• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, سبتمبر 21, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

حصاد عشر سنوات من حكم الملك الجديد في المغرب

11/08/2009
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

المستقبل

اكتست احتفالات عيد العرش في المغرب هذا العام (30 تموز 2009) طابعاً خاصاً، قياساً لسابقاتها من السنوات، فقد انصب الاهتمام وطنيا، وإلى حد ما دوليا، على إنجازات الملك الجديد بعد مرور عشر سنوات (1999 – 2009) على تسلمه السلطة. ولئن تمَّ التركيز على النقط القوية في المشروع المجتمعي الذي أعلن الملك محمد السادس عن خطوطه الكبرى فور انتقال الحكم إليه، فقد وقفت بعض وسائل الإعلام وعدد من المحللين عند الجوانب التي اعتراها القصور، أو صعُب إنجازها لاعتبارات ذاتية وموضوعية، وفي كل الأحوال فتحت المناسبة نقاشاً شبه عمومي، وإن بشكل محتشٍم وغير مباشر، للنظر في قدرة الملكية على التطور بأفق الانتقال نحو الديمقراطية، كما سمحت بإمكانية التفكير في العوائق ذات الطبيعة البنيوية التي تعتري سيرورات الدَّمقرطة وإن توفرت لها رغبات وإرادات الإنجاز.

ثمة مقاربتان لحوصلة عشر سنوات من حكم الملك محمد السادس. تعتمد الأولى منهجية المقارنة بين حقبة أبيه " الحسن الثاني (1961 – 1999) والعُشرية الأولى من ولايته، في حين تتوخى الثانية رصدَ ما أنجِز، وما لم يتم تحقيقُه.. والطريقتان معاً تسعيان إلى إبراز الجديد في عهد الملك الشاب، الذي راهن المغاربة كثيراً على انتقال العرش إليه، وحملوا آمالاً جمَّة في إمكانيات التغيير نحو الأفضل على يده، دليلهم في ذلك عدم انغماسه في السياسة من قبل، وليس له وِزر في ما راكمت التجربة السابقة من إنجازات وإخفاقات، والأهم في ما تركت من جروح نفسية وسياسية.. ففي الأيام الأولى من ولايته لٌقِّب "ملك الفقراء"، وخلال شهور قليلة أعلن شخصياً عن اعتماده "مفهوماً جديداً للسلطة"، في إشارة إلى القطع مع المرحلة التي سبقته، وطيلة العشر سنوات لم يتوقف عن الترحال والتجوال في مختلف مناطق المغرب، لاسيما تلك التي ظلت في الظل ولم تنل حظها من رعاية الدولة.. لقد فُتحت عشرات الأوراش والمشاريع ذات الطبيعة التنموية تحديداً، واستُقطٍبت رؤوس الأموال والاستثمارات، بل أصبح المغرب برمته ورشاً مفتوحة، لكن مقابل كل هذه المجهودات، وهذا هو وجه المفارقة، لم يخرج المغرب من دائرة الدول الواطئة في سلم التنمية والرفاهية والأمن الاجتماعي والإنساني. لذلك، نعتقد أن المقاربة السليمة تقتضي التساؤل عن المصادر المُفسِّرة للاختلال الموجود بين حركية المشاريع المفتوحة في المغرب وإسقاطاتها على حياة الناس ورفاهيتهم، والأهم تسَرُّب الشعور بالعدالة والاطمئنان إلى قلوبهم، كي يتفاعلوا مع خطاب الإصلاح والدَّمقرطة، ويندمجوا بإيجابية في مشاريعه وأوراشه.

لم ينطلق الملك الجديد من الفراغ حين اعتلائه العرش شهر تموز 1999، كما لم تكن القطيعة المطلقة مع الحقبة السابقة واردة في خلَده، لكن كان الوعي حاضراً لديه بقوة في أن المغرب في حاجة إلى تجديد، وأن إجتراح أسلوب جديد في مقاربة الشأن العام ضرورة استراتيجية على كل الصعد، وفي صدارتها إعادة تجديد الشرعية وتمتين صورتها لدى المجتمع. لذلك، تمَّ استكمال المشاريع التي فُتحت إبان السنوات الأخيرة من حكم أبيه، وعلى رأسها ملف حقوق الإنسان وتحقيق المصالحة الوطنية، وتنقيح كافة التشريعات والقوانين المُقيدة للحريات والحقوق، والتناغم مع المرجعية الدولية ذات الشأن، وإنصاف المرأة بوضع قانون جديد للأسرة يوازِن بين الطابع المحافظ للمغرب ومتطلبات الانفتاح على المعاصرة، وتشجيع عملية تحرير الاقتصاد وتعميق " لَبرلَتِه". وبالموازاة، تصدرت التنمية قائمة أولوياته، بل غدت العنوان المميز لولايته، لاسيما في المناطق التي ظلت لعقود منسيةً وغير مشمولة برعاية الدولة، ويمكن القول، في هذه النقطة بالذات، ان ثمة تقدماً ملموساً خلال العشر سنوات الأخيرة في إعادة بناء الثقة بين بعض المناطق والجهات والسلطة..ثم إن محاولات كثيرة بُذلت لإصلاح قطاعات على درجة بالغة الأهمية والخطورة مثل القضاء والعدالة، والمنظومة التربوية والتعليمية، والصحة والسكن.

يمكن الإقرار إجمالاً أن قطار الإصلاح في المغرب قد انطلق حلال العشر سنوات الأخيرة، وكأي إصلاح لا يمكن أن يكون إلا معتدلاً ومتدرجاً ومفتوحاً على النجاح تارة والكبوة طوراً آخر. غير أن مشروع بناء المغرب " الديمقراطي الحداثي"، وهو من شعارات العهد الجديد، يحتاج إلى ثورة ذهنية هادئة في الدولة والمجتمع معاً..إن الثورة الذهنية الهادئة المنشودة في هذا السياق هي التي تقدر على بناء التأييد حول الإصلاح من أجل التغيير الديمقراطي، وتحوله إلى مشروع الجميع، وتُدمج الكل في تشييد فَسماته، وجني ثماره في السياسة، والاقتصاد، والاجتماع، والفكر والثقافة، وبدون هذه الحركة الممتدة عبر الدولة والمجتمع لا تظهر جليّاً نتائج الإصلاحات مهما كانت نيات المصلحين وإراداتهم.

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

أين أخطأ جنبلاط وأين أصاب؟

Next Post

«في وصف حالتنا»

Next Post

«في وصف حالتنا»

محاكمات الثورة

نحو دولة المواطن... عملياً

سقوط كوريا الشمالية

كيف يصنعون السلام هنا؟

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d