• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من همس لترامب “ابحث عن مروان”؟

    من همس لترامب “ابحث عن مروان”؟

    نتنياهو في سباق الوقت وسوريا في سباق التوازن

    نتنياهو في سباق الوقت وسوريا في سباق التوازن

    حاجة السوريين إلى هُويَّة وطنية جامعة

    حاجة السوريين إلى هُويَّة وطنية جامعة

    الفاتيكان والذكاء الاصطناعي

    ديمقراطية الاستعراض والترفيه

  • تحليلات ودراسات
    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من همس لترامب “ابحث عن مروان”؟

    من همس لترامب “ابحث عن مروان”؟

    نتنياهو في سباق الوقت وسوريا في سباق التوازن

    نتنياهو في سباق الوقت وسوريا في سباق التوازن

    حاجة السوريين إلى هُويَّة وطنية جامعة

    حاجة السوريين إلى هُويَّة وطنية جامعة

    الفاتيكان والذكاء الاصطناعي

    ديمقراطية الاستعراض والترفيه

  • تحليلات ودراسات
    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

    مسار الانتخابات التشريعية في سورية.. بين ضرورات الواقع والضوابط التقنية

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

ابن ملك وأخو ملك وعم ملك

علي الصراف - العرب

08/04/2021
A A
ابن ملك وأخو ملك وعم ملك
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
الأردنيون تنفسوا الصعداء عندما أفضى تدخل الأمير الحسن إلى رأب الصدع داخل الأسرة الهاشمية فهم يعرفون أن تلك الأسرة درعهم وأنهم بها أردنيون أصلا إذ صنعت تلك الأسرة بلدا منحته هوية.

أوفى الأمير حمزة بن الحسين بما كان يتعين أن يوفي به. بقي أن يوفي الآخرون بواجب الإصغاء إليه على الأقل.

وقّع الأمير حمزة رسالة أكد فيها ولاءه لأخيه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني ولدستور المملكة الأردنية الهاشمية. وكان لعمّ حكيم، هو الأمير الحسن بن طلال دور رشيد في بلوغ “النهايات السعيدة”. إلا أن الحكاية ما تزال أطول مما انتهينا إليه، أو مما منعت السلطات التداول فيه.

فإذا كانت المسألة مسألة افتقاد سلطة أو دور، فقد جرب (الأخ) الأمير الحسن بنفسه المحنة ذاتها التي واجهها الأمير حمزة، إذ كان هو أيضا وليا للعهد قبل أن تُنزع عنه المسؤولية لتناط بـ(الابن) عبد الله بن الحسين، وهو ما عاد ليجربه الامير حمزة (الاخ)، عندما ذهبت ولاية العهد منه الى (الابن) الامير الحسين، بوصفه اكبر ابناء الملك عبدالله الثاني. وكان ذلك هو ما أصبح الدستور.وفي كل الأحوال، فقد ظلت إرادة العاهل الراحل تحظى بالتقدير، ولم تصبح موضع جدل. رضي الأمير الحسن بما ارتضاه أخوه. وانتهت المسألة عند حد، هو ذاته الحد الذي يرتضيه الآن الأمير حمزة نفسه.

كان الأمير حمزة ما يزال غض العود على تولي المسؤولية في بلد محاصر من جهاته الأربع بالأزمات، ويتعين عليه أن ينجو من عواقب الزلازل التي كانت تنتظر العراق والمنطقة.

ولقد نجح الملك عبدالله الثاني في قيادة السفينة بما يكفي للبلاد أن تبقى مستقرة وأن تحافظ على أمنها، وعلى مقدراتها الاقتصادية المحدودة، وأن تتوازن وسط الأمواج العاتية التي عصفت بالعراق وسوريا في آن معا، كما عصفت بالفلسطينيين الذين يشكلون نحو نصف مواطني المملكة.

إلا أن ذلك لم يكن كل شيء. إذ كان لا بد للزلازل وتوابعها أن تترك البلاد عرضة للتأثيرات، بل عرضة للكثير من دوافع الاضطراب.

أن يكون الأمن متشددا، كان تعبيرا عن مخاوف. بعضها مبرر، ولكن بعضها الآخر مبالغ فيه. وهو ما أصبح الأمير حمزة ضحية له.

المسألة هي أن هناك من ثغرات الإدارة ما كان يحسن أن تتم معالجته مبكرا. ولئن بدا الأمير حمزة مُصغيا، بل وشريكا في النقد، فليس لأنه ابتدع تلك الثغرات. وكان واجبُ معالجتها واجباً من قبل أن تصبح شرخا قابلا لكل تأويل.

هو ابن ملك، وأخو ملك وعم ملك في النهاية. فلئن لم يشفع له هذا الوضع أن يكون محصنا، فلا شيء محصنا في الأردن.

هذا وضع لا بد أن يُنظر إليه بجد على أنه منزلق خطير.

يحق للأمير حمزة، بتأويل أو من دون تأويل، أن يسمع وأن ينتقد. ذلك حق يكفله الدستور. ولن يكون من الإنصاف أن يُنظر إلى رسالة تأكيد الولاء التي قدمها لأخيه وولي عهده على أنها نصر لطرف ثان أو ثالث. النصر الحقيقي هو عندما ينزع ذلك الطرف الإكليل ليضعه على كتف “المهزوم”. ذلك هو النصر الأكيد. وكل ما عداه هزيل.

الأردنيون تنفسوا الصعداء عندما أفضى تدخل الأمير الحسن إلى رأب الصدع داخل الأسرة الهاشمية. هم يعرفون أن تلك الأسرة درعهم، وأنهم بها أردنيون أصلا. إذ صنعت تلك الأسرة بلدا. منحته هوية. وأضفت عليه من قيم الاعتدال والتسامح والرأفة ما جعله بلدا مختلفا.

توجد معارضة ولكن لا يوجد قهر ولا قسر. التراحم جزء من طبيعة التكوين. حتى أصبح الأمر مدرسة أن يُطلق الملك بنفسه سراح من تكفل القضاء بسجنهم. السبب، هو أن بلدا ناشئا على هوية ملتبسة في الجغرافيا السياسية والتكوين الديمغرافي ما كان ليملك الرفاهية بأن يكون ملتبسا في القيم. الحصانة هي التي أنشأت الحصن، وليس العكس مما كان يحدث في بلدان أخرى أضاعت الحصن والحصانة معا.

ولكن تزاحم الضغوط قال إن هذا نفسه يمكن أن يكون هشا، وإن هذه البلاد التي صنعتها هذه الأسرة يمكن أن تتصدع حتى إذا تم رأب ما قد ينشأ فيها من صدوع الصياغات الدستورية التي لم تملك بعد الامتداد الكافي من الوقت لتصبح جذورا راسخة.

الأردن يمكن أن يكون ثقبا أسود آخر في المنطقة ما لم يُلتفت إلى ما يحاصره أو يضغط عليه. ويمكن أن يؤذي الأردنيون استقرارَهم إذا ما تصدعت شروط الحياة في حيزهم الجغرافي الذي يختنق بما يتراكم من حوله من أزمات.

استقرار الأردن، كما أثبت التسارع العربي لتأكيد الدعم والتأييد، حجر زاوية للمنطقة كلها. اُنظر إليه من زاوية اضطرابه، وسترى عالما عربيا لا ينجو فيه أحد. ولهذا السبب فإن مؤازرته في اقتصاده هي أم الاحتياجات العاجلة، على أن يلي ذلك إصلاح جريء يقطع دابر الفساد ويعيد للمؤسسة هيبتها.

من هذا الباب فإن المخاوف التي يعبر عنها الأمير حمزة جديرة بالاعتبار. ويحسن بمن يسعى إلى حماية الحصون أن يحمي الحصانة أولا، ذلك لأنها هي بالذات التي جعلت من الأردن أردنا، لا “شرق النهر” ولا غرب العراق الهاشمي، ولا جزءا من “سوريا الكبرى”.

هذا البناء بناه الملك الراحل الحسين. وخلع عليه ما أجاز للجواهري أن يقول فيه:

لله درك من مهيبٍ وادعٍ
نسرٌ يطارحُه الحمامُ هديلا
يُدني البعيدَ من القريبِ سماحةً
ويؤلف الميئوس والمأمولا

الأردن هو الميئوس بجغرافيته، ولكنه بسماحة أهله المأمولا. ولقد يظهر فيه ما يدفع إلى الاختلاف، ولكن لن يبلغ الصدعُ مبلغَ الصدعِ إلا إذا سقطت تلك السماحة لتصبح لغة للخوف من النقد، أو تتصدرها مؤسسة أمن لا تميز أسباب الحاجة إلى الإصلاح.

الخشية من مؤامرة خارجية، قد تكون ما تكون، إلا أن الوجه الذي يتعين التمعن فيه هو أن لإدارة الأزمات شروطها. والحصانة هي الشأن الأول فيها، ليس لأنها الدرع فحسب، بل لأنها أول التفهم، وأول المداخل للعلاج.

الأزمات تمضي. ولكن ما لا يمضي هو أن ينشأ صدع لا يرأبه إلا ابن ملك وأخو ملك وعم ملك. وها هما اثنان الآن، أوفيا ما كان يتعين أن يوفيا به، وحان الوقت لكي يُصغى إليهما.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

قاآني في بغداد لتوحيد الميليشيات حول الانتخابات واستهداف الوجود الأميركي

Next Post

كاريكاتير

Next Post
كاريكاتير

كاريكاتير

كلفة التخلص من الأسد

كلفة التخلص من الأسد

جدل في بروكسل عقب تعرّض أورسولا فون دير لايين لإهانة في أنقرة- (فيديو)

جدل في بروكسل عقب تعرّض أورسولا فون دير لايين لإهانة في أنقرة- (فيديو)

السد الاثيوبي!!

السد الاثيوبي!!

سوريا.. الدفاعات الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي قرب دمشق وإصابة 4 جنود

سوريا.. الدفاعات الجوية تتصدى لعدوان إسرائيلي قرب دمشق وإصابة 4 جنود

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d