• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الجمعة, نوفمبر 21, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    ” قيصر” بين شهادتين..

    ” قيصر” بين شهادتين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    المحور السنّي يقلق إسرائيل

    المحور السنّي يقلق إسرائيل

    الإجماع الوطني في سوريا الجديدة… عن فرص لم تفت بعد

    الإجماع الوطني في سوريا الجديدة… عن فرص لم تفت بعد

    هذا الخبر السوري

    هذا الخبر السوري

    سوريا إزاء التحديات كمخاطر وكفرص

    سوريا إزاء التحديات كمخاطر وكفرص

  • تحليلات ودراسات
    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط  –  كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط – كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية  –  مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية – مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    ” قيصر” بين شهادتين..

    ” قيصر” بين شهادتين..

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    المحور السنّي يقلق إسرائيل

    المحور السنّي يقلق إسرائيل

    الإجماع الوطني في سوريا الجديدة… عن فرص لم تفت بعد

    الإجماع الوطني في سوريا الجديدة… عن فرص لم تفت بعد

    هذا الخبر السوري

    هذا الخبر السوري

    سوريا إزاء التحديات كمخاطر وكفرص

    سوريا إزاء التحديات كمخاطر وكفرص

  • تحليلات ودراسات
    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    النظام العام بين القانون الوضعي والشريعة الإسلامية: دراسة مقارنة في السياق السوري

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    تساؤلات حول تناقضات القضاء الفرنسي في ملاحقة أركان نظام الأسد – النيابة العامة الفرنسية جمّدت مذكرات توقيف الرئيس الأسد وشقيقه

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    هل تأتي الضربة الأشد على “حزب الله” من الشرق؟

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

    تفجير خلية الازمة في دمشق: امرأة تخترق رجال الدولة

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط  –  كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    مسار جديد نحو أمن الشرق الأوسط – كيف يمكن للالتزامات الأميركية في الخليج أن تعيد بناء النظام الإقليمي؟

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    فريدمان: مرحباً بكم في عصرنا الجديد

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية  –  مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    في نسبية التحوّل عن السلفية الجهادية – مراجعة لكتاب «التحول من قِبَلِ الشعب؛ طريق هيئة تحرير الشام إلى سدة الحكم في سورية»

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

كان الحب هو الموضوع الرئيس السائد: عودة إلى الموشح والزجل

عبد الواحد لؤلؤة

11/06/2023
A A
كان الحب هو الموضوع الرئيس السائد: عودة إلى الموشح والزجل
0
SHARES
0
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

الموشح والزجل نوعان من الكتابة الشعرية ظهرا في الأندلس في حدود القرن السادس الهجري/الثاني عشر الميلادي. يذكر ابن بسام الشنتريني في كتابه «الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة» أن أول من ابتكر الموشح هو مُقدم ابن مُعافى القَبري الضرير من شعراء الأمير عبد الله ابن محمد المرواني. وكان أقدم موشح معروف يُعزى إلى عُبادَة بن ماء السماء الذي توفي عام 1028، وقد جاء بعده بأكثر من 40 سنة أول شاعر بلغة بروفانس، هو كَيوم التاسع، كونت بواتييه (1071- 1127) وكان معاصراً للوشاح الأندلسي الأعمى التُطيلي، وكذلك للزجال المعروف ابن قُزمان القرطبي (1080- 1160) وقد ترك لنا كَيوم إحدى عشرة قصيدة هي أول أمثلة الشعر بعامية بروفانس، وليس باللغة اللاتينية التي كانت لغة الأدب والشعر في العصور الوسطى الأوروبية. ولا يوجد دليل على معرفة كَيوم بموشحات التطيلي. ولكن لدينا قصيدة للأمير الشاعر البروفنسي الأول تتطابق بشكل شبه تام مع زجل «أم الحَكَم» لبِن قُزمان. وقد دفع هذا بعض الباحثين لتلمس تأثير الموشح والزجل في شعر أول شاعر معروف يكتب بلغة رومانسية، هي من عاميات أول لغة غير لاتينية، وتبعها عدد من القصائد بلغات أوروبية تستوحي أول الأمثلة الأوروبية التي لا تتبع الأمثلة الإغريقية واللاتينية من الشعر.
كان الحب هو الموضوع الرئيس السائد في الموشحات والأزجال. والحديث عن الحب بصراحة وتفصيل لم يكن معروفاً في أدب القرون الوسطى، لأن الكنيسة الرومية المقدسة كانت هي المسيطرة على الآداب والفنون، ولم يكن الحديث عن الحب مقبولا ً إلا بما يخص العذراء مريم ورموز الديانة المسيحية. لكن كَيوم ومن تبعه من الشعراء التروبادور الجوالين، الذين زادو عن 400 على امتداد بضعة قرون بعد كَيوم، وجدوا مفهوماً جديداً عن الحب مصدره الشعر العربي في الأندلس، وريث الشعر العربي في المشرق، وذلك عن طريق الاطلاع على الموشحات الأندلسية والزجل. ولم يكن ذلك يشكِل صعوبة، بسبب الاختلاط الشديد بين أهل الأندلس والممالك المسيحية المجاورة. وغالبية أهل الأندلس من عرب وأمازيغ يتكلمون» لَطينية الأندلس» مع أهل البلاد المفتوحة.
وُلِدَ الزجل بعد ولادة الموشح بثلاثة قرون، واشترك الزجل مع الموشح بأن الاثنين صُنِعا في أول الأمر للغناء، ثم تطورا في تناول أغراض الشعر القريض من مديح ورثاء وهجاء. ولم تكن القافية معروفة في الشعر الأوروبي الذي سبق شعر التروبادور في إقليم بروفانس، ولكننا نجد في القصائد الثلاث الأولى من شعر أول تروبادور قافيةً تشبه ما وُجِد في الموشحات والزجل. ففي زجل «أم الحَكَم» لابن قزمان نجد القوافي على شكل أ-أ-ب-ب-ب-أ تتكرر بشكل كامل تقريبا في قصيدة كَيوم، مع أن النَفَس المسيحي والموضوع يختلفان عن ما نجد عند ابن قزمان من الأمور العاطفية. يقول ابن قزمان: كيفْ ليسْ يكون معي في الغربة هَمْ/ وخليتْ قلبي لأُم الحَكَم؟ أ-أ… ويقول كَيوم: فارقتُ جميعَ ما كنتُ أُحِب/ الفروسية والمَجد التليد/ وابتغاء مرضاة الله، أقبلُ هذه جميعا. أ-أ-أ.
وهذه القصائد الثلاث الأولى ذات أهمية خاصة في دراسة شعر التروبادور وتأثره بالموشح والزجل، لأنها تسبق تاريخ اشتراك كَيوم في حملة صليبية فاشلة، يقال إنه أُخذ فيها أسيراً وأقام ثمانية عشر شهراً في فلسطين، وربما في عكا. وبعد عودته صار ينظم قصائد حزينة فيها مبالغة في استعمال القوافي. وقد يكون مرد ذلك اختلاطه الشديد مع من حوله من جيوش العرب المسلمين، يكاد كل فرد فيهم أن يكون شاعراً أو محباً للشعر. والقصائد الثماني التي كتبها بعد عودته تتميز بأسطرها القصيرة وظهور نظام جديد في القوافي في الأغلب أن يكون: أ-أ-أ-ب-أ-ب… وهذا لا يمكن تفسيره إلا باطلاع الشاعر على الموشحات والأزجال عند معاصريه من شعراء الاندلس.
بدأ اهتمام الباحثين الغربيين بالشعر العربي عن طريق اهتمامهم بالشعر الأندلسي. وقد تعرض هذا الاهتمام إلى ضروب من سوء الفهم أو إساءة الفهم، بسبب عدم أو ضعف معرفة الباحثين باللغة العربية أو باللهجة الأندلسية، أو بسبب اعتمادهم على ترجمة النصوص الشعرية والنقدية على لغات أوروبية لم تكن دقيقةً في أحيان كثيرة. ولكن الاهتمام الغربي بشكل جاد بدأ منذ أواخر القرن السادس عشر بكتاب جياماريا باربييري الإيطالي الذي نشره عام 1571 بعنوان «في أصول الشعر المقفى» وفيه فصل بعنوان «انتشار الشعر العربي المقفى بين الإسبان والبروفنسيين». وفي عام 1791 نشر الباحث الباسكي إستَبان آرتياكَا من إقليم الباسك أو الباشكنز، كتاباً بالإيطالية في روما بعنوان «عن تأثير العرب في نشوء الشعر الحديث في أوروبا» وفي عام 1813 نشر الباحث السويسري سيسموندي في باريس كتابا بعنوان «عن الأدب في الجنوب الأوروبي» ويرى الباحثان أن الشكل والمضمون في الشعر الأوروبي الحديث قد جاءا عن طريق الشعر العربي في الأندلس بتوسط شعراء بروﭭانس، في إشارة واضحة إلى الموشح والزجل. وفي عام 1847 نشر الباحث الألماني كارل بارتش بحثاً بعنوان «قصيدة المقطع في الشعر الغنائي الجرماني» يقارن فيها بين الأغاني الجرمانية وأغاني الرومانس القروسطية التي ظهرت فيها القافية تقليداً لشعراء بروفنس الذين أخذوها بدورهم عن الموشح والزجل. وعلى امتداد القرن العشرين كانت الدراسات الإسبانية هي السباقة في نشر وتفسير الكثير من الموشحات والأزجال والخرجات، وبخاصه دراسات آنخل كَونذالث بالانثيَه ورامون مِنَندِث بيذال وميكَيل آسين بالاثيوس وخوليان ريبيرا وإيميليو كَارثيا كَوميذ. وكانت هذه الدراسات رصينة، غير متحيزة ضد الجذور العربية في نشأة الموشح والزجل والخرجة، مع أن غالبية أولئك الباحثين من رجال الكنيسة الكاثوليك.
إزاء هذا العدد الكبير من الباحثين الأوروبيين، إضافةً إلى عدد قليل من الباحثين الأمريكان، لا نجد بين الباحثين العرب من تجرد للدخول في ميدان هذا البحث سوى اثنين أو ثلاثة ممن درسوا في إسبانيا، وبعضهم نقل عن الباحثين الإسبان ما نَسبَه لنفسه، وهذا أمر أقل ما يقال فيه إنه مؤسف.
ومثلما ظهر تأثير الشعر البروفنسي بجذوره الأندلسية في الشعر الصقلي، الذي انتشر إلى الشعر الإيطالي بدأً من بتراركا، ثم إلى الشعر الإنكَليزي في شكل الغنائية، الذي أبدع فيها شكسبير بعد ذلك، نلاحظ أن تأثير الشعر البروفنسي، الذي دخل إلى انكَلترا عن طريق اليانور الفرنسية المولد والثقافة، وحفيدة التروبادور الأول، التي تزوجت من هنري بلانتاجنيه، الفرنسي هو الآخر، والتي أصبحت ملكة انكَلترا مع زوجها الملك هنري الثاني، عام1154، قد ترك آثاره الأولى في شعر جوسر الذي يُعَد أب الشعر الإنكَليزي. وقبل ذلك نجد قصيدة «أليسون» التي تعود إلى بدايات القرن الثالث عشر، تتحدث عن الحب والموقف منه بشكل أشد قربا من الشعر البروفانسي. وموضوع القصيدة وبنيتها وقوافيها تحيل إلى نظام الموشح : أ-ب-أ-ب بما يشبه المطلع في الموشح، ثم : ب.ب.ب.ج وتنتهي بخرجة مثل الموشح الأندلسي: د.د.د. ج. وهذه القصيدة بموضوعها وقوافيها تذكرنا بموشح ابن زهر الأندلسي: أيها الساقي اليك المشتكى…
جميع الحضارات والثقافات تأخذ من بعضها ما تجد فيه أهمية أو متعة. فهل يُستغرَب أن يأخذ الغرب من حضارة العرب والإسلام ما ازدَهر بين ظهرانيهم على امتداد ثمانية قرون؟

 

“القدس العربي”

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

«تغريبة القافر» رواية العماني زهران القاسمي: تناغمٌ وارتقاءٌ فاتن لالتقاط الماء

Next Post

التونسية سارة حفيز لـ”العرب”: أغلب المشتغلين بالمادة الدينية تقنيو معرفة فحسب

Next Post
التونسية سارة حفيز لـ”العرب”: أغلب المشتغلين بالمادة الدينية تقنيو معرفة فحسب

التونسية سارة حفيز لـ"العرب": أغلب المشتغلين بالمادة الدينية تقنيو معرفة فحسب

مفاوضات نيويورك الأميركية-الإيرانية..مناورة تستبعد الاتفاق الموفت

بلينكن إلى الصين..لاستكشاف مدى “ذوبان الجليد”

بلينكن إلى الصين..لاستكشاف مدى "ذوبان الجليد"

رحيل آلان تورين… السوسيولوجي الذي عرّفنا ما الديموقراطية

رحيل آلان تورين... السوسيولوجي الذي عرّفنا ما الديموقراطية

ملاحظات عامة حول تحوّلات النظام العالمي

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d