

زياد ماجد

 

شكّلت ثنائية الداخل والخارج في التحليلات العربية الساعية إلى شرح أزمات وصراعات وإخفاقات وهزائم منطلق فرز بين معظم التيارات السياسية والأفراد المشتغلين في الكتابة منذ أكثر من نصف قرن.
وانقسم أغلب المعنيين فيها بين دعاة تحميل الخارج بتدخّلاته و«مؤامراته» مسؤولية الانتكاسات والفشل من دون بحث جدّي في أعطاب الداخل وسطوة الاستبداد القابض عليه وهشاشة الكثير من بناه المجتمعية والثقافية، وبين دعاة تحميل الداخل جلّ المسؤولية وجعل مسائل الخارج نسبية أو أقلّ تسبّباً بالمعضلات والكوارث القائمة والمتفاقمة منذ عقود.
قلّة قليلة كانت وما زالت لا تُقيم مفاضلة أو تُعمِل في هذا الباب فصلاً صارماً (واعتباطياً) بين داخل وخارج، إذ لا يمكن في الحالة العربية (كما في حالات كثيرة)، منذ اكتشاف النفط ثم تأسيس إسرائيل من ناحية، وبسبب الموقع الجغرافي للمنطقة (بين آسيا وأفريقيا وأوروبا) من ناحية ثانية، فصل إشكاليات الاستبداد والقمع والانقلابات العسكرية والتخلّف الاقتصادي والتشدّدين الديني والقومي وتوظيفهما سياسياً عن قضايا التدخّل الخارجي والاحتلال والحروب وموازناتها وعن تداعيات ثقافة الريع النفطي وتحالفات القائمين عليها.
وليس من المستغرب أن هذه القلة تحوّلت مع الوقت إلى هدف هجمات طرفَي الثنائية المذكورة. فهي بالنسبة لدُعاة «مؤامرات الخارج» من مُمانعين و«مُعادين للإمبريالية» تشذّ عن تصنيفهم الناس بين «شرفاء» و«عملاء»، بما يجعلها منطلق ارتباكهم ومحطّ كراهيتهم المضاعفة. وهي بالنسبة لدُعاة مسؤولية «الداخل» عن استجلاب المصائب عصيةً على التنميط الذي يتمنّونه بدورهم، والذي غالباً ما يُسقط قضايا جوهرية من حسابه ليسهّل بناء منظومته الفكرية.
على أن الثنائية هذه تراجعت في السنوات الأخيرة، بعد أن كشفت الثورات العربية المغدورة مدى قصورها. فالممانعة ومريدوها وسائر دُعاة الحكي عن الخارج ومؤامراته صاروا مروّجين كلٌّ من موقعه لأنظمة (ساهم في إنقاذها «خارج» ما، إيراني أو خليجي أو أمريكي أو روسي) ليس أبلغ دلالة على همجيّتها ونفاقها مّما فعلته قواها بمخيّم اليرموك في سوريا وبملايين البشر المقتولين والمعتقلين والمشرّدين على امتداد الخريطة العربية. والليبراليون والمحمّلون وهن بنى الداخل ورداءة ثقافتها السياسية مسؤولية تعثّر التغيير وهزائم قواه انقسموا، وأضعفت مقولاتهم شراسة التدخلات الخارجية العسكرية والسياسية التي لعبت دوراً في اغتيال احتمالات التغيير الوافدة من «الداخل» المذموم نفسه.
وأظهرت مجمل التطوّرات التي شهدتها بلدان مثل البحرين واليمن والعراق وسوريا ولبنان ومصر والسودان وليبيا، وصولاً إلى تونس والجزائر، عمق التشابك بين قضايا الداخل والخارج، أو بين مسائل التحوّل الديمقراطي والاقتصاد والطائفية وهشاشة الإجماعات الوطنية وتمويل الإسلاميين والعسكر ومناعة الحدود والاحتلالات والعودة الروسية إلى مواجهة الأمريكيين وعواقب التماسّ مع إسرائيل والقرب الجغرافي من دول الغرب الأوروبي.
ولا شكّ أن حرب الإبادة في غزة اليوم وباقي حروب إسرائيل على الفلسطينيين في الضفة والقدس المحتلّتين تُبيّن مرة جديدة تهافت مقولات طرفَي الثنائية إياها وتكرّس تراجعها. فلا رثاثة خطاب الممانعة الانتصاري، غير المكترث بمعاناة البشر وغير الحامل أصلاً لأي مشروع سياسي أو أفق تحرّري، ولا اجترار الخطاب المضاد لنفس المقولات «النقدية» التي بيّنت التجارب ضعف أثرها في الواقع وهامشية تأثيرها على «موازين القوى» التي تدّعي احتسابها، يفيدان لفهم ما يجري أو للتعامل معه تبعاً لمستوياته المختلفة ولأولويات يفرضها العنف فيه ورُعاتُه ومموّلوه.
وإذا كانت بلادة الممانعين ومن شابههم وفقر مخيّلتهم معطوفة على غرورهم لا تُعينهم على مراجعة مقولاتهم وخطابهم (ولا نتحدّث هنا عن الناطقين باسم أنظمة الممانعة وميليشياتها غير المعنيّة أصلاً بأي مراجعة، بل عن الطائفة الأوسع ممّن يدافعون عنها)، فإن اكتفاء خصومها، وبعضهم ثاقب الثقافة والمعرفة، بالتكرار أو بافتعال سجالات في غير محلّها مثير للاستغراب.
ذلك أن التركيز على «النقد الذاتي» مثلاً من دون تعريف بميادين هذا النقد وأدواته، أو على اعتبار الفلسطينيين عامة، وحماس خاصة، مساهمين في تشكّل التطرّف الإسرائيلي الراهن وفي التسبّب بحرب الإبادة الدائرة، أو التساؤل عن جدوى الرهان على تغيير في الغرب أو في التعامل القانوني الدولي مع تل أبيب في ظلّ انتفاء شروط استقبال ذلك في فلسطين واستعصاء الاستفادة منه سياسياً، اعتبارات غير مفهومة إضافة إلى كونها غير صائبة.
فالفاشية الإسرائيلية تعاظمت نتيجة تحوّلات في الديموغرافيا والاقتصاد ونتيجة العنصرية المزمنة (التأسيسية) وتأثّرها المضطرد بصعود اليمين المتطرّف في الغرب بأكمله، ونتيجة رفض قديم وثابت لدى أكثرية الإسرائيليين الاعتراف بالوجود الفلسطيني واستمرار الاحتلال والإذلال والسطو على الأراضي والمياه وتوسيع المستوطنات في القدس والضفة حتى في عزّ مفاوضات السلام طيلة التسعينات وما تخلّلها من اغتيال رابين (وحرب الـ1996 في لبنان) وفوز الليكود بالانتخابات، ثم رفض حزب العمل بقيادة باراك التسوية مع ياسر عرفات وهروبه نحو عروض سلام لسوريا ولبنان بهدف تهميش الفلسطينيين والإطاحة بمطالبهم. أدّى الأمر إلى الانتفاضة الثانية ثم إلى فوز مجرم الحرب شارون بالانتخابات الاسرائيلية، والبقية معروفة. والقول إن عمليات حماس والجهاد تسبّبت بذلك، من دون القول إنه قائم قبل قيام حماس والجهاد، وإنه من بين أسباب قيامهما وعملياتهما، قول متهافت وبعيد عن الواقع.
أما حرب الإبادة الإسرائيلية المستمرّة منذ عشرة أشهر ضد الفلسطينيين في غزة، التي لم يشهد التاريخ مثيلاً لعنفها ولمزيج تفوّقها التكنولوجي وهمجيّته البدائية منذ البربرية النازية، فالقانون الدولي واضح في شأنها وفي شأن كل حرب أو «صراع مسلّح»، ومن القصور الحقوقي الكلام عن «مسبّباتها» لأن الجريمة جريمةٌ بمعزل عن خصائص الضحية وما فعلته، وبمعزل عن كل قراءة للتاريخ ومتعرّجاته، على أهمّيتها كمعطى علمي مستقلّ وغير مرتبط بالضرورة بمسارات المحاكم وموجبات عملها.
والسعي لوقف الإبادة بكل الوسائل الممكنة ولمحاكمة مرتكبيها هو بالتالي الهدف الأول (إن لم نقل الأوحد) لكل نشاط أو قول أو فعل أو محاولة تأثير في العالم اليوم، لا يغيّر في ذلك واقعٌ فلسطيني أو لبناني ميليشياوي متردٍّ، ولا هيمنة إيرانية ولا تمزّق وصراعات وانعدام أفق بناء دول ومؤسسات في بلدان المنطقة برمّتها.
الأهمّ أن العمل في الغرب للمعنيين به المقيمين هناك، والتعاون مع حقوقيي هذا الغرب وجامعاته وبعض وسائل إعلامه وشرائح من الجيل الجديد فيه المدافع عن قيم التنوير والحرية والعدالة الاجتماعية والمناهض للعنصرية والعنف وللاستغلال وللتاريخ الاستعماري الغربي الذي لعب دوراً مركزياً في السماح بقيام إسرائيل وفي تمويلها بمئات مليارات الدولارات وبكمّ من الأسلحة فاق ما استُخدم في الحرب العالمية الثانية بأكملها، العمل هذا إذاً، لا مشروطية عليه ترتبط بأحوال المجتمعات الفلسطينية أو اللبنانية أو السورية.
ومن قال أصلاً إن تفكيك الخطاب الإسرائيلي، والردّ على العنصريين، والضغط لمحاكمة المتّهمين بارتكاب الإبادة الجماعية، والتأثير في الرأي العام والاستفادة من العديد من مؤسسات الديمقراطية الغربية وما تتيحه آلياتها وقوانينها، وصولاً إلى فرض عقوبات على تل أبيب ومقاطعة داعميها يفترض نقداً ذاتياً أو انه ليس هدفاً قائماً في ذاته مع أو من دون جاهزية القوى الفلسطينية للتعامل معه؟
هل هذا يعني أن لا أهمية بموازاة ذلك للاستمرار في تحليل تجارب وطرح أسئلة ورفض ممارسات وثقافات في الداخل (العربي) لعبت أدواراً في تحطيم مجتمعات وتهشيم مؤسسات؟ وهل صحيح أن العمل للتأثير في الغرب القادر إلى حدّ بعيد اليوم، بسبب موازين القوى، على التأثير على إسرائيل ووقف مجازرها، هو تجنّب للعمل في الداخل أو تقليل من أهمّيته؟ بالطبع لا، وغير واضح كيف خلص البعض إلى استنتاجات مشابهة. لكن سياقات العمل مختلفة، كما أولوياته وعناوينه. وهذا يدفع للمزيد من التفكير بسبل التعامل المركّب مع الداخل والخارج، وفق مقاربات متعدّدة لا تناقض فيها وإنما تكامل، أو على الأقل محاولة لبناء تكامل، لعله مع الوقت يدفع نحو ديناميات جديدة فيها عنف أقلّ ورحابة تفكير أوسع.
في أي حال، ثمة حاجة بعد وقف القتل في فلسطين المحتلة لإعادة النظر في الكثير من الطروحات والاصطفافات التي أطاحت بها تطوّرات الأشهر الأخيرة، تماماً كما أطاحت بمثيلاتها الثورات العربية، لا سيما الثورة السورية، في العام 2011.
*كاتب وأكاديمي لبناني

  • القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

من أوباما إلى هاريس وبالعكس: اجترار دولة الاحتلال

Next Post

سوريا: نهاية باهتة لـ”البرلماني” محمد قبنض

Next Post
سوريا: نهاية باهتة لـ”البرلماني” محمد قبنض

سوريا: نهاية باهتة لـ”البرلماني” محمد قبنض

… عن لحظة الانتظار الصعب الراهنة

... عن لحظة الانتظار الصعب الراهنة

هل مات جاك بيرك مسلماً؟ من الأجانب القلائل الذين أنصفوا العرب وقدّروا الإسلام

هل مات جاك بيرك مسلماً؟ من الأجانب القلائل الذين أنصفوا العرب وقدّروا الإسلام

كامالا هاريس في طريقها للمقعد الأمامي

كامالا هاريس في طريقها للمقعد الأمامي

غاية “الإخوان” ووسيلتهم

غاية "الإخوان" ووسيلتهم

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d