كشف نظام الاستبداد عن وجهه السافر في طريقة تعامله مع الاحتجاجات السلمية التي شهدتها محافظة درعا الأبية والتي أدت إلى استشهاد العشرات من المواطنين بالرصاص الحي الذي أطلقته قوات الأمن.
لقد تكررت، على مدار السنوات العشر الماضية، الحملات ضد المثقفين وناشطي الشأن العام، اعتقالاً ومحاكمات وأحكاماً بالسجن، وملاحقات واستدعاءات واتهامات مضللة، ومنعاً من السفر.