القدس العربي: محمد منصور: 22-2-2011
كيف تبدو مسيرة السينما السورية بعد أن أتمت العقد الأول من القرن الواحد والعشرين… ما هي ملامحها؟. ماذا أضافت وكم حققت من تراكم في عقد كامل من الآمال والطموحات والمتغيرات؟
سؤال كان محور هذا الملف الذي كنا نظنه ملفاً توثيقياً وتحليلياً فنياً، فإذا به يتحول إلى ما يشبه (الفضيحة) التي يجب التستر عليها، وإذا بالصورة التي نحاول أن نتأمل إنجازاتها وإخفاقاتها تتحول إلى حالة غير مرغوب الحديث عنها، إلا في إطار دعائي تسويقي، يصفق ويهلل وينبهر بما (تحقق) باعتباره أفضل الممكن.