• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, سبتمبر 27, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    بين انتفاضة القدس والحرب على غزَّة

    رسالة سياسية صادرة عن اجتماع اللجنة المركزية لحزب الشعب الديمقراطي السوري

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    قواعد مرور جديدة.. الطاقة تقود والسياسة تلتحق

    اتفاق السويداء المزعوم: بين الحقيقة والدعاية

    أمن الشرق الأوسط تقرّره «الحسابات التكتيكية»

    اختصاصنا تحويلُ الأخطاءِ خطايا

    بـ «السوسيولوجيا» تحكم الشعوب

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

    دفاعًا عن الاختلاف والخصومة الشريفة

  • تحليلات ودراسات
    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا الآن تواجه أخطر سيناريو

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    سوريا…. في شرعية القيادة الانتقالية والحق في مساءلتها

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قمة ترمب وبوتين… “تمرين على الاستماع”

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

    قنبلة “إسرائيل الكبرى” التي ألقاها نتنياهو

  • حوارات
    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    المبعوث الأممي إلى سوريا لـ”المجلة”: لا يمكن فرض الولاء للدولة بالقوة

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

    باربرا ليف لـ “المجلة”: تقاسم السلطة الطائفي ليس حلا لسوريا

  • ترجمات
    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    فريدمان يهاجم ترامب.. أميركا تتلاشى

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

    ميدل إيست آي: إسرائيل تستخدم الأقليات كحصان طروادة ضد الحكومة السورية

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

    بعد سخريته من الحرية: زياد الرحباني شوّه ذاته في مرايا السوريين

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

أربع كلمات سحرية.. على قادة العرب ان يتعلموها

29/03/2011
A A
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

إذا نــُظمت في آخر سنة 2011 مسابقة على مستوى الوطن العربي، لاختيار أفضل شعار ردده الناس وشغل العالم فإن شعار ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ ومشتقاته ستكون له الغلبة بدون منافس ولا منازع. هذا الشعار هو ماركة تونسية مسجلة، ولكنه صار شعارا عربيا خالصا، وحد المضطهدين من المحيط إلى الخليج، وطاف بين الشعوب التواقة إلى الحرية والكرامة والديمقراطية، الشعوب التي ديست كرامتها لعقود حتى خلنا أنها ركنت للموجود المفروض عليها، وأضاعت السبيل إلى المنشود المحرم عليها ومات فيها كل إحساس وكل رغبة في الانفلات والانعتاق من قيود الواقع التعيس المرير والانتفاض عليه، الشعوب التي سئمت الدكتاتوريات حتى تقيأتها وألقت بها إلى مزابل التاريخ.. ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ يعدّ علامة فارقة بين عهدين: عهد بائد، عهد الاستكانة والخنوع والخضوع والذل والهوان والقبول بالأمر الواقع واللامبالاة والسلبية وطأطأة الرؤوس وتقبيل الأيدي والأقدام والخوف والاكتفاء بدور المفعول به المنصوب (عليه)، وعهد قادم مشرق، عهد الثورة والإرادة والكرامة (قبل الخبز دائما) والعزة والاعتداد بالنفس والفاعلية والإيجابية والرفض والتحدي والشموخ والسمو والعزم والشجاعة والوعي والمسؤولية والاطلاع بدور الفاعل المرفوع الهامة دائما.. ما أعظم ‘شعار الشعب يريد إسقاط النظام’ لفظا وإيقاعا ومعنى.
أربع كلمات سحرية.. أربع كلمات من نار ألهمت الفنانين وألهبت مشاعر الشعوب المضطهدة وأرعبت الطغاة الجبابرة الظالمين، وزلزلت من تحتهم عروشهم وكراسيهم فسقطوا من عليها مهزومين أذلاء، في مهانة بالغة لا يصدقون ما آلوا إليه من مصير، أو ظلوا هناك في خوف دائم ورعب مستمر ينتظرون لحظة السقوط .. أربع كلمات بسيطة جدا وعفوية جدا لا تعقيد فيها ولا فلسفة ولا تحالفات ولا أجندات ولا خلفيات سياسية ولا فكرية ولا عقائدية ولا طائفية ولا عرقية ولا جهوية، يفهمها المواطن البسيط في الشارع ويفهمها الطفل في مدرسته، ويفهمها الموظف في إدارته، ويفهمها السياسي في حزبه، ويفهمها الحاكم المستبد في قصره، ولو أنه يتظاهر أحيانا بأنه لا يفهم لغاية في نفس يعقوب.. كلمات متداولة بين الناس منهم
وإليهم.. لا أحد يقدر على أن يدعي أنه يفهم هذه الكلمات أكثر من غيره، وأنه يمتلك بشأنها الحقيقة الكاملة حصريا، وأنه مستعد لأن يقدم المحاضرات والدروس المجانية المتعلقة بهذا الشعار وكلماته… هذه الكلمات الأربع رددها ويرددها الأمي والمتعلم والعاطل عن العمل والمعلم والطالب والتلميذ والمحامي والطبيب والأستاذ والمهندس والفلاح والبحار والنجار والعامل البسيط والأم والأب والجد… لم تكن كلمات نخبوية ولا عبارات خشبية ولا زخارف لفظية ولا ألفاظا للتعمية وذر الرماد في الأعين… إنها كلمات على بساطتها وعفويتها ساحرة جبارة هادرة من الحديد والنار.
من يستمع إلى الآلاف أو عشرات الآلاف وهم يرددون هذا الشعار العظيم بصوت واحد، وهم يصيحون به صيحة الرجل الواحد يقشعر لذلك بدنـُهُ وكما نقول في تونس ‘يقوم شوكا شوكا’، ويشعـُر برهبة اللحظة وعظمة الموقف ويتمنى لو أنه كان وسط تلك الجموع يردد ما يرددون بقلب خاشع وصوت هادر ويستمتع بما يستمتعون… الألفاظ الأربعة المكونة لهذا الشعار تــُـرَدَّدُ في إيقاع بليغ مؤثر مـُوحِ جميل رائع يتضمن تناسقا كبيرا بين مكوناته ويكشف عن كثير من العزم والإصرار والتحدي والثقة بالنفس ووضوح الرؤية ودقة الهدف والغاية… ‘الشعب’… تقال هذه الكلمة مفردة مستقلة عن التي بعدها ويعقبها وقف وصمت للحظة واحدة حتى ينبه قائلوها من يستمع إليهم إلى هوية المتكلم الذي هو الشعب وليس طرفا آخر، لا هو شخص، ولا هي مجموعة، ولا هي فئة، ولا هي طبقة، ولا هو حزب، ولا هي جهة، وإنما هو الشعب العظيم ـ الشعب الكريم…. إذن انتبه المستمع (النظام القائم وكل العالم) في لحظة واحدة إلى أن المتكلم الثائر هو الشعب وليس غيره… ما به هذا الشعب؟ الثائرون يكملون الرسالة ويخبرون عن هذا الشعب، فهو ‘يريد’، وبنفس الطريقة وبنفس النغمة التي ذكرت بها كلمة الشعب ذكر فعل ‘يريد’، بعده وقفة وصمتٌ للحظة، وينبغي أن نستمع إلى ذلك بكل جوارحنا لأنه إذا الشعب يوما أراد ـ مهما أراد ـ فلا بدّ أن يستجيب القدر ولا بدّ .. ولا بدّ…. لا أحد يقدر على أن يتصدى لإرادة الشعب.. ماذا يريد هذا الشعب؟ الأمر بسيط جدا، ليس ثمة مطالب كثيرة، ليس ثمة رغبات كثيرة، كل ما في الأمر أنه يريد ‘إسقاط النظام’.. هذه المرة ليس ثمة وقفة وصمت بعد كلمة إسقاط وليس ثمة فصل بينها وبين الكلمة التي بعدها (النظام) وإنما هناك إسراع واستعجال في النطق باللفظتين موصولتين معا، هناك عزم وإصرار، وليس هناك شك وتردد وحيرة… منشئ هذا الشعار كأنه ملاكم محترف ذو خبرة كبيرة… لكمة أولى يوجهها إلى خصمه يعلن فيها وبها عن وجوده ويعرف بنفسه… بعدها لكمة ثانية يوجهها له يعلن فيها وبها عن نيته ويخبر بها عن نفسه.. بعد ذلك لكمتان متتاليان لا فاصل زمنيا بينهما لتكونا الضربة القاضية، وهكذا تكتمل الرسالة، رسالة الشعب الذي يريد إسقاط النظام ورسالة الملاكم الذي يريد إسقاط منافسه بالضربة القاضية..
شعار ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ نشأ وترعرع في تونس الخضراء، متخذا ملامح من شعر أبي القاسم الشابي ومتشبعا بروحه النضالية العالية، وحينما ظهر ـ وأثبت ـ نجاعته وفائدته وقوته وسحره تلقفته الشعوب العربية المضطهدة بفرح غامر وتبنـته (على ذمة إحدى المذيعات بالتلفزيون الليبي فإن التبني حرام شرعا) شعارا يعبر عن آمالها وتطلعاتها بالقطع مع الاضطهاد والظلم والجبروت والديكتاتورية، وانتظار غد أفضل يبشر بالحرية والديمقراطية والعدل والعيش الكريم الذي يحقق إنسانية الإنسان ويسمو به إلى أعلى المراتب.. شعار ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ كما هو أو معدلا تجول وطاف بين أرجاء الوطن العربي من تونس إلى مصر إلى ليبيا إلى الأردن إلى اليمن إلى المغرب إلى البحرين إلى سورية إلى العراق إلى فلسطين، والقائمة تطول.. يفعل فعله بشكل عجيب كأنه ساحر خبير، فيخرج المواطن العربي ‘المغبون’ المغلق فمه لعقود عن سكونه وهدوئه و’رصانته’ و’وطنيته’ (الوطنية بالمفهوم القديم قبل عهد شعار الشعب يريد إسقاط النظام هي أن يرضى المواطن العربي بالظلم والاضطهاد وأن يقبل أن تداس كرامته) وسكوته وصمته ليصبح كتلة من نار حارقة تخيف الحكام وتجعلهم يضعون في اعتبارهم ونصب أعينهم أن هناك شعوبا كانت مغيبة قسرا، ولكن ها هي الآن تسجل حضورها بقوة خارقة ليس كذي قبل وها هي الآن أصبحت رقما صعبا في معادلة أصعب ينبغي أن تحسب لها (الشعوب) ألف حساب في كل الحالات والوضعيات… شعار ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ تحول وتغير وتكيّف ووقع تعديله بحسب ظروف البلد وخصوصياته وخصوصيات نظامه وطلبات الشعب، فتمت المحافظة فيه على كلمتيه الرئيسيتين المحوريتين وهما ‘الشعب’ و’يريد’، وتغيرت الكلمتان الباقيتان، فاستمعنا إلى الشعب يريد إسقاط النظام، والشعب يريد إسقاط الحكومة، والشعب يريد إصلاح النظام، والشعب يريد إنهاء الانقسام، وثمة من ميــّـع هذا الشعار وأساء إليه ـ ولو أن من حقه أن يعتمد على مثل هذا الشعار على أقل من باب حرية التعبير ـ فجعله على هذا النحو: ‘الشعب يريد المعمّر العقيد’! والنتيجة بعد رواج هذا الشعار وتبنيه (رغم أنف مذيعة التلفزيون الليبي) والعمل به أنّ من الأنظمة العربية ما سقط وصار من الماضي البائد غير المأسوف عليه، ومنها ما هو يترنح الآن وهو متداع آيل للسقوط وقد يسقط بين لحظة وأخرى، ومنها ما هو مُدرج على قائمة السقوط والمسألة مسألة وقت، ومنها ما بادر إلى الانحناء أمام العاصفة حتى تمر، فبادر إلى الإعلان عن عدد من الإصلاحات قد ترضي الشعب وقد لا ترضيه فيطالب بالمزيد أو يرفضها جملة وتفصيلا ويصر على إسقاط النظام، ومهما تكن النتائج فإن الحكام العرب الجديد منهم أو من أسعف بالبقاء إلى أن يحين حينه مطالبون بكل تأكيد أن ينسوا ممارسات ما قبل ‘الشعب يريد إسقاط النظام’ وإلا فإن هذا الشعار ستسلطه عليهم شعوبهم وسيكتوون بناره.

ياسين الوسلاتي – تونس

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

المعارضة الجديدة للنظم العربية!

Next Post

شخصيات سنية وعلوية تحاول تهدئة العنف الطائفي باللاذقية.. والمواطنون ينتظرون خطاب الاسد القوات السورية تفتح النار لتفريق محتجين في درعا واستمرار الاعتصام في مسجد العمري حتى إلغاء الطوارئ

Next Post

شخصيات سنية وعلوية تحاول تهدئة العنف الطائفي باللاذقية.. والمواطنون ينتظرون خطاب الاسد القوات السورية تفتح النار لتفريق محتجين في درعا واستمرار الاعتصام في مسجد العمري حتى إلغاء الطوارئ

طريق الساحل السوري

لن تكون سورية مملكة للخوف بعد اليوم

كانوا على خط التخريب

تعثر تشكيل الحكومة بين الظروف الخارجية والعقد الداخلية

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
سبتمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930  
« أغسطس    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d