• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الإثنين, نوفمبر 3, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    متى نتحرر من عقدة الأكثرية والأقليات في سوريا؟

    ” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الصامتون والرماديون

    الصامتون والرماديون

    مشروعية الرأي الأخر والانفصام عن الواقع

    مشروعية الرأي الأخر والانفصام عن الواقع

    “ذئب منفرد” في ولايات “غير متحدة”

    من ثلاجة العزلة إلى حرارة المنصة

    دود الخل

    من الرياض إلى دمشق… نهار عربي جديد

  • تحليلات ودراسات
    غزة في ميزان التنافس الأميركي – الصيني… هل تغير “خطة ترمب” قواعد اللعبة؟

    غزة في ميزان التنافس الأميركي – الصيني… هل تغير “خطة ترمب” قواعد اللعبة؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

  • حوارات
    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    متى نتحرر من عقدة الأكثرية والأقليات في سوريا؟

    ” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الصامتون والرماديون

    الصامتون والرماديون

    مشروعية الرأي الأخر والانفصام عن الواقع

    مشروعية الرأي الأخر والانفصام عن الواقع

    “ذئب منفرد” في ولايات “غير متحدة”

    من ثلاجة العزلة إلى حرارة المنصة

    دود الخل

    من الرياض إلى دمشق… نهار عربي جديد

  • تحليلات ودراسات
    غزة في ميزان التنافس الأميركي – الصيني… هل تغير “خطة ترمب” قواعد اللعبة؟

    غزة في ميزان التنافس الأميركي – الصيني… هل تغير “خطة ترمب” قواعد اللعبة؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    هل تكفي البرغماتية لإعادة تعريف العلاقات الروسية – السورية؟

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    شمال شرق سوريا… الفيدرالية ليست الحل وآن الأوان للدمج

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

    “مخيم الفرنسيين” في إدلب… أول اختبار لملف المقاتلين الأجانب

  • حوارات
    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

  • ترجمات
    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

    إسرائيل تستنجد بحلّ الدّولتين

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

كيف نقتل الأسد وندفنه…ثم نكرر ذلك!

10/12/2024
A A
كيف نقتل الأسد وندفنه…ثم نكرر ذلك!
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter
عمر قدور
عمر قدور
رغم بعض الكتابات التي تشكّك في أحقية السوريين جميعاً بالفرح، نجزم بأن معظم الذين كانوا خائفين من التغيير “قبل أسبوعين لا أكثر” فرحوا بحدوثه؛ فرحوا بسقوط الأسد. لا نستبعد أن يكونوا هم أنفسهم قد فوجئوا بفرحتهم، واكتشفوا أنهم صادقون جداً بها، بخلاف أي مشكك فيهم يحيل انقلابهم إلى محض انتهازية رخيصة. التغيير السريع المفاجئ ساعد بالتأكيد أولئك الخائفين، وحتى الموالين منهم، على الانقلاب بسلاسة تُجاري الواقع، فالسقوط السريع السلس للأسد منع حتى الآن تحقق أسوأ المخاوف.

هنا سبب آخر وجيه للفرحة المشتركة العابرة لعداوات السوريين؛ لقد نجونا معاً من سيناريو دموي جداً لسقوط من لا يستحق هذا الثمن، ولا يستحق بالطبع الأثمان الباهظة جداً التي دفعناها من قبل. ومهما قيل عن تفاهمات دولية ساهمت في تفادي السيناريو الأسوأ فهي وحدها غير كافية، وليست معبِّرة عن توق السوريين للخلاص على النحو الذي عبّر عنه وزير خارجية إيران قبل يومين؛ من التلفزيون الرسمي الإيراني قال عباس عراقجي إن “الجيش السوري لم يكن لديه الدافع للمواجهة”.

كانت كلمة محمد الجلالي، آخر رئيس وزراء في عهد الأسد، والتي أعلن فيها استعداده لتسليم السلطة، بمثابة التأكيد الأخير الحاسم على سقوط الأسد، لتشتعل الفرحة الكبرى. ومن المرجّح أن الفرحة منعت معظمنا من الانتباه إلى الرجل الذي ألقى الكلمة، الرجل الذي لا يعرفه كُثر، ومن المرجّح أن الباقين كانوا ينظرون إليه كأي إمّعة من أتباع الأسد. بفعل الحرية، ظهر الجلالي “الذي لا نعرفه” شخصاً مناسباً للّحظة، قال ما يصلح أن يُقال بلا فذلكات تفصح عن عته لغوي على شاكلة خطابات بشار الأسد. وكأنّ الجلالي، بفعل لحظة الحرية ذاتها، تحلّى بمواصفات المسؤول كما يجب أن يكون.

ولحظة الفرح المشتركة، المستحقة للمشتركين فيها، لا تنسينا الاختلافات بينهم، وبعضها قديم وبعضها سينكشف في وقت قد لا يطول. ما يجدر الاحتفاظ به من هذا اللحظة هي القلوب الحارة. يعرف الذين كتبوا ويكتبون في السياسة بإحساس بالمسؤولية أن القاعدة الذهبية هي: الحفاظ على قلب حار ورأس بارد. سنحتاج، نحن السوريين، إلى تذكُّرَ هذا للإبقاء على الجذوة التي في القلب، كي تكون دافعاً لمواصلة العمل في ظرف استثنائي لن يكون على الإطلاق سهلاً. وأصعب ما قد يواجهنا جميعاً هو العكس تماماً، أي أصحاب الرؤوس الحامية الذين بقلوب باردة أو ميتة.

بسبب ما هو معروف جيداً عن فظائع الماضي القريب ومرتكبيها، ستكون حرارة القلوب ضرورية للحفاظ على السعي إلى العدالة، وستكون معها الرؤوس الباردة ضمانة لعدم الانزلاق إلى عمليات انتقام وثأر، فرغم التلهّف للعدالة يجب التفكير والاقتناع بأن طريقها يمرّ حتماً عبر سلطة تحظى باعتراف سوري، وعبر محاكم خاصة تناسب الحالة السورية. ونعلم أنه سيكون من الصعب جداً الاقتناع بشرطين، شرط القوانين التي بطبيعتها نسبية وأدنى من حلم العدالة، وشرط الرحمة التي هي أعلى وأولى من العدل.

في انتظار السلطة “غير الاستثنائية”، المناط بها النظر في التركة الثقيلة للماضي، السوريون مطالبون اليوم بمهمة عسيرة حقاً، وهي الخروج من عقلية الحكم المركزي التي كان تفرض عليهم عدم المبادرة في الشأن العام، و”تعفيهم” تالياً من التفكير فيه. الإحساس بالمسؤولية العامة يجب أن نتدرب عليه للتو، بدءاً من الانتباه إلى أثر الكلمة. اليوم، بسبب الظروف الاستثنائية، تمسّ الحاجة إلى تنظيمات مدنية تطوعية، تعتمد على القادرين الذين يحظون بثقة ومقبولية اجتماعية، من أجل بناء شبكات أمان محلية تساعد السلطة الجديدة مؤقتاً.

ثم، أبعد مما سبق، ستكون التجربة تمريناً عاماً على الإمساك بالشأن العام، وعدم تركه مستباحاً كي تحتكره أي سلطة مقبلة. من الضروري أن تؤخذ المبادرة سريعاً كي لا يُعاد تكريس حكم شديد المركزية، لأن أي حكم من هذا القبيل سيؤدي إلى الديكتاتورية، حتى إذا أتى عبر صناديق الاقتراع وعبر شعارات الديموقراطية. ومن الضروري أن يخرج سوريون، كانوا في الأمس منقسمين بين موالاة ومعارضة، من هواجسهم المشتركة التي تخيفهم من أن تكون اللامركزية توطئة للتقسيم، فتقسيم سوريا لن يكون إلا بموجب إعادة رسم خريطة المنطقة كلها، وهو ما لا يحدث حالياً.

الإمساك بالشأن العام من قاعدة الهرم هو مدخل للديموقراطية بمعناها الأوسع، وأيضاً المدخل للممارسة الديموقراطية بوصفها تداولاً بين سلطة ومعارضة. وهذا تعويض ملحّ عن عقود من منع السياسة في سوريا، ومن التضييق على النشاط السياسي ليبقى في إطار الرأي من دون أي ممارسة مجتمعية. المتخوّفون من السلطة الجديدة هم أولى من غيرهم بالمبادرة إلى تشكيل تنظيمات تمنع استفرادها بالساحة، وهي مسؤولية جماعية لأن الجميع سيكونون ضحايا السلطة المطلقة، وكي لا يُستغفل السوريون مرة أخرى من قبل استبداد جديد.

لم يمت بشار الأسد، بالأحرى لم يُقتل على النحو الذي لاقاه القذافي في بدايات الربيع العربي. وبخلاف من تمنّوا له مصيراً مشابهاً، فما حدث ربما هو أفضل السيناريوهات، إذ كان لتحصُّنِه وأخيه في دمشق أن يتسبب بدمارها وبحمامات من الدم. قهر السوريين يجعلهم أشبه بالحكاية المتداولة عن رجل ذهب طالباً مقابلة الحجاج يوم وفاته، فقال له الحارس: الحجاج مات. فذهب الرجل مراراً وعاد ليسأل الحارس في كل مرة، ليقول له الحارس أخيراً: ألا تفهم! قلت لك: الحجاج مات. فيجيب الرجل: أعلم، لكني أستمتع بسماع الخبر.

اليوم ثمة سوريون يصدّقون خبر سقوط الأسد، ثم يعودون إلى عدم تصديقه ليستمتعوا بإعادة تصديقهم له كل مرة. ولنكون صريحين، هناك مَن كانوا، بسبب القهر الشديد والمديد، يتوقون إلى قتله مراراً وتكراراً كحال ذلك الرجل الذي راح يستمتع بخبر موت الحجاج. ومن المؤكد أن هذا، على قسوته، يستمد تبريره من المجازر التي ارتكبها بشار الأسد، ومن تلك التي ارتكبها أبوه وعمه من قبل.

لدى السوريين مخزون ضخم جداً من القهر والغضب، ما يجعلهم محقّين في أقسى رغباتهم تجاه مَن تسبب في ما وصلوا إليه. ولن يكون على سبيل تزيين الواقع القولُ أن تصريف الغضب في اتجاه إيجابي هو الأفضل، والمسار الأفضل لهم هو الشروع في امتلاك سوريا التي سُرقت منهم، امتلاكها عبر السياسة، وما يوصل إليها أو يتفرع منها في الفضاء العام. واقعياً، هذا هو السبيل الواقعي رغم وعورته، وبهذه الطريقة يستطيعون قتل الأسد مرة تلو الأخرى، حتى يصبح منسياً تماماً.

– المدن

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

إسرائيل تستغل إسقاط السوريين بشار الأسد… وتحتل جبل الشيخ

Next Post

سوريا… صفحة جديدة وأمل في مستقبل مختلف

Next Post
سوريا… صفحة جديدة وأمل في مستقبل مختلف

سوريا... صفحة جديدة وأمل في مستقبل مختلف

سوريا من هشاشة الدولة إلى خطر تفككها

سوريا من هشاشة الدولة إلى خطر تفككها

اللاذقيّة خلال 3 أيام الحرب التي لن تحصل أبداً

اللاذقيّة خلال 3 أيام الحرب التي لن تحصل أبداً

بعد 77 عاماً… سقوط البعث ونهاية “الأبد”!

بعد 77 عاماً… سقوط البعث ونهاية “الأبد”!

سقوط نظام الأسد الأبدي والإبادي إلى الأبد

سقوط نظام الأسد الأبدي والإبادي إلى الأبد

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d