• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الخميس, أكتوبر 9, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

رحيل المخرج السينمائي السوري عمر أميرلاي

18/02/2011
A A
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في غمرة الثورات الشعبية العربية، وفي لحظات انتصاراتها التاريخية في كل من تونس ومصر، وبشائر امتدادها في محيطها العربي، توقف قلب المبدع السوري الكبير عمر أميرلاي بعد أن ترك بصمة خاصة مميزة ليس فقط في السينما والمسرح “كتابة وإخراجاً” وورشات عمل، بل في مشاركته السياسية النشطة كمناضل ديمقراطي من أجل قضايا شعبه طوال حياته وصولاً إلى مشاركته في بيان المثقفين السوريين تأييداً لثورتي تونس ومصر الديمقراطيتين، والتي كان قدره أن يختتم بها حياته، منهياً بذلك سيرة ذاتية متميزة ومليئة بالنشاط الفني والسياسي.

فليست السينما والفن وحدهما من افتقده بل الكثير من مواقع النضال الفكري والثقافي والسياسي والإنساني، الذي عاش همومه وآماله في سعيه المتواصل من أجل الحرية والكرامة.

ففي موكب جنائزي حاشد ومهيب، ودعت مدينة دمشق يوم السبت 5/2/2010، المخرج السينمائي عمر أميرلاي إلى مثواه الأخير، بعد أن وافته المنية عن عمر ناهز السابعة والستون، إثر إصابته بجلطة دماغية أدت إلى موته المفاجئ، وقد صفوف المودعين التي غص بها موكب التشييع جموعاً غفيرة من مختلف النخب الفنية والسياسية والثقافية ورجال الصحافة والإعلام، ولفيفاً من الشخصيات الوطنية والاجتماعية المعروفة، وحشد كبير من الأصدقاء والمحبين، ولقد شارك حزبنا بوفد من قيادته ممثلاً بالأستاذ رياض الترك، حيث وضع إكليلاً على قبر الفقيد، متقدماً بأحر التعازي والمواساة لأهل الفقيد وأصدقائه ومحبيه.

*                      *                       *

 

حكمة الألم…..

الياس خوري

امس مات عمر اميرالاي. المخرج التسجيلي السوري الكبير الذي انتظر الياسمين يُزهر في دمشق، شمّ ‘رياح الجنة’ التي هبت من افياء تونس وامتدت الى ميدان التحرير في القاهرة، فاكتفى من الياسمين بعطره، ومن ربيع العرب باحتمالاته، فمضى الى موته، بعدما رسم حكاية جيلنا بالضوء والعتمة.

الحوار الذي بدأه عمر مع سعد الله ونوس ومع نهر الفرات، لا يزال مفتوحاً على احتمالات البداية، لكن الموت تسلل الى العينين المتوهجتين بأحلام الحرية، كي يذكّرنا بحكمة الألم.

حوارات عمر مع بلاده وناسه اتخذت منذ اندلاع ثورة الياسمين في تونس بعداً جديداً، وتحوّلت مع ثورة النيل في مصر الى بركان من النور الذي يبدد عتمة هذا الزمن العربي المتكلّس. المخرج السوري الذي تعلّمنا معه كيف نقاوم الاستبداد بالصبر، والحماقة بابتسامة الكبرياء، يمضي اليوم الى حيث يمضي، كي يخبر سعدالله ونوس وسمير قصير ان شجرة الحياة ازهرت في بلاد العرب، وان الفرات لن يتأخر عن ان يُسمع النيل هدير حريته.

‘ ‘ ‘

تعبّر سينما عمر اميرالاي عن اشكاليات مقاومة الاستبداد والسخرية من الزمن. مزيج من الذكاء الحاد والفن الجارح، ورؤية تتشكّل في علاقة الصورة بفن ابداع الحياة. كان فيلمه الأخير ‘طوفان في بلاد البعث’، نموذجاً لاكتمال رؤيته، ودرساً تطبيقياً في كيفية مقاومة الديكتاتورية بالصورة والكلمة. رحلة الى اعماق الجزيرة السورية، وحوار مع الضحايا بلغة الهزء من السلطة والألم الساخر.

فنان لا يستسلم للسهولة، ولا يسقط في فخاخ المتوقع، وعندما رثى صديقه/صديقنا ميشال سورا، رسم جدار الخيبة والمرارة بحنو لامع، وحنان كان يتسلل من شقوق الذكاء الحاد.

كل فيلم تسجيلي انجزه عمر كان حكاية لأنه على غرار عنوان فيلمه الشهير عن الحرب اللبنانية ‘مصائب قوم’، كان ينقسم الى نصفين، نصف للسخرية ونصف للأسى، وفي نقطة تقاطع النصفين تقع حكايته الشخصية التي كانت على شكل ‘حب مخمور’، ترك لسعدالله ونوس ان يرويها في احد اعماله المسرحية التي كتبها خلال حمّى المبارزة الأخيرة بين المسرحي السوري والموت.

‘ ‘ ‘

كان فيلم ‘الدجاج’ ذروة في قدرة السينما التسجيلية على تحويل الواقع الى استعارة. جاء هذا الفيلم القصير بعد فيلمي ‘محاولة عن سد الفرات’، و’يوم في حياة قرية سورية’. المثقف اليساري العائد من غبار ثورة ايار 1968، يكتشف بلاده بعينين جديدتين وبحس نقدي حاد. حوّل عمر التسجيل الى بنية متكاملة. نجح في تحويل عناصر الواقع الى ما يشبه شخصيات قادرة على القبض على الاستعارة الفنية. عمل كروائي من دون رواية، وكرسّام من دون موديل، لكنه استطاع ان يبني شخصيات كبرى لا تنسى، تشبه في الكثير من ملامحها شخصيات الأعمال السينمائية الروائية.

يكفي انه جعل المتفرجين يخافون من الدجاج، محولا الاستعارة الى رؤية بصرية مصنوعة من عناصر الحاضر التي صارت اكثر خيالية من الخيال.

فيلم ‘مصائب قوم’، اكثر اشكالية، لأنه يمزج الخدعة البصرية بخداع الحرب، يكفي ان نتوقف امام المشهد الأخير، حيث ننتقل من غسل الموتى في المشرحة الى دولاب اللعب الذي يدور بالبطل والمتفرجين، ويأخذ الحرب اللبنانية الى احدى اكثر استعاراتها وحشية وهزلا.

‘ ‘ ‘

لكن فيلمه عن سعدالله ونوس يبقى بالنسبة لي شهادة جارحة عن الخيبة والأسى في مواجهة النهاية. صحيح ان الأمل يمتزج بالألم، وان جيل الهزيمة الحزيرانية يرتسم على الشاشة ببهاء معاندة القدر، لكن الموت الذي احتل الفيلم، لا يترك في الذاكرة سوى دمعة المصل وهي تتسلل الى الجسد الهش، وصوت التحدي الذي يخرج من حنجرة افترسها السرطان.

هنا تتجلّى قسوة الحنان، او حنان القسوة. هكذا رسم عمر اميرالاي صورته في مرايا الآخرين، وهكذا تصّور الحياة السورية والعربية في وصفها تراجيديا مقاومة لم تكتمل.

***

حين روى عمر وقائع ذلك التحقيق السوريالي الطويل الذي اخضع له، بعد فيلمه ‘طوفان في بلاد البعث’، تبادر الى ذهني ان المخرج السوري يتمرّن من خلال رواية ما جرى على كتابة فيلم جديد.

وقائع المنع من السفر، وحكاية المحقق الذي تقمّص شخصية الناقد السينمائي وهو يحلل لقطات الفيلم، كانت تثير ضحكنا وعجبنا. لكن عمر لم يضحك. كانت هذه هي احدى المرات النادرة التي لا ترتسم فيها على شفتيه ابتسامة السخرية الشهيرة، التي صارت احدى علاماته المميزة.

كنت اتوقع ان يحوّل حكاية هذا التحقيق الكافكاوي الى فيلم، لكن مخرج ‘الطوفان’ فاجأنا بأن روى عن مشروع فيلمه مع اغراء.

مرة ثانية قرر عمر ان يستعير الآخرين كي يرسم ملامحه في المرايا، فهذا المخرج الذي يتمتع بسلطة مطلقة على الكاميرا، خجول ومتلعثم امام حكاياته.

قال انه سجّل لوالدته ساعات طويلة قبيل وفاتها، وقال انه سيصنع فيلما عن هذه المرأة اللبنانية التي ترملت شابة في دمشق، والتي كانت علاقة عمر بها هي سرّه الحقيقي. لكنه آثر ان يؤجل الكلام عنها الى ما بعد، تاركاً الحكاية من دون نهاية.

‘ ‘ ‘

هذه الكلمات ليست رثاء، فأنا لم اعد احتمل الرثاء. الموت حقنا الأخير في الحياة. وعمر اميرالاي الذي مات في دمشق الشام، ودفن قرب ضريح ابن عربي، ذهب حاملا معه ابتسامته، لكنه قبل ان يموت، شمّ رائحة الياسمين التونسي، ورأى حلم مصر يتفجر غضبا وثورة، ففتج يديه في انتظار ان يتفتح ربيع العرب في دمشق، ومات.

وداعا ايها الصديق.

القدس العربي 08/02/2011

=================================

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

حقوق الإنسان:

Next Post

ضمير المتكلم:على هامش الانتفاضات

Next Post

ضمير المتكلم:على هامش الانتفاضات

الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان تستنكر الحكم الصادر القاسي ضد المدونة طل الملوحي

ميشيل كيلو : تمرد ام إصلاح؟

أقـل مـن نصـف متر مـربـع حصــة الطالب في الجامعات الرسمية

أكتر من 50 قتيل: القذافي نَشَر مرتزقة آسيويين وأفارقة ضد مدن شرق ليبيا

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
أكتوبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728293031
« سبتمبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d