• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    قسد.. واندماج إعادة التدوير أو دمج الانحلال!

    قسد.. واندماج إعادة التدوير أو دمج الانحلال!

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    دود الخل

    الشرع في البيت الأبيض

    الحروب الثلاث والوعي البديل

    من نيويورك إلى غزّة

    الشرع والتزلج بين الكرملين والبيت الأبيض

    الشرع والتزلج بين الكرملين والبيت الأبيض

    الوجوه المتبدلة.. انتهازية تتجدد بين مرحلتين

    الوجوه المتبدلة.. انتهازية تتجدد بين مرحلتين

  • تحليلات ودراسات
    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    قسد.. واندماج إعادة التدوير أو دمج الانحلال!

    قسد.. واندماج إعادة التدوير أو دمج الانحلال!

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    دود الخل

    الشرع في البيت الأبيض

    الحروب الثلاث والوعي البديل

    من نيويورك إلى غزّة

    الشرع والتزلج بين الكرملين والبيت الأبيض

    الشرع والتزلج بين الكرملين والبيت الأبيض

    الوجوه المتبدلة.. انتهازية تتجدد بين مرحلتين

    الوجوه المتبدلة.. انتهازية تتجدد بين مرحلتين

  • تحليلات ودراسات
    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

    صدمات وصفقات… كيف غيّر ترمب العالم

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

هَلْ هُوَ الزّمن الأخِير للبَشَرية؟

واسيني الأعرج

31/12/2021
A A
هَلْ هُوَ الزّمن الأخِير للبَشَرية؟
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

علامات السنة المقبلة غير مريحة. حروب لم تتوقف، وكوفيد يتلون وكأنه يلعب لعبته القاتلة مع البشرية؟ التطرف الصاعد بشكل جنوني يذكر بجزء من تاريخنا الحديث. نرى الرعب مقبل مثل عواصف المحيطات، ونظن أن ذلك لا يمسنا لكنه يمس الآخرين، التطرف الديني بكل آلته الجهنمية، حتى أصبح آلة تدمير في يد الآخرين. اليمين المتطرف في أوروبا التنوير وحقوق الإنسان، في يد القتلة الجدد. كل شيء يصعد، دون أن يحرك أحد ساكنا أبدا، وكأن الأمر لا يهمه أبدا بعد أن انسحب المثقفون واحتل الساحة صحافيو الزوايا Les Chroniqueurs.
ليست المصلحة المادية هي من يتحكم في كل شيء على أهميتها، لكن محو المختلف ومنعه من العودة لاحتلال التاريخ. التاريخ الحديث ورث أحقادا كثيرة، لابد أن تظل فيها القوة في يد من يصنع التاريخ والجغرافيا اليوم. لم تعد الحرب مجرد حرب طارئة، لكنها تترسخ كل يوم أكثر. لم تكن عملية تدمير كيان الهنود الحمر فقط للذهب، لكن كانت أيضا يقين المسيطر والتعبير عنه، إذ كان لا بد من محو هوياتهم العميقة وإدراجهم في هوية الأقوى.
الأدبيات الدينية والحضارية تبين كم أن العملية استغرقت وقتا طويلا كان من نتائجها إنهاء الحلم البشري في كيان إنساني. لم يكن اكتشاف البارود خيرا على الإنسانية، ولم تكف نوبل لطمس نتائجه، ومنها القنبلة النووية على هيروشيما وناغازاكي وآلاف الضحايا الأبرياء، على الرغم من مكاسب الحداثة العظيمة التي خلفها الاكتشاف، إلا أنه ظل رهين عقل الهيمنة بالمعنى السياسي، أو حتى بالمعنى الرمزي.
عاشت البشرية سلسلة من الصدمات والتحولات، لم تصنع حاضرها فقط، لكنها بينت كم أن البشرية بإمكانها تدمير كل شيء، دون تردد عندما تريد أن تبرز قوة الهيمنة، بما في ذلك قيمها في استعادة الإنسان الحر الذي بشرت به، الذي غيبته الفتوحات الصناعية والإلكترونية الإنسانية، التي شيّأت كل شيء، حتى الحروب الحقيقية أصبحت وكأنها مجرد حروب افتراضية ولعب غريبة، بدل أن تتحول هذه الحروب الافتراضية من خلال الألعاب، إلى رمزية كما في الثقافات القديمة (البدائية) حيث يتحول الرمزي إلى وسيلة لامتصاص الحقيقي، وتحويل الدم الذي ينزف من الإنسان إلى مجرد لون. العكس هو الذي حدث ويحدث اليوم. الطيار الأمريكي أو الأوروبي، الذي يدير في مقصورته الصور التحتية الواجب قصفها، وتحديد مكان الضربة، يبعث بصواريخه وكأنها مجرد لعب تسلية، وربما كان إحساسه هكذا أيضا حسب شهادات الكثير من الطيارين، الذين قصفوا الكثير من المواقع. ونرى في الصورة بالأبيض والأسود، الناس وهم يركضون في كل الاتجاهات وكأنهم لعب إلكترونية تحركها يد أو نظام ما. نرى صور الانفجارات بلا صوت، وأدخنة، وأشلاء متطايرة في الفضاء، والطيار يلعب لا أكثر، وينسى لثوانٍ ودقائق وربما لأيام وشهور أن ما قام به هو تقتيل ناس على الأرض، قد لا يعرفون بالضبط لماذا قتلوا، لأن المعنيين بالمطاردة يكونون قد غادروا المكان، وليسوا مجرد صور سينمائية. البشرية وصلت إلى درجة من ابتذال الموت في شكل لعب، لدرجة أنها لم تعد تأبه بالمقتول، لأننا عندما نرى الصور الحقيقية نكتشف كم أن الإنسان يعمل على تغييب الإنسان كقوة إنسانية، ويحل محلها التدمير. الكثير من الطيارين في حربي الخليج والعراق، عندما كانوا يسألون هل أحسستم بالندم. يجيبون بلا تردد: «كنا نلعب، لنا برامج مخططة أمامنا علينا تنفيذها. نوجه القذائف وفق إحداثيات مسبقة، باتجاه الهدف الدقيق لإصابته.

عاشت البشرية سلسلة من الصدمات والتحولات، لم تصنع حاضرها فقط، لكنها بينت كم أن البشرية بإمكانها تدمير كل شيء، دون تردد عندما تريد أن تبرز قوة الهيمنة، بما في ذلك قيمها في استعادة الإنسان الحر الذي بشرت به، الذي غيبته الفتوحات الصناعية والإلكترونية الإنسانية، التي شيّأت كل شيء.

في النهاية، لا نترك للخصم أي فرصة للهرب». وعن سؤال تفرضه الإجابة الأولى: وهل تعرف خصمك، ربما قصفتَ بيتا آمنا؟ يجيب الطيار: «الإحداثيات ليست من تحديدي ولا من صنعي، لكن قائدي المشرف على العملية كلية، وإذا حدثت ضربات جانبية (ضربات صديقة) لا مسؤولية لي عنها. كل جهة تتحمل مسؤوليتها في العملية، في النهاية علينا تنفيذ العملية بدقة من خلال الشاشة والأزرار التي يجب الضغط عليها في الوقت المناسب». نسمع اليوم ذلك بنوع من اللامبالاة، وكأن الموت لم يعد موتا، والتدمير لم يعد تدميرا. وكل شيء يخضع لمنطق اللعب والتسلية، لأن الميت ليس له من يطالب بدمه وربما كانت العنصرية المتخفية وراء ذلك أفدح، فلا قيمة لإنسان يموت ظلما لأنه في الأصل ليس إنسانا. ويعود الطيار من مهمته، إلى قواعده سالما وفخورا.
في النهاية نعرف اليوم المعادلة العادية: فمن يملك السماء، يملك الأرض. وكأن البشر أصبحوا آلهة من خلال الغطرسة، وأن قوة الله انتقلت إليهم وأصبح بإمكانهم أن يفعلوا ما يشاؤون، دون محاسب أو رقيب. ندرك جيدا اليوم، من خلال ما يقول به الخبراء العسكريون، أن التفوق العسكري يبدأ من امتلاك السماء كليا. كل وسائل الاتصال الحديثة لا تعني في النهاية إلا ذلك، حتى لو ملكت أعظم الأسلحة الفتاكة إذا لم تسيطر كليا على وسائل الاتصال الحديثة من خلال المسابر الفضائية والساتيلات، وكأنك لم تملك شيئا.
ليست المصلحة المادية وحدها هي المتحكم في ذلك، لكن أيضا محو المختلف، لأن هذا المختلف بعد فترة وجيزة تتفتح عيناه ويأتي للمطالبة بحقه في الوجود، وقد يقاوم من أجل تغيير المعادلات الدولية، كل الحروب التي تخاض اليوم ضد العرب وغيرهم هي من هذا القبيل، المنع من امتلاك القدرة على فتح العيون والمقاومة.
كيف وصلت البشرية إلى هذا كله؟
مجموعة لحظات يمكن حصرها في ما يلي، كان لها الأثر البالغ، ربما هناك غيرها لكن هذا التفصيل يضع العرب منذ هزائمهم القاسية في القرن الخامس عشر، في دائرة ليس فقط الضحية لكن أيضا الانتقام منه بعنف شديد. فقد بدأت الإبادات بالهنود الحمر أولا قبل عملية الكلي، وغيرت الذات بذات بديلة لكي يصبح صمتها عن تاريخها أمرا محسوما، ثم جاء التهجير الأندلسي بعنف غير مسبوق، بعد حضارة قاربت التسعة قرون. وأصبح الإسلام الحضاري تهمة حتى بالنسبة للذي ولد وكبر وعاش هناك. لا تكفيه الأرض والاسم، لكن عليه إثبات حقه في البقاء بورقة نقاء الدم، أي لا يوجد في شجرته أي مسلم أو يهودي، وإلا فهو مجبر على عبور البحر باتجاه العدوة الأخرى، حتى لو كان قد تمسح منذ أكثر من قرن وأصبح كاثوليكيا كاملا. البشرية كلما عقدت أمورها أصبح القوي هو من يملي التاريخ ونظامه. اليابانيون الأمريكان، في الحرب العالمية الثانية، بعد قصف بيرل هاربور، لم تكفِهم ولادتهم في أمريكا ولا جنسيتهم. فقد تم تجميعهم بعد أن اعتبروا أعداء. وذاقوا الأمرين في التجمعات التي لم تكن تتوفر فيها أي ظروف صحية ويعدون بالآلاف. من يتحدث اليوم عن تلك الجريمة الجماعية. في ماذا يختلف المترشح للرئاسيات الفرنسية إيريك زمور، الذي يرى في كل مسلم عدوا محتملا حتى ولو ولد وكبر في الأرض الفرنسية وتشبع من ثقافتها؟ ماذا سيفعل بـ5 ملايين مسلم وأكثر هم أبناء الأرض الفرنسية؟ هل سيفعل مع ما فعله الرئيس الأمريكي في الحرب العالمية الثانية؟ من الأمركة إلى المنفى. لن أتحدث عن العبودية التي نقلت أقواما من أراضيهم الأصلية وتم استغلالهم ببشاعة في أمريكا وبريطانيا وهولندا وغيرها؟ ولن نتحدث عن الهولوكوست الذي أصبح القتل فيه منظما بسبب ديني، اليهودية أو بسبب عرقي بالنسبة للغجر. القتل أصبح سيستم ملازما للقوة، ولفرض البدائل المعادية لجوهر الإنسان نفسه. العودة إلى هذه اللحظات الفاصلة في مسارات البشرية تبين بشكل دقيق المآلات التي وصلت إليها البشرية، وهي مآلات مخيفة وقد تؤدي بنا إلى حروب غير مأمونة تأكل فيها البشرية التي راكمت من التدمير والدم ما يكفي، حتى إنه لم تعد الحرب إلا لعبة. السؤال الكبير: هل تعي البشرية، مع السنة الجديدة، ومخاطر الفيروسات الداهمة والحروب المجانية، أن مصائرها متعلقة ضرورة بالسلام والسلام وحده؟

روائي جزائري

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

الانعكاسات المباشرة للمواجهات الإقليمية والدولية على سوريا

Next Post

مفاجآت 2022

Next Post
مفاجآت 2022

مفاجآت 2022

2022 عام سيء آخر ينتظر الإسلام السياسي

2022 عام سيء آخر ينتظر الإسلام السياسي

ضحايا مدنيين في قصف جوي “روسي” على إدلب السورية

ضحايا مدنيين في قصف جوي "روسي" على إدلب السورية

مؤشر بؤس السوريين في العام 2022

مؤشر بؤس السوريين في العام 2022

تقرير: بشار الأسد ثاني أكثر الرؤساء فسادا في العالم بعد رئيس بيلاروسيا

تقرير: بشار الأسد ثاني أكثر الرؤساء فسادا في العالم بعد رئيس بيلاروسيا

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d