• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
السبت, نوفمبر 8, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    متى نتحرر من عقدة الأكثرية والأقليات في سوريا؟

    ” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    دمشق في معسكر الحرب على الإرهاب

    دمشق في معسكر الحرب على الإرهاب

    الدواء الأمريكي المرّ: ولكن… لكل شيء ثمن

    الدواء الأمريكي المرّ: ولكن… لكل شيء ثمن

    من الطائفة إلى المواطن.. التحوّل الصعب في بنية الشرعية السورية

    من الطائفة إلى المواطن.. التحوّل الصعب في بنية الشرعية السورية

    سورية ومكافحة الفساد قبل تَمَأسُسه

    سورية ومكافحة الفساد قبل تَمَأسُسه

  • تحليلات ودراسات
    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

    عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

  • حوارات
    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    متى نتحرر من عقدة الأكثرية والأقليات في سوريا؟

    ” قسد “.. ومتلازمة انتهاء الصلاحيّة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    دمشق في معسكر الحرب على الإرهاب

    دمشق في معسكر الحرب على الإرهاب

    الدواء الأمريكي المرّ: ولكن… لكل شيء ثمن

    الدواء الأمريكي المرّ: ولكن… لكل شيء ثمن

    من الطائفة إلى المواطن.. التحوّل الصعب في بنية الشرعية السورية

    من الطائفة إلى المواطن.. التحوّل الصعب في بنية الشرعية السورية

    سورية ومكافحة الفساد قبل تَمَأسُسه

    سورية ومكافحة الفساد قبل تَمَأسُسه

  • تحليلات ودراسات
    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

    عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

  • حوارات
    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

    مارتن غريفيث لـ”المجلة”: إنها إبادة جماعية في غزة… وهكذا أرى الشرق الأوسط بعد هزائم إيران

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

عن خليل معتوق وضحايا التغييب القسري في سوريا

04/11/2025
A A
عن خليل معتوق وضحايا التغييب القسري في سوريا
0
SHARES
3
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

حسن النيفي

في خطوة تكاد تكون نادرة في مشهد الوجع الإنساني في سوريا، أعلنت السيدة رنيم معتوق (وهي الفنانة التشكيلية والناشطة السياسية والحقوقية، وإحدى الناجيات من سجون الأسد) عن وفاة والدها المحامي المعتقل خليل معتوق، وذلك عبر منشور على صفحتها بعنوان «ما الذي تبقّى من الأمل»، تشير فيه إلى قرار عائلتها بعدم الاستمرار في الامتثال لأعباء الانتظار وسحائب الأمل التي لم تحمل سوى مزيد من زخّات الخيبة طوال أكثر من ثلاثة عشر عامًا.
وبهذا تكون السيدة رنيم من الأصوات المعدودة، وربما الفريدة، التي تحوز الشجاعة الكافية لمواجهة الحقيقة، موازاةً مع مزيد من القهر المتراكم الذي يمكن تبيّنه لدى معظم ذوي المغيّبين في سجون الأسد.

لعلّ إعلان السيدة رنيم عن وفاة والدها لا يحمل مضمونًا إخباريًا صرفًا، بقدر ما يجسّد انفجارًا لحالة من الصراع الداخلي لدى جميع ذوي المغيّبين، إذ ترك غيابهم المحاصر بأسوار شاهقة من التعتيم حالةً هي مزيج متداخل من الألم والأمل. ولو أن حضور الأمل في هذه الحالة غالبًا ما يأتي لتلبية حاجة نفسية يستدعيها المرء من دون أن تكون لها معطيات واقعية أو محسوسة، وربما يكون استحضارها ضروريًا لتعزيز حالة دفاعية في مواجهة ما لا يودّ المرء تصديقه.

الأستاذ خليل معتوق واحد من ألوف الحالات التي طالها الموت داخل السجن، من دون أن يعرف ذووها أي خبر أو تفصيل عن غيابها الأبدي. هل كان موتًا تحت التعذيب؟ أم تنفيذًا لحكم قضائي؟ أم نتيجة لعوامل أخرى؟

لم يخلُ المشهد من مواقف صادمة بل شديدة الإيلام لكثير من العائلات التي لم تعثر على أي أثر لأبنائها وبناتها، فلم يبرحوا محيط السجن عدة أيام متوالية.

بل يمكن التأكيد على أن ثمة ألوف العائلات السورية ما تزال تنتظر أيّ تفاصيل عن أبنائها المغيّبين منذ ثمانينيات القرن الماضي، حيث كان سجن تدمر العسكري منذ نيسان 1980 وحتى إخلائه من المعتقلين السياسيين في آب 2001 المسلخَ البشري الذي زجّت فيه السلطة النسبةَ الأكبر من المعتقلين السوريين، ضمن ظروف أمنية تنعدم فيها أدنى الشروط التي تراعي آدمية الإنسان.
وفضلاً عن حرمان ذوي المعتقلين من زيارة أبنائهم إلا في حالات استثنائية، كان بعض الأهالي يضطر إلى دفع مبالغ مالية كبيرة لمدير السجن أو لبعض مسؤولي السلطة المتنفّذين آنذاك لقاء رؤية أبنائهم لدقائق معدودة.
وقد أفضى ذلك النهج الأمني للسلطة إلى بقاء كثير من المعتقلين طوال عقدين في حالة غياب كلّي، لا يعرف ذووهم أهم أحياء أم أموات. وبالفعل، فقد طال الموت أعدادًا كبيرة من معتقلي تدمر، سواء من قُتل منهم تحت التعذيب، أو من مات شنقًا تنفيذًا للأحكام التي كانت تصدرها المحكمة الميدانية آنذاك بحق المعتقلين.
إلا أن معظم أهالي من ماتوا داخل السجن ظلّوا في حالة انتظار وترقّب طوال عشرين عامًا، إلى أن أتت بعض الظروف الفاصلة والحاسمة التي أنذرت بحسم حالة الانتظار.
كان ذلك في نهاية العام 2001، حين قرّرت السلطات الأمنية في سوريا إخلاء سجني تدمر والمزة، وتحويل جميع المعتقلين إلى سجن صيدنايا، ثم سمحت السلطات – ولأول مرة ربما – لأهالي المعتقلين بزيارة أبنائهم.
وهنا كانت الصدمة المروّعة لكثيرين ممن لم يجدوا أبناءهم في عداد الأحياء، ولكنهم في الوقت ذاته لم يحصلوا على إقرار رسمي بوفاتهم. الأمر الذي أتاح للبعض منهم التمسّك بخيوط من الأمل مهما كانت واهية، بل ربما كانت عقول الكثيرين منهم تُقرّ بعدمية ذلك الأمل، لكنها تميل إلى إيثار هشاشته على مواجهة الحقيقة الموجعة.

لقد أُتيح لي أن أكون شاهدًا على إحدى حالات إيثار الأمل المتوهَّم في أواخر العام 2001، حين خرجت من السجن بعد عقدٍ ونصف، أمضيتُ شطرًا منه في سجن تدمر. إذ زارني شقيق أحد معتقلي السجن ليسأل عن مصير أخيه المعتقل منذ بداية الثمانينيات، والذي كنت أعلم أنه قد صدر بحقه حكم بالإعدام ونُفّذ في آذار 1988.
وما الذي جعلني آنذاك أميل إلى مصارحته بالأمر من دون الاستمرار في استثمار مشاعره وعواطفه، هو شعوري بضرورة إنهاء هذا الوهم القاتل. فبدأت أمهّد له ببعض الكلمات التي سرعان ما استشعر زائري ما وراءها، فبادر بمقاطعتي بحزم مؤكّدًا أن لديه أخبارًا تؤكّد احتفاظ السلطة بأخيه في أحد الأفرع الأمنية، في محاولة واضحة لعدم الرغبة في مواجهة فجيعة الفقد.

لقد تكرّرت الكثير من الحالات المشابهة يوم الثامن من كانون الأول 2024، حين توجّهت بعض قوات ردع العدوان إلى سجن صيدنايا وفتحت أبوابه لإخراج المعتقلين.
وحينها لم يخلُ المشهد من مواقف صادمة بل شديدة الإيلام لكثير من العائلات التي لم تعثر على أي أثر لأبنائها وبناتها، فلم يبرحوا محيط السجن عدة أيام متوالية، مأخوذين بإشاعات تزعم بوجود أنفاق وزنازين بل وطوابق سفلية تحت البناء الأساسي للسجن، في حين واقع الحال يؤكد أن أولئك الذين لم يظفر أهلهم بعناقهم صبيحة ذلك اليوم، فقد كانوا في عداد الموتى.

تلك الأعداد الهائلة من ضحايا التغييب على امتداد الحقبة الأسدية ليست مجرّد أرقام وأسماء توثّقها المنظمات الحقوقية والإنسانية ثم تُطوى في سجلات الغائبين، بل هي حيوات لها كامل الحضور في وجدان ونفوس أهلها وذويها ومحبّيها.
ولكل ضحية خصوصيتها في الحضور والتجلّي، وإن من الإجحاف إجمالها أو اختزالها بتصنيف واحد يجاوره رقم.

إن الإعلان الرسمي عن استشهاد الأستاذ خليل معتوق من جانب عائلته ينبغي ألا ينتهي إلى مجرّد نعوة يتبعها عزاء، بل يجب أن يؤسّس – في سوريا ما بعد الأسد – لمسار جديد يعيد لقضية المعتقلين والمعتقلات وشهداء وضحايا السجون على امتداد الحقبة الأسدية اعتبارها الإنساني والقانوني.

بل من حق كل ضحية أن تتحوّل إلى قصة يتداولها الناس، ليس وفاءً للضحايا فحسب، بل تعزيزًا للمطالب والحقوق الإنسانية والقيمية التي ما يزال السوريون يناضلون من أجلها بغية العيش بكرامة وطمأنينة وسلام.

ولعلّ هذا ما يوجب علينا الوقوف أمام نبأ رحيل المرحوم خليل معتوق، ليس كواجبٍ أخلاقي فحسب، بل تأكيدًا على حاجتنا إلى الرصيد الإنساني الذي حازه المرحوم بكل جدارة.
إذ جسّدت حياته، خلال عشرين عامًا، نموذجًا للمناضل المتفاني في سبيل الحرية وحقوق الإنسان، فكان في طليعة المحامين الذين تبنّوا قضية المعتقلين السياسيين والدفاع عنهم منذ بداية التسعينيات في محكمة أمن الدولة، ثم في دفاعه عن معتقلي إعلان دمشق عام 2007، واستمراره في نضاله الحقوقي في مرحلة ما بعد الثورة حتى تاريخ اعتقاله في تشرين الأول عام 2012.
فضلاً عن رعايته وتقديمه خدمات كثيرة لأهالي المعتقلين من دون أي مقابل مادي، ولعل تفانيه في دفاعه عن حرية الرأي والتعبير وحقوق الإنسان قد أفضى به إلى أن يكون من أبرز ضحايا الإرهاب الأسدي في سوريا.

إن الإعلان الرسمي عن استشهاد الأستاذ خليل معتوق من جانب عائلته ينبغي ألا ينتهي إلى مجرّد نعوة يتبعها عزاء، بل يجب أن يؤسّس – في سوريا ما بعد الأسد – لمسار جديد يعيد لقضية المعتقلين والمعتقلات وشهداء وضحايا السجون على امتداد الحقبة الأسدية اعتبارها الإنساني والقانوني.
ذلك الاعتبار الذي يجسّد المدخل الصحيح للتعاطي المخلص مع مفهوم العدالة التي تمثّل ناصية القضية الوطنية السورية.

  • تلفزيون سوريا

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

مؤتمر الأقليات انعكاساً لانهيار العقد الاجتماعي

Next Post

عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

Next Post
عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

عودة الاستخبارات التركية وتأثيرها على الشؤون العالمية

ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

صدمات وصفقات... كيف غيّر ترمب العالم

“ذئب منفرد” في ولايات “غير متحدة”

الرجل الذي أعاد تعريف قوة أميركا

وزير الخارجية الألماني يثير ضجة مجدداً بتصريحات حول سوريا: تبدو أسوأ مما كانت عليه ألمانيا عام 1945

وزير الخارجية الألماني يثير ضجة مجدداً بتصريحات حول سوريا: تبدو أسوأ مما كانت عليه ألمانيا عام 1945

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d