• الرئيسية
  • رأي الرأي
  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
  • تحليلات ودراسات
  • حوارات
  • ترجمات
  • ثقافة وفكر
  • منتدى الرأي
الجمعة, نوفمبر 14, 2025
موقع الرأي
  • Login
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الشرع- ترامب: ماذا دار في “الاجتماع السّرّيّ”؟

    الشرع- ترامب: ماذا دار في “الاجتماع السّرّيّ”؟

    زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي

    زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي

    ترامب يستقبل الشرع: نعمل لتوافق إسرائيلي مع سوريا

    الشّرع في البيت الأبيض: شرعيّة الصّورة الأقوى..

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

  • تحليلات ودراسات
    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • رأي الرأي
    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

    أزمة الخدمات ملفّ كرامة.. والاستقرار يبدأ من العتبات المُضاءة

  • سياسة
    • سورية
    • العرب
    • العالم
  • مقالات
    الشرع- ترامب: ماذا دار في “الاجتماع السّرّيّ”؟

    الشرع- ترامب: ماذا دار في “الاجتماع السّرّيّ”؟

    زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي

    زيارة الشرع لواشنطن ورسالة من الباب الخلفي

    ترامب يستقبل الشرع: نعمل لتوافق إسرائيلي مع سوريا

    الشّرع في البيت الأبيض: شرعيّة الصّورة الأقوى..

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

    من الصراع على سوريا إلى الصراع من أجل سوريا

  • تحليلات ودراسات
    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    الشرع في اختبار رفع عقوبات قانون قيصر بالبيت الأبيض

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    التحالف الدولي لمحاربة تنظيم “داعش” وانضمام سورية إليه: قراءة في التحوّل السياسي والاستراتيجي

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    الشرع إلى واشنطن… التحالف الدولي يستعد لـ”شريك فوق العادة”

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

    صناعة الابتذال السياسي في سوريا

  • حوارات
    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    بابرا ليف لـ”المجلة”: كنت أول مسؤول أميركي يلتقي الشرع… وهذه “أسرار” ما قلته وسمعته

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    “حفيد بلفور” يتحدث لـ “المجلة” عن أسرار الوعد الشهير و”حل الدولتين”… وعلاقته بـ “لورانس العرب”

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    ديفيد بتريوس لـ”المجلة”: نهج ترمب في الشرق الأوسط يُؤتي ثماره… ويجب تقسيم غزة إلى مجتمعات مسوّرة

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

    جورج صبرا: الشرع رجل المرحلة… وسورية في الاتجاه الصحيح

  • ترجمات
    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    ألبانيا: ذكاء اصطناعيّ برتبة وزير لملاحقة الفاسدين..

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    خريف آيات الله: أيّ تغيير مقبل على إيران؟

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    سوريا ولبنان هما القطعتان التاليتان في سلام المشرق

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

    مستقبل سوريا في أزقّة دمشق القديمة

  • ثقافة وفكر
    • All
    • خواطر سوريّة
    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    اختلاط الحدود ما بين أدب جيد وآخر رديء

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    نخبنا الدينية المتنورة وقيم العيش المشترك

    تمثال الأب وصورة الابن  –  نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    تمثال الأب وصورة الابن – نصب التماثيل وتحطيمها كتاريخ رمزي

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

    الخطاب الشعري في ضوء علم النص

  • منتدى الرأي
No Result
View All Result
موقع الرأي
No Result
View All Result

فلسطين في الرواية العربية

10/07/2024
A A
فلسطين في الرواية العربية
0
SHARES
7
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

موسى إبراهيم أبو رياش

 

على الرغم من أن فلسطين هي قضية العرب الأولى – كما يزعمون- وفيها قبلة المسلمين الأولى وثالث الحرمين الشريفين، ويتعرض أهلها منذ قرن من الزمان لكل أنواع الإقصاء والعدوان والتهجير والتدمير والقتل، إلا أن ذلك لم ينعكس على الرواية العربية إلا قليلا، باستثناء الروايات التي كتبها أردنيون أو سوريون أو لبنانيون بحكم الوجود الفلسطيني الكبير في هذه الدول، وامتزاجهم بأهلها، بالإضافة إلى معاناة هذه الدول من العدو المغتصب ذاته، الذي ما زال يتهددها، ويمارس عدوانه عليها بشكل مباشر وغير مباشر.
ويلاحظ أن لفلسطين حظا وافرا من الشعر العربي، خاصة المتعلق بالأحداث المهمة والمؤثرة، مثل النكبة والنكسة والانتفاضة، وأخيرا طوفان الأقصى؛ فالشعر حالة عاطفية شعورية تتدفق من ذات الشاعر، وتتفاعل مع الحدث آنياً، وبعد ذلك ترفع الأقلام وتجف الصحف. بينما الرواية عمل عقلاني مخطط له، ويتطلب جهودا ووعيا ووقتا طويلا، ولا مجال للعاطفة والمشاعر فيها إلا بقدر محدود مدروس.
بالطبع، لا يُمكن التعميم، وإطلاق الأحكام بشكل مطلق، فثمة روايات عربية محدودة – عدا الأردن وسوريا ولبنان- كان لفلسطين فيها حضور رئيس أو بارز، ومن هذه الروايات: «سوناتا لأشباح القدس» للجزائري واسيني الأعرج، و«أمريكانلي» للمصري صنع الله إبراهيم، و«رفقة السلاح والقمر» للمغربي مبارك ربيع، و«البحريات» للسعودية أميمة خميس، و«الحب في المنفى» للمصري بهاء طاهر، و«على عهدة حنظلة» و«ملف الحادثة 67، و«الشياح» و«في حضرة العنقاء والخل الوفي» للكويتي إسماعيل فهد إسماعيل، و«نساء في الجحيم» للجزائرية عائشة بنور، و«المزامير» للمصري فتحي سلامة، وغيرها. وهناك عشرات الروايات في المقابل، جاءت فلسطين فيها كخبر عاجل أو عابر، ثم ينطفئ دون تأثير لاحق، أي أنها حدث من عشرات أو مئات الأحداث التي تضمنتها الرواية، وغالبا يكون حدثا هامشيا ليس له أي امتداد في الرواية.

حضور متواضع

يقول الأديب العُماني محمد اليحيائي: «إن التجربة الروائية العربية التي قاربت القضية الفلسطينية، ما زالت قاصرة ومتأخرة، ولم تواكب هذه القضية الكبرى» ويشاطره الرأي الروائي المصري مكاوي سعيد بقوله: «لا توجد لدينا رواية تعبر عن حدث كوني كالقضية الفلسطينية، بصورة تناسب تأثيرات هذا الحدث». والسؤال: لماذا هذا الحضور المتواضع لفلسطين في الرواية العربيةن الذي لا يرقى إلى أهمية فلسطين ومعاناة أهلها، وما يتعرضون له من بطش ووحشية، ولا ينسجم مع مزاعم «أمة واحدة ذات رسالة خالدة» و«بلاد العرب أوطاني» و«القومية العربية» بالإضافة إلى ما أسلفت أعلاه أنها قضية العرب المركزية الأولى، وفيها المسجد الأقصى أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين؟
بداية، لا بد من التأكيد، أن معظم الدول العربية غائبة عن روايات الدول الأخرى إلا في حالات معدودة، ما عدا مصر ولبنان، فلهما حضور أكثر من غيرهما؛ لأسباب عديدة، منها أنهما محط أنظار المثقفين العرب، وفيهما حركة نشر نشيطة، بالإضافة إلى سهولة السفر إليهما، والانفتاح النسبي الذي تتمتعان به.

قضية وجدانية

وعودة إلى أسباب تواضع حضور فلسطين في الرواية العربية، فهذا يتطلب دراسات أكاديمية متخصصة، وربما مؤتمرات وندوات، لكن، يمكن الإشارة إلى بعض الأسباب التي يُمكن أن تفسر هذا الحضور الحيي الأقرب للغياب، ومن ذلك، أن فلسطين قضية عاطفية في وجدان العرب، وليس لها جذور حقيقية في العقل العربي، وبالتالي فإنها غير فاعلة أو مؤثرة إلا بشكل لحظي مؤقت، كأي قضية إنسانية أخرى تحدث في أي بقعة من الأرض. قد يكون هذا الحكم قاسيا، لكن واقع الحال يؤكد ذلك، وإلا فلكل ادعاء دليل، فأين دليل ما يدعون إن كانوا صادقين؟
كما أن سياسة الدول العربية ومناهجها وإعلامها وتوجيهاتها، لا تعطي لفلسطين أي مساحة حقيقية فاعلة ومؤثرة في وجدان وعقل المواطن العربي فيها، والمواطن العربي في معظم الدول العربية لا يعرف عن فلسطين إلا معلومات عامة كغيرها من الدول، ويستثنى من ذلك المواطن الذي يسعى ذاتيا للتعرف على فلسطين، وقراءة تاريخها وواقعها وما تتعرض له من ممارسات وحشية، وما تكبده أهلها من هجرات ومعاناة وتشريد وقتل وأسر وحرمان.
إن الواقع العربي للأسف، واقع متشرذم، انقاد للتقسيم الاستعماري القطري، والحواجز الحدودية، وكل يغني لقطره ويتعصب له، وينسى كل أواصر القربى والجوار والعوامل المشتركة؛ وضع لنا الاستعمار حدودا، فقدسناها واعتبرنا كل ما بعدها أغيارا لنا، لا حق لهم عندنا، ولا يختلفون في المعاملة عن الغربيين والشرقيين وحتى الأعداء المعلنين، بل قد يكون الغربي له الأولوية وحسن المعاملة والترحيب وسهولة الدخول، بينما العربي المجاور يُحرم عليه ذلك إلا بشق الأنفس.

المبدع العربي مبرمج

الطامة الكبرى، أن المبدع العربي، أيا كانت دولته، نتاج نظامه السياسي القطري (المستقل) ولا يعدو أن يكون فردا من قطيع، استسلم للتجزئة والحدود الوهمية، وانشغل بدائرته الضيقة، ويدافع عن كيانه الجغرافي المحدود في وجه الأغيار خارج هذا الكيان، ويتمسك بالجزء الهش، ويخاصم ما عداه، أو على الأقل، لا يراه مساويا له في الحقوق والواجبات؛ ولذا استمرأنا تجزئة وتقسيم الأدب العربي، فنفتخر بالرواية الأردنية، والرواية المصرية، والرواية الجزائرية، والرواية الكويتية، والرواية الموريتانية، وهي كلها روايات متشابهة لا تختلف إلا في تفصيلات هامشية، ولو كنا نؤمن بأننا أبناء أمة واحدة، لافتخرنا بالرواية العربية الجامعة، وليس الرواية القُطْرية والتقسيمات الاستعمارية. المبدع العربي مبرمج مهما ادعى خلاف ذلك، معني بمشكلات بلده الضيقة، وقضاياه، وتاريخه، أو شطحات الخيال، ولذا، فهو غير مشغول على الإطلاق بقضايا أمته ومشكلاتها، وعلى رأسها القضية الفلسطينية، التي ينبغي أن تكون لها أولوية خاصة في وجدان واهتمام وإبداع كل مثقف عربي، وهو أقل القليل لنصرة فلسطين ودعم أهلها وصمودهم ومقاومتهم الباسلة، وإيصال صوتهم، ونقل معاناتهم، وفضح عدوهم. وليس شرطا أن تكون فلسطينيا لتكتب عن فلسطين، فالقراءة عن فلسطين، ومتابعة ما يتعرض له شعبها، ومعايشة الجاليات الفلسطينية في كل أصقاع الدنيا والاستماع إليها، كاف للحصول على ذخيرة وافرة للكتابة عن فلسطين، وكل فلسطيني رواية وحده، وكل ذرة تراب في فلسطين رواية، وكل قرية أو مدينة أو مخيم ملحمة، فلا يتعلل أحد بقلة بضاعته وعدم درايته، بل ليعترف بعدم اهتمامه وضيق أفقه ومحدودية نظرته وإقليميته.
وفي السياق ذاته، تجدر الإشارة إلى بعض الجهود والدراسات حول فلسطين في الرواية العربية، ومنها: كتاب «فلسطين في الرواية العربية.. ما بعد النكبة حتى 1970» للفلسطيني صالح أبو أصبع 1975. وكتاب «الفلسطيني في الرواية العربية» للفلسطيني عادل الأسطة 2022، ودراسة للعُمانية منى بنت حبراس السليمية بعنوان «فلسطين في الرواية العربية» 2021.
وبعد؛ فإن قضية فلسطين، قضية كل شريف ومنصف، سواء أكان عربيا أو مسلما أو إنسانا أيا كان موطنه، ومن أي زاوية نظرت إليها، فهي قضية تستحق أن تكون هما وشغلا واستحقاقا إبداعيا؛ فهي قضية عربية لمن يدعي العروبة، بل أهم قضية وأولاها بالكتابة، وإن شئت فهي قضية إسلامية، فالقدس مسرى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، ومنها عرج إلى السماء، وهي من المقدسات التي لا شك فيها؛ قبلة وحرما، وإن شئت، فهي قضية إنسانية لشعب تشرد وهجر وحوصر وحرم، وتعرض لأبشع الممارسات، واقتلع من أرضه، وقتل منه من قتل، وأسر من أسر، دون أي ذنب أو جريرة، اللهم أن قوما ساقهم الطمع للاستيلاء على وطنهم وأرضهم، ظلما وعدوانا، بدعم من قوى الشر والظلام والعدوان المتأصل فيها على مر التاريخ. وأنت أيها المبدع العربي، اعتبر فلسطين قضية إنسانية على الأقل، تستحق منك النظر والقليل من الاهتمام، لتثبت إنك إنسان لك مشاعر وأحاسيس وقلب يتدفق منه الدم. والأمل أن يحرك «طوفان الأقصى» الساكن، ويحفز الهمم، ويعيد توجيه البوصلة إلى مسارها الصحيح، ويرفع الغشاوة أمام المبدعين العرب، وعندها يدركون أن الخطر الصهيوني النازي يتهدد الجميع دون استثناء، وأعيذهم أن يصرخوا يومًا «أكلنا يوم أكل الثور الأبيض» ولات حين مندم.

كاتب أردني

  • القدس العربي

شارك هذا الموضوع:

  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة) طباعة

معجب بهذه:

إعجاب تحميل...
ShareTweet
Previous Post

غزة لن تثير اهتماما كبيرا في قمة الناتو بواشنطن مع أنها “الفيل في الغرفة”

Next Post

إيران بين “الجوادين” وثنائية النووي والإنترنت

Next Post
إيران بين “الجوادين” وثنائية النووي والإنترنت

إيران بين "الجوادين" وثنائية النووي والإنترنت

أدب “الكلينكس” ونصوص الاستعمال الواحد

أدب "الكلينكس" ونصوص الاستعمال الواحد

الأمن والسلامة في هواجس السوريين ومعاناتهم

الأمن والسلامة في هواجس السوريين ومعاناتهم

بمشاركة “السورية للطوارئ”.. جرائم الأسد في جلسة خاصة للكونغرس الأميركي

بمشاركة "السورية للطوارئ".. جرائم الأسد في جلسة خاصة للكونغرس الأميركي

خيارات إسرائيل إزاء ”اليوم التالي“ في غزة

خيارات إسرائيل إزاء ”اليوم التالي“ في غزة

اترك ردإلغاء الرد

منتدى الرأي للحوار الديمقراطي (يوتيوب)

https://youtu.be/twYsSx-g8Dw?si=vZJXai8QiH5Xx9Ug
نوفمبر 2025
س د ن ث أرب خ ج
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  
« أكتوبر    
  • الأرشيف
  • الرئيسية
المقالات المنشورة ضمن موقع الرأي لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع الا تلك التي تصدرها هيئة التحرير

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist

No Result
View All Result
  • الأرشيف
  • الرئيسية

© 2003 - 2021 - موقع الرأي

%d