وشدد ويلسون على أن سوريا الموحدة والمستقرة تعني تحجيم نفوذ إيران وتنظيم “داعش”، والتعاون مع تركيا، حليف الناتو، لطرد القواعد العسكرية التي يقيمها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
وحذر ويلسون، في تغريدة على منصة “إكس”، من أن بقاء سوريا منقسمة وغير مستقرة سيؤدي إلى فوضى شبيهة بما حدث في ليبيا أو الصومال، ما قد يفتح الباب أمام عودة تنظيم داعش بنسخة جديدة ويعزز نفوذ إيران وروسيا.
وأكد أن الخيارات المثالية غير موجودة، لكن الخيار الواضح هو دعم وحدة سوريا واستقرارها لما فيه مصلحة جميع أطراف المنطقة، داعياً إلى عدم تفويت هذه الفرصة.
رفع ضوابط التصدير عن سوريا
وفي تغريدة مستقلة، حث ويلسون وزارة التجارة الأميركية على تنفيذ أوامر الرئيس دونالد ترمب برفع ضوابط التصدير المفروضة على سوريا بشكل نهائي.