• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, سبتمبر 14, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

صور الغائبين في ديوان «مروا علي»

خالد محمد عبد الغني

19/09/2022
A A
صور الغائبين في ديوان «مروا علي»
0
SHARES
4
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

يحضر الأب جليّا واضحا في ديوان «مروا علي» للشاعر السوري عيسى الشيخ حسن، الأب الذي غاب في ديوانه الأول «أناشيد مبللة بالحزن» (1998) والذي كان كله موجها للأم، لكنّه جاء على استحياء في ديوانه الثاني «يا جبال أوبي معه» (2002) وذلك لأن الأب عظيم التأثير في وجدان عيسى، صحيح أن الحزن لا ينتهي بنهاية سحرية في وقت معين بعد وفاة الشخص العزيز. فالمناسبات التي تذكرك غالبا ما تعيد شعورك بألم الفقد. والموت لا يقتصر على فكرة نهاية الحياة وخروج الروح من الجسد، بل هنالك ما يشبه الموت أو يوازيه، أو يجعله حاضرا باستمرار، كالمنفى والهجرة، وحين يفارقك شخصٌ عزيزٌ عليك عن طريق الموت، يمكن أن تصاب بالحزن من هذه الخسارة، وتجد نفسك في مواجهة هذه المشاعر مرارا وتكرارا، وأحيانا تمتد لسنوات. ويمكن أن تعاودك مع كل حدث من شأنه أن يعيد تلك الذكرى، وما يمكن قوله، إن الشاعر عيسى الشيخ حسن لم يتخلص من مشاعر الحزن على فقدان الأب، لأنه لم يعش تجربة الفقدان كاملة، ولا تحققت أعراضها بشكل يرضي الأنا الأعلى، وربما كان منبع ذلك أن الشاعر كان أكبرإخوته ومسؤولا عنهم، ولا بد من أن يظهر بعض الجلد وإعلان عدم الحزن حتى يستطيع القيام بأعباء دوره الجديد في رعاية الأخوة مع الأم، وبالتالي ومع مرور الوقت ظلت مظاهر الحزن مؤجلة، ولما كانت الغربة والسفر للعمل في قطر (1999) واقعا عاشه الشاعر أيضا بعد سنوات قليلة من وفاة الأب، إذ جاءت وفاة الزوجة أثناء غربته، وتوالت الأحزان بموت العديد من الأهل والأصحاب، أو تركهم العمل وعودتهم لبلادهم، وحدوث الصراع على السلطة داخل سوريا، وهجرة وموت الملايين من الشعب السوري، وما تتركه تلك الأحداث من أسى وحزن لدى الشاعر، فكان أن توالت آلام الفقد الجديد مع الفقد القديم المؤجل، ليظهر لنا الأب وكأن التسوية الأوديبية قد حدثت لتأتي صورة الأب /المعلم /الشيخ/ الصوفي ليقول لنا عيسى في آواخر ديوانه «مروا علي» .
أستعين بشيخي: «أبي»
فما زلت أحفظ صورته منذ سبعٍ وعشرين
ما زلت أعرفه
حين تنهض بسمته ملء أحزانه
أملأ كل البياض المتاح
بليلٍ يشبه هذا السديم
وأنثر برقا خفيفا
أجمّع فيه تفاصيل شيخٍ يمشّط لحيته
باسما
رغم هذا السديم المقيم.
ويبدو أنه عندما قام الشاعر لا شعوريا بإقصاء الأب – في ديوانه الأول -من العلاقة الثلاثية التي تضم (الشاعر والأب والأم) كأنه يلعب لعبة الحضور والغياب، تلك التي كان يلعبها حفيد فرويد حينما كان يقذف بكرة الخيط ويخفيها، ثم يحضرها ويقول مبتهجا إنها جاءت، وكان ذلك الحفيد يفعل ما يفعله بهدف مواجهة غياب الأم عنه، وقد يكون مما زكى ذلك الشعور، أن الأب كان كثير الغياب، وهذا يشرح لنا سر غياب الأب فيالديوان الأول للشاعر، حتى نجد ورود الأب في الديوان الثاني له «يا جبال أوبي معه» إذ يقول:
أي أم وأب يبعثان الحنين
ويتبدى لنا كيف جاء ذكر الأب على هيئة استفهام يفيد الشك، وغير معرف بـ الـ»التعريف» – وفي مستدعيات الشاعر يذكر أنه في هذا البيت لم يكن يقصد الأب الحقيقي – وهذا يؤكد ما توصلنا إليه في ما يتصل بالموقف الأوديبي وبقاياه الموجودة في حاضر الشاعر.فالشاعر في ديوان «يا جبال أوبي معه»هو يوسف، طبعا متوحد به كما سبق وأوضحنا في دراسة سابقة (2007) – الجميل، صورة أبيه البهية الذي قد يتحقق ميلاده الجديد عبر غوصه في عمق الظلمةالجب والغربة – مثلما كان يوسف الصديق كان عيسى الشيخ حسن يحلم بلقاء الأب ذلك اللقاء الذي جاء في الديوان الثاني، وربما يفسر ذلك سيطرة مفردة الرؤيا وكأنها إرهاص باللقاء المرتقب. ثم يتحقق اللقاء في ديوان «مروا عليّ» كما سبق ورأيت عزيزي القارئ.
لقد صدَّرتُ دراستي عن ديوان «أناشيد مبللة بالحزن» لعيسى الشيخ حسن (2007) بقول هنري برجسون: «كل كاتب أتى ليقول شيئا واحدا بعينه، وهو غالبا ما يقوله في أول إنتاج له، ثم يبلوره ويفسره ويؤكده ويعيد اكتشافه في جميع ما يتلو من إنتاج «. وبعد ست عشرة سنة قرأت خلالها كل ما كتب شاعرنا، أجد العبارة صالحة لوصفه الآن والأدلة على ذلك كثيرة في هذا الديوان ، بعدما سيطر الحزن على الديوان الأول بكامله تسيطر على هذا الديوان آلام فقد الأصدقاء والأحبة وغيرهم ليقول الشاعر:
لم يكن ظل صديقي عاليا.. كي أستريح
حين آخينا البنفسج يا صديقي
كان ثمة إخوة نادوا علينا:
أن أقيموا أول الموتِ، ولا تنتظروا
شفقا يبكي وليلا يُستتاب
وكان ثمة أصدقاءُ تناثروا مثل الأهلّة
واستباحوا كلّ حزني/ حين مرّوا
وارتقوا درج الغياب.
كان ثمة إخوة نادوا علينا
وتهادوا خوفهم في ليلِنا/ وتعاموا
عن هزائمنا… طويلا
ومشَوا في النصّ ليلا
لم يرافقْهم أحدْ
فإذا كان الموت هو سلب للحياة، كونك غائبا عن الزمان والمكان، فإن المعنى المرادف لهذا الانعدام هو الغربة والمصاعب الجمة والحالة النفسية الرثة التي تعتري الشاعر السوري عيسى الشيخ حسن حين قال في تداعياته العذبة والمؤلمة في آن، وهوالمغترب الذي هجر دياره ويعيش في قطر،«إن الحياة ليست حلوة هنا وليست حلوة في أي مكان آخر أيضا» وخلال غربة عيسى الممتدة لربع قرن من الزمان، فقد خلالها عددا من أفراد عائلته أو أصحابه وخلانه ومحبيه وزملائه، دون أن يتمكن من إلقاء نظرة الوداع الأخيرة على من يحب ويشارك بمراسم دفنه، وقراءة الفاتحة على روحه، وأحيانا المعرفة المتأخرة بحالة الوفاة أو المعرفة من خلال الصدفة عبروسائل التواصل الاجتماعي، وهنا يعبر عيسى عن حالهم وحاله معا.
كان ثمة إخوة
كتبوا على خد ّ الهواء رحيلَهم
ورموا على الورد السلام
فأورقوا
في أول البيتِ/ وناموا في القصيدة
كان َثمّة عابرون إلى الخديعة ِ
يكتبون أسماءهم بنشيدنا
ويسافرون إلى النهاية ِ
صحيح أن الموت هو الحقيقة المطلقة في هذه الحياة، وهو مصير كل حيّ، إلاّ أن مشاعر الحزن والشعور بالفقد تكون قوية في حال البعد والاغتراب وقد مرواماتوا أورحلوا عن الديار – أحباب وأصدقاء عيسى عليه ولأنه مشغول بهم نتيجة مشاعر الفقد العالية، فقد كتب عن أولئك الذين رحلوا بالموت آخر أعماله النثرية ليقول لنا في مقدمة سرديات رمضان (2022) لكنّي في هذا العام، ذهبت في منحى آخر، إذ تذكّرت من خلاله وجوه الغائبين الذين أثروا حياتي، وأثّروا فيها، ومنحوني من المحبّة الشيء الكثير، فتذكّرت طائفة منهم، ولو امتدّ بي رمضان لتذكّرت ضعفهم. وقد كانت نماذج تمثّلني في حياتي الممتدّة ستّة وخمسين عاما، فتذكّرت العمّ والخال والمعلّم والجار، والمثقّف والأمّي، والمشهور والمغمور، لكنّ الذي يجمعهم أنّي التقيتهم في محطات الحياة المختلفة، فمنحوني من المحبّة ما يفيض على طاقة العرفان، ومؤونة السرد». وهنا تتأكد مشاعر الحزن وآلام الفقد لتظهر في «مروا علي» إذ يقول:
مرّوا عليّ
عرفتهم من نفثة الحبر القليلةِ
في سطوري
كنت عرفتهم … سربا من الموتى
أطالوا في احتمالاتِ القصيدةِ
رفرفوا في أضلعي
فحسبت أن ّ خيامهم نُصبت عليَّ
وجـفـّـفت تعبي
وحسبت أن جهاتِهم طلٌّ خجولٌ
فانتمى في أضلعي دمع القصيدة ْ
وارتدى حزني دفاترَهم
مروا على ورقي… وكنت عرفتهم
عاثوا طويلا في السطورِ
وأولموا حبرا قليلا للمساءِ
وحلقوا في الحزن ليلا، ثم ناموا
ومع التسليم بحقيقة الموت وحتميته لكل حي، حتى أن الحس الشعبي يعبر عن ذلك بالقول»وإللي ما يموت منين يفوت» وهنا يستسلم الشاعر للموت حين ينادي أصحابه فيقول:
لا تردّوا الموت إن نادى بكم
كنت عرفتهم مرّوا على بئر الحكايةِ
أولموا كلَّ الذئابِ
وزيّنوا موتي
وعادوا بالدمِ القاني
على صدر القميصِ
ونشعر بموت الأحبة وبفقدانهمأننا فقدنا قطعة من القلب وفي خسارتها ضياع لنصيبكبير من المشاعر والأحاسيس التي يعيشها المرء:
في دفتر الحزنِ العتيقِ
وعشتُ بهاءهم
لا أوّل الذكرى مسافةُ عاشقٍ تندى قصيدته
لا موتهم موتي الذي لبثوه أحيانا
لأشرب سيرتي من كهفهم
ولا خببي صدى خطواتهم … طالت
ولا كوخُ القصيدة ِ آيل ٌ للبحر
متكئا على سفني
ولا يمني شآم
مرّوا عليّ
وأولموا حبرا قليلا للمساء
وحلقوا في الحزنِ ليلا
ثم ناموا
وهذا الفقد وآلامه وما يفعله بنفس الشاعر المغترب تمتلأ به صفحات الديوان الثالث في تجربة الشاعر عيسى الشيخ حسن التي يظل الحزن أبرز ملامح تلك التجربة منذ ديوانه الأول، وربما تستمر معه في أعماله اللاحقة التي نود الوقوف معها تباعا لمعرفة هل تطور الحزن في أعمال عيسى الشيخ حسن واتخذ أبعادا خارج الذات ليشمل الوطن بكامله، هذا ما سوف نراه عند العودة لبقية التجربة الشعرية له.

كاتب مصري

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

ماسون كاري يدحض على طريقته نظرية «موت المؤلف»

Next Post

إدوارد سعيد: أكاديمي من قلب العالم

Next Post
إدوارد سعيد: أكاديمي من قلب العالم

إدوارد سعيد: أكاديمي من قلب العالم

انهيار الدولار في شرق سوريا..ما الذي حدث؟

انهيار الدولار في شرق سوريا..ما الذي حدث؟

“اسمي أحمر- اسم الوردة”.. تناصّ في الفكرة وإبداع في السرد

"اسمي أحمر- اسم الوردة".. تناصّ في الفكرة وإبداع في السرد

موقع إلكتروني لحلّ القضية السورية!

موقع إلكتروني لحلّ القضية السورية!

‏لماذا خسرت روسيا الحرب مسبقا؟

‏لماذا خسرت روسيا الحرب مسبقا؟

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d