• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الخميس, فبراير 9, 2023
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من سوريا الجنوبية..إلى إقليم الجنوب

    من سوريا الجنوبية..إلى إقليم الجنوب

    إرحل أيها البلاء!

    إرحل أيها البلاء!

    كيميائي النظام السوري وعمليات التطبيع

    كيميائي النظام السوري وعمليات التطبيع

    تركيا مركز الزلزال وسوريا مركز الكارثة!

    الزلزال القادم

  • تحليلات ودراسات
    التطبيع مع الأسد:أي جدوى.. وسط عجزه عن تقديم مقابل؟

    التطبيع مع الأسد:أي جدوى.. وسط عجزه عن تقديم مقابل؟

    المنطاد الصيني فوق أميركا: صدمة الاختراق وتوقيته

    المنطاد الصيني فوق أميركا: صدمة الاختراق وتوقيته

    سؤال عن شيخوخة منتدى دافوس وانتهاء زمن صلاحيته

    سؤال عن شيخوخة منتدى دافوس وانتهاء زمن صلاحيته

    من أصفهان إلى البوكمال إيران تلقت ضربات متتالية… ما انعكاساتها؟

    من أصفهان إلى البوكمال إيران تلقت ضربات متتالية… ما انعكاساتها؟

  • حوارات
    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

  • ترجمات
    ‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

    ‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

    ‏من مشاعر الدهشة إلى الفزع: 90 ثانية حتى منتصف الليل‏

    ‏من مشاعر الدهشة إلى الفزع: 90 ثانية حتى منتصف الليل‏

    فورين بوليسي: لابد أن يحدث شيء ما في سوريا بعد الحرب

    فورين بوليسي: لابد أن يحدث شيء ما في سوريا بعد الحرب

    الدبابات.. والمأساة‏

    الدبابات.. والمأساة‏

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    فاضل ثامر: الناقد ناشط ثقافي واجتماعي ومسؤول إلى حد كبير عن مصائر الناس

    فاضل ثامر: الناقد ناشط ثقافي واجتماعي ومسؤول إلى حد كبير عن مصائر الناس

    الإنسانية تحت الأنقاض

    الإنسانية تحت الأنقاض

    التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟

    التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟

    «العين الزرقاء الشاحبة»: الأدب الأمريكي المدهش

    «العين الزرقاء الشاحبة»: الأدب الأمريكي المدهش

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

    الاستدارة التركية والتطبيع المقنّع

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    من سوريا الجنوبية..إلى إقليم الجنوب

    من سوريا الجنوبية..إلى إقليم الجنوب

    إرحل أيها البلاء!

    إرحل أيها البلاء!

    كيميائي النظام السوري وعمليات التطبيع

    كيميائي النظام السوري وعمليات التطبيع

    تركيا مركز الزلزال وسوريا مركز الكارثة!

    الزلزال القادم

  • تحليلات ودراسات
    التطبيع مع الأسد:أي جدوى.. وسط عجزه عن تقديم مقابل؟

    التطبيع مع الأسد:أي جدوى.. وسط عجزه عن تقديم مقابل؟

    المنطاد الصيني فوق أميركا: صدمة الاختراق وتوقيته

    المنطاد الصيني فوق أميركا: صدمة الاختراق وتوقيته

    سؤال عن شيخوخة منتدى دافوس وانتهاء زمن صلاحيته

    سؤال عن شيخوخة منتدى دافوس وانتهاء زمن صلاحيته

    من أصفهان إلى البوكمال إيران تلقت ضربات متتالية… ما انعكاساتها؟

    من أصفهان إلى البوكمال إيران تلقت ضربات متتالية… ما انعكاساتها؟

  • حوارات
    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    فرانسوا هولاند لتلفزيون سوريا: السكوت عن انتهاكات بشار الأسد دل على ضعف الغرب

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    المحلل السياسي التركي بولنت شاهين إيرديغار: تركيا غاضبة من بشار الأسد

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    زياد ماجد: لا بد من «المقاومة الثقافية» حتى لا تستسلم بيروت

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

    جورج صبرة لأوغاريت: العام 2022 أكثر السنوات سوءاً على السوريين.. والفترة القادمة أشد صعوبة في مختلف مناطق السيطرة

  • ترجمات
    ‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

    ‏أي خطوات يمكن أن تتخذها أميركا لتعزيز محادثات السلام في أوكرانيا؟

    ‏من مشاعر الدهشة إلى الفزع: 90 ثانية حتى منتصف الليل‏

    ‏من مشاعر الدهشة إلى الفزع: 90 ثانية حتى منتصف الليل‏

    فورين بوليسي: لابد أن يحدث شيء ما في سوريا بعد الحرب

    فورين بوليسي: لابد أن يحدث شيء ما في سوريا بعد الحرب

    الدبابات.. والمأساة‏

    الدبابات.. والمأساة‏

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    فاضل ثامر: الناقد ناشط ثقافي واجتماعي ومسؤول إلى حد كبير عن مصائر الناس

    فاضل ثامر: الناقد ناشط ثقافي واجتماعي ومسؤول إلى حد كبير عن مصائر الناس

    الإنسانية تحت الأنقاض

    الإنسانية تحت الأنقاض

    التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟

    التطرف، منتهى الهُويات القتيلة؟

    «العين الزرقاء الشاحبة»: الأدب الأمريكي المدهش

    «العين الزرقاء الشاحبة»: الأدب الأمريكي المدهش

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

درس لا ينسى!

أكرم البني

10/07/2021
A A
حرب غزة وأسئلة النصر والهزيمة!
0
SHARES
16
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

ربما بسبب حساسية الأمر، فشل المتحاورون، للمرة الأولى، في بناء توافقات تمكنهم من الخروج بموقف موحد من تنامي دور جماعات الإسلام السياسي في الحراك الشعبي، كان ذلك منذ عشر سنوات، وفي مثل هذه الأيام من شهر يوليو (تموز)، في لقاء اعتادت المشاركة فيه مجموعة من السياسيين والمثقفين السوريين المعارضين، وقتها كانت تتكرر وبوتيرة متسارعة علامات انزلاق ثورة السوريين نحو وجه إسلاموي، أوضحها إطلاق شعارات وأسماء على بعض النشاطات الشعبية والمسلحة تحمل دلالات ورموزاً دينية، يعززها تخصيص المساجد كمحطات لانطلاق المظاهرات ودور يتنامى لأئمتها ومشايخها في تعبئة الناس وتوجيههم، وأيضاً تعمد السلطة تفعيل الاستفزازات والإهانات الطائفية ومسارعتها لإطلاق سراح المئات من المتشددين الإسلامويين من سجونها، في رهان على تغلغلهم في صفوف الحراك السلمي وتشويه بنيته ومطالبه.
«من الخطر التسامح مع الشعارات الإسلاموية التي بدأت تطغى في ساحات التظاهر والاحتجاج»، هي عبارة أعلنها بعض المتحاورين بشكل صريح، محذرين من تجاوز شعاري الحرية والكرامة اللذين وسما الحراك الشعبي وأجمعت عليهما مختلف أطياف المجتمع السوري، فذلك يفقد الثورة فئات متعاطفة معها ويسوّغ حياد قطاعات مهمة من الأقليات الدينية والقومية، كما يضفي على مستقبل التغيير في سوريا صورة منفرة لن ترضي المجتمع الدولي، بل تبرر له سلبيته وتردده في وقف العنف وردع النظام.
من منكم لا يحتمي بالدين ويجعله ملاذاً في حال تعرضه لظلم ومحنة يصعب احتمالهما؟! ولم علينا أن ندين استقواء متظاهرين مسالمين بمخزون إيمانهم كي يعينهم على الاستمرار والصمود، في مواجهة استفزازات طائفية ومذهبية بغيضة وقمع مروع لا يعرف حدوداً ولا يترك دوراً لمنطق سليم أو عقل يفكر؟ هي أسئلة بادر آخرون لطرحها في محاولة لخلق حالة من التفهم والتأييد لتنامي المسار الإسلاموي في الحراك الشعبي، مستقوين بمشاهد لعشرات الآلاف من حملة الشعارات الدينية وهم يتصدون ببسالة لرصاص الاستبداد ويواجهون الموت والاعتقال من دون أن يتنازلوا عن المجاهرة بالشعب السوري الواحد.
بينما ذهب آخرون بعيداً في دفاعهم عن تنامي الظواهر الإسلاموية، مستعينين بما يعتبرونه حقيقة تقول إنه لا خوف من الإسلام السياسي في سوريا، إما لأنه برأيهم لا يمتلك أي حظ أو فرصة للاستئثار بالسلطة والحقل العام في مجتمع تعددي كالمجتمع السوري، وإما لأنهم يعتقدون بوجود مسحة من الخصوصية للقوى الإسلاموية السورية، وبشكل خاص لجماعة «الإخوان المسلمين»، التي بدأت تتمايز برأيهم، قبل الثورة عن الصورة النمطية للإسلام السياسي، وترسم لنفسها وجهاً وطنياً وديمقراطياً عريضاً، وقد خلصت بعد مراجعة نـقدية طاولت معظم مستويات نهجها السياسي، أهدافاً وآليات عمل ووسائل، إلى الإقرار بأن الشعب هو مصدر السلطات، وبالاحتكام لصناديق الاقتراع وتداول السلطة والاعتراف بمختلف مكونات المجتمع السوري واحترام حقوقها وحرياتها ومساواتها أمام القانون.
لم ينفع مع هؤلاء المستهينين بخطر الإسلام السياسي، القول إن ما تذهب إليه الثورة السورية في تكريس وجه طائفي هو أفضل خدمة تقدم للنظام القائم الذي لم يوفر جهداً لتحويل الحراك الشعبي من أفقه السياسي إلى بُعد مذهبي مدمر، كما لم ينفع عرض محاولات بعض الفعاليات الإسلاموية إضرام النار في وقود المذهبية والطائفة أملاً في إحداث تصدعات في بنية النظام وتشجيع الانشقاقات في الجيش، أو داخل مؤسسات الدولة، وأيضاً لم ينفع سوْق أمثلة وتجارب مريرة رسخت في وعي الناس ووجدانهم، عن سرعة وسهولة تنكر جماعات الإسلام السياسي، وفي مقدمتهم «الإخوان المسلمون»، للشعارات المدنية والديمقراطية التي رفعوها، وإصرارهم الفظ، ما إن وصل بعضهم إلى السلطة، على الاستئثار بالحكم والعمل على أسلمة الدولة والمجتمع، وحتى لم ينفع معهم التذكير بالطابع البنيوي لـ«الإخوان» المسلمين الذين لا يزالون يحملون اسماً ذا مدلول طائفي وتحكمهم روابط تنظيمية استبدادية تستند إلى قسم الطاعة والولاء، وتميزوا تاريخياً بعصبيتهم الآيديولوجية وبأساليبهم الإقصائية، مما يجعلهم عاجزين عن تمثل قيم الحرية والمواطنة وعن التحرر من فكرة الدولة الإسلامية ومن الأساليب الاستئثارية والتسلطية لفرض معتقداتهم وآرائهم على أنها الحقيقة المطلقة.
افترق المتحاورون كل على موقفه، وجاءت الوقائع لتقول كلمة الفصل وتسطر درساً لا ينسى عن الدور التخريبي الذي لعبه الإسلام السياسي في تشويه ثورة السوريين وتمكين أعدائها منها، ليس فقط بوجهه الإرهابي ممثلاً بـ«داعش» و«النصرة» وغيرهما من الجماعات المسلحة، وإنما الأهم بوجهه المعتدل ممثلاً بـ«الإخوان المسلمين» ومن على صورتهم، وهؤلاء الأخيرون لم يمرروا فقط وبخبث الشعارات ذات الطابع الإسلاموي في المراحل الأولى من تطور الحراك الشعبي، بل سارعوا إلى دعم ما سمي الهيئات الشرعية التي فرضت في المناطق الخارجة عن سيطرة النظام، وأهملوا واجبهم في تعرية الخطاب الديني المتطرف، وما ظهر من تفريعات متنوعة للجماعات الإسلاموية الإرهابية، بما هو إحجام عن تمييز أنفسهم كحركة سياسية معتدلة، كما يدعون، من واجبها خلق إجماعات وطنية بين السوريين، وتعزيز الثقة بين مختلف مكوناتهم، فكيف الحال حين فاضت أفعالهم بروح الاستئثار ومبدأ المغالبة مع الأطياف الوطنية والثورية لتوسيع سيطرتهم على هيئات المعارضة السورية، إنْ بفرض تثقيل حصتهم التنظيمية فيها أو بزرع أكبر عدد ممكن من كوادرهم في المواقع القيادية لمختلف الهيئات السياسية والإغاثية، ما حكم بالفشل على عمل تلك الهيئات أو مأسستها، وأعاق دورها في بلورة نهج وطني جامع، زاد الأمر سوءاً مفاخرتهم، وعلى حساب انتمائهم ورابطهم الوطني، بقوة ارتباطهم بمن يسمونهم إخوة المنهج، والدفاع الأعمى عنهم ظالمين كانوا أو مظلومين، كـ«إخوان» مصر وليبيا وحركة «حماس» وغيرهم.
صحيح أن السلطة السورية تتحمل المسؤولية الرئيسية فيما وصلنا إليه من خراب وضحايا واعتقال وتشريد، وصحيح أن المأساة السورية وجهت ضربة قوية للثقة بجماعات الإسلام السياسي والرهان على دورها بالخلاص، لكن الصحيح أيضاً أن هذه الجماعات لا تزال تمتلك من النفوذ والدوافع ما يمكنها من إيقاع أشد الأذى بالسوريين ويزيد أوضاعهم سوءاً على سوء، خاصة أنها تعتاش على مناخ عام حاضن يتميز بتفاقم الصراع المذهبي وبتراجع ملموس للسياسة أمام تقدم العنف العاري والتعبئة الطائفية، وبعجز مزمن لقوى التغيير الوطنية عن كسب ثقة الناس والتقاط زمام المبادرة.

“الشرق الأوسط”

شارك هذا الموضوع:

  • تويتر
  • فيس بوك
ShareTweetShare
Previous Post

مجلس الأمن يمدّد بالإجماع آلية إيصال المساعدات إلى سوريا

Next Post

أحمد جبريل: رثاء الخيانة ومديح الاستزلام

Next Post
أحمد جبريل: رثاء الخيانة ومديح الاستزلام

أحمد جبريل: رثاء الخيانة ومديح الاستزلام

إدارة التوحُّش

إدارة التوحُّش

قتلوه ولم يندموا!

قتلوه ولم يندموا!

عصر انهيار الدول وصعود الميليشيات في الشرق الأوسط

عصر انهيار الدول وصعود الميليشيات في الشرق الأوسط

ما العمل إزاء أجسادهن؟

ما العمل إزاء أجسادهن؟

اترك رد إلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://www.youtube.com/watch?v=BoR0ThBJ4b0
فبراير 2023
س د ن ث أرب خ ج
 123
45678910
11121314151617
18192021222324
25262728  
« يناير    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In