• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الأحد, نوفمبر 23, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    ” قيصر” بين شهادتين..

    ” قيصر” بين شهادتين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    سوريا “الناهضة” جسراً بين الغرب والشرق: نريد لبنان شريكاً

    سوريا “الناهضة” جسراً بين الغرب والشرق: نريد لبنان شريكاً

    من رواندا إلى سوريا

    من رواندا إلى سوريا

    التساند الوظيفي بين السياسات الإيرانية والإسرائيلية

    التنافس الدولي: هل ينقذ الشرق الأوسط من شهوة التقسيم؟

    التنافس الدولي: هل ينقذ الشرق الأوسط من شهوة التقسيم؟

  • تحليلات ودراسات
    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

  • حوارات
    أسعد الشيباني لـ”المجلة”: رؤيتنا لسوريا كانت واضحة لدينا قبل إسقاط الأسد… وهكذا فككنا “العقدة الروسية” (1 من 2)

    أسعد الشيباني لـ”المجلة”: رؤيتنا لسوريا كانت واضحة لدينا قبل إسقاط الأسد… وهكذا فككنا “العقدة الروسية” (1 من 2)

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

  • ترجمات
    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط  –  كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط – كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية  –  مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية – مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    ” قيصر” بين شهادتين..

    ” قيصر” بين شهادتين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    سوريا “الناهضة” جسراً بين الغرب والشرق: نريد لبنان شريكاً

    سوريا “الناهضة” جسراً بين الغرب والشرق: نريد لبنان شريكاً

    من رواندا إلى سوريا

    من رواندا إلى سوريا

    التساند الوظيفي بين السياسات الإيرانية والإسرائيلية

    التنافس الدولي: هل ينقذ الشرق الأوسط من شهوة التقسيم؟

    التنافس الدولي: هل ينقذ الشرق الأوسط من شهوة التقسيم؟

  • تحليلات ودراسات
    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

  • حوارات
    أسعد الشيباني لـ”المجلة”: رؤيتنا لسوريا كانت واضحة لدينا قبل إسقاط الأسد… وهكذا فككنا “العقدة الروسية” (1 من 2)

    أسعد الشيباني لـ”المجلة”: رؤيتنا لسوريا كانت واضحة لدينا قبل إسقاط الأسد… وهكذا فككنا “العقدة الروسية” (1 من 2)

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

  • ترجمات
    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط  –  كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط – كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية  –  مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية – مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

ما صيغة “اليوم التالي” التي ستجمع مصر وإسرائيل في غزة.. “بعد حماس”؟

28/11/2023
A A
ما صيغة “اليوم التالي” التي ستجمع مصر وإسرائيل في غزة.. “بعد حماس”؟
0
SHARES
2
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

 الاستراتيجية التي اتبعها نتنياهو أمام حماس بهدف إفشال أي فرصة للمفاوضات السياسية بين إسرائيل وقيادة فلسطينية تمثيلية، استندت إلى “مفهوم” ملخصه هو أن “المال سيجلب الهدوء”، لا الأمن فقط. تعزيز قوة حماس يعني إضعاف السلطة الفلسطينية وحسم مصير أي خطة سياسية. بعد تحطم هذا المفهوم، يستثمر نتنياهو جهوداً كبيرة لإنقاذ شيء ما من هذه الاستراتيجية. تصريحه الذي يستبعد إمكانية تولي السلطة المسؤولية عن إدارة القطاع، هو مركب أساسي في هذه الاستراتيجية. ولكن في حين أن نتنياهو يتحمل المسؤولية المباشرة والحصرية عن وضع الاستراتيجية والتعهد بـ “المفهوم”، فقد كان له شريك حيوي، وهو الرئيس المصري.

 الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، الذي جعل نفسه وسيطاً حصرياً بين إسرائيل وحماس، والزعيم الذي تم استدعاؤه في كل مواجهة مع حماس ووضع نموذج التفاهمات بين الطرفين، حصل على ظهر هذا المفهوم على مكاسب سياسية كبيرة. لأنه رغم حقيقة أن قطر هي الدولة التي حولت مليارات الدولارات لحماس ومنحت قيادة حماس ملجأ على أراضيها، فإن مصر هي التي وضعت نفسها في مكانة الوسيط، ولم يكن ذلك فقط بفضل سيطرتها على معبر رفح الذي يعدّ أنبوب الأوكسجين الحيوي لحماس والقطاع.

 عندما تدير مصر وقطر المفاوضات بين إسرائيل وحماس حول إطلاق سراح المخطوفين، ويثني الرئيس الأمريكي بايدن، على الزعيم المصري ويشكره على جهوده، يصعب التذكر بأن بايدن نفسه أعلن في حملته الانتخابية بأنه “سيضع نهاية للشيكات المفتوحة التي أعطيت للسيسي، الدكتاتور المحبب لدى ترامب”.

 كعادته أمام زعماء مرفوضين مثل أردوغان ثم نتنياهو، ينتظر بايدن أربعة أشهر قبل إجراء المكالمة الهاتفية الأولى مع السيسي، كان ذلك بعد نجاح الرئيس المصري في التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، والذي أنهى عملية “حارس الأسوار” في أيار 2021. كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار، تعهدت مصر باستثمار نصف مليار دولار في إعادة إعمار القطاع، وحتى إنها بدأت تنفذ عمليات إعمار واسعة في القطاع بالتنسيق مع حماس. ولكن أمام المفهوم الإسرائيلي، كان لمصر اعتبارات ثقيلة أخرى وقفت من وراء قرار الاستثمار في القطاع، وجهود الوساطة وبناء شراكة مع حماس.

 العلاقات بين السيسي وحماس بدأت بحرب. عند عزل محمد مرسي، الرئيس المصري المنتخب ورجل الإخوان المسلمين، أعلن السيسي حرباً ضروساً على حركة الإخوان المسلمين وحماس (الابن المدلل لحركة الإخوان المسلمين) كما سمتها وسائل الإعلام المصرية. بعد عزل مرسي، عزل السيسي رئيس المخابرات، محمد شحاتة، الذي كان رئيس المخابرات العسكرية تحت إمرة عمر سليمان في عهد الرئيس حسني مبارك وتم تعيينه لإدارة صفقة شاليط مع حماس بسبب علاقته الوثيقة معها ومع التنظيمات الفلسطينية الأخرى، التي رعاها طوال سنوات.

 كجزء من تطهير صفوف المخابرات من الضباط الذين شغلوا المناصب تحت قيادة مبارك، كان على شحاتة وبعض الضباط الكبار أن يذهبوا، وتعيين محمد فريد التهامي وعدد من الضباط الكبار الذين كانوا محسوبين على “الجناح الصقري”، والذين طلبوا قطع العلاقات مع حماس، وفعلياً محاربتها التي تراكمت ضدها أدلة بأن أعضاءها اقتحموا سجن النطرون وحرروا منه أعضاء في حركة الإخوان المسلمين، وأنها تعاونت مع تنظيمات إرهابية إسلامية عملت في شبه جزيرة سيناء، وبعد ذلك مع فرع “داعش” هناك.

 في شباط 2015 اعتبرت حماس منظمة إرهابية، لكن تم إلغاء هذا القرار بعد مرور أربعة أشهر بسبب “عدم صلاحية المحكمة في اتخاذ قرار في هذا الشأن”. لم يكن هناك شك حول قرار السيسي “تطهير” المنظمة. وقال المتحدث بلسان حماس في حينه، سامر أبو زهري، في مقابلة بأن قرار إلغاء اعتبار حماس منظمة إرهابية: “يمثل التزام القاهرة بدورها المهم في القضية الفلسطينية. لا شك أن هذا القرار سيكون له تأثير ونتائج إيجابية على العلاقات بين حماس والقاهرة”.

 تأخرت النتائج الإيجابية؛ وفي السنة نفسها دمرت مصر 3 آلاف نفق كانت تربط بين القطاع وشبه جزيرة سيناء، وأغرقت أنفاقاً أخرى بمياه البحر ومياه المجاري. وسوّت مناطق بعمق بلغ 1.5 – 3 كم على طول الحدود بين القطاع وشبه جزيرة سيناء لمنع دخول أعضاء “داعش” – سيناء، إلى القطاع وخروجهم منه.

اعتبرت إسرائيل مشروع تدمير الأنفاق المصري جزءاً من النضال المشترك ضد حماس. أما مصر فقد اهتمت بالأساس بوقف نشاطات “داعش”. بعد مرور سنتين، في 2017، زار إسماعيل هنية مصر وتم فتح صفحة جديدة في العلاقات بين مصر وحماس، التي تعهدت بـ “حماية الحدود ومنع المس بالأمن القومي المصري”. بعد سنة، وضعت حماس مئات المقاتلين على الحدود مع مصر وفاء بالتزامها بمنع حركة الإرهابيين من سيناء وإليها.

 شبكة العلاقات بين مصر وحماس أصبحت بذلك جزءاً لا يتجزأ من سياسة مصر الداخلية في الوقت الذي أصبحت فيه حماس تشكل ذراعاً إضافية في خدمة مكافحة الإرهاب داخل مصر. حماس، التي قطعت علاقاتها مع سوريا في 2012 ولاحقاً مع إيران، وجدت ملجأ دافئاً في قطر وتركيا. ولكن بديل عن العلاقات مع مصر. إلا أن ميزان الاعتماد هذا الذي جعل مصر هي صاحبة البيت في القضية الفلسطينية، ليس فقط في القطاع فحسب بل في الضفة الغربية أيضاً، اقترب من الاهتزاز عندما بدأ التوقيع على اتفاقات إبراهيم.

  في الحقيقة، أيدت مصر الاتفاقات من خلال التصريحات، لكن هذه الاتفاقات هددت حصرية مصر كدولة محور بين إسرائيل والفلسطينيين، وبينها وبين دول عربية أخرى لم يكن لإسرائيل أي علاقات معها.

قلقت مصر بشكل خاص من خطة استئناف نشاط أنبوب النفط إيلات – عسقلان، الذي كان سيتم من خلاله نقل النفط الذي تستورده إسرائيل من الإمارات. وحسب التقديرات المصرية، سيقلص هذا المشروع 12 – 17 في المئة من حجم التجارة في قناة السويس، ويقضم مداخيل مصر بشكل كبير.

 الأهم هو أن هذه الاتفاقات نزعت من مصر احتكار العلاقات بين إسرائيل والعالم العربي، إلى أن جاءت عملية “حارس الأسوار” ومعها فرصة للعب دور الوسيط مرة أخرى بين حماس وإسرائيل، وهو الدور الذي اضطرت فيه مصر إلى إشراك قطر، لكن القاهرة عادت لتكون دولة رئيسية في النزاع بين إسرائيل والفلسطينيين.

 لكن هذا الدور جعل مصر تلتزم بالحفاظ على مكانة حماس كسلطة في غزة وكشريكة لها أمام إسرائيل. هكذا، في حين أن إسرائيل كانت تطور مفهوم “المال مقابل الهدوء” بتشجيع من مصر للحفاظ على الهدوء، فقد ضمن هذا المفهوم دور مصر ومكانتها السياسية أمام إسرائيل والولايات المتحدة.

 في المقابل، بذلت مصر الكثير من الجهود من أجل التوصل إلى مصالحة بين فتح وحماس لتشكيل حكومة فلسطينية برعايتها، خلافاً لاستراتيجية إسرائيل التي سعت للحفاظ على الانقسام. لم تقم مصر “بخداع” إسرائيل عندما عملت على تعزيز سلطة حماس في القطاع من خلال تقديم التسهيلات، وإعادة الإعمار والمساعدات الاقتصادية. نشأ بين إسرائيل ومصر التقاء مصالح بفضل استراتيجيات متناقضة، تحطمت بضجة كبيرة في 7 تشرين الأول. ليس لدى إسرائيل ولا مصر خطة “لليوم التالي”. ولكنهما ستضطران قريباً لفحص كيفية بناء خطة عمل مشتركة في قطاع غزة بدون حماس، التي استخدمت كمحور يربط بينهما.

تسفي برئيل

 هآرتس 27/11/2023

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

تقارن بالحرب العالمية.. خبراء: وتيرة قتل إسرائيل للمدنيين في غزة هي الأعلى في القرن الحالي

Next Post

من يمنع الفرح؟

Next Post
من يمنع الفرح؟

من يمنع الفرح؟

المزاد الأمريكي لحكم غزة !

المزاد الأمريكي لحكم غزة !

حرب عالمية في غزة

حرب عالمية في غزة

ذا إنترسبت: القواعد الأمريكية في سورية والعراق تعرضت لسرقة أسلحة و”معدات حساسة”

ذا إنترسبت: القواعد الأمريكية في سورية والعراق تعرضت لسرقة أسلحة و”معدات حساسة”

مؤشرات اتساع الهوّة الحاصلة بين السوريين والنظام وأسبابها (استطلاع ميداني تحليلي في مناطق سيطرة النظام)

مؤشرات اتساع الهوّة الحاصلة بين السوريين والنظام وأسبابها (استطلاع ميداني تحليلي في مناطق سيطرة النظام)

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d